Close Menu
    رائج الآن

    اليابان تجبر آبل على فتح متجر التطبيقات وتضرب إيراداته

    الإثنين 22 ديسمبر 6:36 ص

    “الست”.. فيلم يقترب من أم كلثوم ويتردد في فهمها

    الإثنين 22 ديسمبر 6:06 ص

    فيديو. الانقلاب الشتوي في نيوغرانج الإيرلندي يجذب 2000 زائر

    الإثنين 22 ديسمبر 5:49 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • اليابان تجبر آبل على فتح متجر التطبيقات وتضرب إيراداته
    • “الست”.. فيلم يقترب من أم كلثوم ويتردد في فهمها
    • فيديو. الانقلاب الشتوي في نيوغرانج الإيرلندي يجذب 2000 زائر
    • تتجاوز 300 مليار دولار.. هل تستولي أوروبا على أصول روسيا المجمدة؟
    • فيديو: غزة تتحدى الحرب بحفل زفاف جماعي
    • دراسة: حمل الرضّع في أقمشة معالجة بمبيدات يقلل حالات الملاريا
    • نهائي السوبر الإيطالي.. مدرب نابولي يستحضر عقلية الأبطال وبولونيا يتسلح بالطموح
    • العقوبات على الجنائية الدولية.. هل تجهز واشنطن على القانون الدولي لحماية إسرائيل؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ضرب الأميركيات ودعم الإيرانيات.. بايدن في نسختين وظهور نبوءة الأخ الأكبر بواشنطن
    سياسة

    ضرب الأميركيات ودعم الإيرانيات.. بايدن في نسختين وظهور نبوءة الأخ الأكبر بواشنطن

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 29 أبريل 10:20 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أستاذة في جامعة مرموقة، ينهال عليها عناصر الشرطة ضربا وتوبيخا ويطرحونها أرضا ثم يشدون وثاقها أمام الكاميرات ويقتادونها إلى المعتقل، غير عابئين بصراخها وهي تطلعهم على درجتها الأكاديمية وتؤكد حقها في حرية التعبير.

    لم تكن هذه الحادثة متخيلة قبل 7 أشهر من الآن، فمن غير المعقول ضرب امرأة أميركية بيضاء وأكاديمية أيضا بأيدي حكومتها التي تبشر بالحريات، وتصدر تقارير سنوية عن مدى احترام دول العالم لحقوق النساء.

    ولكن، يبدو لمراقبين وحتى مؤرخين وفلاسفة أن طوفان الأقصى جرف متاريس الوهم الإنساني والديمقراطي في الغرب وغسل مساحيق الحرية التي غطت وجوها على مدى عقود.

    وفي 18 من أبريل/نيسان الجاري، بدأت في الجامعات الأميركية انتفاضة قوية ضد تمويل واشنطن للإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

    وطالت الثورة جامعات: كولومبيا، وإيموري، ونورث ويسترن وجورج واشنطن، وجورج تاون، وييل، وجامعة واشنطن، وجنوب كاليفورنيا، وهارفارد، وغيرها من الصروح العلمية العريقة في مختلف أنحاء الولايات المتحدة.

    وما لبث الوعي الطلابي أن تمدد إلى كندا ثم فرنسا، وتشير التقديرات إلى أنه في طريقه لاكتساح دول الغرب، وخصوصا بريطانيا الراعية الأولى لنشأة إسرائيل على أرض فلسطينية مغتصبة عام 1948.

    وحتى الحين، أدى العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى استشهاد نحو 35 ألف فلسطيني معظمهم من النساء والأطفال، إلى جانب تدمير معظم المنازل وتجريف البنية التحتية وتهجير وتجويع السكان.

    Emory’s Caroline Fohlin is knocked down by the police while shouting: “I’m a professor!!” Hear the disbelief in her voice. She never expected to be treated like this by her own university for protesting Israel’s slaughter.

    But remember, democracy is on the ballot in Nov… pic.twitter.com/rDiWDlCH9e

    — Trita Parsi (@tparsi) April 26, 2024

    سياط الكاوبوي المحلي

    وعندما استدعيت الشرطة الأميركية لفض اعتصامات الطلاب الرافضين لتمويل بلادهم للإبادة الجماعية، ضربت النساء بقسوة واعتقلتهن إلى جانب مئات الطلاب والأساتذة.

    أستاذة الاقتصاد في جامعة إيموري كارولين فولين، لم تشفع لها درجتها الأكاديمية عند الشرطة، فقد عاملوها بعنف وسمعها العالم تصرخ أنا “بروفيسورة” وتئن تحت أقدام وعضلات رجال الأمن الأشداء، في مشهد يذكر بقتل الأميركي الأسود جورج فلويد.

    وليست هذه حادثة معزولة، فقد تعاملت الشرطة بعنف مع الطبيبة والمرشحة الرئاسية جيل ستاين البالغة من العمر 73 عاما، واعتقلتها عندما كانت تشارك في تظاهرة أقيمت بجامعة واشنطن ضد الدعم الأميركي للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

    وفي مشهد آخر، ظهر شرطي أميركي يضغط بحذائه الخشن على عنق شابة لأنها فقط أرادت أن تقول لحكومتها: توقفوا عن تمويل قتل الأطفال والنساء في فلسطين.

    وأمام هذه المشاهد العنيفة، يتذكر الناس ويستغربون تصريحات للرئيس الأميركي جو بايدن يستنكر فيها ما يسميه قمع النساء في إيران ودول أخرى في أنحاء المعمورة.

    ففي تصريح سابق، يقول بايدن إن النساء في إيران يناضلن من أجل حقهن في الحرية والتعبير والتجمع والتظاهر، ويضيف “النساء في جميع أنحاء العالم يتعرضن للاضطهاد ويتعيّن على طهران أن تضع حدا للعنف بحق مواطنيها”.

    ولكن هذه ليست سوى النسخة الخارجية من الكاوبوي الثمانيني إذ يسمح لنفسه بتصدير قيم الحرية والتعايش والرقي لأمم وشعوب عانقت التحضر منذ الفجر الأول للتاريخ.

    أما في نسخته المحلية، فإن الكاوبوي الثمانيني يسمح لمواطنيه فقط بالتظاهر في قضايا البطالة والإجهاض والهجرة والمثلية والتحول الجنسي، بينما لا يمكنهم أبدا تجاوز الخط الأحمر وإغضاب الأخ الأكبر.

    شحصيات أورويل

    والأخ الأكبر الذي تنبأ به جورج أورويل في روايته (1984) ليس سوى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي يراقب عن بعد كل ما يجري في واشنطن وغيرها من المدن الأميركية ويفرض طغيانه على مجريات الأمور في بلد كان يوصف بأنه جنة الحريات.

    ولأن الحراك الطلابي يرمي للتحرر من طغيان وهيمنة الأخ الأكبر، كان لا بد للبطل “وينستون سميث” من أداء دوره في استهداف مجتمع الفكر والثقافة والعلم بشكل عام، حتى لا يتسرب الوعي للشارع بما يؤدي لزلزلة أركان البغي والظلم والإفساد في الأرض.

    وفي التجسيد الأميركي لنبوءة أورويل، يتناوب على دور البطل الرئيس بادين ووزير خارجيته أنتوني بلينكن والمستشار الإعلامي للأمن القومي جون كيربي، وغيرهم ممن استقاموا على الطريقة الإسرائيلية، واستماتوا في الدفاع عنها دون خجل على مرأى ومسمع الملايين.

    فمن ناحيته، يسمح الرئيس بادين للشرطة والحرس بضرب النساء المنتفضات ضد طغيان الأخ الأكبر في إسرائيل، ويواصل تحويل الأموال وشحن السلاح لإسرائيل ولو كره الأميركيون بمن فيهم اليهود.

    فقبل أسبوع فقط، صدّق الرئيس الأميركي على منح 26 مليار دولار لإٍسرائيل لمساعدتها في حربها على قطاع غزة، وتعهد بمواصلة دعمها وضمان أمنها وتفوقها على جيرانها.

    وفي أدوار يومية، يشدد بلينكن وكيربي على أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية ولا تستهدف المدنيين ولا تنتهك القانون الدولي، ويصران على قلب الحقائق التي تتكشف بكل تفاصيلها الوحشية على وسائل إعلام يتابعها مئات الملايين من البشر في مشارق الأرض ومغاربها.

    وفي اللحظات النادرة التي تشمئز فيها واشنطن من سلوك إسرائيل وتلمّح إلى إمكانية معاقبة إحدى كتائب جيش الاحتلال أو بعض جنوده، يوعز “الأخ الأكبر” للبطل “وينستون سميث” بأن هذه الخطوة غير مقبولة وقد تحجّم آلة الطغيان.

    وفي اليوم التالي، يظهر كيربي أو بلينكن ومن دون خجل أيضا، لتأكيد أن خطوة الأمس ستخضع اليوم للمراجعة وأن الخلاف مع الأخ الأكبر غير صحيح، وأن الأولوية المطلقة هي ضمان أمن إسرائيل وتمكينها من الدفاع عن نفسها.

    أسوأ الكوابيس.. مرحلة فريدة

    ولكن الكاتب مازن النجار يرى أن انتفاضة الجامعات الأميركية مرحلة فريدة “في سياق التصدي الثقافي لمنظومة الهيمنة الإمبريالية على العالم”، حيث “كسرت بعض حلقاتها، وألهمت جماهير غفيرة في الغرب آفاقا إنسانية وروحية وأخلاقية جديدة بعز عزيز أو ذل ذليل ولو كره الكارهون”.

    وفي مقال على الجزيرة نت، يقول النجار إن ما يحدث في الجامعات الأميركية “يطرح بقوة أسوأ كوابيس الصهاينة، وهو نزع الشرعية عن إسرائيل وترذيلها أخلاقيا، وخاصة لدى أجيال الغرب الشابة، فقد تصدر الحراكات والمظاهرات جيل جديد من اليهود في الغرب نشأ في عائلات صهيونية راسخة لكنهم تمردوا على السردية الصهيونية لصالح سردية الحق والعدل”.

    وأما الباحث في علم الاجتماع الدكتور عمار علي حسن، فيخلص إلى أنه “بمرور الوقت سيكسر الشباب في الغرب القيود التي تكبّل المواطن هناك حول إسرائيل، والتي تم فرضها عقودًا من الزمن، وتفهموها أو سكتوا عنها، أو لم يعنوا بها من قبل، ولم يفكّروا يومًا في أن يضعوها محل اختبار جادّ وحاسم”.

    وغير بعيد من هذا الطرح، يلفت الكاتب والمراسل العسكري الأميركي كريس هيدجيز إلى أن الطلاب الأميركيين أظهروا شجاعةً معنوية وجسدية، ويقول إن العديد منهم من اليهود، وإنهم “يكشفون الفشل الذريع من قبل النخب الحاكمة ومؤسساتها لوقف الإبادة الجماعية: جريمة الجرائم”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ترامب يربك واشنطن بشأن فنزويلا.. غزو أم تغيير نظام أم مجرد ضغط؟

    دلالات وانعكاسات مشروع قانون جزائري لتجريم الاستعمار

    كاتب إسرائيلي: هل علينا أن نخشى نجاح حماس في إعادة جثث الأسرى؟

    أبناء الشهداء يحتفون باليوم الوطني لقطر في مدينة البركة للأيتام بغزة

    “تحارب القضاة بدل المجرمين”.. عقوبات واشنطن على الجنائية الدولية تفجر غضبا

    انقلاب بالذكاء الاصطناعي.. فيديوهات تطيح بماكرون افتراضيا وتغضب الإليزيه

    كاتب إسرائيلي: حبل المشنقة يلتف حول ديمقراطيتنا

    البرلمان الزامبي يمرر تعديلات دستورية مثيرة للجدل

    هجمات متزامنة تعيد تنظيم الدولة لصدارة المشهد الأمني بسوريا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    “الست”.. فيلم يقترب من أم كلثوم ويتردد في فهمها

    الإثنين 22 ديسمبر 6:06 ص

    فيديو. الانقلاب الشتوي في نيوغرانج الإيرلندي يجذب 2000 زائر

    الإثنين 22 ديسمبر 5:49 ص

    تتجاوز 300 مليار دولار.. هل تستولي أوروبا على أصول روسيا المجمدة؟

    الإثنين 22 ديسمبر 4:50 ص

    فيديو: غزة تتحدى الحرب بحفل زفاف جماعي

    الإثنين 22 ديسمبر 4:42 ص

    دراسة: حمل الرضّع في أقمشة معالجة بمبيدات يقلل حالات الملاريا

    الإثنين 22 ديسمبر 4:29 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    نهائي السوبر الإيطالي.. مدرب نابولي يستحضر عقلية الأبطال وبولونيا يتسلح بالطموح

    الإثنين 22 ديسمبر 4:23 ص

    العقوبات على الجنائية الدولية.. هل تجهز واشنطن على القانون الدولي لحماية إسرائيل؟

    الإثنين 22 ديسمبر 3:37 ص

    «الأبحاث»: طرح مياه صالحة للشرب بتقنية الآبار الشاطئية

    الإثنين 22 ديسمبر 3:24 ص

    4 منتخبات تطارد فوزها الأول في كأس أفريقيا

    الإثنين 22 ديسمبر 3:02 ص

    طيور مهاجرة بدقة “ساعة سويسرية”.. والسر في جهاز وزنه غرام

    الإثنين 22 ديسمبر 2:20 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟