Close Menu
    رائج الآن

    مركز المصالحة.. يحد من تدفق القضايا إلى المحاكم ويعزز دور الوسائل البديلة في تسوية المنازعات

    الأحد 13 يوليو 5:31 م

    شاهد.. مطعم جديد قرب برج خليفة يقوده شيف من الذكاء الاصطناعي

    الأحد 13 يوليو 5:25 م

    شاهد.. برشلونة يتم صفقة جديدة ووجهة أخرى لستيفانو بيولي

    الأحد 13 يوليو 5:22 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مركز المصالحة.. يحد من تدفق القضايا إلى المحاكم ويعزز دور الوسائل البديلة في تسوية المنازعات
    • شاهد.. مطعم جديد قرب برج خليفة يقوده شيف من الذكاء الاصطناعي
    • شاهد.. برشلونة يتم صفقة جديدة ووجهة أخرى لستيفانو بيولي
    • رئيس وزراء باكستان يتعهد بمواصلة دعم نضال كشمير من أجل الحرية
    • مقلتش الكلام ده.. حلا شيحة: زواجي من «معز» لم يكن أصعب فترة في حياتي
    • مقتل 50 فلسطينياً.. وحماس ترفض «محور موراغ»
    • روسيا تعلن السيطرة على قرية جديدة في غرب دونيتسك وسط استمرار التقدم نحو دنيبروبيتروفسك
    • القبض على شخص لترويجه 25 كيلوجرامًا من القات في عسير
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » فيلم “هير”.. إعلان موت الحلم الأميركي على يد توم هانكس
    فنون

    فيلم “هير”.. إعلان موت الحلم الأميركي على يد توم هانكس

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 27 نوفمبر 1:29 م2 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    شهدت فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي بدورته الـ45 عرض الفيلم الأميركي “هير” (Here)، وتهافت عليه الجمهور متوقعين تحفة فنية جديدة تحمل توقيع المخرج والمؤلف روبرت زيمكس، وهو يعيد تعاونه مع توم هانكس وروبين رايت، بعد مرور 30 عاما على تعاونهم السابق في فيلم “فورست غامب” (Forrest Gump) الفائز بـ6 جوائز أوسكار.

    وعد الفيلم مشاهديه بعدة وعود، أولها استعادة نجاح “فورست غامب” بحشد أبطاله وصانعيه، والثاني بإعادة توم هانكس لشبابه باستخدام تقنيات تصغير العمر (De-aging)، ولكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه، وهو ما أكدته ردود الأفعال على الفيلم بعد عرضه التجاري العالمي.

    موت الحلم الأميركي

    فيلم “هير” مقتبس من رواية مصورة حملت الاسم نفسه ونُشرت عام 2014، وبطلة الفيلم والرواية بقعة أرض، ويستعرض العمل تفاصيل الحيوات التي مرت على هذه البقعة منذ ما قبل التاريخ وحتى الألفية الجديدة.

    ولأن بقعة الأرض هي البطلة، فقد قرر صناع الفيلم إهمال كل ما يحدث خارجها، وتثبيت الكاميرا في موضعها لتسجل ما يحدث فقط في المحيط المحدود أمامها.

    وباستخدام تقنية اللقطة داخل لقطة، تقدم لنا الصورة السينمائية البقعة نفسها في فترات زمنية مختلفة، وتنتقل من زمن لآخر بشكل عشوائي في بعض الأحيان، أو تربطها فكرة معينة أحيانا أخرى.

    ويركز الفيلم بعد مضي بعض من وقته على حقب زمنية محددة، منها قصة اثنين من سكان الولايات المتحدة الأصليين، وعائلة وليام فرانكلين الابن الغاضب، ووالده بن فرانكلين أحد الناشطين في حرب الاستقلال الأميركية، وعائلة صغيرة في بدايات القرن الـ20، ثم زوجين في الفترة ما بين الحربين العالميتين يفيضان حيوية، وفي النهاية العائلة التي تركز عليها أغلب أحداث الفيلم، وهي أسرة أميركية عادية، في الفترة ما بين الحرب العالمية الثانية والألفية الجديدة وتتكون من 3 أجيال، وعاشت في المنزل نفسه، وختم الفيلم قصة المنزل بأسرة من أصول أفريقية سكنت البيت حتى ما بعد انتشار وباء كورونا.

    وروجت الولايات المتحدة لفكرة “الحلم الأميركي” في الفترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، ذلك الحلم الذي يَعِد بالاستقرار والأمان والمستقبل الأفضل، وإن كشف بعد ذلك عن كابوس لكثير منهم.

    ويفكك فيلم “هير” هذا الحلم الأميركي عندما وضع في إطاره آل (بول بيتاني) وروز (كيلي رايلي)، الأول جندي سابق في الجيش الأميركي، والثانية زوجة، وسرعان ما تصبح أمًا لـ3 أطفال، يشتريان المنزل، ويقرران عيش حياة هنيئة به، غير أنه تعكر صفوهما المتاعب المالية، نظرا لاضطرار الزوج “آل” للعمل مندوب مبيعات في سوق متقلبة تضعه دوما محل تهديد، ويغرق مخاوفه وصدمته من الحرب في شرب الخمر.

    تمر الأعوام ويكبر أول أبناء الزوجين، آل وروز، ريتشارد (توم هانكس) الذي يرتبط وهو في الـ18 من عمره بمارغريت (روبين رايت)، ورغم أحلام كل منهما العريضة يتزوجان، ومثل والده يتخلى ريتشارد عن حلمه بالعمل كفنان، ويعمل مندوب مبيعات في شركة تأمين، وبسبب مخاوفه المورثة حول المال يعيش مع والديه في المنزل ذاته ويرثه من بعدهما، سالبا زوجته حقها في الاستقلالية بمنزل يخصها، الأمر الذي يمثل ضغطا هائلا على زيجتهما.

    وبمقارنة الفيلم بـ”فورست غامب” نكتشف مقدار التحول الفكري لدى روبرت زيمكس تجاه الحلم الأميركي، وقد امتلأ الفيلم الأقدم بالقومية الأميركية، بينما ينتقدها في فيلمه الأحدث، ويفكك الوضع الاقتصادي والاجتماعي الذي يسلب المواطنين حياتهم من دون أن يشعروا.

    كاميرا ثابتة وقصة غائبة

    بدأت السينما بكاميرا ثابتة في محلها، لأسباب مختلفة على رأسها بالطبع ثقل وزن الكاميرا الأولى وصعوبة تحريكها، ومن ناحية أخرى لعدم وعي صناع السينما الأوائل بتأثير تحريك الكاميرا، وتعلمهم مبادئ الفن الجديد من فن المسرح الأكثر قدما، وبالتالي تم استبدال المشاهد المسرحي بالكاميرا مباشرة، ومع السنوات والتطور التكنولوجي والفني اكتسبت الكاميرا مرونة شاملة حتى طارت في الهواء في بعض الأحيان.

    ويعيد فيلم “هير” الكاميرا إلى أصولها وثباتها، ويقدم -على مدار ساعتين إلا قليلا- كادرا واحدا وإطارا لغرفة الجلوس يرصد ما يظهر أمامه من الأحداث، ليدخل ذلك في نطاق التجريب بعدما كان الأصل.

    غير أن الاتجاه نحو التجريب السينمائي من ناحية، واستخدام التكنولوجيا الحديثة من ناحية أخرى لم ينفعا كأساس لفيلم سينمائي طويل، وقد غاب عنه أساسيات لا غنى عنها.

    لا يقدم فيلم “هير” قصة حقيقية، أو شخصيات تطورت، أو حوارا لهذه الشخصيات، ورغم محاولته التأكيد على معاني مجردة مثل الأسرة والعاطفة التي تتجاوز الزمن واستمرارية الحياة إلا أن ذلك لم يفلح في خلق مشاهد مؤثرة في ظل خواء القصة من أي تفاصيل.

    هذا بالإضافة إلى محاولة المخرج إجبار الفيلم على الاتساق مع الأجندات العصرية بشكل مقحم وفج، كظهور الزوجين من السكان الأصليين، والزوجين من أصول أفريقية، والمحاضرة التي يعطيها الأب الأسمر لابنه عن أهمية الحفاظ على هدوئه في حال أوقفه ضابط شرطة حتى لا يتعرض للإيذاء بسبب لون بشرته. هذه المحاولة جاءت شديدة المباشرة بشكل لا يتسق إلا مع إعلان تلفزيوني توعوي.

    وإضافة إلى مشكلات تقنيات تصغير العمر التي تسلب الممثلين قدرتهم على التعبير، وظهر ذلك بوضوح على روبين رايت، وكذلك عدم تناسب الملامح الشابة مع حركة الجسم الواهنة، أو وضعية الظهر والكتفين التي تتغير مع التقدم بالعمر، الأمر الذي بدا بوضوح على توم هانكس، الذي يبدو وجهه مثل مراهق، وجسده كرجل ستيني.

    فيلم “هير” اختار التجريب على اللغة السينمائية، وأفرط في استخدام التكنولوجيا ولم يبالِ بتطوير الحبكة وشخصياته، فقدم تجربة تبدو مثل التجارب العلمية خالية من المشاعر.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    كيف أصبح العنف هو القيمة الوحيدة في “لعبة الحبار 3″؟ | فن

    وفاة “الصيني المضحك” في باريس والسبب هاتفه النقال | أخبار

    رحيل المخرج المصري سامح عبد العزيز.. صاحب البصمة الشعبية في السينما والدراما

    موقع ماي سيما MyCima (وي سيما WeCima): دليلك الشامل لمشاهدة الأفلام والمسلسلات أونلاين مجانًا

    “مملكة الحرير” نسخة مصرية غير أصلية من “حريم السلطان” | فن

    “الموت لجيش إسرائيل” عبارة تغزو أوروبا من مهرجان غلاستونبري إلى المدن الألمانية | منوعات

    مهرجان قرطاج يلغي حفل إيلين سيغارا على خلفية دعمها لإسرائيل

    يحي الفخراني: في كل مرة أتناول الملك لير أكتشف شيئا جديدا في النص

    “إليو” رحلة إلى الفضاء بلا وجهة درامية واضحة | فن

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    شاهد.. مطعم جديد قرب برج خليفة يقوده شيف من الذكاء الاصطناعي

    الأحد 13 يوليو 5:25 م

    شاهد.. برشلونة يتم صفقة جديدة ووجهة أخرى لستيفانو بيولي

    الأحد 13 يوليو 5:22 م

    رئيس وزراء باكستان يتعهد بمواصلة دعم نضال كشمير من أجل الحرية

    الأحد 13 يوليو 5:15 م

    مقلتش الكلام ده.. حلا شيحة: زواجي من «معز» لم يكن أصعب فترة في حياتي

    الأحد 13 يوليو 5:00 م

    مقتل 50 فلسطينياً.. وحماس ترفض «محور موراغ»

    الأحد 13 يوليو 4:59 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    روسيا تعلن السيطرة على قرية جديدة في غرب دونيتسك وسط استمرار التقدم نحو دنيبروبيتروفسك

    الأحد 13 يوليو 4:44 م

    القبض على شخص لترويجه 25 كيلوجرامًا من القات في عسير

    الأحد 13 يوليو 4:41 م

    السعودية الأولى عالمياً في نسبة نمو إيرادات السيّاح الدوليين في 2025

    الأحد 13 يوليو 4:30 م

    اكتشاف أقدم صخور الأرض في كندا بعمر 4.16 مليارات سنة

    الأحد 13 يوليو 4:25 م

    “الهاكر الأخلاقي” في 2025.. بطل الظل في معركة الأمن السيبراني | تكنولوجيا

    الأحد 13 يوليو 4:24 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟