Close Menu
    رائج الآن

    المواد الكيميائية الأبدية.. هل تساهم في تفاقم مرض بطانة الرحم المهاجرة؟

    الجمعة 15 أغسطس 7:42 ص

    فقد وسحب الجنسية الكويتية من عدد من الحالات

    الجمعة 15 أغسطس 7:30 ص

    استقلال الهند 79: تطور سريع ونقلة نوعية

    الجمعة 15 أغسطس 7:27 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • المواد الكيميائية الأبدية.. هل تساهم في تفاقم مرض بطانة الرحم المهاجرة؟
    • فقد وسحب الجنسية الكويتية من عدد من الحالات
    • استقلال الهند 79: تطور سريع ونقلة نوعية
    • نائب أمير منطقة الرياض يدشّن مشاريع تعليمية بقيمة تتجاوز مليار ريال
    • حراس المرمى يغيّرون قواعد اللعبة.. كيف أصبحت ركلات الترجيح علما لا حظا؟
    • لكل طفل قُتل في غزة اسم وحكاية فهل يعي الألمان ذلك؟
    • مهمة نتنياهو الروحية تثير غضبا ومغردون يحذرون من مغبة السكوت
    • الإعلان عن أعضاء لجنة تحكيم الموسم الجديد المرتقب من «The Voice»
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ما واقعية خطة غالانت لحصار حماس ومنع وصول المساعدات إليها؟
    سياسة

    ما واقعية خطة غالانت لحصار حماس ومنع وصول المساعدات إليها؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 09 فبراير 8:10 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    القدس المحتلة- صاغ وزير الأمن الإسرائيلي يوآف غالانت، خطة لإنشاء “لجنة مدنية” تابعة للجيش الإسرائيلي تشرف على قطاع غزة، وتكون مهمتها الأساسية إبعاد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) عن الحيز المدني الفلسطيني ومنعها من السيطرة على المساعدات التي تدخل القطاع في ظل الحرب، وفق الرواية الإسرائيلية.

    وقدم غالانت الخطة -التي كشفت عنها صحيفة “يديعوت أحرونوت” في عددها الصادر -الجمعة- إلى وزراء الحكومة ومجلس الحرب، واعتُبرت “تجربة أولية” على أن يتم الشروع في تطبيقها في شمال ووسط القطاع، وتُنفَذ أولا في حي الزيتون بمدينة غزة.

    وشملت الخطة -التي قُدمت الأسبوع الحالي- قائمة بالأهداف التي وُضعت قبل بدء العملية البرية في غزة، حيث تم إنجاز الأهداف التي حُددت باللون الأخضر، بينما أُنجزت جزئيا تلك التي حُددت باللون البرتقالي، فيما كان اللون الأحمر للأهداف التي لم تُحقق.

    خطة تجريبية

    وتسعى خطة غالانت إلى تحقيق الأهداف التي لم تُنجز بعد وتتمحور حول اليوم التالي للحرب، وتقضي بإنشاء ما يعرف بـ “اللجنة المدنية”، أي القوى الأخرى التي ستتولى إدارة وسط وشمال غزة بدلا من حركة حماس.

    وسوغت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الخطة بالقول إن “استمرار وصول المعدات والمساعدات الإنسانية والإغاثية، ووقوعها في أيدي حماس، أمر لا يطاق من وجهة نظر المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، ولذلك قدم وزير الأمن هذه الخطة التجريبية”.

    وبحسب هذه الخطة، فإن المساعدات الإنسانية والإغاثية ستدخل عبر معبري بيت حانون “إيرز” والمنطار “كارني”، وليس من منطقة رفح التي تسيطر عليها حماس، على أن تذهب المساعدات -التي ستتولى حراستها قوات من جيش الاحتلال- مباشرة إلى التجار الفلسطينيين لمنع سيطرة حماس عليها دون الحاجة إلى منظمات إغاثة وسيطة.

    ومن المفترض، وفقا لتفاصيل الخطة، أن تكون التجربة الأولية في حي الزيتون المحاصر من قبل جيش الاحتلال، وسيكون التجار الفلسطينيون، على عكس نشطاء حماس، هم مراكز القوة الجديدة الذين سيتم التعامل معهم مباشرة.

    وللتأكد من أن حماس لن تستولي على المعدات والمساعدات الإنسانية بالقوة، بحسب مزاعم الصحيفة، فإن خطة غالانت تقضي أن “تسمح إسرائيل للقوات المسلحة بحماية هؤلاء التجار، وإذا لزم الأمر، سيتم تسليح الفلسطينيين الذين سيحمون المساعدات بموافقة الجيش الإسرائيلي”.

    خلافات

    وتساءلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” إذا ما كانت المجموعات الفلسطينية، التي سيتم تسليحها بموافقة جيش الاحتلال لحراسة المساعدات الإنسانية، من الموظفين الغزيين من الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية سابقا الذين حكموا غزة قبل حماس، ولا تستبعد الصحيفة ذلك.

    ويُستدل من تفاصيل الخطة على أن جهاز الأمن العام “الشاباك” سيشرف على تطبيقها عبر التجار الفلسطينيين بالقطاع، فمن وجهة نظر المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، من الضروري وقف وصول المساعدات الإنسانية إلى أيدي حماس في الوقت الحالي.

    ولفتت الصحيفة إلى أنه رغم الخلافات بين غالانت ورئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، فإن الأخير ووزراء مجلس الحرب، لم يبدوا أية معارضة أو تحفظ على الخطة والنموذج التجريبي المقترح في حي الزيتون، على أن يتم الشروع بتنفيذها خلال الأسابيع المقبلة، مما يعني -بحسب المؤسسة الأمنية- أن الحرب على غزة قد تستمر فترة طويلة.

    الأمر الغريب، بحسب وجهة نظر الصحفي نداف إيال، الذي كشف في تقرير عن خطة غالانت، “هو أن هذه الخطة لم تُطبق منذ بدء الحرب”، قائلا إن “إسرائيل، تحارب مقاتلي حماس وتجعل حياتهم سيئة، لكن تنقل المعدات والإمدادات إلى غزة علما أنها تقع في أيدي حماس، الأمر الذي يحصّن حكمها بالقطاع”.

    ويعتقد إيال أن التأخير في تطبيق هذه الخطة يعود بالأساس إلى مماطلة نتنياهو المزمنة، وإحجامه عن اتخاذ القرار خوفا من ردود فعل رئيس تحالف “الصهيونية الدينية”، الوزير، بتسلئيل سموتريتش، ورئيس حزب “عظمة يهودية”، الوزير إيتمار بن غفير.

    توترات

    وأشار إلى أنه سأل وزيرا إسرائيليا مؤخرا “لماذا لا يهاجمون أعضاء حماس الذين بدؤوا في الظهور من جديد وهم يرتدون ملابس مدنية في شمال قطاع غزة؟”، فأجاب “إنهم ليسوا محصنين، وإذا لزم الأمر سيتم تصفيتهم”.

    وفي اليوم التالي، يقول الصحفي الإسرائيلي “تمت تصفية أحد رجال حماس المسؤول عن حراسة شاحنات المساعدات في رفح”.

    رغم عدم التحفظ على خطة غالانت وعدم سماع أصوات معارضة لها، فإن إيال يؤكد أن توترات الحرب والسياسة التقت معا في اجتماع مجلس الحرب الأخير، حيث انتقد نتنياهو الجيش الإسرائيلي وتقدمه البطيء -على ما يبدو- في تحقيق أهداف الحرب.

    ولفت إلى أن نتنياهو احتج على سحب بعض الألوية من قوات الاحتياط من القتال في غزة، وألقى خطابا حول مفهوم “النصر المطلق”، فيما استمع له وزراء “المعسكر الوطني”، بيني غانتس وغادي إيزنكوت، بـ”صبر مؤلم”، بحسب تعبير إيال.

    وأوضح أنه منذ أسابيع، أيقن غانتس وإيزنكوت أن “المناقشات الموضوعية منذ بداية الحرب قد تم استبدالها بحملة سياسية كاملة، وسرعان ما تم استبدال الاعتبارات الأمنية حسب احتياجات استطلاعات الرأي، وفي ظل مناورات نتنياهو وإعلاناته وتسريباته، سيجدون صعوبة في التزام الصمت”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    لكل طفل قُتل في غزة اسم وحكاية فهل يعي الألمان ذلك؟

    قبل يوم من قمة ألاسكا.. هجمات أوكرانية تستهدف مباني ومنشآت نفطية

    التطورات في غزة وسوريا على طاولة المباحثات التركية القطرية

    16 قتيلاً في غزة.. وتحركات في القاهرة لمناقشة مقترحات جديدة

    الشيباني: تقرير أحداث الساحل السوري الأممي ينسجم مع لجنة تقصي الحقائق

    صحفية أميركية: نجاح ممداني أربك بعض الديمقراطيين وتدخل أوباما قلب الموازين

    ماكرون: ترمب استبعد انضمام أوكرانيا لـ«الناتو»

    كلام دون فعل.. لماذا لا يتدخل الغرب في غزة؟

    الأمن السوري يقبض على متورط في جرائم قتل

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    فقد وسحب الجنسية الكويتية من عدد من الحالات

    الجمعة 15 أغسطس 7:30 ص

    استقلال الهند 79: تطور سريع ونقلة نوعية

    الجمعة 15 أغسطس 7:27 ص

    نائب أمير منطقة الرياض يدشّن مشاريع تعليمية بقيمة تتجاوز مليار ريال

    الجمعة 15 أغسطس 7:26 ص

    حراس المرمى يغيّرون قواعد اللعبة.. كيف أصبحت ركلات الترجيح علما لا حظا؟

    الجمعة 15 أغسطس 7:17 ص

    لكل طفل قُتل في غزة اسم وحكاية فهل يعي الألمان ذلك؟

    الجمعة 15 أغسطس 7:11 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مهمة نتنياهو الروحية تثير غضبا ومغردون يحذرون من مغبة السكوت

    الجمعة 15 أغسطس 7:09 ص

    الإعلان عن أعضاء لجنة تحكيم الموسم الجديد المرتقب من «The Voice»

    الجمعة 15 أغسطس 6:57 ص

    قبل يوم من قمة ألاسكا.. هجمات أوكرانية تستهدف مباني ومنشآت نفطية

    الجمعة 15 أغسطس 6:56 ص

    المشاري يعترض على بعض فقرات بنود «البناء الاستثماري»

    الجمعة 15 أغسطس 6:30 ص

    الهند والسعودية: شراكة استراتيجية لرسم المستقبل المشترك

    الجمعة 15 أغسطس 6:27 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟