Close Menu
    رائج الآن

    السفارة الفرنسية: تعديل في إجراءات التصديق على الوثائق العامة

    الأربعاء 20 أغسطس 6:28 ص

    نيوكاسل ينفي وعود الرحيل لإيزاك: الحقيقة الكاملة

    الأربعاء 20 أغسطس 6:24 ص

    إجراء أول عملية زراعة قوقعة باستخدام اليد الروبوتية

    الأربعاء 20 أغسطس 6:23 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • السفارة الفرنسية: تعديل في إجراءات التصديق على الوثائق العامة
    • نيوكاسل ينفي وعود الرحيل لإيزاك: الحقيقة الكاملة
    • إجراء أول عملية زراعة قوقعة باستخدام اليد الروبوتية
    • رقم سلبي في افتتاح الدوري الفرنسي لأول مرة منذ 10 سنوات
    • “بيرزيت” تعلن جائزتها للتميّز.. شيرين أبو عاقلة تلهم الصحفيات الجدد | إعلام
    • سرايا القدس تقصف مستوطنتي بئيري وشواكيدة بغلاف غزة
    • انخفاض مؤشرات أسهم البحرين وقطر
    • بعد موافقة «حماس».. إسرائيل تُطيح بـ«الهدنة المؤقتة»
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » “كارثة كبرى تنتظرنا”.. إسرائيل وحصيلة عربدتها العسكرية | سياسة
    سياسة

    “كارثة كبرى تنتظرنا”.. إسرائيل وحصيلة عربدتها العسكرية | سياسة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 20 أغسطس 3:05 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في الوقت الذي تعربد فيه إسرائيل بقوتها العسكرية في محيط واسع يصل إلى أبعد مناطق إيران، تحاول أن تعربد سياسيا على كل دول العالم لفرض سرديتها ورؤيتها للواقع في المنطقة. وعندما وجدت أن الأمم المتحدة تحاول تقييدها حاربت الأمم المتحدة وأمينها العام ومنظماتها علنا وبشراسة. وعندما انتقل الاعتراض على تصرفاتها إلى المحكمة الجنائية الدولية التي أصدرت مذكرتي اعتقال بحق رئيس حكومة إسرائيل بنيامين نتنياهو ووزير حربه السابق يوآف غالانت حملت بشدة على هذا الانتقال.

    وبعد أن كانت قسمت العالم إلى عالمين: الحضاري والبربري ونصبت نفسها رأس حربة الحضارة ضد البرابرة، استغربت في البداية مواقف بعض الدول الغربية. لكن بعد أن أجمعت هذه الدول على وجوب الوقوف في وجه الجرائم الإسرائيلية، واتفقت على الاعتراف بدولة فلسطين، حملت إسرائيل بشدة على كل هذه الدول وأعلنت استعدادها حتى لمعاقبتها!

    وفي نظر إسرائيل صار يكفيها وقوف أميركا إلى جانبها، وإن لم تكن كل أميركا فعلى الأقل الحزب الجمهوري، وإن ضاقت الدنيا فيكفي فقط مؤيدو ترامب من الإنجيليين اليمينيين. وفي نظر كثير من الإسرائيليين صار هذا الواقع الذي يعني تصادم إسرائيل سياسيا وأخلاقيا وقانونيا مع أغلب دول العالم “المتحضر” و”البربري”، وصفة مضمونة للفناء. وعندما يتباهى وزير المالية، بتسلئيل سموتريتش، بدفنه حلم الدولة الفلسطينية بعد إقراره الاستيطان في الخان الأحمر، وهو ما يقضي على التواصل بين شمالي الضفة وجنوبها، قال البعض إنه يدفن أيضا الدولة اليهودية.

    ومؤخرا، نشر الدكتور تومر برسيكو، وهو بروفيسور في علوم اليهودية وإسرائيل، ويعرّف نفسه بأنه صهيوني ليبرالي، منشورا صادما للإسرائيليين على فيسبوك، وصف فيه إسرائيل بأنها دولة “مجنونة” في نظر العالم، يقودها “متعصبون بلا حدود أو منطق”. واعتبر أن موجة الاعتراف بدولة فلسطينية لم تأت فقط لإقرار حق الفلسطينيين في تقرير المصير، بل أيضا لتزويدهم بأداة للدفاع عن أنفسهم من إسرائيل. وكتب: “إنهم يريدون فقط إنقاذ سكان غزة من إسرائيل”. وتابع بعرض صور الانهيار الأخلاقي الشامل، مضيفا أن “سيادة اليهود، بالنسبة للكثيرين، قد تُشكل رعبا محتملا للبشرية”، لا أقل من ذلك.

    مكمن الخطر

    ويرى باحثون في إسرائيل أنه هنا يكمن الخطر الأكبر. “فمجرد أن تتبنى أجزاء من المجتمع الإسرائيلي هذا الخطاب، الذي تصبح فيه إسرائيل “نموذجا للفشل الأخلاقي السيادي”، فإنها تفقد الركيزة التاريخية والأخلاقية، التي حاول مؤسسو الدولة ادعاء الارتكاز اليها. وبديهي أن من كتب مثل برسيكو يعلن فقدانه الثقة بمستقبل الدولة العبرية. وهو في هذا السياق ليس وحيدا حيث يتعاظم الخطاب بهذه الوجهة.

    ففي معاريف تحت عنوان “استيقظوا أيها الاسرائيليون”، كتب أفرايم غانور أن “دولة إسرائيل تفقد طريقها، سواء عقلها وفكرتها الصهيونية التأسيسية.” وفي نظره، وهو المطالِب بإسقاط حكومة نتنياهو قبل فوات الأوان، يرى أنه “فيما تتفتت الدولة أمام ناظرينا، وفيما المشروع الصهيوني الذي حلمنا به لأجيال وأقيم ببحر من الدماء، العرق والدموع يتحطم، هناك أغلبية في الشعب صامتة، حتى عندما ترى كيف يجري انقلاب سلطوي هدام أمام ناظريها، رؤساء أركان يصبحون “خرقا بالية” من جانب من لم يرتدوا أبدا بزات عسكرية والشرطة تصبح بقدر كبير مليشيا. كيف يحصل أن واقعا تفعل فيه الحكومة كل شيء من أجل بقائها، بما في ذلك تسويغ التهرب من الخدمة العسكرية، بما في ذلك المس بالاقتصاد، بالتعليم، بالطب، بالأمن الشخصي – يستقبَل من الكثيرين بلا مبالاة.”

    TOPSHOT - Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu delivers a statement during the US Independence Day reception, known as the annual "Fourth of July" celebration, hosted by Newsmax in Jerusalem on August 13, 2025. (Photo by Ronen Zvulun / POOL / AFP)

    وحذر السفير الإسرائيلي السابق في الدانمارك باروخ بينا، من أن احتلال غزة سوف يلحق بإسرائيل كارثة “تمتد لأجيال”. وأشار في مقالة نشرها في موقع “زمان إسرائيل” إلى أنه إذا أرادت إسرائيل الترويج لفكرة أن “صاحب البيت قد جنّ”، فقد نجحت. لا نستغرب أن أصدقاء جيدين كبريطانيا وألمانيا يريدون وضع إسرائيل في فوضى عارمة. فالجمعية العمومية للأمم المتحدة لا تملك صلاحيات إنفاذ القانون كمجلس الأمن، لكن الاجتماع المقبل في سبتمبر قد يطلق موجة عقوبات دولية ستمتد إلى هيئات عديدة خارج الأمم المتحدة، وقد نُطرد من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) ويوروفيجن وغيرها من الهيئات والمؤسسات الدولية، ناهيك عن الثمن الذي يدفعه مجتمعنا العلمي. لقد حدث هذا لجنوب أفريقيا في زمن الفصل العنصري، وقد يحدث لنا أيضا، ويجب ألا يحدث.

    و كدبلوماسي في الخارجية الإسرائيلية خدم أكثر من 40 عاما خصوصا في أميركا حذر من كارثة وانهيار. وأن هذه الفترة قد ترمز إلى الخراب الثالث للهيكل، “فنحن ربما نمر الآن بتجربة، وإن كانت محدودة لكنها مروعة، من دمار الوطن، الوطن اليهودي والديمقراطي، وطننا، ويجب ألا نسمح بحدوث ذلك. لذلك، يجب وقف هذه الحرب غير الضرورية وإعادة الرهائن الآن.

    وفي مقابلة في موقع “زمان إسرائيل” مع يعقوب جلعاد  (74 عاما)، مؤلف أغان ومنتج موسيقي، تحدث عن الظلم الواقع على الفلسطينيين وعن إيمانه بأن “كارثة كبرى تنتظرنا”. وأوضح رأيه: يقول لي كثيرون إنني أقارن ما حدث بالهولوكوست، وأفعل ذلك كثيرا. لكنني أشعر، أن لدي الشرعية للقيام بذلك، لذا انقضّوا علي.

    قالت والدتي على المسرح: الهولوكوست ليس مجرد قصف آبار أو محارق جثث. اليوم، تُلقى قنبلة على مخيم للاجئين ويموت 500 طفل دفعة واحدة. لماذا نحتاج إلى غرف غاز بينما يمكننا إنهاء الأمر في دقيقة واحدة؟” وأضاف: “اسأل أي طفل في غزة عما يمر به، وسيخبرك بتجربة مشابهة لتلك التي عاشتها والدتي في أوشفيتز. كان السابع من أكتوبر كارثة كارثية، لكنه لم يولد من فراغ. فبعد أن عاشوا في غيتو غزة لسنوات طويلة في يأس وضياع، ليس من المستغرب أن يولد هناك شبابٌ مستعدون للاستشهاد”.

    بل إن كاتب الرأي المعروف في “يديعوت أحرونوت” بن درور يميني  اعتبر أن القبول بمقترح ويتكوف المعدل “فرصة لوقف الانهيار”. ورأى أن قبول حماس للمقترح أعاد الكرة مرة أخرى إلى ملعب إسرائيل مشيرا إلى أنه “قبل لحظة من بلورة إسرائيل لردها يجدر بنا أن نتذكر بأن حماس تمتلك إستراتيجية. هي لا تهزم إسرائيل عسكريا. بالعكس. هي تهزم إسرائيل سياسيا. هذا ليس رأيا. هذه حقيقة. وضع إسرائيل السياسي لم يسبق أن كان أسوأ. المشكلة هي أنه يوجد الى حيث يمكن النزول. لا حاجة للوصول الى هناك.

    لقاء ويتكوف ونتنياهو اليوم @IsraeliPM

    ولاحظ سخف المفهوم السائد في إسرائيل الذي يقول إن قادة حماس يرتعدون خوفا من تهديد آخر بالهدم والخراب، وإن هذا هو ما يردعهم. وعنده “حماس تتوق لأن تضغط إسرائيل على دواسة السرعة. مزيد من الموت. مزيد من الخراب. حماس لا تخاف من رد إسرائيلي سلبي (على المقترح). يُحتمل أن تكون حتى تأمله. إذ إن هذا بالضبط ما سيفاقم الضرر بإسرائيل. مزيد من المقاطعة الأكاديمية. مزيد من المقاطعة الثقافية. مزيد من حظر السلاح. مزيد من النصر لـ”بي دي إس” (BDS).  ولإسرائيل فرصة لوقف الانهيار. محظور تفويتها.

    اللحظة السوداء

    كما أن ليئور بن شاؤول كتب في يديعوت أحرونوت، أن الدولة التي تأسست على رماد الحرب العالمية الثانية والتي تغذت على الدعم الغربي بلا حدود ستصل إلى اللحظة السوداء. وأضاف أن إسرائيل ستنهار خلال وقت ليس بعيدا، وأن ما تعيشه حاليا ليس مجرد أزمة أمنية أو تعثر سياسي، بل هو زلزال وجودي يدك أركان المشروع الصهيوني من أساسه. حماس لم تنتصر فقط في ساحة المعركة، بل فجّرت خرافة الدولة التي لا تقهر، وفضحت هشاشتنا أمام العالم.

    وفي نظره “نحن اليوم كيان بلا مشروع بلا بوصلة بلا مبرر. دولة بلا أخلاق نقتل المدنيين ونعتقل الأطفال ثم نطلب من العالم أن يصفق لنا. خلال عامين لن تبقى إسرائيل كما نعرفها. ربما تصبح دولة قلاع محاصرة أو جيبا يهوديا مسلحا يعيش على فتات الحماية الأميركية، وربما تنهار تماما وتعود الأرض إلى أهلها. هل أبالغ؟ اسألوا التاريخ. كل مشروع استعماري اعتمد على القتل والكذب انهار. كل كيان قام على الظلم سقط”.

    ولكن رئيس الكنيست وزعيم حزب العمل الأسبق، أبراهام بورغ طالب في موقع “والا” عبر مقالةٍ اليهود بالتوجه إلى المحكمة الجنائية الدولية، بدعوى قضائية ضد إسرائيل بهدف استعادة الأخلاق والإنسانية. وكتب في دعوته أن “النسخة الإسرائيلية من اليهودية – وُلدت جراء اندماج خمسة مكونات لم يسبق لها مثيل في التاريخ اليهودي: اندماج كامل بين الدين والأرض والسلطة واللغة والسيادة. إن المادة الجديدة التي خرجت من الفرن الإسرائيلي، ليست سوى طفرة ثقافية، تحمل اسم “اليهودية” عبثا”.

    SWITZERLAND MIDEAST PEACE INITIATIVE

    واعتبر أنه “في هذه اللحظات من تاريخ إسرائيل، أصبحت ثلاثة من هذه المكونات أوراما خبيثة هائلة. تستخدم القوة المفرطة، في خدمة التفسير الأكثر فسادا للدين اليهودي، للسيطرة على أكبر عدد ممكن من الأراضي والاستيلاء عليها. إن الثمن الفوري لهذا السرطان هو انحلال السيادة الإسرائيلية. استولت على السلطة مليشيات مسيحانية عنيفة، وعُين قادة العصابات وزراء، ومعًا -من القمة إلى القاعدة- فككوا إسرائيل. لم تعد تلك الدولة موجودة”.

    وشدد على أن القبول برؤية حكام إسرائيل الحاليين “وأن تكون جزءا منهم يعني أن تكون جزءا من وصية التوراة بإبادة الأمم وأسطورة انتحار مسادا. هذه ثقافة مضادة انعزالية ومتغطرسة: جميع غير اليهود مكروهون، وجميع اليهود متفوقون ومختارون”.

    يعقوب شاريت

    ولا يمكن والحديث يدور عن نهاية إسرائيل، نسيان يعقوب شاريت ، نجل أول وزير خارجية وثاني رئيس وزراء لإسرائيل، موشيه شاريت، الذي نشر قبل 20 عاما تقريبا كتابا ينعى فيه دولة هرتزل ويقول إنها انتهت. و رغم أنه ابن رئيس وزراء سابق فإنه يعارض الهجرة إلى إسرائيل، ويحذر من أيام قاتمة تنتظرها، وبات واحدا من أشد أنصار فلسطين في العالم، وألد أعداء الصهيونية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    “بيرزيت” تعلن جائزتها للتميّز.. شيرين أبو عاقلة تلهم الصحفيات الجدد | إعلام

    بعد موافقة «حماس».. إسرائيل تُطيح بـ«الهدنة المؤقتة»

    مقال في غارديان: مأساة غزة فضحت عنصرية أوروبا وتقاعسها

    27 قتيلاً في هجوم على مسجد بنيجيريا

    “ما وراء الخبر” يناقش مصير قوات اليونيفيل في لبنان | سياسة

    فيضانات تجتاح عدن وحضرموت.. ورئيس الوزراء اليمني يوجه بمعالجة الأضرار

    عبدالعزيز القعيشيش: النموذج السعودي أكد قوة القيادة وتناغم الأصالة والمعاصرة

    فرنسا: تصريحات نتنياهو بانتقاد رغبة الرئيس ماكرون دنيئة

    العداء لروسيا وفصوله الممتدة بين الماضي والحاضر

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    نيوكاسل ينفي وعود الرحيل لإيزاك: الحقيقة الكاملة

    الأربعاء 20 أغسطس 6:24 ص

    إجراء أول عملية زراعة قوقعة باستخدام اليد الروبوتية

    الأربعاء 20 أغسطس 6:23 ص

    رقم سلبي في افتتاح الدوري الفرنسي لأول مرة منذ 10 سنوات

    الأربعاء 20 أغسطس 6:14 ص

    “بيرزيت” تعلن جائزتها للتميّز.. شيرين أبو عاقلة تلهم الصحفيات الجدد | إعلام

    الأربعاء 20 أغسطس 6:08 ص

    سرايا القدس تقصف مستوطنتي بئيري وشواكيدة بغلاف غزة

    الأربعاء 20 أغسطس 6:06 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    انخفاض مؤشرات أسهم البحرين وقطر

    الأربعاء 20 أغسطس 5:54 ص

    بعد موافقة «حماس».. إسرائيل تُطيح بـ«الهدنة المؤقتة»

    الأربعاء 20 أغسطس 5:52 ص

    ديوان الخدمة: مواعيد العمل الرسمية «مرنة» أو «ملزمة» من 4 بدائل وبواقع 7 ساعات خلال 5 أيام

    الأربعاء 20 أغسطس 5:26 ص

    النموذج السعودي: قوة القيادة وتوازن الأصالة والمعاصرة

    الأربعاء 20 أغسطس 5:23 ص

    جامعة طيبة ضمن فريق دولي يكتشف جيناً مسبباً لاختلال نمو الدماغ المبكر

    الأربعاء 20 أغسطس 5:22 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟