Close Menu
    رائج الآن

    عالم بلا زمان ولا مكان.. كيف يفكر العلماء في ما لا نراه؟

    الإثنين 29 ديسمبر 7:54 ص

    كيف تساعد المؤسسات الحقوقية فلسطينيي القدس على الصمود؟

    الإثنين 29 ديسمبر 7:34 ص

    القضاء الإداري يُنهي الجدل ويُعيد هيفاء وهبي إلى الغناء في مصر – أخبار السعودية

    الإثنين 29 ديسمبر 7:33 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • عالم بلا زمان ولا مكان.. كيف يفكر العلماء في ما لا نراه؟
    • كيف تساعد المؤسسات الحقوقية فلسطينيي القدس على الصمود؟
    • القضاء الإداري يُنهي الجدل ويُعيد هيفاء وهبي إلى الغناء في مصر – أخبار السعودية
    • ضبط مواطن مخالف للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية بمنطقة مكة المكرمة
    • تنديد واسع باعتراف إسرائيل بـ”أرض الصومال” وتحذيرات من تداعيات خطرة
    • زيلينسكي وترامب يناقشان الوضع في أوكرانيا والضمانات الأمنية الأمريكية
    • الثنائيات التركية الأكثر أناقة في 2025 – أخبار السعودية
    • مكتبة الحكمة في بغداد.. جوهرة ثقافية في قبو بشارع المتنبي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » غابات المانجروف.. ثروات طبيعية مهددة بالانقراض
    منوعات

    غابات المانجروف.. ثروات طبيعية مهددة بالانقراض

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 28 يوليو 5:00 ص6 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    على الرغم من انتشارها على مساحات ساحلية ممتدة لملايين الهكتارات، إلا أن الناظر بالعين المجردة لا يكاد يلحظ تفاصيل روعتها على خريطة العالم الجغرافية بحريًّا؛ حيث تُمثِّل نحو 0.5٪ فقط من الشريط الساحلي للبحار والمحيطات.. إنها أشجار المانجروف أحد أسرار الثراء البيئي ومعجزة الطبيعة، عالم بحري فريد ونادر في جماله وسحره، ليس لأن غاباتها وجهة سياحية جذابة لعشاق الطبيعة والمغامرة، ولا لهواة التجديف بين أحضانها الأخاذة بالغطاء النباتي المزدهر والساكن فوق المياه الزرقاء الفاتنة فقط، بل لأنها نظام بيئي طبيعي متكامل، يهب الحياة لكثير من أشكال الكائنات الحية البرية والبحرية على حد سواء، فيجعل هذا التنوع الأحيائي منها بيئة غنية لدعم مظاهر الحياة.

    وبات متطلب حمايتها والحفاظ عليها اليوم حاجة ضرورة لتحقيق الاستدامة للأنظمة البيئية، التي تعتمد عليها كمصدر وجودي، والوقوف أمام أي تهديد يضر هذا الكنز الطبيعي الثمين، وهو النهج الواضح والقويم، الذي انتهجته منظومة البيئة في المملكة العربية السعودية محليًّا، وعلى رأسها وزارة البيئة والمياه والزراعة والمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، وحددت ملامحه بمبادراتها النوعية إقليميًّا ودوليًّا.

    وعلى سواحل البحار والمحيطات ومصاب الأنهار والأودية الواقعة في المناطق الاستوائية والمدارية في جميع أنحاء العالم، يزدهر 73 نوعًا من أشجار المانجروف، يتركز نموها في منطقة المد والجزر، وتتميز تربتها بغناها بالمواد العضوية، التي كوَّنتها بقايا الأشجار المتحللة، التي امتزجت بحبيبات الطين، إضافة إلى مقاومتها الشديدة للملوحة.

    وتُعَدُّ غابات المانجروف أحد أجمل وأروع الأنظمة البيئية الطبيعية على وجه الأرض؛ حيث تلعب دورًا حيويًّا في حماية الشواطئ من التآكل، وتنقية المياه من الملوثات، وتخزين الكربون، ما يساعد على مكافحة التغير المناخي، وتتميز أشجارها كذلك بجذورها الفريدة، التي تتفرع وتتشابك فوق سطح الماء وتحته، ما يمنحها مظهرًا ساحرًا يعكس جمال الطبيعة وأناقتها في لوحة فنية رائقة بلون مياهها الزرقاء.

    وتمتاز غابات المانجروف بتنوع بيولوجي نادر، يجعلها بيئة غنية ومهمة لدعم الحياة البرية والبحرية؛ إذ إنها تشكل موطنًا لمجموعة متنوعة من الكائنات الحية، تشمل الطيور، والأسماك، إضافة إلى أنها توفر مأوى آمنًا لصغار العديد من الأنواع البحرية، ما يعزز من دورة الحياة البحرية، وتسهم في استدامة الثروة السمكية.

    ولا تقتصر أهمية غابات المانجروف على الجانب البيئي فقط، بل تمتد لتشمل الفوائد الاقتصادية والاجتماعية، فهي مصادر رزق للعديد من المجتمعات المحلية، التي تعتمد على صيد الأسماك وجمع القشريات، فضلًا عن أنها وجهة سياحية جذابة لعشاق الطبيعة والمغامرة؛ حيث يمكن للزوار الاستمتاع بالتجديف بين أشجارها، واستكشاف الجمال الطبيعي لهذه الأماكن الساحرة.

    ولما لأشجار المانجروف من أهمية كبيرة في المملكة في التخفيف من تغير المناخ ودعم التنمية المستدامة وهو أمر محوري في تحقيق هدف الحياد الصفري، فإنها أخذت على عاتقها وجوب تنميتها، فحققت نجاحات كبيرة في استزراع المانجروف في مناطق متعددة على ساحلي البحر الأحمر والخليج العربي لإعادة تأهيل المواقع المتدهورة، أو لتكثيف أشجار المانجروف في الأماكن ذات الانتشار المحدود تحقيقًا لأهداف مبادرة السعودية الخضراء. وقد اعتمدت في الزراعة على التجارب الحقلية، إضافة إلى الأبحاث الحديثة في هذا لمواجهة التحديات في استعادة المانجروف في البيئات القاسية.

    ومع تعدد الأنواع النباتية لأشجار المانجروف، التي تصل إلى 73 نوعًا، هناك نوعان هما القرم والقندل، وينموان على سواحل البحر الأحمر والخليج العربي. وقام المركز بطرح مشروع نوعي لتقييم غابات المانجروف على سواحل المملكة، ورسم خرائط لها، وتحديد مساحاتها الفعلية الطبيعية، عبر استخدام أحدث التقنيات العالمية، وإجراء التأكيدات الحقلية لنتائج الدراسة.

    وتمثل أشجار المانجروف، التي تنمو على ساحل الخليج العربي، مورد رزق لكثير من النحالين؛ حيث تُعَدُّ مرعى طبيعيًّا خالصًا لغذاء للنحل. ولقد استفاد من تربية ورعي النحل على المانجروف 45 نحالًا ونحالة.

    ومع ندرة وأهمية وحيوية أشجار المانجروف للنظام البيئي، إلا أنها تعرضت – وما زالت – في العديد من المناطق حول العالم للتدمير، بسبب الأنشطة البشرية المجحفة في حق البيئة والطبيعة، ومنها رعي الإبل، والتلوث الناتج عن البناء والتصنيع، والصرف الصحي ، والتغيرات في استخدام الأراضي، واستزراع الجمبري، والتوسع الحضري، والصيد الجائر، الأمر الذي أدى إلى تضررها من آثار التلوث النفطي، وانحسار أعدادها أو موت أو تشوُّه كمية كبيرة من الجذور الهوائية أو فقدان الأشجار مباشرة؛ لذا تأتي جهود المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر للوقوف حصنًا منيعًا أمام هذه التعديات عبر سن القوانين والتشريعات التي تجرم مثل هذا الإضرار، إضافة إلى تنمية غابات المانجروف وإعادة تأهيلها بوصفها ضرورة مُلِحة للحفاظ على هذه البيئة الطبيعية وضمان استدامتها للأجيال القادمة.

    وتتطلب إعادة تأهيل غابات المانجروف تعاونًا مشتركًا بين الحكومات، والمنظمات غير الحكومية، والمجتمعات المحلية. ويمكن أن تشمل هذه الجهود وضع سياسات قانونية لحماية الغابات، وتشجيع البحث العلمي لدراسة أفضل الطرق لإعادة التأهيل، وتوفير التمويل اللازم لتنفيذ المشاريع. ومن خلال هذه الجهود المتكاملة، يمكن تحقيق تقدُّم ملموس في الحفاظ على غابات المانجروف واستعادة دورها الحيوي في النظام البيئي العالمي.

    ‎ومن هذا المنطلق الاستراتيجي دوليًّا، جاء الاحتفال باليوم الدولي لصون النظام الإيكولوجي لغابات المانجروف كل عام في 26 يوليو للتأكيد على المستهدفات وتحقيق التعاون والتعاضد لتنفيذها، وتهدف هذه المناسبة إلى زيادة الوعي بأهمية النظم البيئية لأشجار المانجروف باعتبارها “نظامًا بيئيًّا فريدًا ومميزًا ومعرضًا للخطر”، ولتعزيز الحلول من أجل إدارتها واستخداماتها المستدامة والحفاظ عليها.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ضبط مواطن مخالف للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية بمنطقة مكة المكرمة

    الثنائيات التركية الأكثر أناقة في 2025 – أخبار السعودية

    جامعة الباحة تعلن فتح التسجيل في "هاكاثون نورة"

    اكتئاب منتصف العمر يزيد مخاطر الإصابة بالخرف بنسبة 50٪.. ما الأسباب؟

    كيم كارداشيان تعتمد إطلالة بالنسياغا – أخبار السعودية

    «الموارد البشرية» تنفذ 370 ألف زيارة رقابية ورصد أكثر من 116 ألف مخالفة في الربع الثالث

    جوارب الترتر… تفصيل يعيد تعريف الإكسسوارات – أخبار السعودية

    شانلي أورفا التركية على خريطة فنون الطهي العالمية بحلول 2029

    كريستيانو رونالدو يقتنص جائزة «جلوب سوكر» لأفضل لاعب في الشرق الأوسط

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    كيف تساعد المؤسسات الحقوقية فلسطينيي القدس على الصمود؟

    الإثنين 29 ديسمبر 7:34 ص

    القضاء الإداري يُنهي الجدل ويُعيد هيفاء وهبي إلى الغناء في مصر – أخبار السعودية

    الإثنين 29 ديسمبر 7:33 ص

    ضبط مواطن مخالف للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية بمنطقة مكة المكرمة

    الإثنين 29 ديسمبر 7:17 ص

    تنديد واسع باعتراف إسرائيل بـ”أرض الصومال” وتحذيرات من تداعيات خطرة

    الإثنين 29 ديسمبر 6:46 ص

    زيلينسكي وترامب يناقشان الوضع في أوكرانيا والضمانات الأمنية الأمريكية

    الإثنين 29 ديسمبر 6:19 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    الثنائيات التركية الأكثر أناقة في 2025 – أخبار السعودية

    الإثنين 29 ديسمبر 5:14 ص

    مكتبة الحكمة في بغداد.. جوهرة ثقافية في قبو بشارع المتنبي

    الإثنين 29 ديسمبر 5:13 ص

    من «كروم» إلى «إيدج».. ثغرة خبيثة تهدد ملايين المستخدمين – أخبار السعودية

    الإثنين 29 ديسمبر 5:12 ص

    مفهوم القاعدة الآمرة والقاعدة المكملة

    الإثنين 29 ديسمبر 5:05 ص

    زيدان جديد في اليونايتد.. شاهد هدف دورغو “الخرافي” ضد نيوكاسل

    الإثنين 29 ديسمبر 4:49 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟