Close Menu
    رائج الآن

    «قبول» لخريجي الثانوي: استعدوا لـ 4 أيام حاسمة

    الإثنين 07 يوليو 7:11 م

    شاهد.. الكولومبي دياز يرقص في يوم جنازة زميله جوتا

    الإثنين 07 يوليو 7:02 م

    طوكيو تتعهد بأنها لن تتنازل بسهولة بالمحادثات التجارية مع أميركا

    الإثنين 07 يوليو 6:59 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «قبول» لخريجي الثانوي: استعدوا لـ 4 أيام حاسمة
    • شاهد.. الكولومبي دياز يرقص في يوم جنازة زميله جوتا
    • طوكيو تتعهد بأنها لن تتنازل بسهولة بالمحادثات التجارية مع أميركا
    • ما وراء حل المجالس المحلية بالأردن
    • عندما يكون الوزير إنسانا أولا.. رائد الصالح في وجه حرائق اللاذقية
    • صنادل الجيلي تعود إلى الواجهة.. بين الراحة الصيفية والتحديات اليومية
    • «السوق»: 1,600 سيدة يعملن لدى المؤسسات المالية
    • في جلسة استماع عاجلة «تنظيم الإعلام» يحقق مع «ON E».. تداعيات سرقة «الصغير» تتوالى
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » طهران وحدها في الأزمات: لماذا غابت روسيا والصين عن نصرة إيران؟
    العالم

    طهران وحدها في الأزمات: لماذا غابت روسيا والصين عن نصرة إيران؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 07 يوليو 11:17 ص0 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بقلم:&nbspیورونیوز فارسی

    نشرت في
    07/07/2025 – 9:30 GMT+2

    اعلان

    رغم ما قد يبدو تحالفًا متماسكًا بين إيران وروسيا والصين وكوريا الشمالية، إلا أن الأيام العصيبة التي عاشتها طهران مؤخرًا تحت وقع الضربات الجوية الإسرائيلية والأمريكية، كشفت عن هشاشة هذا المحور.

    فإيران التي مدت موسكو بطائرات مسيّرة وصواريخ باليستية في حربها ضد أوكرانيا، وصدّرت نفطها إلى بكين بأسعار تفضيلية، وجدت نفسها وحيدة في لحظات حاسمة، دون دعم فعلي من “حلفائها” المفترضين.

    عندما توسلت روسيا دعم حلفائها الثلاثة—الصين، كوريا الشمالية، وإيران—في غزوها لأوكرانيا، علت أصوات التحذير في الغرب من تشكّل محور جديد مناهض للولايات المتحدة. لكن الوقائع الميدانية أكدت أن هذا المحور يفتقر إلى الروابط الحقيقية التي تجمع بين الحلفاء التقليديين.

    المواجهة مع إسرائيل

    فخلال تصاعد المواجهة بين إيران وإسرائيل، وقيام القوات الأمريكية باستهداف مواقع إيرانية حساسة، اكتفت موسكو وبكين ببيانات تنديد لفظي، دون أن تقدّما أي دعم مادي أو عسكري.

    وكما أوضح ألكسندر غابوييف، مدير مركز كارنيغي للشؤون الروسية والأوراسية ليورونيوز، فإن “كل واحدة من هذه الدول تتجنب الانخراط في حروب الأخرى”، مؤكداً أن ما يجمعها ليس مؤسسات أو قيم مشتركة، كما هو حال التحالفات الغربية، بل فقط معارضة مشتركة للهيمنة الأمريكية.

    صحيح أن هذه الدول الأربعة تشترك في عداء تاريخي للولايات المتحدة، وتسعى لخرق العقوبات الغربية من خلال التعاون الاقتصادي وتبادل التقنيات العسكرية، إلا أن تنسيقها السياسي والعسكري لا يزال هشًا، إن لم يكن غائبًا.

    رأى مايكل كيمج، أستاذ التاريخ والمسؤول السابق في وزارة الخارجية الأمريكية، أن هذه الدول تشارك فقط في “حوار المعادين لواشنطن”، دون أن تتوصل إلى تنسيق عملي عميق، مشيرًا إلى أن التحالف، كما يُفهم تقليديًا، لا ينطبق عليها.

    ومن بين هذه الدول، وحدها روسيا وكوريا الشمالية تجمعهما اتفاقية دفاع مشترك. إذ أرسلت بيونغ يانغ أسلحة وألوف الجنود لدعم موسكو في أوكرانيا، في استعادة لتحالف قديم تعود جذوره للحرب الكورية (1950-1953)، التي شهدت كذلك مشاركة الصين.

    تحالفات ظرفية

    أما العلاقات الصينية الروسية، فهي الأمتن من بين هذا “المحور”، وتعززت قبل الغزو الروسي لأوكرانيا بإعلان “شراكة بلا حدود”. ومع ذلك، فإن بكين لا تزال حذرة، ملتزمة بعدم إرسال مساعدات عسكرية مباشرة لموسكو، في وقت تستمر فيه بشراء النفط الروسي وتزويد الصناعات الدفاعية الروسية بمواد حيوية.

    في المقابل، لا يجمع بين طهران وموسكو سوى التحالفات الظرفية. العامل الديني يبقى حاضراً بقوة في توتير العلاقة، حيث تنظر الأنظمة العلمانية في روسيا والصين وكوريا الشمالية بعين الشك إلى الثيوقراطية الإيرانية.

    تعبير عن ذلك جاء على لسان المؤرخ سيرجي رادتشينكو، الذي قال: “لا يجمعهم شيء سوى الخطاب عن نظام عالمي متعدد الأقطاب”، مضيفًا أن بوتين نفسه قلل من أهمية الشراكة مع طهران حين أشار إلى أن علاقاته مع إسرائيل والدول العربية أكثر أهمية.

    من جهتها، كانت الصين مراقبًا صامتًا خلال التوترات الإيرانية الإسرائيلية. فبينما دعا الرئيس شي جين بينغ إلى “خفض التصعيد”، لم تذهب بكين أبعد من ذلك، مفضّلة الحياد حفاظًا على علاقاتها المتنامية مع خصوم إيران في الخليج العربي.

    فالصين، التي رعت اتفاق المصالحة بين الرياض وطهران في مارس 2023، تحرص على لعب دور الوسيط لا المنخرط. وهي توازن بدقة بين تحالفها الاقتصادي مع إيران وعلاقاتها الحيوية مع السعودية والإمارات. فالمنطقة مصدر رئيسي لوارداتها النفطية، وأي حرب واسعة قد تضر بمصالحها الاستراتيجية.

    في هذا السياق، رأى الباحث إنريكو فارديلا أن الصين تتعامل بحذر مع صراعات الشرق الأوسط، منتظرة لحظة الحسم لتعرف من الطرف القوي في المعادلة، سواء كان دولة أو ميليشيا.

    أما الباحثة يون سون، من معهد ستيمسون، فرأت أن مصطلح “المحور” لا يزال قائمًا من منظور فكري وأيديولوجي، حتى لو غاب التنسيق العسكري. فالصين زودت إيران بالتكنولوجيا النووية والصاروخية، وموّلت روسيا، وأبقت كوريا الشمالية على قيد الحياة اقتصاديًا.

    لكنها في الوقت ذاته، تُبقي إيران في دائرة الحذر. إذ لا يثق المسؤولون الصينيون بالقيادة الدينية الإيرانية، وينظرون إليها على أنها “انتهازية ومبالغة في ردود أفعالها، وغير مستقرة في تحالفاتها الخارجية”.

    هكذا، تتضح حدود “محور الممانعة”، ليس فقط في غياب الدفاع المشترك، بل في تضارب المصالح، وتباين الأيديولوجيات، وغياب الثقة. تحالف قائم على معاداة الغرب، لا أكثر.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    عندما يكون الوزير إنسانا أولا.. رائد الصالح في وجه حرائق اللاذقية

    مستشار المرشد الإيراني: “آلاف الصواريخ والمسيّرات جاهزة والعدو لم يرَ كل قوتنا بعد”

    نتنياهو يصل واشنطن للقاء ترامب وبحث شروط إنهاء حرب غزة

    إسرائيل: أزمة تجنيد الحريديم تهدد استقرار الحكومة بعد قرار الجيش باستدعاء عشرات الآلاف للخدمة

    «الصحة» تعتمد قبول موظفيها في خطة الإيفاد للبعثات والإجازات الدراسية

    بولندا تبدأ عمليات تفتيش حدودية مع ألمانيا وليتوانيا

    ضابط سابق في الموساد يكشف: هكذا نجنّد جواسيسنا داخل إيران

    302 مليون للصيانة وشراء أدوية

    24 شهيدا في غزة والأمم المتحدة تحذر من تفاقم المجاعة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    شاهد.. الكولومبي دياز يرقص في يوم جنازة زميله جوتا

    الإثنين 07 يوليو 7:02 م

    طوكيو تتعهد بأنها لن تتنازل بسهولة بالمحادثات التجارية مع أميركا

    الإثنين 07 يوليو 6:59 م

    ما وراء حل المجالس المحلية بالأردن

    الإثنين 07 يوليو 6:56 م

    عندما يكون الوزير إنسانا أولا.. رائد الصالح في وجه حرائق اللاذقية

    الإثنين 07 يوليو 6:55 م

    صنادل الجيلي تعود إلى الواجهة.. بين الراحة الصيفية والتحديات اليومية

    الإثنين 07 يوليو 6:45 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «السوق»: 1,600 سيدة يعملن لدى المؤسسات المالية

    الإثنين 07 يوليو 6:41 م

    في جلسة استماع عاجلة «تنظيم الإعلام» يحقق مع «ON E».. تداعيات سرقة «الصغير» تتوالى

    الإثنين 07 يوليو 6:40 م

    وسط مخاوف من عودة مرتقبة للتيار الصدري إلى الشارع.. إجراءات أمنية عراقية حول المنطقة الخضراء

    الإثنين 07 يوليو 6:39 م

    مستشار المرشد الإيراني: “آلاف الصواريخ والمسيّرات جاهزة والعدو لم يرَ كل قوتنا بعد”

    الإثنين 07 يوليو 6:25 م

    المرور: 4 تعليمات لقيادة المركبة بأجواء شديدة الحرارة

    الإثنين 07 يوليو 6:21 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟