Close Menu
    رائج الآن

    حجاب للفتيات يثير سجالًا سياسيًا واجتماعيًا في ألمانيا.. فما السبب؟

    الأربعاء 27 أغسطس 11:42 م

    «المرور»: 8 خطوات لنقل اللوحات عبر منصة «أبشر»

    الأربعاء 27 أغسطس 11:39 م

    مركز الفروانية.. إضافة نوعية للبنية التحتية الثقافية

    الأربعاء 27 أغسطس 11:32 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • حجاب للفتيات يثير سجالًا سياسيًا واجتماعيًا في ألمانيا.. فما السبب؟
    • «المرور»: 8 خطوات لنقل اللوحات عبر منصة «أبشر»
    • مركز الفروانية.. إضافة نوعية للبنية التحتية الثقافية
    • «الجوازات»: تجزئة رسوم الإقامة لا تشمل العمالة المنزلية
    • هواوي تنوي تقديم حلول ذاكرة مخصصة للذكاء الاصطناعي
    • شاهد.. ميسي يعود للتدريبات قبل مباراة إنتر ميامي وأورلاندو سيتي
    • الصين تتحول لقوة ابتكار عالمية لكن بتكاليف باهظة ومخاطر كبيرة
    • أزمة الحجاب بأكسوم تثير جدل الحريات الدينية وحقوق المسلمين في إثيوبيا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » في اليوم الوطني لاستردادها.. ما مصير آلاف جثامين الشهداء الفلسطينيين؟
    سياسة

    في اليوم الوطني لاستردادها.. ما مصير آلاف جثامين الشهداء الفلسطينيين؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 27 أغسطس 4:06 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    رام الله- منذ يونيو/حزيران الماضي، تسعى عائلة الطفل الشهيد يوسف فقهاء (14 عاما) من بلدة سنجل شمال شرق رام الله، لمعرفة مصير جثمان ابنها الذي احتجزه الاحتلال منذ استشهاده.

    وكل مطالباتهم للمؤسسات الحقوقية الدولية والمحلية بهذا الشأن كان الرد عليها “الملف قيد المتابعة”، ولم تُشف هذه الإجابة صدور أفراد هذه العائلة الذين ينتظرون إغلاق قبر طفلهم المفتوح.

    واستُشهد يوسف على المدخل الشمالي لقريته بعد إطلاق جنود الاحتلال النار عليه، مدّعين أنه كان يُلقي الحجارة.

    سياسة قديمة

    يقول والده فؤاد فقهاء للجزيرة نت “ما حدث جريمة قتل بدم بارد، ولم يكتفِ الاحتلال بذلك، بل ألحقها بجريمة أفظع باحتجاز جثمانه، لن يكون هناك ظلم أكبر من هذا”. ويضيف أنه كان يسمع عن سياسة احتجاز جثامين الشهداء، ولكنه لم يتوقع تأثيرها الكبير على أسرته، “ما نعيشه شعور لا يوصف، فقدنا طفلنا وحُرمنا من وداعه. حزننا عليه لا ينطفئ، لا يزال مفتوحا في صدورنا مثل قبره”.

    وهذه السياسة ليست بالجديدة، فقد اعتمدت إسرائيل هذا النهج، الذي ورثته من الانتداب البريطاني وفق قوانين الطوارئ لعام 1945، منذ بداية الاحتلال الإسرائيلي. وفي 27 أغسطس/آب من كل عام، يحيي الفلسطينيون اليوم الوطني لاسترداد جثامين الشهداء.

    وفي انتفاضة الأقصى عام 2000، طوّر الاحتلال مستوى آخر من هذه السياسة بتأسيس مقابر الأرقام في مناطق الأغوار والنقب والجولان السوري المحتل، ودفن مئات الجثامين فيها في قبور تحمل لافتات كُتب عليها أرقام تدل على الشهداء.

    وبعد سنوات من هذا العقاب الجماعي ضد الفلسطينيين الذين نفذوا عمليات فدائية، توقف الاحتلال عن هذه السياسة ليعود لتفعيلها بعد هبة القدس في 2015، واحتجز المئات من الشهداء في ثلاجات الموتى.

    وفي تطور لاحق عام 2019، قام بنقل عدد من الجثامين ودفنها في مقابر الأرقام لاستخدامها ورقة تفاوض في صفقة تبادل محتملة بعد إقرار المحكمة العليا الإسرائيلية ذلك بناء على المادة 133 من قانون الطوارئ البريطاني.

    وفقا لأرقام الحملتين الشعبية والوطنية لاسترداد جثامين الشهداء ومعرفة مصير المفقودين التي تأسست عام 2008، فإن إسرائيل لا تزال تحتجز 726 جثمانا، بينهم 256 في مقابر الأرقام قبل 2015، و470 جثمانا مع عودة سياسة الاحتجاز بعد هذا العام، من بينهم 85 من شهداء الحركة الأسيرة الذين قضوا سنوات في سجون الاحتلال وبعد الاستشهاد احتُجزت جثامينهم، إلى جانب جثامين 10 شهيدات و67 طفلا تقل أعمارهم عن 18 سنة.

    يطلق مصطلح “مقابر الأرقام” على مقابر دفنت فيها بطريقة غير منظمة جثامين فلسطينيين وعرب قتلهم جيش الاحتلال الإسرائيلي ودفنهم في قبور تحمل أرقاما وفق ملفاتهم الأمنية، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية في العقدين الأخيرين عن بعضها في منطقة الأغوار وشمال البلاد.

    وتحتجز سلطات الاحتلال جثامين… pic.twitter.com/DzyOAluwll

    — الجزيرة نت | قدس (@Aljazeeraquds) August 29, 2024

    عقاب جماعي

    أمانة إبراهيم الأقرع واحدة من الشهيدات التي تحتجز إسرائيل جثمانها منذ أبريل/نيسان الماضي بعد إطلاق الرصاص عليها من قبل جنود الاحتلال قرب حاجز عسكري بدعوى محاولتها تنفيذ عملية طعن.

    بعد استشهادها، اعتقلت القوات الإسرائيلية والدها إبراهيم، وخلال التحقيق معه سأل الضابط عن سبب احتجاز جثمان ابنته، فأجابه “كانت تنوي القيام بعملية ضد الجنود وهذا عقابها”، ولكنه يؤكد أنه عقاب له ولعائلته التي لا تزال تنتظر الجثمان لدفنه بكرامة ووفقا للتعاليم الإسلامية، كما قال للجزيرة نت.

    وتابع إبراهيم “في أي قانون يتم معاقبة ميت؟ هم يعلمون قيمة الشهيد وتكريمه بالدفن، وأن حرمان أسرته من ذلك هو عقاب مستمر لها”.

    والعقاب الجماعي الذي يعيشه والد أمانة هو الوصف الذي يستخدمه الحقوقيون لتعريف هذه السياسة، والتي تعني بالدرجة الأولى حرمان العائلات الفلسطينية من دفن أبنائها الشهداء بكرامة تليق بمكانتهم في المجتمع الفلسطيني، أو حتى التأكد من استشهادهم، كما هو الحال مع عائلة الأسير الشهيد لؤي نصر الله تركمان (23 عاما) من جنين الذي أُعلن عن استشهاده في سجون الاحتلال في 30 يونيو/حزيران الماضي.

    لا تعرف أسرته حتى الآن ظروف استشهاده، مما جعلها تشكك في ذلك، فلم يكن يعاني من أي ظروف صحية، إلى جانب عدم تعاطي الجانب الإسرائيلي مع طلب تشريح جثمانه الذي تقدمت به مؤسسات حقوقية، والتكتم عن أي معلومات بشأنه.

    فلسطين- عزيزة نوفل- رام الله- اعتصام للمطالبة بتسليم جثامين الشهداء - الجزيرة نت (1)

    تصعيد إسرائيلي

    يقول والده فيصل للجزيرة نت “ترفض والدته التصديق ونحن أيضا، فكل ما وصلنا عن استشهاده هي معلومات شفهية من مؤسسات الأسرى نقلا عن الجانب الإسرائيلي”.

    وتأمل عائلة لؤي أن يتم الكشف عن مصير ابنها بعد انتهاء مدة محكوميته الإدارية في 23 سبتمبر/أيلول القادم، وإن كان شهيدا، وأن يتم تسليم جثمانه ودفنه وألا يبقى -كما يقول الوالد- في “برد ثلاجات الموتى”.

    بحسب منسق الحملة الشعبية لاسترداد الجثامين حسين شجاعية، فإن إسرائيل صعّدت من سياسة احتجاز الجثامين بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 وحرب الإبادة المستمرة على قطاع غزة. وباتت تحتجز جثمان أي شهيد وشهيدة يصلون إليه من دون أي معايير لذلك، مما ضاعف أعدادهم، إلى جانب تغيير التعامل معها لحظة الاحتجاز، والتنكيل بها.

    ⭕ احتجاز جثامين الشهداء أقسى أنواع الفقد#طوفان_الأقصى#يوم_الأسير_الفلسطيني#انتهاكات_بحق_الأسرى#أسرى_فلسطين pic.twitter.com/0KQeFz6jqE

    — solidarity_ps (@PsSolidari15693) April 22, 2025

    في المقابل، فإن الجهود القانونية التي كانت تُبذل للإفراج عن الجثامين تفشل على عكس ما كان قبلا.

    ومن المتغيرات على هذه السياسة، كما يقول شجاعية للجزيرة نت، هو احتجاز جثامين من فلسطينيي 48 الذين وصل عددهم إلى 12 جثمانا، إضافة إلى شهداء من فلسطينيي مخيمات لبنان، وشهيد يحمل الجنسية الكندية وآخر مغربي يحمل الجنسية الأميركية.

    ويتحدث عن “التحول الأكبر” في التعامل مع شهداء غزة، حيث يحتجز الاحتلال الآلاف من جثامينهم، ولم يتم توثيق إلا القليل استنادا إلى مصادر إسرائيلية كشفت أن تل أبيب تحتجز جثامين 1500 شهيد في معسكر سديه تيمان، و516 أعادتها إلى القطاع ودُفنت في مقابر جماعية مجهولة الهوية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    أزمة الحجاب بأكسوم تثير جدل الحريات الدينية وحقوق المسلمين في إثيوبيا

    في مرمى النيران.. موظفون يواجهون الإجازة الإدارية بعد انتقاد إدارة ترمب

    قصة الخطيبين غفران والأسير حسن.. عقدان من الانتظار

    بن بريك: الإصلاحات الاقتصادية معركة لا تقل أهمية عن مواجهة الحوثي

    الوفد الأميركي في بيروت.. دعم مشروط ونزع سلاح حزب الله أولا

    فيديو: العالم على حافة الانفجار.. خمسة صراعات تهدد النظام الدولي

    واشنطن بوست: غزة تشهد أكبر حصيلة لقتلى الصحفيين في النزاعات

    أنباء عن بدء عودة العقوبات غداً.. اتفاق أمريكي أوروبي لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي

    قيادي بـ”التقدمي الاشتراكي”: حصر السلاح بلبنان مرهون بوقف اعتداءات إسرائيل | سياسة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «المرور»: 8 خطوات لنقل اللوحات عبر منصة «أبشر»

    الأربعاء 27 أغسطس 11:39 م

    مركز الفروانية.. إضافة نوعية للبنية التحتية الثقافية

    الأربعاء 27 أغسطس 11:32 م

    «الجوازات»: تجزئة رسوم الإقامة لا تشمل العمالة المنزلية

    الأربعاء 27 أغسطس 11:27 م

    هواوي تنوي تقديم حلول ذاكرة مخصصة للذكاء الاصطناعي

    الأربعاء 27 أغسطس 11:23 م

    شاهد.. ميسي يعود للتدريبات قبل مباراة إنتر ميامي وأورلاندو سيتي

    الأربعاء 27 أغسطس 11:20 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    الصين تتحول لقوة ابتكار عالمية لكن بتكاليف باهظة ومخاطر كبيرة

    الأربعاء 27 أغسطس 11:18 م

    أزمة الحجاب بأكسوم تثير جدل الحريات الدينية وحقوق المسلمين في إثيوبيا

    الأربعاء 27 أغسطس 11:17 م

    ارتفاع حصيلة قتلى الغارات الإسرائيلية على ريف دمشق

    الأربعاء 27 أغسطس 11:16 م

    ألمانيا: اتحاد المصانع يحذر من أزمة بسبب رسوم الجمارك

    الأربعاء 27 أغسطس 11:01 م

    رحيل مفاجئ لمخرج مصري يثير الحزن.. ورسالته تربك متابعيه

    الأربعاء 27 أغسطس 11:00 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟