Close Menu
    رائج الآن

    السواحة: سندعم جهودكم

    الإثنين 14 يوليو 8:46 ص

    أوبزرفر: لماذا سحبت “بي بي سي” فيلما عن قصف الأطقم الطبية بغزة؟ | سياسة

    الإثنين 14 يوليو 8:31 ص

    اليونيسيف: إصابة 500 طفل بسوء التغذية في غزة خلال يونيو

    الإثنين 14 يوليو 8:30 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • السواحة: سندعم جهودكم
    • أوبزرفر: لماذا سحبت “بي بي سي” فيلما عن قصف الأطقم الطبية بغزة؟ | سياسة
    • اليونيسيف: إصابة 500 طفل بسوء التغذية في غزة خلال يونيو
    • «التجارة»: 2.18 مليون ريال غرامات ضد مخالفي «التستر» في 90 يوماً
    • 3 دول أوروبية تتجه لتفعيل «آلية الزناد» ضد إيران
    • الداخلية السورية: الأحداث المؤسفة في السويداء أدت لسقوط أكثر من 30 قتيلا و100 جريح
    • اليوسف بحث ونظيره اللبناني تعزيز التعاون وتبادل الخبرات أمنياً وخدماتياً
    • عنوان
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » لماذا كان لحريق سنترال رمسيس كل هذا الأثر؟
    تكنولوجيا

    لماذا كان لحريق سنترال رمسيس كل هذا الأثر؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 13 يوليو 7:27 م3 زيارة تكنولوجيا لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    عاد الشعب المصري في الأيام الماضية إلى حياة ما قبل عصر الإنترنت، بعد تعطل خدمات الإنترنت عقب اندلاع حريق في سنترال رمسيس المركزي تسبب في توقف هذه الخدمات مباشرة.

    استمر الحريق مدة جاوزت الـ 20 ساعة، وفق ما نشرت صحيفة “آر تي عربية” (RT Arabic) انخفضت فيها كفاءة الإنترنت داخل مصر إلى 62% من قوتها الرئيسية حسب التقارير.

    ورغم أن الانخفاض لم يكن إلا 62% من كفاءة الإنترنت في مصر، إلا أن غالبية الخدمات التي تعتمد على الإنترنت أو شبكات الاتصالات الموحدة توقفت تماما لتعاني الدولة من شبه شلل رقمي.

    وشملت الخدمات التي توقفت خدمات الاتصال الهاتفي عبر شبكات الهواتف المحمولة والشبكات الأرضية، فضلا عن الاتصال بشبكات الإنترنت بشتى الطرق وخدمات الإنترنت البنكي وتحويل الأموال الفوري وشبكات المدفوعات الرقمية بمختلف أنواعها وحتى الخدمات الاعتيادية في بعض البنوك، سواء كانت تتم داخل فرع البنك نفسه أو بماكينات الصراف الآلي المنتشرة في الشوارع، وإضافة إلى ذلك تعطلت خدمات الأرقام الموحدة وخدمات “واتساب” وغيرها من الخدمات الرقمية.

    ولم يكن إطفاء الحريق كافيا لتعود هذه الخدمات بكامل قوتها، فرغم إطفاء الحريق المبدئي الذي حدث في يوم الاثنين السابع من يوليو/تموز الجاري، إلا أن جزءا كبيرا من الخدمات لا يزال متأثرا.

    ولكن لماذا يتمتع سنترال رمسيس بكل هذه الأهمية وله كل هذا الأثر؟

    نقطة اتصال واحدة بالعالم الخارجي

    يعالج سنترال رمسيس بمفرده 40% من حركة الاتصالات والبيانات التي تتم داخل الدولة، وذلك رغم أن عمر المبنى اقترب من 100 عام، فضلا عن وجوده في منطقة متكدسة بالسكان.

    وبحسب بعض الخبراء الذين نشروا تحليلاتهم على وسائل التواصل الاجتماعي فإن سنترال رمسيس يمثل نقطة الاتصال بالكابلات البحرية الواردة إلى مصر والمسؤولة عن تزويد الدولة بخدمة الإنترنت، فضلا عن كونه نقطة ربط بين شبكات الهواتف الداخلية والشبكات الخارجية لضمان وصول المكالمات الدولية داخل البلاد، كما أنه يعد نقطة الانتقال بين الاتصالات الداخلية، إذ يستخدم مباشرة في نقل المكالمات بين شبكات الهواتف المحمولة والهواتف الأرضية.

    ويضم مبنى السنترال جزءا مخصصا لقواعد البيانات الخاصة بخدمات البنوك والمعاملات المالية لأشهر بنوك مصر، فضلا عن شبكة المدفوعات الرقمية واللحظية، وذلك في مبنى غير مؤهل لاستضافة قواعد البيانات كونه بني في عام 1927.

    وهذا بحسب الخبراء يفسر كل هذه الأضرار فور اشتعال الحريق رغم عدة محاولات من الأجهزة المختصة بإخماد الحريق الذي تطلب 20 ساعة تقريبا، وهو ما يشير إلى شدة الحريق وعدم قدرة أجهزة الإطفاء الداخلية التعامل معه، كما وضح وزير الاتصالات في جلسة مجلس الشعب.

    ومن المتوقع بناء على تصريحات الحكومة، أن يظل سنترال رمسيس خارج الخدمة لمدة تتجاوز الأسبوع حتى يعود المبنى كاملا إلى العمل بكامل قوته، ولكن هل تظل خدمات الإنترنت متوقفة حتى يعود السنترال بكامل قوته للعمل؟

    الانتقال إلى البنية البديلة

    وضحت رئاسة مجلس الوزراء المصري في بيان رسمي عبر صفحتها، أن المركز القومي للاتصالات نقل حركة الإنترنت الثابت إلى سنترال الروضة المجاور لسنترال رمسيس من أجل استعادة الخدمات، ونسّق بين شبكات المحمول الثلاث لاستخدام بوابات بديلة من سنترال رمسيس.

    أسفرت هذه الجهود عن عودة خدمات الإنترنت والهاتف المحمول بشكل كبير في عدة مناطق من الدولة، ورغم ذلك لا تزال بعض المناطق والخدمات متأثرة بانقطاع الخدمات وتواجه تحديات في الوصول إلى الإنترنت.

    ويذكر أن الحكومة المصرية أعلنت في أغسطس/آب الماضي افتتاح 3 مراكز بيانات عملاقة على مساحة تجاوزت 130 ألف متر مربع في منطقة العين السخنة، وفق تقرير “سي إن إن عربية” في ذلك الوقت، فضلا عن عدة مراكز بيانات تبنى في العاصمة الإدارية الجديدة بإشراف شركة “أوراسكوم” كما ذكر الموقع الرسمي للشركة.

    وحسب تقرير “أوراسكوم” عن مراكز البيانات الجديدة التي بدأ البناء فيها عام 2020، فإن هذه المراكز تبنى على مساحة تتجاوز 38 ألف متر مربع، وتعتمد على تخزين قواعد البيانات تحت الأرض في مساحات مبردة ومعالجة بآلية ملائمة لتجنب الحرائق والأزمات المماثلة.

    أكثر من مجرد أنظمة إطفاء حرائق

    يقول ألكسندر كونييف، مدير البنية التحتية في الحرم الجنوبي لشركة “آي إكسيليرات” (IXcellerate) المختصة في بناء مراكز البيانات عالميا، في مدونة نشرها الموقع الرسمي للشركة، أن مراكز البيانات هي مبانٍ من طبيعة خاصة لما تحتويه من خوادم ووحدات إلكترونية ومولدات طاقة، لذا فإن الحرائق في هذه المباني تعد الأخطر نظرا لعواقبها.

    وتشرح التدوينة آليات حدوث الحرائق وطرق مواجهتها مع اختلاف الأسباب التي تؤدي إلى اندلاع الحرائق، كما توضح أن آلية عملية إطفاء الحريق خطأً قد تتسبب في ضرر أكبر لمركز البيانات والخوادم الموجودة بداخلها.

    ويؤكد أن إطفاء الحرائق في مراكز البيانات ليست مهمة سهلة، يمكن أن تترك لرجال الإطفاء دون تدريبهم عليها، مضيفا أن عمليات التدريب الدورية لفرق الإطفاء على التعامل مع الطبيعة الخاصة لمراكز البيانات، هي مفتاح النجاح في مواجهة هذه الحرائق.

    المصدر: الجزيرة + الصحافة العربية + مواقع إلكترونية

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    تقنية قطرية لتشخيص التوحد في 4 دقائق عبر تتبع حركة العين

    ماذا تعرف “تيك توك” عنّا؟ | تكنولوجيا

    شاهد.. مطعم جديد قرب برج خليفة يقوده شيف من الذكاء الاصطناعي

    “الهاكر الأخلاقي” في 2025.. بطل الظل في معركة الأمن السيبراني | تكنولوجيا

    سامسونغ تكشف عن 3 هواتف قابلة للطي.. و”فولد 7″ يخطف الأنظار بنحافته | تكنولوجيا

    خبراء: الذكاء الاصطناعي يغير العالم أسرع مما يدركه معظم الناس

    سيارة لوسيد “أير غراند تورينغ” السعودية تحطم الرقم القياسي وتزعج الألمان | تكنولوجيا

    اختيارك الأذكى | مقارنة بين آيفون 13 مجدّد و12 مجدّد في 2025

    ما هو روبوت “غروك”؟ | تكنولوجيا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أوبزرفر: لماذا سحبت “بي بي سي” فيلما عن قصف الأطقم الطبية بغزة؟ | سياسة

    الإثنين 14 يوليو 8:31 ص

    اليونيسيف: إصابة 500 طفل بسوء التغذية في غزة خلال يونيو

    الإثنين 14 يوليو 8:30 ص

    «التجارة»: 2.18 مليون ريال غرامات ضد مخالفي «التستر» في 90 يوماً

    الإثنين 14 يوليو 8:17 ص

    3 دول أوروبية تتجه لتفعيل «آلية الزناد» ضد إيران

    الإثنين 14 يوليو 8:15 ص

    الداخلية السورية: الأحداث المؤسفة في السويداء أدت لسقوط أكثر من 30 قتيلا و100 جريح

    الإثنين 14 يوليو 7:55 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    اليوسف بحث ونظيره اللبناني تعزيز التعاون وتبادل الخبرات أمنياً وخدماتياً

    الإثنين 14 يوليو 7:49 ص

    عنوان

    الإثنين 14 يوليو 7:45 ص

    طبيب عيون عائد من غزة: أهلها يحبون الحياة إذا ما استطاعوا إليها سبيلا

    الإثنين 14 يوليو 7:44 ص

    سنونو.. حلم شاب قطري يتحول إلى شراكة إقليمية ضخمة

    الإثنين 14 يوليو 7:31 ص

    حرائق الساحل السوري وفرضية التخريب المتعمّد

    الإثنين 14 يوليو 7:30 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟