Close Menu
    رائج الآن

    “أوكلي ميتا”.. حين تتحدث النظارات وتُفكر

    السبت 05 يوليو 7:18 م

    شاهد.. هندرسون القائد السابق لليفربول يبكي زميله جوتا

    السبت 05 يوليو 7:15 م

    كيف يؤثر تراجع الدولار على اقتصادات ومواطني الدول العربية؟

    السبت 05 يوليو 7:12 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • “أوكلي ميتا”.. حين تتحدث النظارات وتُفكر
    • شاهد.. هندرسون القائد السابق لليفربول يبكي زميله جوتا
    • كيف يؤثر تراجع الدولار على اقتصادات ومواطني الدول العربية؟
    • هونغ كونغ.. أسطورة الثراء الفاحش التي تمتلئ بالمكتئبين
    • مفوضية شؤون اللاجئين تطالب بتمويل عاجل مع عودة 1.4 مليون أفغاني
    • 12.22 مليار سهم يمتلكها الأجانب في سوق الأسهم
    • «مهددة بالطرد».. نبيلة عبيد تبكي وتستغيث بعد تهديدها بفقدان منزلها
    • بعد 14 عاماً من القطيعة.. بريطانيا تعيد علاقاتها مع سورية وتعلن مساعدات إنسانية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » “كاسونغو”.. قصة فقدان وحب تختبئ خلف الإيقاعات الراقصة
    ثقافة

    “كاسونغو”.. قصة فقدان وحب تختبئ خلف الإيقاعات الراقصة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 05 يوليو 1:08 م1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    ربما صادفت في أثناء تصفحك منصات التواصل الاجتماعي أغنية “كاسونغو”. لقد تحول لحنها الذي يمزج بين الشجن والفرح إلى خلفية موسيقية لملايين المقاطع الطريفة والراقصة، وبات لازمة عالمية ترددها الأجيال الجديدة دون أن تدرك بالضرورة القصة العميقة التي تكمن خلفها. فهذه الأغنية، التي تبدو للوهلة الأولى دعوة للبهجة، هي في الحقيقة صرخة حنين ونداء يائس لشخص رحل، تجسد حكاية حب وفقد غامضة صمدت لعقود.

    وخلف إيقاع الأغنية الراقص، تختبئ حكاية من الشوق والألم، فكيف تحولت دموع امرأة كونغولية إلى أيقونة موسيقية خالدة؟

    تبدأ الأغنية بمقدمة موسيقية آسرة، حيث تمتزج ألحان الرومبا الكونغولية الحالمة مع الإيقاعات المفعمة بالحياة لشرق أفريقيا. يتسلل صوت الجيتار في “سولو” شجي، يمهد الطريق لصوت المطرب الذي ينطلق بلغة اللينغالا الكونغولية، في غناء يفيض بالعاطفة.

    حكاية حب منسية

    تعود الأغنية في أصلها إلى فرقة “سوبر مازيمبي”، وهي واحدة من أشهر الفرق الموسيقية التي تشكلت من موسيقيين من الكونغو لكنها استقرت وحققت نجاحها الساحق في كينيا خلال السبعينيات. ورغم شهرة الأغنية، فإن حكايتها الأصلية بقيت محاطة بالغموض، وتتأرجح بين روايتين رئيسيتين، تجسدان الوجع الإنساني البسيط.

    تقول الرواية الأكثر شيوعا إن الأغنية ولدت من رحم مأساة حقيقية أواخر السبعينيات. كان “كاسونغو” عازفا في الفرقة، واختفى فجأة من منزله دون أي تفسير، تاركا زوجته في حيرة وألم. وعندما زاره زملاؤه في الفرقة للاطمئنان عليه، وجدوا زوجته المفجوعة التي توسلت إليهم لمساعدتها في العثور عليه. بدلا من البحث التقليدي، قرر أعضاء الفرقة أن يحولوا حزنها وشوقها إلى عمل فني، فألفوا الأغنية لتكون مثل نداء إذاعي، على أمل أن تصل أنغامها إلى كاسونغو أينما كان، ويسمع صوت زوجته المكلومة التي تناجيه للعودة. تقول كلمات الأغنية في هذه الرواية:

    يا زوجي كاسونغو، عد إلى زواجنا
    الشوق يقتلني يا عزيزي
    أنا في المنزل، وعيني لا تفارق الطريق
    أحدق في الشارع باستمرار
    إن كنت ستعود يوما…

    وكما حملت “كاسونغو” مشاعر الحنين والمعاناة بلغة اللينغالا، فقد حملت أغنية “هاكونا ماتاتا” طابعا مختلفا تماما بلغة السواحلية المنتشرة في شرق أفريقيا، وخصوصا في كينيا وتنزانيا. الكلمتان تعنيان حرفيا “لا توجد مشاكل” أو “لا تقلق”، وهي عبارة مألوفة في الحياة اليومية لدى متحدثي السواحلية منذ عقود، استخدمت للتعبير عن الروح التلقائية والمرحة في مواجهة صعوبات الحياة. غير أن شهرتها انفجرت عالميا بعد استخدامها لحنا رئيسيا وشعارا لفلسفة الحياة في فيلم ديزني الشهير “الأسد الملك” عام 1994، إذ غدت الأغنية نشيدا عالميا للراحة النفسية والتفاؤل.

    وأثارت الأغنية نقاشات حول الاستحواذ الثقافي، وحقوق الموروث الشفهي لشعوب المنطقة. ومع ذلك، فإن بقاء الأغنية وعبارتها في صدارة الذاكرة الجماعية العالمية، يعكس قدرة الموسيقى الأفريقية -مثل “كاسونغو”- على التحول من محلي إلى كوني، متى ما صيغت بلحن صادق وروح عميقة.

    عصر الرومبا الذهبي

    وتنتمي أغنية “كاسونغو” إلى عصر ذهبي للموسيقى في وسط أفريقيا. ففي الستينيات والسبعينيات، كانت كينشاسا وبرازافيل عاصمتي الإبداع الموسيقي في القارة، حيث ازدهرت موسيقى الرومبا الكونغولية والسوكوس، التي مزجت بين الإيقاعات الكوبية والتراث الإيقاعي المحلي.

    كانت لغة اللينغالا، وهي إحدى اللغات الوطنية الأربع في جمهورية الكونغو الديمقراطية، هي اللغة الرسمية لهذا الفن. وبفضل انتشار هذه الموسيقى، أصبحت اللينغالا لغة تجارية وفنية عابرة للحدود، يتغنى بها الفنانون من كينشاسا إلى نيروبي، حاملة معها قصص الحب والحياة اليومية لشعوب المنطقة.

    في الأغاني الأفريقية التقليدية، كثيرا ما تكون المرأة هي المتكلمة أو المرسل إليها، لكن “كاسونغو” تميزت بتجسيدها لخطاب نسوي حزين وقوي في آن واحد. الصوت الأنثوي في الأغنية لا يظهر مباشرة، لكنه يُستحضر عبر الكلمات التي ينقلها المطربون نيابة عنها، في صورة امرأة تواجه الغياب بصوت مشبع بالرجاء والتوسل. وهذا التناول يسلط الضوء على دور المرأة بوصفها مركزا عاطفيا في العائلة والمجتمع، ويمنحها صوتا مسموعا في المشهد الموسيقي، حتى وإن لم تكن هي من تغني فعليا.

    وتشترك الكونغو الديمقراطية وجمهورية الكونغو في حوض نهر الكونغو الذي يحمل اسمه البلدان. يتم التفريق بين الدولتين عادة بأسماء عواصمهم، فعاصمة جمهورية الكونغو برازفيل وعاصمة الكونغو الديمقراطية كينشاسا. والدولتان من الدول الناطقة بالفرنسية إذ كانتا مستعمرتين لدول ناطقة بالفرنسية قبل استقلالهما في 1960، فجمهورية الكونغو كانت مستعمرة بلجيكية والكونغو الديمقراطية كانت مستعمرة فرنسية.

    كيف صمد اللحن؟

    لم يكن نجاح الأغنية ليقتصر على المنطقة لو لم تكن تحمل في طياتها سرا فنيا فريدا. لقد نجحت فرقة “سوبر مازيمبي” في خلق لحن يجمع بين الإيقاعات الراقصة والعمق العاطفي، وهو ما جعل تأثيرها يتجاوز حاجز اللغة.

    واليوم، وبفضل منصات التواصل الاجتماعي، وجدت “كاسونغو يي يي” حياة جديدة. لقد أعاد الجيل الجديد اكتشافها، وحولها من أغنية تراثية تحكي ألم الفقد إلى نشيد عالمي للمواقف الطريفة واللحظات السعيدة. إن رحلة هذه الأغنية من نداء إذاعي حزين في السبعينيات إلى “تريند” عالمي راقص في القرن الـ21، هي شهادة على أن الموسيقى الأصيلة، حين تنبع من مشاعر إنسانية صادقة، قادرة على عبور الزمن والقارات، لتخلق قصصا جديدة في كل مرة تسمع فيها.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    «مهددة بالطرد».. نبيلة عبيد تبكي وتستغيث بعد تهديدها بفقدان منزلها

    «عكاظ» تكشف سر غياب عادل إمام عن زفاف حفيده

    عمرو دياب يفاجئ الجمهور بموهبة ابنيه جنا وعبد الله على المسرح في حفل الساحل الشمالي

    صابر الرباعي لـ«عكاظ»: الجمهور السعودي دائماً في القلب.. وألتقيه قريباً بحفلات جديدة

    الدوزي لـ «عكاظ»: ديانا حداد مطربتي المفضلة.. وأتطلع للغناء في السعودية

    المغربي الداودي لـ «عكاظ»: الجمهور السعودي شريك نجاحي

    كتاب “جيوبوليتيك”: منع الغرب للجنوب من النووي جانب من صراع الحضارات

    راغب علامة لـ«عكاظ»: أنا دائماً رهن إشارة الجمهور السعودي

    كرارة يخوض مهمة خطرة لإنقاذ هنا الزاهد في «الشاطر»

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    شاهد.. هندرسون القائد السابق لليفربول يبكي زميله جوتا

    السبت 05 يوليو 7:15 م

    كيف يؤثر تراجع الدولار على اقتصادات ومواطني الدول العربية؟

    السبت 05 يوليو 7:12 م

    هونغ كونغ.. أسطورة الثراء الفاحش التي تمتلئ بالمكتئبين

    السبت 05 يوليو 7:10 م

    مفوضية شؤون اللاجئين تطالب بتمويل عاجل مع عودة 1.4 مليون أفغاني

    السبت 05 يوليو 7:08 م

    12.22 مليار سهم يمتلكها الأجانب في سوق الأسهم

    السبت 05 يوليو 6:54 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «مهددة بالطرد».. نبيلة عبيد تبكي وتستغيث بعد تهديدها بفقدان منزلها

    السبت 05 يوليو 6:53 م

    بعد 14 عاماً من القطيعة.. بريطانيا تعيد علاقاتها مع سورية وتعلن مساعدات إنسانية

    السبت 05 يوليو 6:52 م

    إسرائيل تبحث عن مخرج من غزة.. استنزاف عسكري وإعلامي يضغطان على الحكومة

    السبت 05 يوليو 6:37 م

    القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 161 كيلوجرامًا من القات في عسير

    السبت 05 يوليو 6:34 م

    القبول الجامعي في الرغبة الأولى نهائي.. ولا فرص إضافية

    السبت 05 يوليو 6:23 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟