Close Menu
    رائج الآن

    «في أول ظهور».. محمد منير يطمئن جمهوره على حالته الصحية – أخبار السعودية

    الإثنين 29 ديسمبر 2:15 م

    تفاؤل حذر.. سوريون يعلّقون على طرح الليرة الجديدة وحذف الأصفار

    الإثنين 29 ديسمبر 2:04 م

    وزير الاستثمار يحضر جلسة مجلس الشورى العادية الخامسة عشرة الاثنين المقبل

    الإثنين 29 ديسمبر 1:59 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «في أول ظهور».. محمد منير يطمئن جمهوره على حالته الصحية – أخبار السعودية
    • تفاؤل حذر.. سوريون يعلّقون على طرح الليرة الجديدة وحذف الأصفار
    • وزير الاستثمار يحضر جلسة مجلس الشورى العادية الخامسة عشرة الاثنين المقبل
    • زلزال روسيا التاريخي نموذجا.. كشف العلاقة بين الزلازل وتسونامي
    • السودان ضد منتخب غينيا الاستوائية بكأس أفريقيا.. الموعد والقنوات الناقلة
    • الاحتلال يحاصر قباطية لليوم الثاني وينفذ اقتحامات بالقدس والضفة
    • أهمية الشريعة الإسلامية في تطبيق القانون
    • حين تتحوّل الحِرفة إلى أناقة.. الإكسسوارات السيراميكية اليدوية جمال لا يُشبه سواه – أخبار السعودية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مجازات من سنابل اللغة في بيت الشعر بالشارقة 
    اخر الاخبار

    مجازات من سنابل اللغة في بيت الشعر بالشارقة 

    Zuhair Alghazalبواسطة Zuhair Alghazalالخميس 10 يوليو 7:58 ص2 زيارة اخر الاخبار لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    مجازات من سنابل اللغة في بيت الشعر بالشارقة

    الاحساء

    زهير بن جمعه الغزال

     

    أقام بيت الشعر بالشارقة أمسية شعرية شارك فيها شعراء من سوريا وغانا وموريتانيا، وهم: أنس الحجار من سوريا، عبدالرحمن محمد من غانا وهو من طلاب الجامعة القاسمية بالشارقة، و سيدي محمد محمد المهدي من موريتانيا، بحضور الشاعر محمد عبدالله البريكي مدير البيت، إضافة إلى عدد كبير من النقاد والشعراء ومحبي الشعر، الذين احتشدوا بشكل لافت في المسرح وتفاعلوا مع القصائد.

    وقدمت الأمسية الشاعرة السودانية مناهل فتحي، التي أشادت بجهود صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في دعم اللغة العربية والمشهد الشعري.

     

    افتتح القراءات الشاعرالسوري أنس الحجار، الذي عرّف “الشاعر” برؤية خاصة، تتكئ على ما يمنحه حرفه للآخر من دهشة وسمو وجمال، متخذا من الرمز والمجاز وسيلة للوصول إلى قمة الوصف وجلال المعنى، فقال:

     

    يأتي المَجازُ، مُخَضَّبًا بِحنينِهِ

    مِنْ شُرْفَةِ التّأويلِ لا مِنْ بابِهِ

     

    كالبُلبُلِ الغِرّيدِ يَحمِلُ حِنطَةً

    مِنْ شَوقِهِ ليَحلَّ في أصحابِهِ

     

    وَيجيء مُعتَمِرًا بَراءَةَ لَحنِهِ

    لِيَقولَ للنّاياتِ عَن أسبابِهِ

     

    يَختارُ حِضْنَ قَصيدةٍ مَنْسِيَّةٍ

    يَغفو بها مُتَدَثِّرًا بِعذابِهِ

     

    وللذات، قرأ الحجار قصيدة “مايا” التي حملها بالعاطفة والشجن والذكريات والتفاصيل، فجاءت حروفه مبللة بالبهاء والبهجة والأسى في آن، ومنها:

     

    خَتْمُ المُوظّفِ في الجَوازِ فَجيعةٌ

    ما من يَتيمٍ في المَطارِ سِوايا

     

    وَسَمِعتُ أصداءَ الحَنينِ مُسائلاً:

    أتَرَكتَ خلفَكَ للنّوائبِ ( مايا )؟

     

    ( مايا ) التي تَرَكَتْ بِكُلِّ قصيدةٍ

    مِمّا تَخُطُّ منَ الغَرام بَقايا

     

    ( مايا ) التي منها إليكَ تَسَلَّلَتْ

    ضوءًا لِتَسْبرَ ما كَتَمتَ خفايا

     

     

    بعد ذلك، قرأ الشاعر عبدالرحمن محمد، وهو من طلاب الجامعة القاسمية بالشارقة، نصوصاً انزاحت معانيها إلى مضامين تتوارى تارة وتظهر تارة أخرى، لتمنح العطر للمتلقي، والمفاتيح للتأويل، ولإفريقيا قال:

    ولـــــي بين السراب هديرُ أم

    يطرزُّ مجده بين الصّفـــــادِ

    خَــلودٌ في خِضمّ المــوت نَضْرٌ

    أنا إفريقيا زهْــــرُ البــــلادِ

    وما التاريخ إلا طوع كفـــــي

    وحـولي منه أمجـــادٌ تُنادي

    كسـوت الأرض إبريزا وطهرا

    وحلّق في المدى برق الجيادِ

    ومن نص جديد، كان لجمهور بيت الشعر حظ السبق في الاستماع إليه، وحمل النص شحنة من العاطفة الذاتية التي خالجت روحه، ففاضت حروفاً تنسل من عباءة المعنى، ومما قال:

     

    ما كنتُ أحسب أن الشمس داجيةٌ

    حتى لمحتُ خيالا منكِ قد عبرا

     

    بغير سهمٍ هديل الطير يعزفني

    كأنه السحر في الأضلاع إن صدرا

     

    تبسّم الليل لما جئتِ زائرةً

    ورمم الهمس قلبا كان منكسرا

     

    واخضرت الأرض بعد القحط مشرقة

    كأنها لم تذق قفرا ولا كدرا

     

    واختتم الأمسية الشاعر الموريتاني سيدي محمد محمد المهدي، الذي تميزت حروفه بالعذوبة، وتوشحت معانيه بالرمز الشفيف المحلق في فضاء البهجة والرقة والجمال، فقد عبر حقول المجاز ليحصد من سنابل اللغة قصائد آسرة، وقرأ للروح نصا بعنوان “ضفاف النبوة” فقال:

    أَظَلَّ زَمانٌ .. فاسْتَظَلَّتْ حَمامَةٌ

    وَأَوْمَضَ مِنْ دُرِّ النَّبوءاتِ جِيدُهُ

     

    وَحامَتْ بِأُفْقِ الغَارِ أَسْرابُ دَهْشَةٍ

    فَشَفَّ عَلى قَدْرِ الذُّهولِ بَريدُهُ

     

    يَقولُ لَهُ :”إِقْرَأْ”.. فَيَمْتَدُّ سُلَّمٌ

    إِلى كُلِّ مَعْنىً.. لِلْوُجودِ صُعودُهُ

     

    فَصاغَ ابْتِهالاً مِنْ تَباريحِ حُزْنِهِ

    وَمِنْ جُرْحِهِ المُبْتَلِّ يَنْدى وَريدُهُ

     

    ومن قصيدة “بلادي” التي استلهم منها قصة ابن زريق البغدادي، وهو يعبر النهر والنهر، حاملاً في قلبه “شنقيط” بتفاصيلها التي تسكنه، فقال:

     

    مابَيْنَ نَهْرَيْنِ قَدْ ضَاعَتْ خَرائِطُهُ

    هُوَ الغَريقُ فَلاَ الجُودِيُّ يَنْفَعُهُ

     

    “شِنْقيطُ” تَرْقُبُهُ مِنْ فَرْطِ لَهْفَتِها

    كَأَنَّها النَّصُّ لَمَّا غابَ مُبدِعُهُ

     

    يا طِفْلَةَ الماءِ ضُمِّيهِ عَلى مَهَلٍ

    فَفي المَدينَةِ أُمٌّ ما سُتُرْضِعُهُ

     

    شابَتْ خُطاهُ ..بُراقٌ ما سَيَحْمِلُهُ

    إِلى العِناقِ فَهَلْ تُسْعِفْهُ أَذْرُعُهُ؟!

     

    وفي الختام كرّم الشاعر محمد البريكي الشعراء المشاركين ومقدمة الأمسية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ديوان المظالم يطلق أول هاكاثون قضائي دعمًا للابتكار 

    “تأسيس جمعيات ومؤسسات أهلية بالمنطقة الشرقية في مجال البيئة والمياه والزراعة”

    كورسِنيتي تشارك كشريك استراتيجي في تدشين حملة «وعد» وتقدم دورة تدريبية حول إدارة المخاطر في منطقة حائل

    ناقد فني: أغنية «يا دنيا لفي بينا» لـ هيثم الشاولي لوحة إنسانية صادقة تترجم وجع الخذلان وتفتح باب الأمل

    دليل ميشلان السعودية يطلق أول احتفال رسمي لمطاعم الدليل

    ‏نادي ذوي الإعاقة بالأحساء يحقق المركز الثاني في بطولة الباراكاراتيه بالرياض

    9 طلاب موهوبون من تعليم الطائف يتألقون في “إبداع 2026” ويطمحون للتمثيل العالمي

    نقل عفش الرياض باحترافية وأمان مع شركة الأفضل

    نقل عفش من جدة إلى الرياض بخدمة آمنة وسريعة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    تفاؤل حذر.. سوريون يعلّقون على طرح الليرة الجديدة وحذف الأصفار

    الإثنين 29 ديسمبر 2:04 م

    وزير الاستثمار يحضر جلسة مجلس الشورى العادية الخامسة عشرة الاثنين المقبل

    الإثنين 29 ديسمبر 1:59 م

    زلزال روسيا التاريخي نموذجا.. كشف العلاقة بين الزلازل وتسونامي

    الإثنين 29 ديسمبر 1:53 م

    السودان ضد منتخب غينيا الاستوائية بكأس أفريقيا.. الموعد والقنوات الناقلة

    الإثنين 29 ديسمبر 1:05 م

    الاحتلال يحاصر قباطية لليوم الثاني وينفذ اقتحامات بالقدس والضفة

    الإثنين 29 ديسمبر 12:52 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    أهمية الشريعة الإسلامية في تطبيق القانون

    الإثنين 29 ديسمبر 12:36 م

    حين تتحوّل الحِرفة إلى أناقة.. الإكسسوارات السيراميكية اليدوية جمال لا يُشبه سواه – أخبار السعودية

    الإثنين 29 ديسمبر 12:26 م

    مناورات صينية كبيرة حول تايوان ورسالة تحذير غير مسبوقة

    الإثنين 29 ديسمبر 11:45 ص

    ترميم أقدم مركب في تاريخ البشرية أمام جمهور المتحف المصري الكبير

    الإثنين 29 ديسمبر 11:08 ص

    صدمة تقنية.. احذروا: تهديد غير مرئي يختبئ في جيوبنا! – أخبار السعودية

    الإثنين 29 ديسمبر 11:07 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟