Close Menu
    رائج الآن

    كأس العالم للأندية 2025 يرسم صورة قاتمة لمونديال 2026

    الأربعاء 09 يوليو 2:33 ص

    كيف نجت أميركا من ركود محقق رغم الرسوم الجمركية؟

    الأربعاء 09 يوليو 2:29 ص

    التنميط العرقي بفرنسا ثقوب في رداء الديمقراطية

    الأربعاء 09 يوليو 2:27 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • كأس العالم للأندية 2025 يرسم صورة قاتمة لمونديال 2026
    • كيف نجت أميركا من ركود محقق رغم الرسوم الجمركية؟
    • التنميط العرقي بفرنسا ثقوب في رداء الديمقراطية
    • قتيلان من طاقم سفينة جراء استهدافها قرب الحُديدة
    • وزير «الإسكان»: اشتراطات خاصة لتملُّك غير السعوديين العقار في مكة والمدينة
    • ويتكوف: النقاط الخلافية بين «حماس» وإسرائيل تقلصت من 3 إلى واحدة
    • لندن ترحب بإستراتيجية فرنسية “صارمة” لوقف قوارب المهاجرين
    • البرلمان الأوروبي يوافق على بدء تشغيل نظام الحدود الآلي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » محللون: الصفقة ليست نهاية الحرب وخطاب نتنياهو يؤشر لتراجع عسكري
    سياسة

    محللون: الصفقة ليست نهاية الحرب وخطاب نتنياهو يؤشر لتراجع عسكري

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 08 يوليو 6:19 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في الوقت الذي يروّج فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لاحتمال التوصل لصفقة قريبة مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، تكشف القراءة المتأنية لمسار التفاوض أن المقترح المطروح لا يشكل مدخلا لإنهاء الحرب، بل يمثل إطارا تكتيكيا مؤقتا يعيد ترتيب الأوراق الإسرائيلية تحت غطاء تفاوضي هش.

    ذلك الإخراج “الناعم” للصفقة المرتقبة يقابله تحوّل تدريجي في الخطاب الإسرائيلي، بدا فيه نتنياهو أقل اندفاعا وأشد انضباطا، نتيجة جملة من الضغوط الميدانية والداخلية والدولية، جعلت من خفض السقف السياسي ضرورة أكثر منها خيارا.

    التقديرات الإسرائيلية لا تتحدث عن اتفاق شامل، بل تميل إلى وصف الصفقة المنتظرة بأنها “جزئية” أو “تبادل مشروط”، من دون أي تعهد نهائي بوقف العمليات العسكرية، ويتجاوز هذا التوصيف البعد اللغوي إلى مضمون واضح: لا نهاية وشيكة للحرب، بل وقف مؤقت لإطلاق النار قابل للتعديل والخرق.

    حتى داخل الأوساط الإسرائيلية، يتم تجنّب استخدام مصطلح “هدنة” أو “اتفاق سلام”، في ظل إصرار على إبقاء المبادرة العسكرية بيد تل أبيب، والتمسك بهامش أمني واسع يسمح باستئناف الهجمات متى دعت الحاجة.

    هذه الصيغة المشروطة تعكس رغبة نتنياهو في تحقيق مكاسب سياسية داخلية من دون أن يظهر بمظهر المتنازل، وهو ما يفسر -كما لاحظ الكاتب المختص في الشؤون الإسرائيلية إيهاب جبارين- حالة الصمت الرسمي المفروضة داخل إسرائيل حيال تفاصيل المفاوضات، والتكتم على طبيعة الوفد المفاوض في الدوحة، في مقابل تركيز كامل على نتائج زيارته إلى واشنطن.

    في واشنطن أولا

    في هذا السياق، يبدو أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يسعى لترسيم ملامح الصفقة مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في واشنطن أولا، ثم العودة إلى الطاولة مع الفلسطينيين على قاعدة “ما تم الاتفاق عليه سلفا”.

    لكن واشنطن -وإن بدت متحمسة لإنجاز صفقة خلال أسابيع- لا تُبدي استعدادا للضغط الجاد على تل أبيب من أجل إنهاء الحرب فعليا، وهو ما أظهره بوضوح المحلل الإستراتيجي في الحزب الجمهوري أدولفو فرانكو، الذي لم يُخفِ أن الموقف الأميركي متماهٍ إلى حد بعيد مع الأجندة الإسرائيلية.

    ورغم إشارته إلى رغبة ترامب في وقف الحرب، فإن هذه الرغبة لا تتعدى كونها أداة لضبط التكاليف، وليست رؤية لإنهاء شامل للصراع، في ظل توافق تام مع إسرائيل فيما يتعلق بضرورة نزع سلاح غزة ومنع عودة حركة حماس إلى الحكم.

    في المقابل، يقرأ الفلسطينيون هذه الصفقة باعتبارها خطوة ناقصة، لا ترقى إلى مستوى الاستحقاق السياسي والإنساني المطلوب، فبحسب الدكتور مصطفى البرغوثي الأمين العام للمبادرة الوطنية الفلسطينية، تخوض إسرائيل هذه المفاوضات مضطرة، مدفوعة بعدم قدرتها على حسم المعركة عسكريا، وفشلها في فرض سيطرة كاملة على القطاع.

    وفي هذا السياق، فإن الضغط الأميركي واحتقان الشارع الإسرائيلي بفعل استمرار احتجاز الأسرى؛ عوامل فرضت على نتنياهو التراجع خطوة إلى الخلف، ولو تكتيكيا، بحثا عن صيغة تحفظ ماء وجهه من دون أن تُعد تنازلا رسميا.

    تراجع نتنياهو

    ويبدو هذا التراجع واضحا في الخطاب السياسي الإسرائيلي، إذ لم يعد نتنياهو يتحدث عن “القضاء على حماس”، بل بات يكرر تعهدا بـ”إضعافها”، ما يشير إلى إدراكه بتآكل القدرة على الحسم، وتنامي التحديات الميدانية المرتبطة بحرب العصابات وتكتيكات المقاومة المستنزفة.

    وهي تحوّلات باتت تثير قلق المؤسسة العسكرية، كما تؤكد شهادات متزايدة عن فشل خطط “التطهير العرقي” التي طُرحت في الشهور الأولى للحرب.

    بالتوازي مع ذلك، تبرز معضلة الضمانات، فالحركة الفلسطينية تتخوف من تكرار سيناريو الخروقات الإسرائيلية، كما حدث في اتفاق مارس/آذار الماضي، وتطالب بضمانات واضحة تحول دون استئناف العمليات بعد انتهاء مدة التهدئة.

    هذه النقطة تمثل محورا حاسما في مفاوضات الدوحة، خاصة في ظل غياب التزام أميركي صريح بعدم تجدد العدوان، ووجود إصرار إسرائيلي على إبقاء منطقة رفح-موراغ كمنطقة عازلة مغلقة تُستخدم كورقة تهديد دائمة.

    ولا تتوقف التحديات عند حدود الخروقات المحتملة، بل تمتد إلى ما يُطرح من مشاريع مريبة لما بعد الحرب، فقد لفت البرغوثي، استنادا إلى معلومات مسربة، عن تحركات لمكتب رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير، بدعم من شركات استشارية دولية، للترويج لمخططات تنموية في غزة تتضمن موانئ ومناطق تجارية ذكية، من دون أي إشراك فعلي للفلسطينيين.

    فضاء اقتصادي

    هذه المشاريع -وإن بدت براقة في ظاهرها- تُفهم داخل السياق الفلسطيني كجزء من خطة تفريغ القطاع سكانيا وتحويله إلى فضاء اقتصادي خاضع للسيطرة الإسرائيلية غير المباشرة.

    ومن زاوية تحليلية أشمل، تبدو الصفقة المنتظرة أقرب إلى أداة لتثبيت وقائع ميدانية جديدة، لا إلى تسوية سياسية ناضجة، فكل الشروط التي تروّج لها إسرائيل، من رفض الحكم الفلسطيني في غزة، إلى نزع السلاح، إلى إنشاء مناطق عازلة، تؤسس عمليا لحالة من “السلام الأمني” الذي لا يعالج جوهر الصراع، بل يكتفي بإدارته عبر أدوات ناعمة وأخرى خشنة.

    ولا تنفصل هذه المقاربة عن المزاج السياسي المتشدد داخل إسرائيل، حيث تُظهر استطلاعات الرأي دعما واسعا للنهج الحربي، ورفضا لأي تصور يُعيد غزة إلى سيطرة فلسطينية.

    كما أن التصريحات المسربة لنتنياهو، والتي كشف فيها استعداده لمسح غزة من الوجود لولا وجود الأسرى، تعكس حجم الراديكالية التي تسيطر على القرار الإسرائيلي، والتي تتعامل مع التهجير والتجويع كأدوات تفاوض لا كمحظورات قانونية أو إنسانية.

    وبين خطاب أميركي يوازن بين الضغوط والصمت، وإسرائيلي يُراوغ بين التفاوض والتصعيد، يجد الفلسطينيون أنفسهم مجددا أمام معادلة “وقف النار مقابل لا شيء”، ما لم تتوفر ضمانات حقيقية تُحصّن أي اتفاق من الانهيار أو الاستغلال.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    التنميط العرقي بفرنسا ثقوب في رداء الديمقراطية

    ويتكوف: النقاط الخلافية بين «حماس» وإسرائيل تقلصت من 3 إلى واحدة

    برنامج الأغذية العالمي يسقط مساعدات جوا بجنوب السودان

    «السلاح المنفلت» يُشعل حرب الملفات في العراق

    الشرق الأوسط الجديد.. الاقتصاد يرسم ملامح ما بعد الحرب

    «الجنائية الدولية» تصدر مذكرة اعتقال لزعيم طالبان وقيادي آخر

    كيف تنعكس كمائن المقاومة على غرف المفاوضات؟

    أمن المهرة: القبض على قيادي حوثي حاول الفرار بجواز دبلوماسي مزوّر

    ارتداها السنوار.. لماذا يرتدي المقاومون “عباءة” في ميدان القتال؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    كيف نجت أميركا من ركود محقق رغم الرسوم الجمركية؟

    الأربعاء 09 يوليو 2:29 ص

    التنميط العرقي بفرنسا ثقوب في رداء الديمقراطية

    الأربعاء 09 يوليو 2:27 ص

    قتيلان من طاقم سفينة جراء استهدافها قرب الحُديدة

    الأربعاء 09 يوليو 2:26 ص

    وزير «الإسكان»: اشتراطات خاصة لتملُّك غير السعوديين العقار في مكة والمدينة

    الأربعاء 09 يوليو 2:11 ص

    ويتكوف: النقاط الخلافية بين «حماس» وإسرائيل تقلصت من 3 إلى واحدة

    الأربعاء 09 يوليو 2:09 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    لندن ترحب بإستراتيجية فرنسية “صارمة” لوقف قوارب المهاجرين

    الأربعاء 09 يوليو 1:55 ص

    البرلمان الأوروبي يوافق على بدء تشغيل نظام الحدود الآلي

    الأربعاء 09 يوليو 1:52 ص

    «إسكان المرأة»: استقبال ملاحظات المساكن المؤجرة

    الأربعاء 09 يوليو 1:45 ص

    وزير الدفاع يلتقي وزير الخارجية الإيراني

    الأربعاء 09 يوليو 1:41 ص

    محاولة جديدة لإقناع ميسي بالانتقال للدوري السعودي

    الأربعاء 09 يوليو 1:32 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟