Close Menu
    رائج الآن

    وسط ضغوط إسرائيلية لإنهائها.. مجلس الأمن يصوّت اليوم على التمديد الأخير لقوات اليونيفيل في لبنان

    الخميس 28 أغسطس 11:55 ص

    رابطة دوري المحترفين تسحب اللائحة التنظيمية تمهيداً لتعديلها بعد اعتراضات الأندية

    الخميس 28 أغسطس 11:51 ص

    «الطوابع» نظّمت «المجموعات الشخصية من العملات»

    الخميس 28 أغسطس 11:45 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • وسط ضغوط إسرائيلية لإنهائها.. مجلس الأمن يصوّت اليوم على التمديد الأخير لقوات اليونيفيل في لبنان
    • رابطة دوري المحترفين تسحب اللائحة التنظيمية تمهيداً لتعديلها بعد اعتراضات الأندية
    • «الطوابع» نظّمت «المجموعات الشخصية من العملات»
    • «الدفاع المدني» يحذّر: أمطار رعدية على معظم مناطق المملكة حتى الإثنين القادم
    • هجمات سيبرانية على سياسيي جنوب شرق آسيا وغوغل تتهم الصين
    • تقليد يدفع هالاند لتغيير اسم قميصه مع منتخب النرويج
    • صانع ملوك أم زعيم معارضة؟ غاتشاغوا يخلط أوراق السياسة بكينيا
    • الجدعان: نظام نزع العقارات يضمن تعويضاً عادلاً لملّاك العقارات والمشاريع
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ما مصير الفلسطينيين الذين يهدم الاحتلال بيوتهم بالضفة؟
    سياسة

    ما مصير الفلسطينيين الذين يهدم الاحتلال بيوتهم بالضفة؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 26 يناير 11:22 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    رام الله- كان الثمانيني الفلسطيني عبد العفو القواسمي على موعد مع هدم عقابي جديد لبيته، يوم الأحد الماضي، بعد هدم سابق عام 2004، مستهدفا هذه المرة طابقين يتكونان من 4 شقق سكنية، بمساحة إجمالية تتجاوز 500 متر مربع.

    يندرج كلا الهدمين ضمن سياسة العقوبات الجماعية التي يفرضها الاحتلال على ذوي المقاومين الفلسطينيين الذين ينفذون عمليات ضد الاحتلال، فكانت الأولى ردا على استشهاد أحمد، نجل القواسمي، في عملية تفجيرية. أما الأخيرة فكانت ردا على مشاركة ابنه نصر (18 عاما) في عملية على حاجز النفق العسكري جنوبي القدس في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، إلى جانب اثنين آخرين من نفس مدينته.

    ويفيد تقرير سنوي لمعهد الدراسات التطبيقية “أريج” بأن الاحتلال هدم 465 منزلا في الضفة الغربية بما فيها القدس خلال عام 2023، في حين تقول هيئة مقاومة الجدار والاستيطان إن عمليات الهدم تسببت بفقدان 1416 فلسطينيا لمنازلهم ومنشآتهم.

    ماذا بعد الهدم؟

    استقبل القواسمي المتضامنين والصحفيين في فناء قريب من ركام منزله بعد تفجيره، في حين انتقل مع عائلته للسكن في منزل أحد أبنائه، لكنه يتساءل “إلى متى؟”.

    ما يؤلم المسن الفلسطيني أنه عانى وأولاده سنوات حتى بنوا المسكن الأخير بعد هدم الأول. وقال للجزيرة نت إن طابقا كاملا لم يكن مجهزا، وإن ما جرى له عقوبة على ذنب لم يرتكبه، موضحا أن “نصر غادر بحقيبته صباحا إلى المدرسة، ثم جاءني نبأ استشهاده، وفوق قتله جرى هدم منزلي”.

    ويقول القواسمي إن أقصى ما حصل عليه من دعم هو قيام البلدية بتنظيف الشارع لتسهيل مرور الناس، فيما لم يعرض عليه أحد حتى إزالة الركام الذي يشكل خطرا على المحلات التجارية، أو توفير سكن بديل، أو إعادة بناء بيته، مضيفا “حتى لو خيمة لم يصلنا، ولم تتصل بنا أي جهة حكومية لتسألنا عما نحتاجه، أو توفر لنا مسكنا بديلا”. وأضاف “الحكومة عليها واجب والمطلوب منها أن تقوم به”، في إشارة لتوفير سكن له.

    لحظة تفجير قوات الاحتلال الإسرائيلي منزل الشهيد نصر القواسمي بمدينة الخليل في الضفة الغربية#حرب_غزة #فيديو pic.twitter.com/NqnTigDcgQ

    — الجزيرة فلسطين (@AJA_Palestine) January 21, 2024

    مبررات متعددة

    تختلف طبيعة وظروف الهدم، فهناك بيوت تُهدم كعقاب جماعي كما في حالة القواسمي، وأخرى تُهدم عشوائيا خلال الاجتياحات الإسرائيلية كما جرى في طولكرم وجنين، ومنازل أخرى تهدم بذريعة البناء في المنطقة “ج” التي يسيطر عليها الاحتلال.

    في حالات الهدم كعقاب جماعي (ويسمى هدما وطنيا أو أمنيا)، وجد القواسمي لدى أبنائه مأوى، وفي حالات أخرى  تتعاون العائلات والأقارب في بناء المنازل، بينما تغيب الجهات الرسمية تماما، وبالتالي فإن هذه الحالات هي الأقل حظا في التعويض.

    توجهت الجزيرة نت إلى وزارتي الأشغال والحكم المحلي، لكن مسؤولين فيهما أفادوا بعدم وجود برامج خاصة بتعويض الذين تُهدم منازلهم على خلفيات أمنية أو وطنية.

    أما عن حالات الهدم خلال الاجتياحات، فهذه تلقى دعما من جهات محلية ودولية، كما قررت الحكومة الفلسطينية هذا الأسبوع “ترميم الأضرار التي لحقت بالمباني في البلدة القديمة بمدينة نابلس ومخيمي نور شمس وطولكرم جراء الاقتحامات الإسرائيلية المتوالية، وتوفير أماكن إيواء مؤقتة والتنسيق مع وكالة الغوث حول ذلك”.

    وقبلها، أُعلن عدة مرات عن دعم داخلي وخارجي وصل عشرات الملايين من الدولارات، وجرى استئجار منازل لمن تضررت منازلهم، خاصة في اجتياح مخيم جنين، فيما تتولى جهات حكومية مسؤولية إعادة تأهيل البنية التحتية، لكن تكرار الاقتحامات يعيد كل شيء إلى نقطة الصفر.

    وفي حالات البناء دون ترخيص، هناك قسمان: قسم يعيش في مساكن بدائية بسيطة من الخيام أو الصفيح أو غرف صغيرة من الباطون، وهؤلاء يتم إيواؤهم سريعا بتوفير بدائل عن طريقة هيئة حكومية ومنظمات إنسانية، أما البيوت الحديثة والمكلفة فلا تكاد المساعدات تسد رمقهم.

    لحظة تفجير منزل الأسير باسل شحادة في قرية عوريف جنوب نابلس pic.twitter.com/QiBpWWANck

    — وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) January 24, 2024

    التعويض لا يكفي

    وللمواطن الفلسطيني خالد خنّة، حكاية أخرى مع الهدم والتعويض، وهو موظف حكومي من مخيم العروب شمالي الخليل، كان يتهيأ لتسليم مسكنه المستأجر، تمهيدا للانتقال إلى مسكن جديد يملكه منذ عام 2019، لكن جرافات الاحتلال سبقته إلى هدمه بحجة البناء دون ترخيص.

    وكان خنّة قد حصل على مبلغ مقطوع بقيمة 10 آلاف شيكل (نحو 2600 دولار اليوم)، وهو مبلغ يُدفع عادة لكل مواطن يهدم مسكنه، بغض النظر عن طبيعة هذا المسكن وتكلفته، إضافة إلى ألف دولار بدل إيجار ولمرة واحدة من اللجنة الدولية للصليب الأحمر.

    وحتى اليوم يواصل صاحب المنزل، وجذوره من قرية زكريا المهجرة عام 1948، سداد قرض بنكي بنى به البيت من جهة، ودفع أجرة المسكن الحالي من جهة ثانية، في ظل رواتب منقوصة نتيجة الأزمة المالية التي تعاني منها السلطة الفلسطينية.

    وعن عمليات الهدم في مناطق “ج”، يقول مسؤول العمل الشعبي في هيئة مقاومة الجدار والاستيطان عبد الله أبو رحمة إن “الهيئة وبالشراكة مع منظمات دولية، وبعضها مدعوم أوروبيا، وفّرت مساكن بديلة لمعظم -إن لم يكن للجميع- من هدمت بيوتهم في التجمعات الفلسطينية في المنطقة ج”.

    لكن بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، يضيف أبو رحمة في حديثه للجزيرة نت أنه “لم يعد الأمر يتوقف عند الهدم، بل إن 22 تجمعا تم تهجيرها تحت قوة السلاح، فسارعنا مع شركائنا كل في مجال اهتمامه وتخصصه، لتوفير مساكن للعائلات المهجرة وخزانات مياه وحمامات، وحظائر وأعلاف للأغنام، بعد أن خسروا المراعي التي كانوا يعتمدون عليها”.

    الاحتلال يهدم البيوت في غزة بحجة “الإرهاب” المزعوم

    ويهدمها في الضفة والداخل بحجة “عدم الترخيص”

    مهما فعلت فتهمتك أنك فلسطيني والاحتلال يريد هدم منزلك وطردك من أرضك.

    الصورة لمنزل هدمه الاحتلال صباح اليوم في القدس.

    ياسين عز الدين pic.twitter.com/CaxrL3IXk8

    — yaseenizeddeen (@yaseenizeddeen) October 18, 2023

    دور السلطة والفصائل

    وفق منسق القوى الوطنية والإسلامية عصام بكر، فإن المحافظة وهي أعلى تمثيل رسمي لكل منطقة، وبالتعاون مع الوزارات ذات الاختصاص، مكلفة من قبل القيادة الفلسطينية بمتابعة البيوت المهدومة وإعادة بنائها أو ترميمها، وإيواء أصحابها الذين أجبروا على إخلاء منازلهم.

    وأضاف في حديثه للجزيرة نت، أنه في ظل ما تمر به السلطة من أزمة مالية، فإن “على الفصائل ومؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص أن ترتقي لمستوى التحدي وتتحمل مسؤولياتها، من خلال لجان تضم كافة المكونات الوطنية”.

    وهنا يشير بكر إلى تكاتف الفلسطينيين والمجتمع المحلي وأقارب المهدومة بيوتهم في بعض المناطق، لإعادة بنائها أو استئجار أو شراء مسكن بديل، لكن الظاهرة تراجعت مؤخرا بفعل عدة عوامل.

    وتوجهت الجزيرة نت إلى شخصية حزبية، وسألته عن دور الفصائل في حال الهدم على خلفية نضالية، فقال “إن الانقسام الفلسطيني المستمر منذ 2007 ألقى بظلاله على كل شيء، بما في ذلك أصحاب البيوت المهدومة”.

    وأوضح أن “المجتمع كان يشكل لجانا محلية من الأقارب أو الجيران تتولى جمع المال وإعادة بناء ما يُهدم، لكن ثقافة جديدة انتشرت بعد الانقسام، وهي ترك مساعدة المتضررين للفصائل التي ينتمون إليها”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    صانع ملوك أم زعيم معارضة؟ غاتشاغوا يخلط أوراق السياسة بكينيا

    حرب نتنياهو تقود إسرائيل نحو الانتحار

    قراءة إيرانية في نتائج مفاوضات طهران والترويكا الأوروبية

    بعد أمر ترمب بمنع تدنيسه.. أمريكي يحرق علم بلاده

    عودة مستوطني “ترسلة” تهدد أمن الفلسطينيين في جنين

    ارتفاع ضحايا التجويع في غزة.. وإسرائيل تعلن قتل قيادي في «حماس»

    من يحمي لبنان: الدولة أو المقاومة؟ الخبراء يجيبون

    مقترحات أوكرانية للمحادثات.. ويتكوف: ترمب يشعر بخيبة أمل من الحرب

    انقسام على مواقع التواصل إزاء نشر ترامب مزيدا من الحرس الوطني بواشنطن

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    رابطة دوري المحترفين تسحب اللائحة التنظيمية تمهيداً لتعديلها بعد اعتراضات الأندية

    الخميس 28 أغسطس 11:51 ص

    «الطوابع» نظّمت «المجموعات الشخصية من العملات»

    الخميس 28 أغسطس 11:45 ص

    «الدفاع المدني» يحذّر: أمطار رعدية على معظم مناطق المملكة حتى الإثنين القادم

    الخميس 28 أغسطس 11:39 ص

    هجمات سيبرانية على سياسيي جنوب شرق آسيا وغوغل تتهم الصين

    الخميس 28 أغسطس 11:35 ص

    تقليد يدفع هالاند لتغيير اسم قميصه مع منتخب النرويج

    الخميس 28 أغسطس 11:33 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    صانع ملوك أم زعيم معارضة؟ غاتشاغوا يخلط أوراق السياسة بكينيا

    الخميس 28 أغسطس 11:30 ص

    الجدعان: نظام نزع العقارات يضمن تعويضاً عادلاً لملّاك العقارات والمشاريع

    الخميس 28 أغسطس 11:13 ص

    حرب نتنياهو تقود إسرائيل نحو الانتحار

    الخميس 28 أغسطس 11:11 ص

    تمهيدًا للمرحلة المقبلة.. الجيش الإسرائيلي: إخلاء مدينة غزة من سكانها “لا مفر منه”

    الخميس 28 أغسطس 10:53 ص

    مسؤول بـ«رابطة العالم الإسلامي»: بيان قمة القيادات الدينية يدعم مبادرة المملكة لحل الدولتين

    الخميس 28 أغسطس 10:50 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟