Close Menu
    رائج الآن

    1.2 تريليون ريال صفقات عقارية بالوساطة خلال عامين

    الثلاثاء 22 يوليو 4:34 م

    تحت شعار «السينما.. فن المكان».. تنظيم «النقد السينمائي» في عسير والقطيف والرياض

    الثلاثاء 22 يوليو 4:33 م

    لجنة التحقيق السورية: حدّدنا أسماء 300 متهم.. ومقتل 238 من قوات الأمن

    الثلاثاء 22 يوليو 4:32 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • 1.2 تريليون ريال صفقات عقارية بالوساطة خلال عامين
    • تحت شعار «السينما.. فن المكان».. تنظيم «النقد السينمائي» في عسير والقطيف والرياض
    • لجنة التحقيق السورية: حدّدنا أسماء 300 متهم.. ومقتل 238 من قوات الأمن
    • نقابة صحفيي وكالة الأنباء الفرنسية: خطر الموت جوعًا يهدد آخر الصحفيين في غزة
    • مجلس الوزراء يُشِيد بأداء برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية
    • نتنياهو يطالب باستسلام حماس لوقف حرب غزة
    • أكثر من 8,000 زيارة تفتيشية لمكافحة التستر خلال الربع الثاني من 2025
    • اليوغا تقلل أعراض القلق وتزيد مدة النوم ساعتين
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » محلل إسرائيلي: حماس لن ترفع الراية البيضاء وجيشنا يهدم ولا ينتصر
    سياسة

    محلل إسرائيلي: حماس لن ترفع الراية البيضاء وجيشنا يهدم ولا ينتصر

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 22 يوليو 5:38 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال المحلل الإسرائيلي آفي يسسخاروف إن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لن ترفع الراية البيضاء مهما امتدت العمليات العسكرية الإسرائيلية ومهما بلغ حجم الدمار في قطاع غزة.

    وحذر من أن الاحتلال يغرق في حرب عبثية لا هدف حقيقيا لها، وسط تآكل ثقة الجمهور بالحكومة الإسرائيلية وقيادتها التي ترفض السعي إلى حل سياسي ينهي الحرب ويعيد الرهائن.

    وقال يسسخاروف، المتخصص في الشؤون الشرق أوسطية، إن “من يعتقد أن كبار مسؤولي حماس الباقين سيخرجون من الأنفاق رافعين أيديهم مستسلمين، فإنه لا يعرف هذه الحركة”، مؤكدا أن “حماس لا ترفع الراية البيضاء، ولن تفعل ذلك”.

    كما أكد، في المقال الذي نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت، عدم جدوى هدم المباني في تسريع القضاء على حماس، وقال “لن يسرّع هذا النشاط الهندسي الضخم في إطلاق سراح الرهائن ولن يدفع بحل في غزة على غرار إسقاط حماس”.

    وأضاف أن هناك خلطا بين هدم المباني والأحياء والبلدات، وانهيار حماس.

    بل إنه رأى أن التدمير المنهجي للأحياء في مدينة غزة لن يكون إلا ميزة إستراتيجية لحماس. وقال إن “المزيد من الأطفال في غزة سينضمون إلى حماس، وسيبنون على أنقاض القطاع مستقبل الحركة لعقود قادمة”.

    وسخّف المحلل الإسرائيلي مواصلة أنصار نتنياهو المتحمسين بيع القصص والاختراعات بأن إسرائيل على بعد خطوة واحدة من “النصر الكامل”، مشيرا إلى أن الهجمات على مسؤولين كبار في حماس وشخصيات بارزة في الجهاد الإسلامي لن يكون لها تأثير على حماس أو حتى إقناع الشارع الإسرائيلي بجدوى ذلك.

    التدمير أصبح غاية

    وبدأ يسسخاروف مقاله بالحديث عن الدمار الهائل الذي ألحقته الحرب الإسرائيلية بقطاع غزة، قائلا إن القطاع “أصبح أحد أكبر مواقع الهدم العقاري في العالم، والجيش الإسرائيلي هو المقاول”، واصفا حجم التدمير بأنه “على نطاق توراتي حقا”، من دون أن يكون لذلك مردود حقيقي على مسار الحرب أو أهدافها.

    وتابع: “القتال يجري على الأرض في كثير من الأحيان من دون وجود عدو ذي نوايا، وأحيانا حتى من دون سكان في المناطق المستهدفة. ببساطة، تدمير هائل للعقارات من غير المرجح أن يساعد في التخلص من حماس، لكن تنبعث منه رائحة الانتقام”.

    وأوضح أن “التدمير أصبح غاية في حد ذاته”، مشيرا إلى أنه في الأيام الأخيرة “قامت القوات الإسرائيلية بهدم مئات المباني في خان يونس لتمهيد طريق عسكري أطلق عليه الجيش اسم “ماغن عوز”، وزعم الجيش أن هذا الطريق “سيؤدي إلى هزيمة لواء خان يونس”، وسخر يسسخاروف من هذه المقولة قائلا إن الجيش زعم سابقا أن قادة هذا اللواء قد قُضي عليهم من قبل!

    واعتبر المحلل الإسرائيلي أن الروايات التي يروّج لها أنصار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بشأن اقتراب “النصر الكامل” ما هي إلا “قصص واختراعات”، قائلا إنهم “يواصلون بيع هذه الرواية المضللة في الوقت الذي يقتل فيه المزيد من الجنود، وآخرون ينهون حياتهم بسبب الفظائع التي عايشوها خلال القتال”.

    وتوقف يسسخاروف عند ظاهرة انتحار الجنود، قائلا إن “المزيد من الجنود ينهون حياتهم بسبب التجارب التي مروا بها”، مشيرا إلى أن “معظم المواطنين في إسرائيل يسألون أنفسهم الآن: لماذا ترفض هذه الحكومة وزعيمها صفقة شاملة لإطلاق سراح الرهائن؟”.

    وانتقد المقال بشدة تعاطي الحكومة مع ملف الحرب، قائلا إن “المزيد والمزيد من الآباء والأمهات الذين يخدم أبناؤهم في غزة يجدون صعوبة في تصديق أن أبناءهم يُطلب منهم دخول القطاع مرة أخرى، في جولة أخرى ليس لها أي غرض سوى تدمير الأحياء والمنازل”.

    وحذر من أن استمرار هذا النهج “لن يؤدي إلا إلى زيادة المعاناة في قطاع غزة، وسيموت المزيد من الأطفال والنساء، وهذا لا يفيد سوى الدعاية المعادية لإسرائيل ويزيد من الكراهية لها في أنحاء العالم”.

    تسوية لإزاحة حماس

    وهاجم يسسخاروف الحكومة الإسرائيلية بسبب ما وصفه بانشغالها “بقوانين الانقلاب والتهرب من الخدمة العسكرية”، بدلا من إعداد خطة “لليوم التالي”، قائلا: “عندما بدأت الحرب، توسل كل من يرى الواقع بعينيه إلى الحكومة كي تضع خطة بديلة لنظام حماس، لكنها تجاهلت ذلك. كان الائتلاف منشغلا بالبقاء في الحكم بأي ثمن”.

    وأكد أن الحكومة الحالية “لم تعد خطة لما بعد الحرب، ولم تهيئ بديلا سياسيا لحكم حماس في غزة، ولم تعمل على الدفع بحل يضمن إنهاء الحرب، وكل ما فعلته هو إلقاء اللوم على الجيش ووسائل الإعلام والمعارضة، بينما المسؤول الحقيقي عن التورط في وحل غزة هو السياسة الفاشلة لهذه الحكومة”.

    ورأى المحلل الإسرائيلي أن الحل الوحيد لإنهاء هذه الحرب هو “التوصل إلى تسوية مع الدول العربية والسلطة الفلسطينية تؤدي إلى إزاحة حماس من الحكم ونزع سلاحها”، زاعما أن “مثل هذا الترتيب ممكن لو أرادت الحكومة العمل من أجله، لكن يبدو أن لا نية لديها لذلك”.

    واختتم يسسخاروف مقاله بالقول إن “الجمهور الإسرائيلي الذي يخدم ويدفع الضرائب ويؤمن بالدولة، وليس بزعيمها، لن يتحمل هذه الحرب إلى الأبد، وفي نهاية المطاف حتى حكومة نتنياهو ستضطر إلى التوقف، لأن لا أحد مستعد للاستمرار في جولة لا تنتهي من القتال العقيم والدمار العبثي من دون أمل”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    لجنة التحقيق السورية: حدّدنا أسماء 300 متهم.. ومقتل 238 من قوات الأمن

    مجموعة مسلحة تطلق النار على حاجز أمني وإجلاء عوائل محتجزة من السويداء

    نتنياهو يشترط استسلام حماس لوقف حرب غزة

    ما رسائل زيارة لاريجاني لبوتين على المستوى العالمي؟

    إسرائيل توسّع عملياتها العسكرية في غزة وتثير غضب المجتمع الدولي

    مخاطر حقيقية بأفريقيا بعد تفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية

    محللون: هذا المطلوب عربيا وغربيا لردع إسرائيل ووقف إبادة غزة

    أوروبا تواجه أزمة نقص السكان والمهاجرون هم الحل

    الحكومة السورية ترسل 40 شاحنة مساعدات إنسانية إلى السويداء

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    تحت شعار «السينما.. فن المكان».. تنظيم «النقد السينمائي» في عسير والقطيف والرياض

    الثلاثاء 22 يوليو 4:33 م

    لجنة التحقيق السورية: حدّدنا أسماء 300 متهم.. ومقتل 238 من قوات الأمن

    الثلاثاء 22 يوليو 4:32 م

    نقابة صحفيي وكالة الأنباء الفرنسية: خطر الموت جوعًا يهدد آخر الصحفيين في غزة

    الثلاثاء 22 يوليو 4:17 م

    مجلس الوزراء يُشِيد بأداء برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية

    الثلاثاء 22 يوليو 4:13 م

    نتنياهو يطالب باستسلام حماس لوقف حرب غزة

    الثلاثاء 22 يوليو 4:03 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    أكثر من 8,000 زيارة تفتيشية لمكافحة التستر خلال الربع الثاني من 2025

    الثلاثاء 22 يوليو 4:02 م

    اليوغا تقلل أعراض القلق وتزيد مدة النوم ساعتين

    الثلاثاء 22 يوليو 4:00 م

    ما رأي رواد الذكاء الاصطناعي بشأن تأثيره في الوظائف المكتبية؟

    الثلاثاء 22 يوليو 3:56 م

    إصابة طفيفة تبعد شاروخان مؤقتًا عن تصوير “كينغ” | فن

    الثلاثاء 22 يوليو 3:55 م

    ملعب سان سيرو مهدد بالاستبعاد من استضافة يورو 2032

    الثلاثاء 22 يوليو 3:53 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟