Close Menu
    رائج الآن

    ارتفاع عدد ضحايا الأمطار الغزيرة في باكستان إلى 111 شخصًا

    الأربعاء 16 يوليو 5:40 ص

    وزير العدل: إنجاز مشروعي قانونين لتعزيز الالتزام بالقانون الدولي الإنساني وإحالتهما إلى «الفتوى»

    الأربعاء 16 يوليو 5:34 ص

    «حقوق الإنسان» تثمن اعتماد الأمم المتحدة مبادرة ولي العهد لحماية الطفل في الفضاء الرقمي

    الأربعاء 16 يوليو 5:30 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • ارتفاع عدد ضحايا الأمطار الغزيرة في باكستان إلى 111 شخصًا
    • وزير العدل: إنجاز مشروعي قانونين لتعزيز الالتزام بالقانون الدولي الإنساني وإحالتهما إلى «الفتوى»
    • «حقوق الإنسان» تثمن اعتماد الأمم المتحدة مبادرة ولي العهد لحماية الطفل في الفضاء الرقمي
    • أكثر 15 لاعبا تسجيلا للأهداف من ركلات حرة في التاريخ
    • محاميته تكشف: الطبيب أبو صفية يُعذَّب والأسرى ليسوا بخير
    • سفينة “حنظلة” تصل جنوب إيطاليا في طريقها لكسر الحصار عن غزة | أخبار
    • صعود لأسعار الذهب في مصر.. عيار 21 بـ4660 جنيهاً
    • «والد حمادة هلال» يلغي حفل الساحل الشمالي !
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » فايننشال تايمز: هكذا أسست عائلة الأسد إمبراطورية الخوف في سوريا
    سياسة

    فايننشال تايمز: هكذا أسست عائلة الأسد إمبراطورية الخوف في سوريا

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 10 ديسمبر 6:06 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    كان سقوط بشار الأسد في سوريا مدويا، ولم تعد أسرته موجودة في دمشق، وهي التي فرضت حكم الأقلية بيد من حديد، في مشهد لم يتخيله العديد من السوريين.

    لم يرد هذا الوصف على لسان أحد معارضي الأسد، بل جاء في تقرير نشرته صحيفة فايننشال تايمز البريطانية تحت عنوان “كيف أسست عائلة الأسد إمبراطورية الخوف في سوريا؟”.

    اقرأ أيضا

    list of 2 items

    list 1 of 2

    رئيس جنوب السودان يجري تغييرات في قيادة مؤسسات رئيسية

    list 2 of 2

    تايمز: ليس من قبيل الصدفة أن الطغاة كثيرا ما كانوا أطباء

    end of list

    ونقلت عن الكاتب السوري حايد حايد، وهو باحث أستشاري أول في معهد تشاتام هاوس في لندن، قوله إن الإرث الذي تركه النظام السابق تميز بمحاولته “القضاء على روح الشعب، وحرمهم من الحلم بإمكانية العيش في مكان أفضل”.

    وتشير الصحيفة إلى أن سوريا تتمتع بموارد طبيعية وتاريخ عريق غني وموقع إستراتيجي على البحر الأبيض المتوسط، وتحدها العراق والأردن وفلسطين وتركيا.

    سحق الشعب

    ونقلت عن بسام بربندي -الدبلوماسي السوري السابق الذي انشق وانضم إلى المعارضة- قوله إن نظام الأسد الذي ظل يحكم سوريا منذ عام 1970 “كان لديه كل الوقت والأدوات لجعل سوريا مثل سنغافورة لو أراد، لكنه لم يفعل. فقد حاولوا سحق الشعب (…) من أجل البقاء”.

    ووفقا للصحيفة، فإن الأمر انتهى ببشار وشقيقه ماهر وزوجته أسماء المولودة في لندن باستغلال سلطتهم “بلا شفقة” لتمويل النظام في وقت كان فيه الاقتصاد ينهار تحت ركام الحرب الأهلية.

    إعلان

    ونسبت إلى محللين أن عائلة الأسد كانت تسيطر على عمليات تهريب الكبتاغون، وهو مخدر يُنتج أساسا في سوريا، وتستفيد من عوائد تجارته المتنامية. بل إن محللا سوريا مقيما في لندن، اسمه مالك العبدة، وصف العائلة بأنها “أشبه ما تكون بمافيا تدير دولة”، مضيفا أن النتيجة كانت لكثير من الناس العاديين أن سوريا أضحت مرتبطة ارتباطا وثيقا بتعذيبهم، ويعتبرونها جلّادهم “لدرجة أن المرء كاد يكره بلده”.

    استخبارات وقمع

    وباعتباره حاكما من الأقليات في بلد يعتنق أغلب شعبه المذهب السني، ركز حافظ الأسد -والد بشار- السلطة في يد أفراد طائفته الموالين له ودعم حكمه بأجهزة استخبارات وحشية تراقب كل تحركات السوريين. كما حرض الأجهزة ضد بعضها البعض، مما زاد من الشعور بالارتياب والخوف.

    وأعادت الصحيفة البريطانية إلى الذاكرة كيف أن حافظ الأسد كان دكتاتورا لم يتسامح مع أي معارضة لحكمه، حتى إنه أخمد انتفاضة الإسلاميين في مدينة حماة بمجزرة دموية عام 1982 راح ضحيتها عشرات الآلاف من الأشخاص.

    ولفتت إلى أنه في ظل حكم الأسد الأب، تدخل الجيش السوري في الحرب الأهلية اللبنانية، واحتل أجزاء من البلاد لسنوات، وأصبح “مرهوبا” على نطاق واسع بسبب قسوته مع اختفاء المواطنين اللبنانيين في السجون السورية.

    وعرجت الصحيفة بعد ذلك إلى الحديث عن بشار -الابن الثاني لحافظ- والذي وُلد عام 1965، وأصبح طبيبا ثم ذهب إلى لندن للتدريب كطبيب عيون. وبعد مصرع شقيقه الأكبر، باسل -في حادث سيارة عام 1994، والذي كان والده يخطط أن يورثه الحكم- استُدعي بشار إلى دمشق وجرى إعداده لتولي الرئاسة. وبعد 6 سنوات، توفي حافظ.

    أمل ضائع

    وأسهبت الصحيفة في إيراد تفاصيل عن محاولة القوى المختلفة في سوريا التي تنافست على استمالة بشار إلى جانبها، والذي كان عمره آنذاك 34 عاما فقط، حتى إن فرنسا التي كانت تستعمر سوريا سابقا، منحته وسام جوقة الشرف، الذي يُعد أرفع أوسمتها بعد وصوله سدة الحكم عام 2001.

    إعلان

    وقال تشارلز ليستر، وهو زميل بارز في معهد الشرق الأوسط بالعاصمة الأميركية واشنطن، إن الدول الغربية اعتقدت في أول الأمر أن “وصول اسم ذي نزعة غربية وتحررية أكثر وربما عالمية، إلى السلطة سيكون حدثا جيدا”.

    لكنه أصبح مقربا من الراحل حسن نصر الله، الأمين العام السابق لحزب الله اللبناني المدعوم من إيران، “ومن ثم لِما يسمى محور المقاومة الذي يضم القوى المناهضة للولايات المتحدة”.

    وعلى الصعيد الداخلي -تقول الصحيفة- سعى بشار إلى توجيه سوريا من نمط الاقتصاد الاشتراكي، الذي كان يتبناه والده، نحو اقتصاد السوق الحر، وهذا أشاع الآمال في ما يسمى ربيع دمشق الذي يمنح المواطنين قدرا أكبر من الحريات الشخصية.

    وعود فارغة

    بيد أنه سرعان ما ثبت أن الوعود بالإصلاح كانت فارغة. ويقول الاقتصاديون السوريون إنه بدلا من ذلك أقام “حكومة لصوص”، وهو نظام اصطُلح على تسميته بــ”الكليبتوقراطية” الذي يستخدم قادتها الفاسدون السلطة السياسية للاستيلاء على ثروة شعوبهم.

    واستن بشار ذلك النظام، رغم أن بعض الشركات كانت قادرة على تحقيق الأرباح، إلا أن أفراد عائلته -مثل ابن خاله رامي مخلوف– هيمنوا على الاقتصاد.

    وبينما كان سكان الريف والضواحي الأقل حظا يشعرون بأنهم متخلفون عن الركب، كان بشار يعتمد على دعم العائلات التجارية والأقليات في المناطق الحضرية في سوريا، حسب قول فايننشال تايمز.

    وبعد موجات الربيع العربي التي عمّت بعض الدول العربية عام 2011، والتي شهدت سوريا خلالها احتجاجات شعبية ضد الفساد والاستبداد، آثر بشار سحقها فكان أن سقط جراءها أكثر من 300 ألف مدني قتيلا في العقد الأول من الحرب الأهلية، وفق تقديرات الأمم المتحدة، بينما تتحدث المعارضة عن أرقام أكبر بكثير، ناهيك عن ملايين المهجرين والنازحين والمفقودين.

    ذاكرة لن تنسى

    وقال كرم الشعار، المتخصص في الاقتصاد السياسي السوري المقيم في نيوزيلندا، للصحيفة إن تلك كانت لحظة فارقة، فمع تفاقم مشاكله الاقتصادية بسبب الجائحة العالمية والانهيار المالي في لبنان المجاور والعقوبات الدولية، بدأ الأسد في ابتزاز رجال الأعمال؛ والذي لم يسلم منه حتى ابن خاله مخلوف.

    إعلان

    أما أسماء، زوجة بشار، فكانت تسيطر هي الأخرى على ما سماها الكاتب بالغنائم؛ إذ عززت سيطرتها على قطاع المعونات، وهو مصدر ضخم ونادر للأموال النظيفة في سوريا، بينما كان حلفاؤها يناورون في مواقع القوة الاقتصادية، طبقا للصحيفة.

    وأوضحت فايننشال تايمز في تقريرها أن سلالة الأسد ستبقى في الذاكرة بسبب “استخفافها الوحشي” بأرواح السوريين، ناقلة عن الكاتب الصحفي حايد تأكيده أن السوريين بدؤوا في تجاوز إمبراطورية الخوف “فقد رأينا كيف استطاع الشعب التغلب على ذلك وصنع المستقبل الذي يريده لنفسه”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    محاميته تكشف: الطبيب أبو صفية يُعذَّب والأسرى ليسوا بخير

    الرئيس اليمني يطالب أوروبا بتصنيف «الحوثي» كمنظمة إرهابية

    كيف تدخّلت الحكومة السورية لمحاصرة أزمة السويداء؟

    الأردن يكشف مصادر تمويل تنظيم الإخوان الإرهابي

    تسليح أميركا للأوكرانيين بين ردع موسكو ومساندة كييف

    البنك المركزي اليمني: الحوثي يمعن في تدمير النظام المالي والاقتصادي

    كاتب إسرائيلي: إسرائيل ستصبح دولة منبوذة حين يرى العالم ما فعلناه بغزة

    السلطات الأردنية تعلن القبض على أخطر مهربي المخدرات

    دمشق تحذّر من مشاريع مشبوهة.. المبعوث الأمريكي: العمل جارٍ لتهدئة الأوضاع في سورية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    وزير العدل: إنجاز مشروعي قانونين لتعزيز الالتزام بالقانون الدولي الإنساني وإحالتهما إلى «الفتوى»

    الأربعاء 16 يوليو 5:34 ص

    «حقوق الإنسان» تثمن اعتماد الأمم المتحدة مبادرة ولي العهد لحماية الطفل في الفضاء الرقمي

    الأربعاء 16 يوليو 5:30 ص

    أكثر 15 لاعبا تسجيلا للأهداف من ركلات حرة في التاريخ

    الأربعاء 16 يوليو 5:21 ص

    محاميته تكشف: الطبيب أبو صفية يُعذَّب والأسرى ليسوا بخير

    الأربعاء 16 يوليو 5:15 ص

    سفينة “حنظلة” تصل جنوب إيطاليا في طريقها لكسر الحصار عن غزة | أخبار

    الأربعاء 16 يوليو 5:14 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    صعود لأسعار الذهب في مصر.. عيار 21 بـ4660 جنيهاً

    الأربعاء 16 يوليو 5:00 ص

    «والد حمادة هلال» يلغي حفل الساحل الشمالي !

    الأربعاء 16 يوليو 4:59 ص

    الرئيس اليمني يطالب أوروبا بتصنيف «الحوثي» كمنظمة إرهابية

    الأربعاء 16 يوليو 4:58 ص

    “نشاط مالي غير مشروع”.. السلطات الأردنية: كشفنا شبكة تمويل سرّية لجماعة الإخوان المحظورة

    الأربعاء 16 يوليو 4:42 ص

    أمانة المدينة المنورة تنفذ 21,512 جولة رقابية لتعزيز امتثال المنشآت التجارية

    الأربعاء 16 يوليو 4:39 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟