Close Menu
    رائج الآن

    فيديو. ألسنة اللهب تحوّل إحدى الكنائس إلى رماد مع اجتياح الحرائق شمال غرب إسبانيا

    الثلاثاء 26 أغسطس 8:15 م

    خاص لـ«عاجل»: النصر ينهي الجدل.. قرار حاسم بشأن رحيل لابورت

    الثلاثاء 26 أغسطس 8:12 م

    «التعليم»: مهمات المعلم لا تزيد على 35 ساعة أسبوعياً والمناوبة قبل الدوام بـ«ربع ساعة»

    الثلاثاء 26 أغسطس 7:57 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • فيديو. ألسنة اللهب تحوّل إحدى الكنائس إلى رماد مع اجتياح الحرائق شمال غرب إسبانيا
    • خاص لـ«عاجل»: النصر ينهي الجدل.. قرار حاسم بشأن رحيل لابورت
    • «التعليم»: مهمات المعلم لا تزيد على 35 ساعة أسبوعياً والمناوبة قبل الدوام بـ«ربع ساعة»
    • بوركينا فاسو توقف مشروعا جينيا مثيرا للجدل لمكافحة الملاريا
    • من كروستيني النقانق إلى فلفل البادرون.. 4 وصفات بسيطة لمقبلات أوروبية شهية
    • “جماليات الاغتراب” رحلة فلسفية وجمالية في أعماق نصوص أبي حيان التوحيدي
    • شبكات احتيال بغانا في قبضة مكتب التحقيقات الأميركي
    • صادرات الفحم إلى إسرائيل تثير غضبًا في جنوب أفريقيا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » فيلم “درويش”.. سينما مصرية تغازل الماضي بصريا وتتعثّر دراميا | فن
    فنون

    فيلم “درويش”.. سينما مصرية تغازل الماضي بصريا وتتعثّر دراميا | فن

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 26 أغسطس 4:49 م2 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    انضم “درويش” إلى قائمة أفلام موسم الصيف، غير أنه لم يستطع أن يخرج تمامًا من دائرة أفلام الأكشن الكوميدية، وإن كان يقع تحت مظلة أفلام الدراما التاريخية.

    “درويش” من إخراج وليد الحلفاوي، وتأليف وسام صبري، وبطولة عمرو يوسف، دينا الشربيني، تارا عماد، مصطفى غريب، أحمد عبد الوهاب، وخالد كمال.

    بين بريق الديكور واضطراب القصة

    يقدم فيلم “درويش” خلطة سينمائية تبدو لأول وهلة مضمونة: بطل وسيم يشتهر بتقديم أدوار الأكشن، وقصة تجمع بين الأكشن والكوميديا، مع مجموعة من الممثلين الذين يدعمون الكوميديا، بالإضافة إلى أحداث تدور في حقبة زمنية ماضية تكفل للفيلم بصمة بصرية مميزة، ونجحت من قبل في جذب المتفرجين سواء في السينما أو التلفزيون.

    “درويش” خليط من أفلام مصرية نجحت في السنوات العشر الأخيرة، ما بين “كيرة والجن” و”حرب كرموز” من ناحية، وكلاهما ينتمي للدراما التاريخية، و”ولاد رزق” من ناحية أخرى، أي فيلم أكشن غزير في التواءات الحبكات والخطط المركبة.

    لدينا هنا شخصية رئيسية تمتلك إطار البطل الشعبي غير أنها تفتقد الدوافع، لكن عندما توضع في مواقف تدفعها لمراجعة قيمها الأخلاقية تختار الوطن. درويش (عمرو يوسف) محتال ذكي ووسيم، يحيا في مصر الأربعينيات من القرن العشرين، ويقود عصابة على رأسها حبيبته زبيدة (دينا الشربيني). بعد قيامهم بعملية إجرامية لسرقة جوهرة مهراجا هندي، يخطط للهرب خارج مصر معهم، غير أنه يتعرض للخديعة حين تهرب زبيدة ورشدي (أحمد عبد الوهاب) بالجوهرة، ويبلغان الشرطة عنه. وخلال هروبه من الشرطة يختبئ في مظاهرة، ويتم اتهامه بقتل كولونيل بريطاني كان قد قتله بالفعل أحد أفراد المقاومة المصرية ثم فر.

    يأخذ الفيلم انعطافا كبيرا هنا، عندما يعتبر الرأي العام درويش بطلا شعبيا وقاتلا لضابط إنجليزي شرير. يُحكم عليه بالإعدام، وخلال اقتياده لتنفيذ الحكم يهربه تنظيم للمقاومة المصرية. أفراد التنظيم يتشككون فيه في البداية، ثم يطلبون منه القيام بمهمة شبه انتحارية في منزل النبيل عماد (محمد شاهين) المتواطئ مع الإنجليز، وهناك تأخذ الأحداث منعطفًا آخر وتبدأ سلسلة من المغامرات التي لا تنتهي إلا مع تترات النهاية.

    أحد أهم سمات الأعمال التي تتناول حقبًا زمنية سابقة هو الاهتمام الشديد بالديكورات والملابس ومحاولة محاكاة هذه الفترة من ناحية اللغة وأسلوب الحديث المتداول. غير أن كثيرا من الأعمال المصرية الحديثة أصبحت تهتم بهذه التفاصيل أكثر من الحبكة نفسها، أو المنطق الذي يحكمها، أو حتى الأداء التمثيلي. فنجد أن المهم في هذه الأعمال هو كيف “تبدو” لا ما تقدمه بشكل عام.

    ينطبق ذلك على فيلم “درويش” الذي رُوعي فيه الديكورات، سواء الخارجية أو الداخلية، التي تحاكي الأفلام المصورة في هذه الفترة، وكذلك الملابس وتسريحات الشعر، واستخدام كلمات عامية شائعة مستقاة من سينما الأربعينيات والخمسينيات المصرية. بينما تغرد الحبكة خارج السرب، فترتفع وتنخفض مثل المد والجزر دون أي منطق حقيقي.

     

    شخصيات نسوية أقوى من البطل

    يغلب على فيلم “درويش” الإفراط في كل نواحيه الفنية، بمعنى أن كل جانب يظن صُناعه أنه إيجابي يتم إبرازه بشكل واضح ومستمر، وربما أكثر من اللازم. يظهر ذلك بشدة في التواءات الحبكة (Plot Twist) أو المفاجآت التي يُفترض منها إبهار المتفرج وإظهار ذكاء السيناريو. تتكرر هذه الالتواءات في الثلث الأخير بشكل شديد الارتباك، فتفقد معناها وتصبح هدفًا في حد ذاتها.

    نجد ذلك مرة أخرى في تصوير مشاهد المطاردات؛ فمن الطبيعي التركيز على المشهد الافتتاحي الذي يطارد فيه رجال المهراجا درويش وعصابته، أو مشهد الشرطة وهي تحاول القبض عليه. فعلا ظهر المشهدان مميزين. غير أن هناك مشاهد أخرى غير مفهومة السياق تمامًا، مثل الطفلين اللذين يهربان من والدتيهما فتتابعهما الكاميرا دقائق على الشاشة فقط في استعراض بحت لإمكانيات المصور والمخرج. ويمكن تطبيق ذلك أيضًا على الموسيقى التصويرية الممتدة على طول الفيلم تقريبا، فلم تعد جزءا من نسيج الفيلم يعزز الحبكة أو يضفي جمالياته الخاصة، بل أصبحت إزعاجا محضا ومستمرا.

    لم يتميز الممثل عمرو يوسف من قبل في الكوميديا، بل تتركز مهاراته في الأكشن. غير أن الفيلم أفرد له هنا مساحة كبيرة من المشاهد الفكاهية التي كلما اجتهد فيها بدا أداؤه مفتعلا ومرتبكا، خصوصا عند مقارنته بمصطفى غريب الذي، على الرغم من محدودية مساحة دوره، استطاع التميز لأنها منطقة راحته التي لا يحتاج لبذل مجهود خاص فيها، على عكس وضع عمرو يوسف. بينما جاء اختيار أحمد عبد الوهاب في دور رشدي جيدا جدا ومناسبا لأسلوبه في التمثيل، وإن تشابه بشكل كبير مع دور فادي الذي قدمه من قبل في مسلسل “أشغال شقة جدًا”.

    أما أهم مزايا الفيلم فكانت في تقديم شخصيتين امرأتين قويتين ومحركتين للأحداث بوضوح. الأولى زبيدة، حبيبة درويش، التي تسرق الجوهرة وتبلغ الشرطة عنه ثم يقابلها مرة أخرى في منتصف الفيلم لتقوده للسرقة التي ستغير حياته، وقدمتها دينا الشربيني بأداء جيد مع تركيز زائد على إظهار سوقية الشخصية. أما الشخصية الثانية فهي كاريمان (تارا عماد)، الفتاة التي تعمل ضمن تنظيم المقاومة الذي أنقذ درويش ووقعت في حبه، لكن ذلك لم يدفعها إلى إغماض عينيها عن عيوبه، بل دفعته هي في الوقت ذاته لإظهار أفضل نسخة من نفسه.

    جاءت نهاية الفيلم منطقية ومتفقة مع بناء الشخصيات، وهو أمر لا يحدث كثيرًا في السينما المصرية التي تميل إلى نهايات تلوي عنق الحبكة والأحداث والشخصيات حتى تصل بها إلى بر المثالية.

     

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    مصر.. وفاة الفنان بهاء الخطيب خلال مباراة والعثور على “تيك توكر” ميتا في الشارع | فن

    مهرجان الجونة 2025 يكشف عن قائمة أفلامه العالمية في برنامجه الرسمي

    مهرجان الأردن لأفلام الأطفال.. غزة وحكايا النزوح والصمود في “خريف أحمر” | أسرة

    مسرحية “طعم الجدران مالح”.. الألم السوري بين توثيق الحكايات وإعادة صياغة الذاكرة | فن

    “إيميلي في باريس”.. هل ينجح في كسر صورة المسلسل “التافه”؟ | فن

    فيديو.. صناعة الخزف والسيراميك في القدس بلا زبائن

    المطربة أنغام بعد جراحة دقيقة.. آلام مستمرة وحالة صحية غير مستقرة

    طوفان موسيقي.. الأغنية الفلسطينية بعد 7 أكتوبر

    إليسا ضحية احتيال بملايين الدولارات.. والمتهم ينجح في الفرار من لبنان

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    خاص لـ«عاجل»: النصر ينهي الجدل.. قرار حاسم بشأن رحيل لابورت

    الثلاثاء 26 أغسطس 8:12 م

    «التعليم»: مهمات المعلم لا تزيد على 35 ساعة أسبوعياً والمناوبة قبل الدوام بـ«ربع ساعة»

    الثلاثاء 26 أغسطس 7:57 م

    بوركينا فاسو توقف مشروعا جينيا مثيرا للجدل لمكافحة الملاريا

    الثلاثاء 26 أغسطس 7:56 م

    من كروستيني النقانق إلى فلفل البادرون.. 4 وصفات بسيطة لمقبلات أوروبية شهية

    الثلاثاء 26 أغسطس 7:55 م

    “جماليات الاغتراب” رحلة فلسفية وجمالية في أعماق نصوص أبي حيان التوحيدي

    الثلاثاء 26 أغسطس 7:48 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    شبكات احتيال بغانا في قبضة مكتب التحقيقات الأميركي

    الثلاثاء 26 أغسطس 7:44 م

    صادرات الفحم إلى إسرائيل تثير غضبًا في جنوب أفريقيا

    الثلاثاء 26 أغسطس 7:44 م

    ما حقيقة استبعاد ترامب من قائمة مرشحي نوبل للسلام؟

    الثلاثاء 26 أغسطس 7:42 م

    بعد إقالة «كوك» من «الفيدرالي».. تراجع جماعي للأسهم العالمية

    الثلاثاء 26 أغسطس 7:31 م

    فنان يوقف حفله لملاحقة «متحرش» أمام الجمهور

    الثلاثاء 26 أغسطس 7:30 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟