Close Menu
    رائج الآن

    ترميم” تعقد شراكة نوعية لتحسين جودة السكن وتمكين الأسر المحتاجة وتعزيز الاستقرار المجتمعي

    الخميس 10 يوليو 9:41 ص

    الراجحي: برنامج «كفالة الفئات الأكثر احتياجاً» في بنك التنمية يعزّز الشمول المالي

    الخميس 10 يوليو 9:40 ص

    ترامب يفرض على البرازيل رسومًا جمركية ب 50% ردا على محاكمة بولسونارو ولولا يهدد بالمعاملة بالمثل

    الخميس 10 يوليو 9:26 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • ترميم” تعقد شراكة نوعية لتحسين جودة السكن وتمكين الأسر المحتاجة وتعزيز الاستقرار المجتمعي
    • الراجحي: برنامج «كفالة الفئات الأكثر احتياجاً» في بنك التنمية يعزّز الشمول المالي
    • ترامب يفرض على البرازيل رسومًا جمركية ب 50% ردا على محاكمة بولسونارو ولولا يهدد بالمعاملة بالمثل
    • مدرب ريال مدريد: باريس سان جيرمان استحق الصعود.. وسنغادر كفريق أفضل
    • وزير الإعلام: إعادة تأهيل عدد من المواقع التراثية والمعالم الحضرية وتحويلها إلى مراكز ثقافية
    • «الشورى» يناقش تقارير السياحة والمركز الوطني للصحة النفسية
    • من يهيمن على صادرات العالم؟ ومن ينافس من العرب؟
    • “العالم مكان شرير جدا” وترامب يريد حماية أميركا عبر هذا المشروع
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » كي الوعي.. أساطير توراتية تشرّع لقادة إسرائيل إبادة الفلسطينيين
    سياسة

    كي الوعي.. أساطير توراتية تشرّع لقادة إسرائيل إبادة الفلسطينيين

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 21 نوفمبر 9:09 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    نثر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كنانته بحثا عن حجج تسند روايته لمواصلة حربه على الفلسطينيين في قطاع غزة، فكان استدعاء النصوص التوراتية القديمة ترسانته المساندة لتأجيج المشاعر الدينية عند الجمهور الإسرائيلي.

    في خطاب متلفز يوم الأربعاء 25 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، استدعى نتنياهو ”نبوءة إشعياء” في إطار سعيه لمواصلة حرب الإبادة على قطاع غزة، وقال “نحن أبناء النور بينما هم أبناء الظلام، وسينتصر النور على الظلام”.

    وأضاف نتنياهو “سنحقق نبوءة إشعياء، لن تسمعوا بعد الآن عن الخراب في أرضكم، سنكون سببا في تكريم شعبكم، سنقاتل معا وسنحقق النصر”.

    كما استدعى نصا دينيا آخر، حين قال “يجب أن تتذكروا ما فعله عماليق بكم، كما يقول لنا كتابنا المقدس. ونحن نتذكر ذلك بالفعل، ونحن نقاتل بجنودنا الشجعان وفرقنا الذين يقاتلون الآن في غزّة وحولها وفي جميع المناطق الأخرى في إسرائيل”.

    العماليق وكي الوعي

    وكلمة العماليق تحيل إلى قبيلة من البدو الرحل سكنوا شبه جزيرة سيناء وجنوبي فلسطين، وصارت تعني في الثقافة اليهودية “ذروة الشر الجسدي والروحي”.

    لذلك نقرأ في سفر صموئيل الأول “اذهب وحارب عماليق، اقض عليهم قضاء تاما، هم وكل ما لهم. لا تشفق عليهم، اقتل جميع الرِجال والنساء والأطفال والرضع، واقتل ثيرانهم وغنمهم وجمالهم وحميرهم، وحاربهم حتى يَفنوا”.

    ويبدو أن مصطلح “كي الوعي” الذي كان رئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق الجنرال موشيه يعالون أول من استخدمه، ينطبق تماما على هذا التوصيف.

    فهذا المصطلح يشير إلى استخدام القوة الطاغية في الانتقام الشرس من قوى المقاومة، بتنفيذ سياسات العقاب الجماعي ضد المدنيين، وسفك الدماء وتدمير المنازل على رؤوس أصحابها، وإعادة الحياة قرونا إلى الوراء.

    ومن مضامين هذا المصطلح أيضا استخدام سياسة الحصار والإذلال، والقضاء على مصادر الرزق، ومنع حرية الحركة ومنع الخدمات الصحية، وشن عمليات الاعتقال والتعذيب، في محاولة من جيش الاحتلال لهزيمة الفلسطيني نفسيا وإشعاره بالعجز ليستسلم للأمر الواقع.

    تسويغ حرب الإبادة

    ولما كان قادة الاحتلال يحاولون دائما تثبيت مقولة إن الجيش الإسرائيلي “هو أكثر جيش أخلاقي في العالم”، فقد لجؤوا إلى هذه المقولات التوراتية لتسويغ حربهم في غزة واعتبارها “حربا أخلاقية” تهدف إلى إبادة “مجموعة من العصابات التي لا تفهم معنى الإنسانية”.

    غير أن الحاخام مانيس فريدمان -ربما كان أكثر تصالحا مع نفسه- حين تحدث صراحة عما سماها “قيم التوراة” أو “الطريقة اليهودية” في الحرب الأخلاقية، رافضا ما سماها “الأخلاقيات الغربية” في الحرب.

    وقال إن الطريقة الوحيدة لخوض حرب أخلاقية هي الطريقة اليهودية “دمِّر أماكنهم المقدسة، واقتل رجالهم ونساءهم وأطفالهم ومواشيهم”.

    وتابع أن تلك هي قيم التوراة التي ستجعل الإسرائيليين “النور الذي يشع للأمم التي تعاني الهزيمة بسبب هذه الأخلاقيات (الغربية) المُدمِّرة التي اخترعها الإنسان”، ويؤكد أنها الطريقة التي تشكل “الرادع الوحيد والحقيقي للتخلص من ثبات الفلسطينيين ومقاومتهم المستمرة”.

    الأغيار في التوراة

    ولم تكن تصريحات وزير التراث الإسرائيلي عميحاي إلياهو، التي دعا فيها إلى إلقاء قنبلة نووية على قطاع غزة وإعادة بناء المستوطنات فيه، خارج سياق الفكر التلمودي، بل إنها تعبر عن تيار كبير متغلغل داخل المجتمع الإسرائيلي، ويحظى بنفوذ داخل دوائر صنع القرار السياسي.

    ويبرر هذا التيار -الذي تقوده التعاليم التوراتية المحرفة- العنف ضد من يسميهم “الأغيار” من غير اليهود وطردهم مما يزعمون أنها أرض إسرائيل أو قتلهم، فليس أمام هؤلاء الأغيار خيار غير الإبادة أو التهجير، وفق معتقداتهم.

    في كتابه “الجريمة المقدسة”، ذكر الدكتور عصام سخنيني أن خطاب الإبادة الصهيوني استخدم التوراة وأسفارها لشرعنة جرائمه وممارسته في فلسطين.

    ورغم التعارض الصارخ بين الصهيونية بوصفها حركة علمانية والتوراة بوصفها نصا دينيا، فقد استغلت الأولى الشريعة اليهودية حتى تتحقَّق لها أطماعها الاستعمارية في فلسطين.

    وقد اعتقد المسؤولون الإسرائيليون هذه الفكرة، فهذا ديفيد بن غوريون أول رئيس للوزراء في إسرائيل يقول إنه “لا بد من وجود استمرارية من يشوع بن نون إلى الجيش الإسرائيلي”. ويشوع -في اعتقادهم- قد مارس الإبادة، حسب نصوص العهد القديم.

    أغنية الشرور

    ويقودنا الحديث إلى أغنية صدرت مؤخرا بعنوان “أطفال جيل النصر” وهي  نسخة معدلة من أغنية “الشرور”، التي كتبها الإسرائيلي الراحل حاييم غوري.

    ولا تبدو هذه الأغنية خارجة عن السياق السياسي العام في إسرائيل التي يدعو قادتها إلى إبادة السكان في غزة، إذ يؤدي هذه الأغنية مجموعة من الأطفال، وفيها يحثون جنود الاحتلال على إبادة كل شيء في غزة، وتضمنت كلماتها  دعوة صريحة لإبادة جماعية.

    وعلق المحلل الجيوسياسي باتريك هيننغسن على كلمات الأغنية قائلا “يحتاج الأميركيون إلى فهم أن الصهيونية هي أيديولوجية عنصرية وإبادة جماعية، تماما مثل أي حركة أو طائفة أخرى للتفوق العرقي”.

    تطبيق عملي

    يحفل التاريخ الإسرائيلي القريب بكثير من المذابح والمجازر التي نفذت ضد الفلسطينيين على مدار عقود، وعلى سبيل المثال لا الحصر، يذكر المؤرخ العسكري الإسرائيلي أرييه يتسحاقي أن “القوات الإسرائيلية ارتكبت في عام واحد فقط بين عامي 1948 و1949، أكثر من “10 مذابح كبرى” ضد سكان الأرض، لكن نادرا ما وصفت تلك المذابح على المستوى السياسي بأنها حرب إبادة.

    ومع الأيام الأولى للعدوان الحالي على غزة، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت أنه أمر بفرض “حصار كامل” على قطاع غزة، وشدد على أن ذلك يترجم بالنسبة لسكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة بـ”لا كهرباء، ولا طعام، ولا مياه، ولا غاز. سنعلق كل شيء”.

    كما أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية أنها أمرت بقطع “فوري” لإمدادات المياه إلى غزة، وصدر قرار وزير البنية التحتية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، “بالقطع الفوري للمياه والطاقة عن قطاع غزة”.

    وتم بالفعل تطبيق هذه البنود حرفيا على السكان في قطاع غزة، فكان الحصار المطبق وسياسة التهجير والتعطيش والتجويع في ظل قصف متواصل أسفر -حتى الآن- عن استشهاد أكثر من 13 ألف فلسطيني.

    ولم يؤثر على قوانين الإبادة الصارخة هذه تعرض مئات الآلاف من السكان لخطر المجاعة في ظل أزمة إنسانية كبيرة ونقص فادح في المواد الغذائية وانقطاع في مياه الشرب، فضلا عن انتشار الأمراض وغياب المأوى.

    وهنا يلفت موقع ميديابارت في مقال إلى أن مصطلح “الإبادة الجماعية” أثبت أبعاده السياسية وأصبح مرادفا لما يرتكبه الجيش الإسرائيلي في القطاع، ويشير إلى تحرر الألسنة في الغرب وبدء استعمال المصطلح على نطاق أوسع بين السياسيين والباحثين وغيرهم.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الراجحي: برنامج «كفالة الفئات الأكثر احتياجاً» في بنك التنمية يعزّز الشمول المالي

    “العالم مكان شرير جدا” وترامب يريد حماية أميركا عبر هذا المشروع

    «التعليم» تحدّد ضوابط تكليف شاغلي الوظائف التعليمية في الإدارات

    مركز تركي يدعم اللاجئين السوريين ويُسهل عودتهم

    طلاب الجنوب اللبناني.. إصرار على التحصيل العلمي في زمن الحرب

    المعارضة الأوغندية تطلق حزبا جديدا رغم سجن زعيمها بيسيجي

    أوجلان يطوي صفحة الكفاح المسلح

    مقررة أممية تنتقد دولا أوروبية لتوفيرها مجالا جويا آمنا لـ”المطلوب للعدالة” نتنياهو

    الثانية خلال 48 ساعة.. هجمات الحوثي تغرق السفينة «إترنيتي»

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الراجحي: برنامج «كفالة الفئات الأكثر احتياجاً» في بنك التنمية يعزّز الشمول المالي

    الخميس 10 يوليو 9:40 ص

    ترامب يفرض على البرازيل رسومًا جمركية ب 50% ردا على محاكمة بولسونارو ولولا يهدد بالمعاملة بالمثل

    الخميس 10 يوليو 9:26 ص

    مدرب ريال مدريد: باريس سان جيرمان استحق الصعود.. وسنغادر كفريق أفضل

    الخميس 10 يوليو 9:23 ص

    وزير الإعلام: إعادة تأهيل عدد من المواقع التراثية والمعالم الحضرية وتحويلها إلى مراكز ثقافية

    الخميس 10 يوليو 9:16 ص

    «الشورى» يناقش تقارير السياحة والمركز الوطني للصحة النفسية

    الخميس 10 يوليو 9:12 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    من يهيمن على صادرات العالم؟ ومن ينافس من العرب؟

    الخميس 10 يوليو 8:59 ص

    “العالم مكان شرير جدا” وترامب يريد حماية أميركا عبر هذا المشروع

    الخميس 10 يوليو 8:57 ص

    *الغضب المتكرر أو الشديد مؤشر لحدوث جلطة في عضلة القلب أو الذبحة الصدرية*

    الخميس 10 يوليو 8:56 ص

    إغراق الحوثيين سفينة “ماجيك سيز” يثير جدلا بالمنصات اليمنية

    الخميس 10 يوليو 8:56 ص

    «التعليم» تحدّد ضوابط تكليف شاغلي الوظائف التعليمية في الإدارات

    الخميس 10 يوليو 8:39 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟