رأى رئيس الوزراء الإيرلندي ليو فارادكار ان مشاعر الاستياء تزداد الجمعة بعد أعمال الشغب التي اندلعت مساء الخميس في دبلن، وقالت الحكومة إن مرتكبيها المقربين من اليمين المتطرف هم “عار على إيرلندا”.
رأى رئيس الوزراء الإيرلندي ليو فارادكار ان مشاعر الاستياء تزداد الجمعة بعد أعمال الشغب التي اندلعت مساء الخميس في دبلن، وقالت الحكومة إن مرتكبيها المقربين من اليمين المتطرف هم “عار على إيرلندا”.
مساء الخميس، كانت شوارع وسط دبلن مسرحا لأعمال عنف واشتباكات شارك فيها بحسب الحكومة حوالى 500 من مثيري الشغب وقاموا بإحراق سيارات ونهب وتخريب محال تجارية في حي يقيم فيه خصوصا مهاجرون.
واندلعت أعمال العنف بعدما هاجم رجل مسلح بسكين أشخاصا عدة قرب مدرسة في دبلن، ما أسفر عن إصابة خمسة أشخاص، ينهم مدرّسة وثلاثة أطفال.