Close Menu
    رائج الآن

    «الأرصاد»: الأحساء الأعلى حرارة بـ46 مئوية.. والسودة الأدنى

    الخميس 03 يوليو 11:39 ص

    تلوث الهواء يسبب طفرات جينية مرتبطة بسرطان الرئة حتى لدى غير المدخنين

    الخميس 03 يوليو 11:34 ص

    «الصليب والهلال الأحمر»: دور كويتي بارز في إغاثة متضرري الحروب

    الخميس 03 يوليو 11:32 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «الأرصاد»: الأحساء الأعلى حرارة بـ46 مئوية.. والسودة الأدنى
    • تلوث الهواء يسبب طفرات جينية مرتبطة بسرطان الرئة حتى لدى غير المدخنين
    • «الصليب والهلال الأحمر»: دور كويتي بارز في إغاثة متضرري الحروب
    • «الأرصاد»: عوالق ترابية على محافظتي جدة وبحرة
    • خلايا شمسية جديدة تولد الكهرباء من ضوء المنازل والمكاتب
    • مسرحية “أشلاء” صرخة من بشاعة الحرب وتأثيرها النفسي
    • ليسوتو.. مملكة صغيرة تواجه سحقا اقتصاديا بسبب قرارات ترامب الجمركية
    • رصاص الاحتلال يفتك بعمال في الضفة يبحثون عن لقمة العيش
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » في اليوم الوطني لكندا.. مهاجرون عرب يروون رحلة اندماجهم
    سياسة

    في اليوم الوطني لكندا.. مهاجرون عرب يروون رحلة اندماجهم

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 03 يوليو 12:03 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    ألبرتا- مع شروق شمس الأول من يوليو/تموز، زينت عائلة عبد العزيز الوادية منزلها بالأعلام الحمراء والبيضاء ابتهاجا باليوم الوطني الذي يصادف الذكرى الـ158 لتأسيس الاتحاد الكندي.

    وفي هذا اليوم يخرج المواطنون والمقيمون، بما فيهم الآلاف من الأسر العربية والمسلمة، التي أصبحت جزءا لا يتجزأ من النسيج المتنوع للمجتمع الكندي، للاحتفال جنبا إلى جنب، مما يضفي صبغة خاصة على هذا الحدث الوطني.

    هاجر عبد العزيز الوادية (56 عاما)، مع وزوجته إلى كندا قبل 26 سنة، بحثا عن حياة ومستقبل أفضل. ولديهم الآن 4 أولاد. ويقول للجزيرة نت “عندما كان يأتي اليوم الوطني في بداية قدومنا إلى كندا كنا نشعر بأننا غرباء، لكن مع الوقت والسنوات الطويلة، أصبح يوما للأمل والفرص الجديدة”.

    تحديات

    ويذكر الوادية أن بداية مشواره كانت مليئة بالتحديات الصعبة، في مقدمتها صعوبة العثور على فرص عمل، وقلة دور العبادة والمدارس وأماكن الترفيه الخاصة بالمسلمين، والأهم غياب الحضور العربي والإسلامي في الحياة السياسية، كما يقول.

    ويتحدث عن تجربته في الاندماج بالمجتمع، قائلا إن “الأمر كان صعبا للغاية؛ ففي البدايات خسرت وظيفتي بسبب الاضطهاد العنصري عقب أحداث 11 سبتمبر/أيلول 2001، والتعرض الدائم لهويتنا العربية والإسلامية وربطها بالإرهاب”.

    وبرأيه، لا تزال هذه التحديات قائمة حتى مع أولاده الأربعة المولودين في كندا، ولكن بصورة “تمييز مبطّن وغير صريح ويمكن الشعور به في كل مكان”، على حد قوله.

    ورغم ذلك، يشير الوادية إلى أن الظروف حاليا تحسنت بشكل كبير، بعد أن زاد عدد الجاليات العربية، والجمعيات التي تدافع عن حقوق العرب والمسلمين، والمدارس والمراكز الإسلامية. ويقول إن المساجد والمدارس والمطاعم العربية أصبحت منتشرة في كل مكان، وهناك جيل عربي متعلم ومثقف في كل المجالات والقطاعات الخدمية.

    وعند سؤاله عن تجربته بعد 26 سنة في المهجر، قال “رغم التحديات الكبيرة، نجحنا في تعليم أبنائنا تعليما جيدا، وجميعهم تخرجوا من المدارس الإسلامية، والآن في طريقهم إلى استكمال المرحلة الجامعية”.

    مروان دياب وعائلته، رفقة وافدين جدد من أقاربه- في الاحتفالات المقامة وسط مدينة كالغاري

    الاندماج

    خلال الاحتفالات باليوم الوطني الكندي في وسط مدينة كالغاري، التقت الجزيرة نت مروان دياب وعائلته، فتحدث عن تجربته منذ قدومه للدراسة الجامعية عام 1990، وتحديات اندماجه في المجتمع الكندي.

    في البداية، يقول دياب “شعرت بتمييز طفيف بسبب خلفيتي العربية والإسلامية، عبر نظرات أو تعليقات غير لائقة أو تعامل بارد. لم يكن التمييز دائما واضحا، لكنني واجهته بهدوء واحترام، محاولا توضيح وجهة نظري بإيجابية”.

    وأضاف “ركّزت على بناء صورة إيجابية بالعمل الجاد والمشاركة المجتمعية، وتلقيت دعما من كثيرين يحترمون التنوع، مما عزز ثقتي وقدرتي على تجاوز تلك التجارب”.

    وعن تحديات الاندماج، ذكر دياب أبرزها بالنسبة له وهي “صعوبة اللغة الإنجليزية في التواصل اليومي، والبحث عن عمل، ومتطلبات مثل الخبرة الكندية ومعادلة الشهادات”.

    وتابع “شعرت بالعزلة بسبب البُعد عن الأهل وصعوبة بناء علاقات جديدة، إلى جانب الاختلاف الثقافي والطقس البارد. لكن هذه التحديات طوّرتني وأسهمت في اندماجي تدريجيا”.

    ويصف دياب تجربته وعائلته بعد سنوات طويلة في كندا بـ”الإيجابية”، حيث “اكتسبوا الأمان والاستقرار في بيئة تحترم التنوع والحريات والوقت والعمل الجماعي”، واستفاد أبناؤه من تعليم يشجع التفكير النقدي والتعبير الحر، مما مكّنهم من تطوير اللغة والمهارات المهنية.

    السياسة الخارجية

    يتفق كل من دياب والوادية، على أن السياسة الخارجية الكندية تؤثر بشكل ملحوظ على الجالية العربية، “خاصة في ظل التوترات بالشرق الأوسط”؛ فعندما تتخذ كندا مواقف تجاه قضايا مثل “الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي” أو الأوضاع في سوريا واليمن، يشعر بعض أفراد الجالية بأنهم مراقَبون، وقد يواجهون تساؤلات حول مواقفهم أو منشوراتهم على مواقع التواصل الاجتماعي.

    لكن رغم ذلك، تعزز مواقف كندا الداعمة لحقوق الإنسان واستقبال اللاجئين شعور الجالية بالانتماء، حيث تعكس قيم العدالة والتعددية، وفق قولهم.

    وتشمل الاحتفالات في عموم كندا، تنظيم عروض موسيقية وترفيهية وفنية متنوعة، فضلا عن عروض الألعاب النارية التي تنطلق في معظم المدن قبل منتصف الليل وتكون غالبا في الساحات العامة.

    وبرزت مظاهر الاحتفال هذا العام بصورة أكبر في صفوف الجاليات العربية، وسُجلت زيادة في مبيعات الأعلام التي رفعت في كل الأماكن، وهو أمر غير مألوف لدى الكنديين بهذا الحجم.

    ويرجع بعض المراقبين التعمد في توسيع الاحتفالات هذا العام إلى سعي الكنديين لإبراز مشاعرهم الوطنية أمام تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب لبلادهم والتوترات التي ترافق ذلك.

    عضو مجلس إدارة منظمة جسور للوافدين الجدد، محمود الأسطل

    جسور للاندماج

    وتلعب المنظمات المجتمعية دورا حيويا في دعم المهاجرين، ومنها منظمة “جسور للوافدين الجدد” في كالغاري، على سبيل المثال، والتي تأسست بمبادرة من مهاجرين عرب، وتهتم بتنظيم اجتماعاتهم وفعالياتهم في معظم المناسبات الوطنية.

    ويقول عضو مجلس إدارة المنظمة محمود الأسطل، إن المنظمة تسعى إلى دعم المهاجرين الجدد لا سيما العرب، عبر 3 محاور:

    • توفير معلومات عن الخدمات الصحية والتعليمية والدعم الحكومي.
    • تعزيز التماسك المجتمعي عبر شبكة من المتطوعين.
    • تسهيل الاندماج الاقتصادي من خلال التدريب المهني وفرص العمل.

    ويضيف الأسطل للجزيرة نت، أن المنظمة تخلق بيئة داعمة، من خلال استقبال العائلات الجديدة في المطار بمساعدة متطوعين، وتنظيم لقاءات دورية لتبادل الخبرات، مما يقلل من وقع الصدمة الثقافية في بداية الوصول إلى كندا، ويعزز شعور الأمان والانتماء واكتساب الهوية في مجتمعهم الجديد.

    عضو مجلس إدارة منظمة جسور للوافدين الجدد، خلال اختتام ورشة عمل تدعم الوافدين الجدد في المجتمع وتذليل صعوبات الاندماج

    ووفق هيئة الإحصاء الكندية:

    • تضاعفت نسبة سكان كندا الذين أفادوا بأنهم مسلمون خلال 20 عاما، حيث ارتفعت من 2.0% (579 ألفا و640 شخصا) في عام 2001 إلى 4.9% (نحو مليون و775 شخصا) في عام 2021.
    • يقيم المسلمون في جميع مقاطعات وأقاليم كندا، في عام 2021، كانت أونتاريو (6.7%)، وكيبيك (5.1%)، وألبرتا (4.8%) وتعتبر هذه المقاطعات التي تضم أكبر عدد من المسلمين.
    • في عام 2021، كان سكان جنوب آسيا (37.6%) أكبر مجموعة عرقية بين السكان المسلمين، يليهم العرب (32.2%)، وغرب آسيا (13.0%)، والسود (11.6%).
    • يتحدث 47.3% من المسلمين الإنجليزية كلغة رئيسية في المنزل، يليها العربية (18.1%)، الفرنسية (15.3%)، والأردية (13%).
    • السكان المسلمون صغار نسبيا (متوسط العمر 30 عاما) مقارنة بإجمالي السكان الكنديين (متوسط العمر 41.2 عاما) في عام 2021، تراوحت أعمار 26.3% من السكان المسلمين بين 0 و14 عاما، مقارنة بـ16.5% من إجمالي السكان الكنديين.

    أبرز الأسماء ذات الأصول العربية والإسلامية في السياسة الكندية:

    • عمر الغبرا: نائب ليبرالي في البرلمان الفدرالي من أصل سوري.
    • أحمد حسين: أول نائب كندي من أصل صومالي، وشغل منصب وزير الهجرة.
    • سلمى زاهد: نائبة ليبرالية في البرلمان السابق، من أصل جنوب آسيوي.
    • ماريا موراني: نائبة سابقة عن حزب الكتلة الكيبيكية من أصل لبناني.
    • إيدي فرانسيس: عمدة وندسور، أونتاريو (2003-2014)، من أصل لبناني.
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    رصاص الاحتلال يفتك بعمال في الضفة يبحثون عن لقمة العيش

    ماذا بعد الإعلان عن تحالف السودان التأسيسي بزعامة حميدتي؟

    موقع روسي: أذربيجان تهاجم روسيا في لعبة تتجاوز حجمها

    كاتب إسرائيلي: عدنا إلى نقطة الصفر في غزة

    أهداف نقابة الصحفيين الأردنيين من ملاحقة منتحلي صفة صحفي

    الكونغرس يلغي حظر تنظيم الذكاء الاصطناعي في الولايات

    بعد تعليق الأسلحة الأمريكية.. كييف تحذّر.. وموسكو: يُعجّل بإنهاء الحرب

    خبير إسرائيلي: عزل أيمن عودة من الكنيست إعلان حرب على عرب الداخل

    نواف سلام: لا استقرار في لبنان طالما استمرت انتهاكات إسرائيل

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    تلوث الهواء يسبب طفرات جينية مرتبطة بسرطان الرئة حتى لدى غير المدخنين

    الخميس 03 يوليو 11:34 ص

    «الصليب والهلال الأحمر»: دور كويتي بارز في إغاثة متضرري الحروب

    الخميس 03 يوليو 11:32 ص

    «الأرصاد»: عوالق ترابية على محافظتي جدة وبحرة

    الخميس 03 يوليو 11:28 ص

    خلايا شمسية جديدة تولد الكهرباء من ضوء المنازل والمكاتب

    الخميس 03 يوليو 11:24 ص

    مسرحية “أشلاء” صرخة من بشاعة الحرب وتأثيرها النفسي

    الخميس 03 يوليو 11:19 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ليسوتو.. مملكة صغيرة تواجه سحقا اقتصاديا بسبب قرارات ترامب الجمركية

    الخميس 03 يوليو 11:17 ص

    رصاص الاحتلال يفتك بعمال في الضفة يبحثون عن لقمة العيش

    الخميس 03 يوليو 11:14 ص

    4 قتلى و38 مفقودا في غرق عبارة قبالة جزيرة بالي الإندونيسية

    الخميس 03 يوليو 11:13 ص

    تراجع أسعار الذهب عالمياً

    الخميس 03 يوليو 10:59 ص

    وزير الخارجية يبحث القضايا الإقليمية والعلاقات المشتركة مع نظيره المصري

    الخميس 03 يوليو 10:38 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟