Close Menu
    رائج الآن

    مستشفيات الحياة الوطني: استثمارات استراتيجية بقيمة 7 مليارات ريال خلال 5 سنوات

    الإثنين 27 أكتوبر 8:27 م

    فيديو. متظاهرون في تبليسي يطالبون بانتخابات نزيهة ومستقبل أوروبي

    الإثنين 27 أكتوبر 8:18 م

    تعزيز العلاقات التجارية بين وزير التجارة ونظرائه البريطانيين

    الإثنين 27 أكتوبر 8:14 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مستشفيات الحياة الوطني: استثمارات استراتيجية بقيمة 7 مليارات ريال خلال 5 سنوات
    • فيديو. متظاهرون في تبليسي يطالبون بانتخابات نزيهة ومستقبل أوروبي
    • تعزيز العلاقات التجارية بين وزير التجارة ونظرائه البريطانيين
    • عبدالعزيز بن سعود يدشّن وحدة الأورام المتنقلة التابعة للخدمات الطبية بوزارة الداخلية
    • هيئة التأمين: إيقاف شركة المتحدة للتأمين التعاوني عن إصدار أو تجديد منتجات التأمين الإلزامية
    • رفع الطوارئ عن جنوب إسرائيل.. «حماس»: صعوبات تعرقل انتشال جثث الأسرى
    • ولي العهد يلتقي رئيس غويانا على هامش انعقاد مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار
    • الأرجنتين.. فوز كبير لميلي في الانتخابات النصفية بعد دعم من ترامب
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » فيديو – “هدنة بلا أمان”.. أصوات من غزة تكشف قلقًا عميقًا من عودة الحرب
    العالم

    فيديو – “هدنة بلا أمان”.. أصوات من غزة تكشف قلقًا عميقًا من عودة الحرب

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 27 أكتوبر 3:12 م1 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بقلم:&nbspيورونيوز

    نشرت في
    27/10/2025 – 13:00 GMT+1

    في الوقت الذي تتواصل فيه المحادثات المكوكية بين الوسطاء وحركة حماس وإسرائيل بهدف تثبيت وقف إطلاق النار وتطبيق ما يُعرف بـ”خطة ترامب” الجديدة، يسود في غزة شعور بالقلق من أن الهدوء الحالي ليس سوى توقف قصير قبل احتمال اندلاع جولة حرب جديدة.

    ومع أن المشهد الدبلوماسي يشبه ما جرى في يناير/كانون الثاني 2025، فإن الاتفاق الحالي يبدو محاطًا بألغام سياسية وأمنية أكثر تعقيدًا.

    من هدنة إنسانية إلى إطار سياسي

    المقترح الأميركي الجديد، المكوّن من 20 بندًا، يمثل تحولًا واضحًا عن اتفاق يناير/كانون الثاني 2025 الذي انهار سريعًا، إذ اقتصر الأول على هدنة قصيرة ذات بعد إنساني، هدفها تبادل الأسرى وتخفيف محدود للحصار.

    أما الخطة الجديدة فتطرح إطارًا سياسيًا وأمنيًا أوسع، يبدأ بوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، ويتدرج نحو انسحابات إسرائيلية مرحلية، وصولًا إلى ترتيبات حكم انتقالي تحت إشراف دولي وأميركي، مع بند مثير للجدل يتعلق بنزع سلاح حماس.

    هذا التوسّع في البنود يثير الجدل، خاصة بعد أن شهدت الهدنة السابقة خروقات متعددة أسفرت عن سقوط عشرات القتلى. ويشير بعض المراقبين إلى أن نجاح الاتفاق الجديد يعتمد على وجود آلية واضحة تُلزم الأطراف المخالفة بتحمل مسؤوليات سياسية في حال الانتهاك.

    مأزق نزع السلاح وضغوط نتنياهو

    يُعتقد أن النقطة الأكثر حساسية في الخطة هي ربط الانسحاب الإسرائيلي بنزع سلاح حماس. وقد أصر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الذي يواجه ضغوطًا داخلية حادة وانقسامات ضمن تحالفه، على إدخال هذا الشرط، ما يمنح تل أبيب عمليًا الحق في تعطيل المراحل بحجة “الأمن” أو “التحقق”، والذي يصفه محللون بأنه “حصان طروادة يتيح المماطلة وتأجيل التنفيذ إلى أجل غير مسمّى”.

    من جهة أخرى، رفضت الفصائل الفلسطينية المسلحة الشرط باعتباره مسًّا بحق الفلسطينيين في الدفاع عن النفس. وفي المقابل، يحاول نتنياهو توظيف الاتفاق لتخفيف الضغوط الدولية والسياسية عليه أكثر من كونه خطوة استراتيجية نحو تسوية دائمة.

    وتعكس تصريحات وزراء متطرفين مثل إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، الرافضين لأي هدنة أو بقاء لحماس، حجم الانقسام داخل إسرائيل وتجعل مستقبل الاتفاق غير مضمون.

    ما رأي الغزيين بالهدنة؟

    في غزة، حيث يعيش أكثر من مليوني نسمة وسط دمار واسع، لا يرى السكان أن الهدنة جلبت أمانًا حقيقيًا، فيما تشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن نحو 70% من الوحدات السكنية دُمرت أو تضررت، وأن أكثر من 1.7 مليون فلسطيني نزحوا داخليًا منذ اندلاع الحرب الأخيرة.

    في هذا السياق، تقول سندس أحمد من حي الزيتون: “لم أرَ أمانًا في أي مكان، الموت هنا أو في الجنوب واحد. كل زاوية في غزة شهدت على دمائنا، وكلما ظهرت فرصة للهدنة يعود القصف من جديد.”

    وتضيف نسرين الديراوي، أم لثلاثة أطفال فقدت منزلها: “كل ما نريده هو أن نبني بيتًا ونعيش بسلام. لكننا لا نثق بأحد، لا بالاحتلال ولا بالسياسيين. هذه ليست هدنة، إنها مجرد توقف مؤقت.”

    أما أم مؤمن الخطيب من مخيم البريج فتقول: “عشتُ أربع أو خمس حروب، لكن هذه أصعبها. نتمنى أن تستمر الهدنة، لكن إسرائيل دائمًا تخرق الاتفاق. نريد أن نعود لحياة طبيعية مثل باقي الناس، لكني لا أعتقد أن الاتفاق سيصمد.”

    ويشير خليل الشريف من جباليا: “خرجنا من حرب استمرت عامين وتحملنا فوق طاقة البشر. نرجو من الوسطاء الضغط على الطرفين لإنهاء هذه الجولة، خاصة مع تكرار الخروقات الإسرائيلية في الأيام الأخيرة.”

    ومن خانيونس يقول محمد حامد: “نأمل أن يصمد الاتفاق لأن الوسطاء وعدوا بتثبيته. لكن إسرائيل اخترقت الهدنة وسقط ضحايا وجرحى. نخشى أن تعود الحرب من جديد، ويبقى الشعب في معاناة مستمرة. مطلبنا أن يعيش الأطفال بسلام ويعودوا إلى مدارسهم.”

    هذه الأصوات تلخص الهوة الكبيرة بين لغة السياسة في الغرف المغلقة وواقع الميدان في غزة، حيث لا يرى كثيرون أن الهدنة تعني نهاية للحرب.

    دور الوسطاء

    مع ذلك، فإن ما يميز الاتفاق هذه المرة أنه بات اختبارًا مباشرًا لمصداقية إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، التي وضعت كامل ثقلها السياسي خلفه. وإلى جانب واشنطن، تواصل قطر ومصر لعب دور الوسيط الرئيس تحت المظلة الأميركية.

    الحضور المكثّف لمسؤولين كبار، مثل نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس في إسرائيل، والزيارات المتكررة لرئيس المخابرات المصرية عباس كامل، يعكس حجم الرهان على منع انهيار الاتفاق.

    كما نقل الوسطاء الأميركيون رسائل واضحة إلى نتنياهو بأن أي تصعيد جديد “مرفوض” وقد يترتب عليه تجميد الدعم السياسي.

    ويرى المراقبون أن نجاح الاتفاق يتوقف على الفصل بين المسار الإنساني العاجل—وقف إطلاق النار، إدخال المساعدات، وتبادل الأسرى—وبين الملفات الطويلة مثل الحوكمة الانتقالية ونزع السلاح، التي قد تستغرق مفاوضات معقدة.

    اختبار حاسم

    في النهاية، يقف الاتفاق عند مفترق طرق: إما أن يتحول إلى بداية لمسار سياسي جديد برعاية أميركية وإقليمية صارمة، أو أن ينهار عند أول اختبار ميداني بين نتنياهو المحاصر داخليًا وحماس الرافضة للتجريد من سلاحها.

    أما الهدوء في غزة، فما يزال هشًا، إذ قد يعيد أي خرق التصعيد بسرعة. وبينما يواصل الوسطاء جهودهم لتثبيت وقف إطلاق النار، يظل سكان القطاع في ترقب لمعرفة ما إذا كان هذا الاتفاق سيصمد بالفعل، أم أنه مجرد محطة أخرى ضمن دورة الحروب المتكررة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    فيديو. متظاهرون في تبليسي يطالبون بانتخابات نزيهة ومستقبل أوروبي

    الأرجنتين.. فوز كبير لميلي في الانتخابات النصفية بعد دعم من ترامب

    احتجاز معلق سياسي بريطاني في أميركا بعد انتقاده إسرائيل يشعل جدلًا واسعًا حول حرية التعبير

    فيديو – شخصيات كرتونية تسرق الأضواء في عرض مذهل فوق مياه ميناء فيكتوريا بهونغ كونغ

    صحيفة إسرائيلية تكشف: وحدة سرّية تدير منظومة رقمية تمتد من غزة ولبنان حتى العمق الإيراني

    ترامب يصعّد نبرته ضد بوتين بعد اختبار صاروخ نووي.. وهجمات أوكرانية تشلّ مطارين في موسكو

    فيديو. 45000 متظاهرون يطالبون بإنهاء دعم الوقود الأحفوري

    بأكثر من 22 مليون دولار.. المليارديرات يوحّدون جهودهم لإقصاء زهران ممداني

    الموساد يتّهم الحرس الثوري الإيراني بالوقوف وراء شبكة دولية لاستهداف مصالح يهودية وإسرائيلية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    فيديو. متظاهرون في تبليسي يطالبون بانتخابات نزيهة ومستقبل أوروبي

    الإثنين 27 أكتوبر 8:18 م

    تعزيز العلاقات التجارية بين وزير التجارة ونظرائه البريطانيين

    الإثنين 27 أكتوبر 8:14 م

    عبدالعزيز بن سعود يدشّن وحدة الأورام المتنقلة التابعة للخدمات الطبية بوزارة الداخلية

    الإثنين 27 أكتوبر 8:13 م

    هيئة التأمين: إيقاف شركة المتحدة للتأمين التعاوني عن إصدار أو تجديد منتجات التأمين الإلزامية

    الإثنين 27 أكتوبر 7:46 م

    رفع الطوارئ عن جنوب إسرائيل.. «حماس»: صعوبات تعرقل انتشال جثث الأسرى

    الإثنين 27 أكتوبر 7:43 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ولي العهد يلتقي رئيس غويانا على هامش انعقاد مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار

    الإثنين 27 أكتوبر 7:26 م

    الأرجنتين.. فوز كبير لميلي في الانتخابات النصفية بعد دعم من ترامب

    الإثنين 27 أكتوبر 7:17 م

    السعودية تطلق Humain One: بداية عصر أنظمة التشغيل الذكية

    الإثنين 27 أكتوبر 7:12 م

    أمير جازان يرعى معرض الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي «إبداع جازان 2026»

    الإثنين 27 أكتوبر 7:11 م

    طيران دلتا يعلن تدشين أولى رحلاته المباشرة بين أتلانتا والرياض اعتباراً من 2026

    الإثنين 27 أكتوبر 6:45 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟