آخر تحديث:
وتواصل فرق الإنقاذ جهودها في البحث عن المركبات والمباني المدمرة بحثًا عن ناجين، بينما يكافح السكان في تنظيف أو إنقاذ ممتلكاتهم التي دُفنت تحت الأنقاض.
وتواصل فرق الإنقاذ جهودها في البحث عن المركبات والمباني المدمرة بحثًا عن ناجين، بينما يكافح السكان في تنظيف أو إنقاذ ممتلكاتهم التي دُفنت تحت الأنقاض.
وخلفت الفيضانات دمارا هائلا، حيث تكدست السيارات كأحجار الدومينو، واقتلعت الأشجار، وغمر الطين خطوط الكهرباء.
بينما ينعى السكان ضحايا الكارثة، تستمر جهود البحث حيث لا يزال العديد من الأشخاص في عداد المفقودين، مما يثير المخاوف من احتمال العثور على المزيد من الضحايا وارتفاع أعداد من قضوا في هذه الكارثة.