Close Menu
    رائج الآن

    طائر بارتفاع شخصين ووزن فيل.. هل يعود “الموا” من رماد الانقراض؟ | علوم

    السبت 19 يوليو 3:46 م

    200 مليون دولار خسائر هجوم إيران على مصفاة حيفا في إسرائيل

    السبت 19 يوليو 3:38 م

    إيقاف برنامج أميركي شهير دأب على انتقاد ترامب وإدارته

    السبت 19 يوليو 3:37 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • طائر بارتفاع شخصين ووزن فيل.. هل يعود “الموا” من رماد الانقراض؟ | علوم
    • 200 مليون دولار خسائر هجوم إيران على مصفاة حيفا في إسرائيل
    • إيقاف برنامج أميركي شهير دأب على انتقاد ترامب وإدارته
    • أحداث السويداء.. تركيا تدعو لوقف العنف والأمم المتحدة تطلب تحقيقا وألمانيا قلقة
    • تهم جديدة تلاحق الرئيس الكوري الجنوبي المعزول
    • “محاولة للسيطرة على الدولة”.. اتهامات جديدة للرئيس الكوري الجنوبي المعزول
    • عشائر الجنوب السوري تدعو لإطلاق سراح أبنائها المحتجزين
    • خطة سرية من “أوبن إيه آي”: الشراء من داخل “شات جي بي تي” بات قريبا | تكنولوجيا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » فيلم “نابليون”.. ملحمة كوميدية وفشل جديد لمخرج كبير
    فنون

    فيلم “نابليون”.. ملحمة كوميدية وفشل جديد لمخرج كبير

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 13 ديسمبر 2:55 م1 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يأتي اسم ريدلي سكوت محملا بتاريخ سينمائي طويل وجوائز متعددة عن أفلام أيقونية لا تُنسى، مثل “المجالد” (Gladiator) و”ثيلما ولويز” (Thelma & Louise) و”بليد رانر” (Blade Runner). ولكن على مر السنوات فقدَ المخرج الكثير من ألقه السابق بمشاريع رغم ضخامتها من حيث الميزانية والنجوم لم تتشابه مع ما قدمه سابقا على المستوى الفني.

    وقد انتظر جمهور السينما هذا العام أحدث أفلامه “نابليون” الذي يبدو من أول وهلة كما لو أنه عودة قوية لـ”سكوت” في فيلم ينتمي إلى الأفلام الحربية التي برع فيها سابقا، خصوصا مع قيام الحائز على جائزة أوسكار “خواكين فينكس” بدور البطولة. ولكن حتى كتابة هذه السطور، لم يستطع الفيلم تحقيق إيرادات تغطي ميزانيته.

    وحصل الفيلم على تقييم منخفض نسبيا بلغ 58% من الجمهور والنقاد على حد سواء، فقد مدح المشاهدون على موقع روتن توماتوز “التمثيل الرائع ومشاهد الأكشن”، ولكن عابوا عليه عدم قدرته على “تقديم صورة كاملة للرجل رغم وقته الطويل”. وعلى نفس الموقع أجمع النقاد على أن الفيلم “ملحمة مضحكة”.

    تضاد

    يتخذ الفيلم من تاريخ القائد الفرنسي “نابليون بونابرت” بطلًا لأحداثه، حيث يتناول الفترة ما بين عام 1793م مع اندلاع الثورة الفرنسية التي مهدت لنابليون بالصعود للسلطة، وينتهى بوفاة الأخير بعد هزائمه المتعددة سواء خارج بلاده أو حتى داخلها.

    تاريخ نابليون درامي للغاية، بصعوده على أكتاف الثورة التي أطاحت بالحكم الملكي، ثم تنصيبه هو شخصيا إمبراطورا، وانشغاله بإنجاب وريث له على عرش فرنسا؛ العرش نفسه الذي فقده سريعا بصورة أكثر درامية.

    وألهمت سيرة نابليون الفنانين بالعديد من الأفلام السينمائية والمسلسلات التلفزيونية، وحتى اللوحات، لذلك فإن أول سؤال سيُطرح قبل مشاهدة هذا الفيلم هو: كيف سيقدم ريدلي سكوت قصة نابليون التي يعرف تفاصيلها أغلب المشاهدين؟

    اختار سكوت تقسيم فيلمه سرديا إلى خطين متوازيين، الأول يتناول المعارك الحربية التي يخوضها نابليون وجيوشه، والثاني علاقته المتقلبة بزوجته “جوزفين” النبيلة الفرنسية التي تَعرّف عليها بعد أن جردتها الثورة من مكانتها الاجتماعية وقتلت زوجها ووأوشكت على وضعها على المقصلة.

    وفي الأحوال التي تُقدِّم فيها الأفلام خطوطا سردية متعددة، يحرص صناع العمل على التوازن بينها، فلا يبدو الفيلم كما لو أنه منقسم إلى فيلمين منفصلين، الأمر الذي ظهر مع فيلم نابليون الذي يمكن حذف معاركه ليصبح قصة عشق وخيانة على شاكلة المسلسلات التركية، ويمكن حذف هذه العلاقة وتبقى السيرة الخاصة بقائد عسكري قل نظيره.

    انعكس عدم التوازن هذا على كل عناصر الفيلم، فعلى سبيل المثال هناك تضاد واضح بين تصوير المشاهد الحربية ومشاهد القصور، فالأولى واحدة من أهم نقاط قوته، حيث برع ريدلي سكوت كالمعتاد في التخطيط للمعارك وحركة المجاميع، فجاءت خاطفة للأنفاس، خاصة المعركة الأخيرة بين الجيشين الفرنسي والبريطاني، والمعركة على حدود روسيا والثلج الذي يتكسر تحت أقدام الجياد والمحاربين والتي تعيد للأذهان أجمل المشاهد من أفلامه السابقة مثل “المجالد” و”مملكة الجنة” (Kingdom of Heaven)، أما مشاهد القصور التي جمعت بين نابليون وزوجته فجاءت باهتة، وقد ركزت فقط على ولع الإمبراطور بجوزفين كمراهق، وخيانات الأخيرة المتعددة، وعدم قدرتها على إنجاب وريث.

    لا فرصة لخواكين فينكس

    ويتوقع المشاهد من فيلم يحمل اسم أحد أهم القادة العسكريين في التاريخ أننا أمام عمل مدفوع بتطور الشخصية، ولكن ما حدث في فيلم نابليون هو العكس تماما، فلم يقدم سوى ولعه بكل من جوزفين والسلطة، والتي ينقلب من أحدهما للآخر دون أي تمهيد.

    لم يعط سيناريو “ديفد سكاربا” للشخصية أي أبعاد حقيقية، فقط مزية واحدة وعيبا واحدا، وترك الممثل “خواكين فينكس” عاجزا عن الحركة، الأمر الذي أدى إلى تخبط كبير واعتماده في أجزاء كثيرة على شخصياته التي مثّلها من قبل، فاستعار ولع “كومودوس” بالسلطة من فيلم “المجالد”، ولمحات من جنون “جوكر” (Joker)، والحب المريض من شخصية “جوني كاش” الذي قدمه في فيلم “السَّير على الصراط” (Walk the Line)، ولكن كلها ظهرت غير أصيلة أو متصلة بالفيلم.

    واشتهر ريدلي سكوت باهتمامه بالشخصيات النسائية في أفلامه، بل تخصيص بعضها لهن فقط مثل “ثيلما ولويز”، إلا إنه في فيلم “نابليون” أعطى مساحة واسعة للإمبراطورة “جوزفين” التي قدمتها “فانيسا كيربي”، ولكن دون أي مقومات حقيقية للشخصية تساعد الممثلة على استغلال هذه المساحة. فجوزفين الفيلم ليست سوى امرأة شديدة الجاذبية مولعة بجمالها وإعجاب الآخرين بها والسلطة التي حصلت عليها بسبب علاقتها بنابليون، شخصية أحادية تماما دون تعقيدات تتعلق بالتمييز بين الخير والشر، فجاءت هذه الفرصة وبالا على الممثلة عوضا عن أن تصبح نعمة تدفع بمسيرتها الفنية إلى الأمام.

    محاربون بالسيوف في مشهد من فيلم نابليون (imdb)

    يصعب التشكيك في موهبة ريدلي سكوت بعد هذه المسيرة الغنية بالأعمال والتي أثرت في الآلاف من محبي السينما، ولكن يمكن التشكيك في قدرته على التطور والحفاظ على استمرارية هذه الموهبة، فقد تأرجحت أعماله في السنوات الأخيرة بين الجيدة فقط والمخيبة للآمال، ويجمع بينها كلها أنها أفلام ذات ميزانية كبيرة من بطولة ممثلين مشاهير، ولكن بسيناريوهات تبدو غير مكتملة وشخصيات غير متطورة بما فيه الكفاية، فقد أخفق نقديا وتجاريا أحدث أفلامه “بيت جوتشي” من بطولة نجوم مثل “آل باتشينو” و”ليدي غاغا” و”آدم درايفر”.

    ويمثل فيلم “نابليون” خطوة متعثرة جديدة في مسيرة ريدلي سكوت، فيلم يتأرجح طوال الوقت بين الجد والهزلية، فنجد المشهدية الرائعة في المعارك الحربية واضطرابات العلاقات الزوجية في مشاهد القصور جنبا إلى جنب، فيلم حرم أبطاله من شخصيات مرسومة بدقة، فأخفق في الاستحواذ على إعجاب النقاد والمشاهدين.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    جرش تستعد لاستقبال مهرجانها الثقافي الـ39 بشعار “هنا الأردن ومجده مستمر” | فن

    رحيل مفاجئ للممثلة الكورية كانغ سيو ها بعد صراع مع سرطان المعدة

    100 فيلم لا تُنسى.. اختيارات نيويورك تايمز لسينما الألفية الثالثة

    ناشطون مصريون يطالبون بإلغاء حفل فرقة ألمانية لتأييدها إسرائيل

    كيف عمّق فيلم “الحراس الخالدون 2” أزمة أبطاله بدلا من إنقاذهم؟ | فن

    “نوناس”.. حين يطهى الحنين على نار هادئة بلمسة عائلية | فن

    نجم شباك التذاكر.. لماذا ينجح كريم عبد العزيز حيث يفشل الآخرون؟

    مسلسل الجريمة “القبة الزجاجية”.. ذاكرة مشروخة وبيت من الكوابيس | فن

    عودة فنية.. شيرين وفضل شاكر يجتمعان مجددا بعد 20 عاما

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    200 مليون دولار خسائر هجوم إيران على مصفاة حيفا في إسرائيل

    السبت 19 يوليو 3:38 م

    إيقاف برنامج أميركي شهير دأب على انتقاد ترامب وإدارته

    السبت 19 يوليو 3:37 م

    أحداث السويداء.. تركيا تدعو لوقف العنف والأمم المتحدة تطلب تحقيقا وألمانيا قلقة

    السبت 19 يوليو 3:36 م

    تهم جديدة تلاحق الرئيس الكوري الجنوبي المعزول

    السبت 19 يوليو 3:19 م

    “محاولة للسيطرة على الدولة”.. اتهامات جديدة للرئيس الكوري الجنوبي المعزول

    السبت 19 يوليو 3:03 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    عشائر الجنوب السوري تدعو لإطلاق سراح أبنائها المحتجزين

    السبت 19 يوليو 3:00 م

    خطة سرية من “أوبن إيه آي”: الشراء من داخل “شات جي بي تي” بات قريبا | تكنولوجيا

    السبت 19 يوليو 2:44 م

    هجوم ترامب على المركزي الأميركي يثير مخاوف المستثمرين

    السبت 19 يوليو 2:37 م

    كيف تخطط سلطات الخرطوم لإعادة تأهيل مستشفيات الولاية؟

    السبت 19 يوليو 2:36 م

    مساعد البرهان: طرد «الدعم السريع» من الخرطوم كان التحدي الأكبر

    السبت 19 يوليو 2:18 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟