Close Menu
    رائج الآن

    “أوبن إيه آي” تؤكد.. متصفحات الذكاء الاصطناعي عرضة للهجمات السيبرانية أكثر من غيرها

    السبت 27 ديسمبر 10:00 ص

    أريانا غراندي تعيد إحياء أناقة السبعينات بفستان تاريخي – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 9:56 ص

    ابتهال عبدالوهاب.. الحروف التي تولد من رماد الوعي    – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 8:38 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • “أوبن إيه آي” تؤكد.. متصفحات الذكاء الاصطناعي عرضة للهجمات السيبرانية أكثر من غيرها
    • أريانا غراندي تعيد إحياء أناقة السبعينات بفستان تاريخي – أخبار السعودية
    • ابتهال عبدالوهاب.. الحروف التي تولد من رماد الوعي    – أخبار السعودية
    • إنفيديا تستحوذ على “غروك” للذكاء الاصطناعي بـ20 مليار دولار
    • الطحلب الياباني الذي نجا لأكثر من 9 أشهر في الفضاء
    • أسماء تركت أثرا بكرة القدم في 2025
    • “لا ترد ولا تستبدل”.. اختبار قاس للعلاقات في مواجهة المرض والخوف
    • عائلات فلسطينية في دائرة المعاناة بعد قطع مخصصات الأسرى والشهداء
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » غلاء السكر يفاقم مرارة عيش سكان غزة في رمضان
    سياسة

    غلاء السكر يفاقم مرارة عيش سكان غزة في رمضان

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 25 مارس 11:27 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    غزة- حينما اقترب شهر رمضان، علمت أسماء جنيد أن عليها التخلي عن أغلب عاداته من مأكل ومشرب، وتزيين للخيمة، وتزاور مع الأقارب، لكنها لم تتصور أن الأمر سيصل إلى حرمانها من شرب كأس شاي، أو أكل طبق “قطايف”.

    ويرجع السبب لارتفاع سعر السكر في الأسواق، حيث ارتفع ثمن الكيلوغرام منه إلى نحو 70 شيكلا، بعد أن كان 3 شواكل فقط (الدولار= 3.64 شواكل)، بفعل الحصار الذي تفرضه إسرائيل على قطاع غزة والعدوان الوحشي الذي تشنه على القطاع منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

    ونزحت أسماء مع أبنائها، من شمالي القطاع إلى وسطه، بعد استشهاد زوجها بفعل الغارات الإسرائيلية، وتعيش حاليا في خيمة بأحد مراكز الإيواء.

    حاجة شديدة

    وتقول أسماء إنها وأولادها يشعرون بحاجتهم الشديدة لتناول الحلويات أو المشروبات المحلاة بالسكر وخاصة الشاي بعد الإفطار، خاصة أنها من عادات الأسر العربية الرئيسية في رمضان. لكن عدم امتلاكها للمال، وخاصة بعد استشهاد زوجها، يحرمها من هذا كله.

    ولجأت إلى حيلة لتوفير بعض المال، وشراء حلويات لأسرتها، تتمثل في شراء قطع من حلوى “الكُلّاج أو الجلاش” وبيعها للسكان، لتحقيق هامش ضئيل من الربح. وتوضح أنها تشتري 100 قطعة من الكُلّاج بـ90 شيكلا، وتبيعها بـ100، لتربح 10 شواكل تستخدمها في إطعام أولادها الحلوى.

    يبيع أشرف مقاط السكر على قارعة الطريق، لكنه لا يستطيع إدخاله إلى منزله إلا بكميات قليلة، مخافة أن يخسر رأس ماله.

    ويقول للجزيرة نت “رغم أنني أبيع السكر، لكني لا آخذ لمنزلي سوى كميات قليلة منه، 100 غرام مثلا، كان ثمن الكيلو سابقا 2 أو 3 شواكل لكنه الآن يصل إلى 70 شيكلا”. ونظرا لارتفاع سعر السكر، يطلب السكان من مقاط شراء كميات قليلة للغاية منه، لا تتجاوز أحيانا 50 غراما.

    ويشير بيده إلى كمية قليلة من السكر (40 غراما)، ويقول “هذه بـ3 شواكل، مع العلم أن سعر الكيلوغرام الكامل كان -قبل الحرب- بـ3 شواكل”.

    ويُرجع أشرف هذا الارتفاع الكبير لأسعار السكر إلى عدم توفره في الأسواق بسبب الحصار الإسرائيلي، موضحا أنهم كتجار يعانون بشدة من أجل الحصول على كميات قليلة منه لبيعها.

    ارتفاع سعر السكر يدفع أشرف مْقاط لبيع كميات قليلة منه للمواطنين

    حرمان

    كبقية البلاد العربية، تحظى حلوى القطايف بشعبية كبيرة في قطاع غزة برمضان، خاصة أن أسعارها زهيدة وفي متناول الجميع. لكنّ ارتفاع سعر السكر، وبقية السلع الأخرى، جعل منها حلوى باهظة التكاليف، لا يقدر على شرائها سوى الأغنياء.

    ويقول هاشم شرّاب، أحد صانعي القطايف، إن الكيلوغرام منها يكلف نحو 120 شيكلا (30 دولارا) علما أن تكلفتها قبل الحرب لم تتجاوز 20 شيكلا.

    ودفع هذا الأمر معظم السكان إلى مقاطعة القطايف، والتوقف عن ممارسة تقليد راسخ، شبّوا عليه منذ نعومة أظافرهم، أو شراء كميات قليلة للغاية منها.

    ويقول شرّاب للجزيرة نت “ارتفاع سعر السكر يؤثر على عملنا بشكل كبير في شهر رمضان فهو يقلل المبيعات”. ويضيف “الإقبال على القطايف ضعيف جدا بسبب غلاء السكر، لأنه يحتاج إلى قَطِر (محلول مكون من الماء والسكر) وحشوة من التمر أو المكسرات، وهي أيضا باهظة الثمن”.

    ويرى أن ارتفاع سعر الحلويات في رمضان يُشعر المواطنين بالحرمان، مضيفا “الجسم بعد الصيام يطلب السكر، وهو غير موجود”. ورغم صناعته للقطايف، فإنه لا يستطيع توفير كميات كبيرة منها لعائلته، خوفا من تكبد خسائر كبيرة تفوق الأرباح التي يحصل عليها من بيعها.

    1- يلجأ بعض الغزيين إلى شراء الكعك كونه يحتاج كميات أقل من السكر وبالتالي فإن سعره أرخص من بقية الحلويات الأخرى

    ارتفاع الأسعار

    بدوره، يقول المواطن خالد عبدو إنه تمكن من شراء القطايف مرة واحدة خلال شهر رمضان، وبكميات قليلة، لكنه لم يكرر هذه التجربة.

    وأضاف للجزيرة نت “القطايف مكلفة جدا، وتعتمد على القطر وحشوة المكسرات أو التمر، وأيضا تحتاج إلى غاز الطهي، للأسف لا أعتقد أنني سأتناولها مرة أخرى خلال رمضان”.

    ودفع ارتفاع تكلفة صناعة القطايف إلى انتشار أنواع أخرى من الحلويات أقل تكلفة وتباع بالقطعة مثل “الغُرَيبة والكعك والمعمول”.

    ورغم اختصاص معتز الحطاب في صناعة الحلويات التقليدية كالكنافة والقطايف، فإنه قرر عدم صناعتها لأنها تحتاج الكثير من السكر، وعوض ذلك اتجه لصناعة الكعك والمعمول.

    ويقول للجزيرة نت “في الحرب عملنا الكعك وليس الكنافة والقطايف لأنها تحتاج لقطر وهو يستهلك الكثير من السكر، وتكلفة لتر القطر حوالي 70 شيكلا، أما الكعك والمعمول فيحتاج إلى سكر أقل”.

    وكسابقيه، يقول إنه لا يستطيع توفير الحلويات لعائلته بكميات كبيرة رغم أنها حرفته. ويضيف “مثل بقية الناس نحاول أن تكون تحلاية رمضان بعد الإفطار أي شيء، بسكوتة أو كعكة”.

    محمد عبد ربه يبيع حلوى "الغْريبة" بنظام "القطعة" لارتفاع سعرها

    ويعرض الفتى محمد عبد ربه قطعة الغُرَيبة بشيكل واحد، وهو سعر أعلى بكثير مما كان عليه قبل الحرب.

    ويقول عبد ربه للجزيرة نت “هذه الحبة بشيكل، الناس لا تشتري بسبب ارتفاع سعر السكر، قليل من يشتري، ونحن نشتريها من آخر الدنيا، 100 حبة بـ90 شيكلا كي نبيعها بـ100 شيكل ونربح 10 شواكل، وقبل الحرب كانت الـ100 حبة بـ50 شيكلا ونربح 50”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    عائلات فلسطينية في دائرة المعاناة بعد قطع مخصصات الأسرى والشهداء

    غارديان: هكذا يواجه متطوعون سودانيون الموت لإطعام الملايين

    توازنات السلطة والسلاح بعد مصرع رئيس الأركان في ليبيا

    خطة حصر السلاح تدخل اختبارها الأخير.. وبيروت تحبس أنفاسها

    مقرر أممي: تهديدات إسرائيل بالاستيطان في غزة انتهاك للقانون الدولي

    هكذا تحوّل إسرائيل أراضي بالضفة لمكبات نفايات المستوطنين

    أطباء بلا حدود تحذر من كارثة صحية بغزة بسبب قرارات إسرائيلية جديدة

    لماذا تعثّر دمج “قسد” في الجيش السوري حتى الآن؟.. محللون يجيبون

    غارديان تحذر: المتطرفون يستنسخون الأصوات بالذكاء الاصطناعي

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أريانا غراندي تعيد إحياء أناقة السبعينات بفستان تاريخي – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 9:56 ص

    ابتهال عبدالوهاب.. الحروف التي تولد من رماد الوعي    – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 8:38 ص

    إنفيديا تستحوذ على “غروك” للذكاء الاصطناعي بـ20 مليار دولار

    السبت 27 ديسمبر 8:17 ص

    الطحلب الياباني الذي نجا لأكثر من 9 أشهر في الفضاء

    السبت 27 ديسمبر 8:00 ص

    أسماء تركت أثرا بكرة القدم في 2025

    السبت 27 ديسمبر 7:13 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    “لا ترد ولا تستبدل”.. اختبار قاس للعلاقات في مواجهة المرض والخوف

    السبت 27 ديسمبر 6:43 ص

    عائلات فلسطينية في دائرة المعاناة بعد قطع مخصصات الأسرى والشهداء

    السبت 27 ديسمبر 6:40 ص

    جرأة على منصّة الأزياء.. كيم كارداشيان بوجه طبيعي – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 6:20 ص

    معجم الدوحة التاريخي للغة العربية.. ديوان لحضارة الأمة

    السبت 27 ديسمبر 5:49 ص

    ما أهم الأسلحة التي استخدمتها روسيا وأوكرانيا خلال الحرب؟

    السبت 27 ديسمبر 5:48 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟