Close Menu
    رائج الآن

    «آيفون 17» بين الواقع والطموح.. هل حقّاً أصبح أكثر ذكاءً؟

    الأربعاء 10 سبتمبر 4:57 م

    الروبل الروسي يتراجع لأدنى مستوى في 5 أشهر أمام الدولار

    الأربعاء 10 سبتمبر 4:55 م

    محمد مهران لـ «عكاظ»: الجمهور السعودي مثقف ويقدّر الأدب العالمي

    الأربعاء 10 سبتمبر 4:54 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «آيفون 17» بين الواقع والطموح.. هل حقّاً أصبح أكثر ذكاءً؟
    • الروبل الروسي يتراجع لأدنى مستوى في 5 أشهر أمام الدولار
    • محمد مهران لـ «عكاظ»: الجمهور السعودي مثقف ويقدّر الأدب العالمي
    • الشرع يترأس وفد بلاده إلى روسيا في أكتوبر القادم
    • غزة: فون دير لاين تقترح تعليقا جزئيا للشراكة مع إسرائيل وبإجراءات أخرى ضد “المتطرفين”
    • "أحمل ذكريات لا تنسى".. أوتافيو يوجه رسالة مؤثرة لجماهير النصر
    • الإصلاح التشريعي في الكويت.. خطوة إستراتيجية نحو التنمية الشاملة
    • توم كروز يُحظر من امتلاك سيارات بوغاتي الفاخرة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ما تأثير التصعيد بين حزب الله وإسرائيل على مفاوضات غزة؟
    سياسة

    ما تأثير التصعيد بين حزب الله وإسرائيل على مفاوضات غزة؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 28 أغسطس 3:03 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    واشنطن- ركزت الدوائر الأميركية جهودها على مفاوضات القاهرة الهادفة لتحقيق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإطلاق سراح المحتجزين داخل قطاع غزة.

    وواصل المسؤولون الأميركيون الاجتماع مع نظرائهم المصريين والقطريين خلال عطلة نهاية الأسبوع وبعدها، على الرغم من اشتعال جولة جديدة من التصعيد بين إسرائيل وحزب الله، وسط تزايد المخاوف من نشوب حرب إقليمية واسعة.

    ودفعت جولة التصعيد الأخيرة إلى طرح أسئلة عديدة في واشنطن خاصة بعد تأكيد وزارة الدفاع (البنتاغون) تقديمها مساعدات استخباراتية للجانب الإسرائيلي.

    حجم التورط الأميركي

    وأمر وزير الدفاع الأميركي الجنرال لويد أوستن مجموعتين ضاربتين من حاملات الطائرات، لينكولن وروزفلت، بالبقاء في المنطقة، وأعرب -في الوقت ذاته- عن دعمه لاستكمال مفاوضات وقف إطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين.

    وشنّت إسرائيل، صباح الأحد الماضي، هجمات جوية استهدفت قرابة 100 منصة إطلاق صواريخ تابعة لحزب الله في جنوب لبنان. وقال جيش الاحتلال إن الضربات هدفت إلى “إحباط تهديد وشيك من الحزب ضد البلدات الإسرائيلية الحدودية ردا على اغتيالها قيادي الحزب الكبير فؤاد شكر في بيروت الشهر الماضي”.

    وردّ حزب الله بإطلاق 320 صاروخا استهدفت مواقع محددة في تل أبيب وحولها، بما في ذلك مقر وزارة الدفاع وقاعدة غليلوت للاستخبارات الإسرائيلية، طبقا لتصريح الأمين العام للحزب حسن نصر الله في خطاب ألقاه في وقت لاحق مساء الأحد الماضي.

    وأطلع مسؤولون إسرائيليون نظراءهم الأميركيين على نيتهم تنفيذ ما سموه “ضربة استباقية ضد حزب الله”. وكشفت بيانات رسمية صدرت من البيت الأبيض، والبنتاغون، تواصلا بين كبار مسؤولي الدولتين وإعادة التأكيد على التزام واشنطن “الصارم بالدفاع عن إسرائيل ضد أي هجمات من قبل إيران وشركائها الإقليميين”.

    وخلال مؤتمر صحفي أمس الاثنين، أكد المتحدث الرسمي باسم البنتاغون بات رايدر أن “الولايات المتحدة لم تشارك في الضربات الإسرائيلية الاستباقية.. لقد قدمنا بعض الدعم الاستطلاعي للمراقبة الاستخباراتية من حيث تتبع هجمات حزب الله القادمة، لكننا لم نقم بأي عمليات”.

    منع التصعيد

    تعليقا على هذه التطورات، يقول آرمان محموديان، أستاذ دراسات الشرق الأوسط بجامعة جنوب فلوريدا، والباحث بمعهد الأمن القومي، إنه إذا صحت تقارير مساندة واشنطن لإسرائيل في هجماتها، فذلك يعني أنها تعتبر أن القيام بأعمال وقائية واحتواء أو تحييد جزء كبير من هجوم حزب الله الانتقامي، ربما يؤدي للحد من نطاق الصراع.

    وبما أن الإسرائيليين أثبتوا أنه “عندما يلحَق بهم الألم، فإن ردهم يميل إلى أن يكون أكثر حدة وقوة. لذلك، ربما كانت الولايات المتحدة تأمل أنه من خلال تحييد هجوم الحزب مقدما، يمكنها تهدئة الأوضاع ومنعها من التصعيد”، يضيف للجزيرة نت.

    وبعد ساعات من الضربة الإسرائيلية، سافر المفاوضون الإسرائيليون إلى القاهرة لمواصلة المحادثات من أجل التوصل لاتفاق مع حركة حماس.

    ويرى خبير الشؤون الإسرائيلية بمعهد الشرق الأوسط نمرود غورين أن المفاوضات -التي بدأت آخر جولاتها في منتصف شهر أغسطس/آب الجاري- وفرت أداة لصد انتقام إيران وحزب الله من إسرائيل، ومتسعا من الوقت للدبلوماسية وتبادل الرسائل.

    والآن، يتابع، بعد أن بدا الأمر وكأن التوترات الإقليمية قد تم احتواؤها إلى حد ما، فلا ينبغي للولايات المتحدة أن تفقد اهتمامها بالمحادثات بشأن غزة. كما ينبغي ألا تكون مستعدة للقبول بمفاوضات تطول إلى ما لا نهاية.

    وباعتقاد غورين، يجب أن تكون واشنطن على استعداد لاستخدام نفوذها بشكل أكثر فعالية والإشارة علنا إلى ما أو مَن يعرقل الاتفاق بالفعل. وبالتوازي مع ذلك، ينبغي تكثيف الجهود الدبلوماسية المتعلقة بإسرائيل ولبنان “للاستفادة من النجاح النسبي في منع التصعيد بين تل أبيب وحزب الله”.

    نهاية سيئة

    وبرأي الأستاذ آرمان محموديان، فإن التصعيد الأخير بين حزب الله وإسرائيل يمكن أن يزيد -في الواقع- من فرص نجاح التفاوض على وقف إطلاق النار.

    ووفقا له، “الآن بعد أن حقق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو انتصارا نسبيا عبر تحييد هجوم انتقامي كان متوقعا أن يكون ثقيلا، فإن ذلك يمكن أن يعطيه اليد العليا، وقد يشعر براحة أكبر في التفاوض مع حركة حماس، والذي قد يكون مكلفا للغاية في العادة، خاصة بالنظر إلى الوجود الكبير لأعضاء الكنيست اليمينيين في حكومته”.

    وقبل أقل من 3 أشهر من الانتخابات الأميركية، لا يرغب أحد في واشنطن في حدوث أي تصعيد بالشرق الأوسط قد تكون له نتائج كارثية على أسواق النفط، بما يدفع معه إلى شعور معظم الناخبين الأميركيين وعائلاتهم بارتفاع أسعار البنزين، وهو ما يمكن أن يؤثر على ديناميكيات الانتخابات القادمة.

    وكتبت مديرة برنامج حل النزاعات بمعهد الشرق الأوسط بواشنطن رندة سليم أنه و”نظرا لاستمرار فشل محادثات وقف إطلاق النار في غزة، يبدو أن حزب الله يقع في فخ إستراتيجي من صنعه، فمن خلال ربط وقف الهجمات باتفاق وقف إطلاق النار، أحال القرار بشأن موعد إنهاء التصعيد في المقام الأول إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي”.

    وتعتقد سليم أن لا حزب الله ولا تل أبيب، ولا داعميهم الرئيسيين، إيران والولايات المتحدة، يريدون حربا شاملة، إذ يدرك نتنياهو أن شن حرب كبيرة على لبنان قد تنتهي بشكل سيئ، فقد كانت حروب إسرائيل على لبنان -في عامي 1982 و2006- بمثابة النهاية لحياة أسلافه المهنية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الشرع يترأس وفد بلاده إلى روسيا في أكتوبر القادم

    كينيا.. هل ينجح روتو في شراء هدوء الشارع؟

    «حرب المسيّرات» تخترق أجواء أوروبا.. وبولندا تتهم بيلاروسيا

    اعتقال 200 محتج في فرنسا.. والسلطات تحذر من العنف

    كيف ينتقم الاحتلال من قرى القدس بعد عملية “راموت”؟

    الشرطة الفرنسية تعتقل العشرات في احتجاجات «لنشل كل شيء»

    القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

    أوامر إخلاء إسرائيلية في غزة.. وأوروبا تعتزم فرض عقوبات على وزراء إسرائيليين

    استهداف قادة حماس بالدوحة يفجر غضبا أردنيا واسعا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الروبل الروسي يتراجع لأدنى مستوى في 5 أشهر أمام الدولار

    الأربعاء 10 سبتمبر 4:55 م

    محمد مهران لـ «عكاظ»: الجمهور السعودي مثقف ويقدّر الأدب العالمي

    الأربعاء 10 سبتمبر 4:54 م

    الشرع يترأس وفد بلاده إلى روسيا في أكتوبر القادم

    الأربعاء 10 سبتمبر 4:53 م

    غزة: فون دير لاين تقترح تعليقا جزئيا للشراكة مع إسرائيل وبإجراءات أخرى ضد “المتطرفين”

    الأربعاء 10 سبتمبر 4:47 م

    "أحمل ذكريات لا تنسى".. أوتافيو يوجه رسالة مؤثرة لجماهير النصر

    الأربعاء 10 سبتمبر 4:30 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    الإصلاح التشريعي في الكويت.. خطوة إستراتيجية نحو التنمية الشاملة

    الأربعاء 10 سبتمبر 4:23 م

    توم كروز يُحظر من امتلاك سيارات بوغاتي الفاخرة

    الأربعاء 10 سبتمبر 4:20 م

    «الأمن البيئي»: يضبط مواطناً خالف أنظمة الرعي في محمية الملك عبدالعزيز

    الأربعاء 10 سبتمبر 4:18 م

    تحدي السرطان.. من التشخيص المبكر إلى الشفاء والتعايش الطبيعي

    الأربعاء 10 سبتمبر 4:16 م

    موقع الجزيرة يقوم بتغطية مباشرة لحدث “آبل” اليوم | تكنولوجيا

    الأربعاء 10 سبتمبر 4:12 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟