Close Menu
    رائج الآن

    القبض على شخص لترويجه 14 كيلوجرامًا من القات بمحافظة العارضة

    الثلاثاء 24 يونيو 7:04 ص

    روته: زيادة إنفاق الناتو إلى 5% من الناتج المحلي قفزة نوعية لتعزيز الردع ضد روسيا

    الثلاثاء 24 يونيو 6:52 ص

    القوة البرية تشارك في مؤتمر اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد بجنيف

    الثلاثاء 24 يونيو 6:51 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • القبض على شخص لترويجه 14 كيلوجرامًا من القات بمحافظة العارضة
    • روته: زيادة إنفاق الناتو إلى 5% من الناتج المحلي قفزة نوعية لتعزيز الردع ضد روسيا
    • القوة البرية تشارك في مؤتمر اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد بجنيف
    • انتخاب السعودية عضواً في المجموعة رفيعة المستوى «HLG-PCCB»
    • دول خليجية تعيد فتح أجوائها بعد إغلاقها لساعات
    • مصر تدين الهجمات الإيرانية على قطر
    • قصف قاعدة العديد.. إدانات عربية ودولية وإسلامية واسعة ضد الهجوم الإيراني
    • السفراء الخليجيون في فيينا لوقف فوري للتصعيد بالمنطقة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » غزّيون خرجوا بحثا عن الطعام ولم يعودوا
    سياسة

    غزّيون خرجوا بحثا عن الطعام ولم يعودوا

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 24 يونيو 12:30 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    غزةـ  ساعةَ المغيب يوم 11 يونيو/حزيران الجاري، غادر الشاب محمد عواجة (19 عاما) منزله شرق مدينة غزة متجها إلى منطقة “النابلسي” قرب محور نتساريم، الخاضع لسيطرة جيش الاحتلال الإسرائيلي في وسط القطاع.

    لم يحمل محمد سلاحا، ولم يكن ذاهبا لمهمة قتالية، بل سعى فقط للحصول على كيس طحين يجلبه لأسرته التي تعاني من الجوع، كما هو حال مئات آلاف العائلات في غزة. ومنذ تلك اللحظة، اختفى أثره.

    تقول شقيقته سجى، في حديثها للجزيرة نت، “لم يكن يبحث عن أكثر من الطحين، لم يكن سوى شاب مريض يعاني من اضطرابات عصبية ويحتاج إلى علاج منتظم صباحا ومساء، وإلا أصيب بنوبات تشنج مؤلمة”.

    وتضيف “منذ خروجه لم نجد له أثرا، لا بين الجرحى، ولا على قوائم الشهداء، ولا حتى في سجلات المستشفيات، أخي ليس مقاتلا، ولم يرتكب جريمة، فقط كان يريد أن يطعمنا”.

    قصة محمد هي واحدة من عشرات القصص المفجعة من ما بات يُعرف بظاهرة “مفقودي المساعدات” في قطاع غزة، وهي ظاهرة إنسانية متفاقمة، توازي في فظاعتها أرقام الضحايا الذين قضوا أثناء محاولتهم الوصول إلى نقاط توزيع الغذاء، في خطة أميركية-إسرائيلية مثيرة للجدل.

    مأساة

    لا تقتصر مأساة توزيع المساعدات الأميركية-الإسرائيلية داخل غزة على سقوط الشهداء والجرحى، بل تمتد إلى فقدان عشرات المواطنين، وتقول السلطات الحكومية في غزة إن قوات الاحتلال الإسرائيلي قتلت خلال الأسابيع الثلاثة الأخيرة 450 فلسطينيا، وأصابت 3466 آخرين، بينما لا يزال 39 شخصا في عداد المفقودين بعد خروجهم بحثا عن الطعام.

    وتعود جذور هذه المأساة إلى 27 مايو/أيار الماضي، حين بدأت إسرائيل تنفيذ خطة توزيع مساعدات عبر شركة تدعى “مؤسسة غزة الإنسانية”، بدعم من واشنطن، رغم رفض الأمم المتحدة وعدد من المنظمات الإغاثية الدولية التعامل معها، واعتبارها آلية غير آمنة، ولا تستوفي الحد الأدنى من شروط الإغاثة الإنسانية.

    وزاد الأمر سوءا بعد إغلاق إسرائيل، منذ مارس/آذار الماضي، جميع المعابر المؤدية إلى القطاع، مما تسبب بانهيار الوضع الإنساني، وتفشي الجوع وانعدام الأمن الغذائي بين السكان.

    مفقودون بلا أثر

    عبد الرحمن عمارة (20 عاما) هو شاب آخر خرج من منزله شمال مدينة غزة يوم 9 يونيو/حزيران الجاري، متوجها جنوبا نحو نقطة توزيع مساعدات وسط القطاع، ولم يعد منذ ذلك الحين.

    ويقول شقيقه يوسف للجزيرة نت “ذهب ولم نسمع عنه شيئا، لا اتصال ولا أثر، والدتي ووالدي يعيشان تحت وطأة الانتظار القاتل”.

    ويضيف “لم يذهب إلى معركة، بل إلى طابور طويل من الجياع، فلماذا يكون هذا مصيره؟ لماذا لا يهتم أحد بمصير المفقودين؟ لا مؤسسات حقوقية ولا جهات دولية تتابع الملف، وكأن أبناءنا لا قيمة لهم”.

    -عبد الرحمن عمارة، خرج من شمال غزة نحو الجنوب بحثًا عن كيس طحين... لم يعد حتى اليوم

    جثة متحللة

    وفي مشهد يعكس عمق المأساة، استعاد والد عبد الرحمن حمدان جثة ابنه بعد 11 يوما من البحث. وكان الشاب (19 عاما) خرج من مخيم المغازي باتجاه نقطة نتساريم يوم 10 يونيو/حزيران الجاري للحصول على مساعدات غذائية، لكنه لم يعد.

    يقول والده للجزيرة نت “كل يوم كنت أضع علامة على ورقة علقتها في غرفته، حتى بلغت 11، وفي اليوم التالي تلقينا الخبر المؤلم”. عثر على جثة عبد الرحمن في حالة تحلل، وتم التعرف عليها عبر ملابسه الممزقة بشظايا قذيفة إسرائيلية.

    ورغم فداحة الموقف، يقول الأب إنه شعر بالراحة لمعرفة مصير ابنه، مضيفا “ابني لم يكن يحمل سلاحا، كان يريد كيس طحين، بأي قانون يستهدف بقذيفة دبابة؟ ولماذا تفتح مناطق عسكرية لساعتين فقط، ليمر منها آلاف الجوعى، ثم تقصف؟”.

    مصائد موت

    تتزايد أعداد المفقودين يوما بعد يوم، وفق ما يؤكده غازي المجدلاوي، رئيس المركز الفلسطيني للمفقودين والمخفيين قسريا (مؤسسة غير حكومية). ويقول للجزيرة نت “وصلتنا عشرات البلاغات حول حالات اختفاء لمواطنين غادروا منازلهم نحو نقاط التوزيع ولم يعودوا”.

    ويضيف أن غياب بيئة آمنة لتوزيع المساعدات واستمرار الاعتداءات في محيط تلك النقاط، يطرح تساؤلات حول ما إذا كان بعضهم تعرض للاستهداف أو الاعتقال أو حتى القتل، مشيرا إلى صعوبة التوثيق الميداني وانتشال الجثامين في ظل الواقع الأمني المعقد.

    وفي تعليق رسمي، قال مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إسماعيل الثوابتة، إن “ما يجري في نقاط توزيع المساعدات الأميركية-الإسرائيلية هو مشهد إنساني مفجع، يتحول فيه الجوع إلى فخ دموي محكم”.

    ويضيف للجزيرة نت أن “مراكز التوزيع ليست مراكز إغاثة، بل مصائد موت، الاحتلال يستخدمها ضمن خطة مدروسة لاستهداف المدنيين، في مناطق عسكرية مفتوحة يتم إطلاق النار فيها بشكل مباشر على الجموع”.

    ويشدد الثوابتة على أن الكارثة لا تقتصر على من فقدوا أرواحهم، بل تطال من لا يزال في عداد المفقودين، وعائلاتهم التي تعيش على أمل هش في غياب أية معلومة.

    ويرى مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن استمرار هذا النهج يكشف عن سياسة ممنهجة لإطالة أمد العدوان على غزة، وكسر إرادة أهلها، وضرب نسيجهم المجتمعي تحت غطاء “إنساني زائف”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    مصر تدين الهجمات الإيرانية على قطر

    هل بدأت إسرائيل مرحلة “إسقاط” النظام الإيراني؟

    نائب الرئيس الأمريكي: إيران عاجزة عن صنع سلاح نووي

    باكستان وعقدة التوازن بين العسكر والحكم المدني

    اتصالات مصرية مكثفة لدعم قطر ووقف التوترات الإقليمية

    نيوزويك: 7 خيارات للرد الإيراني بعد الهجمات الأميركية

    مصر: مطاراتنا جاهزة لاستقبال الرحلات المحوّلة.. ومجالنا الجوي آمن

    صحيفة إيطالية: هدوء إيران ليس سلاما وعلى إسرائيل الاستعداد لما هو أخطر

    ترمب: انتهاء الحرب بين إيران وإسرائيل

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    روته: زيادة إنفاق الناتو إلى 5% من الناتج المحلي قفزة نوعية لتعزيز الردع ضد روسيا

    الثلاثاء 24 يونيو 6:52 ص

    القوة البرية تشارك في مؤتمر اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد بجنيف

    الثلاثاء 24 يونيو 6:51 ص

    انتخاب السعودية عضواً في المجموعة رفيعة المستوى «HLG-PCCB»

    الثلاثاء 24 يونيو 6:47 ص

    دول خليجية تعيد فتح أجوائها بعد إغلاقها لساعات

    الثلاثاء 24 يونيو 6:35 ص

    مصر تدين الهجمات الإيرانية على قطر

    الثلاثاء 24 يونيو 6:17 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    قصف قاعدة العديد.. إدانات عربية ودولية وإسلامية واسعة ضد الهجوم الإيراني

    الثلاثاء 24 يونيو 6:03 ص

    السفراء الخليجيون في فيينا لوقف فوري للتصعيد بالمنطقة

    الثلاثاء 24 يونيو 5:50 ص

    في موقف موحد.. الدول العربية تعلن وقوفها إلى جانب قطر واستنكارها الهجوم الإيراني

    الثلاثاء 24 يونيو 5:47 ص

    22 مشروعاً للاستطلاع

    الثلاثاء 24 يونيو 5:46 ص

    هل بدأت إسرائيل مرحلة “إسقاط” النظام الإيراني؟

    الثلاثاء 24 يونيو 5:35 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟