Close Menu
    رائج الآن

    «السكنية» تدعو المواطنات إلى تحديث بيانات طلبات «المسكن المؤجر» بدءاً من 14 الجاري

    الإثنين 08 سبتمبر 7:38 م

    الربيعة في تركيا: تعزيز التعاون لخدمة الحجاج

    الإثنين 08 سبتمبر 7:33 م

    خادم الحرمين وولي العهد يهنئان رئيس غويانا التعاونية بإعادة انتخابه لمدة رئاسية جديدة

    الإثنين 08 سبتمبر 7:32 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «السكنية» تدعو المواطنات إلى تحديث بيانات طلبات «المسكن المؤجر» بدءاً من 14 الجاري
    • الربيعة في تركيا: تعزيز التعاون لخدمة الحجاج
    • خادم الحرمين وولي العهد يهنئان رئيس غويانا التعاونية بإعادة انتخابه لمدة رئاسية جديدة
    • مرض السكري يغير شكل القلب
    • ترامب يتعرض لصيحات استهجان بنهائي فلاشينغ ميدوز للتنس
    • إيكونوميست: المغرب يتحول إلى قوة صناعية وتجارية كبرى
    • مقترح أميركي لإنهاء الحرب على غزة.. ما الجديد فيه؟
    • عقوبات جديدة على روسيا.. أوروبا تستهدف النفط وأسطول الظل
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » محمد محفوظ: العرب بين ضرورات القوة وكوابح الخصوصية
    اخر الاخبار

    محمد محفوظ: العرب بين ضرورات القوة وكوابح الخصوصية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 17 مارس 12:30 م0 زيارة اخر الاخبار لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يتساءل المفكر السعودي محمد محفوظ ؛ من أين تستمد الدول قوتها، وما هو المعيار الحقيقي والجوهري لتحديد قوة الدولة أو ضعفها؟ إذ من الضروري على المستويات الإستراتيجية والسياسية والاقتصادية، أن نحدد المعيار الأساسي الذي يحدد قوة الدول وضعفها. وذلك ليتسنى لشعوب ومجتمعات العمل توفير عناصر القوة في فضائنا ودولنا، وطرد كل عناصر الضعف والتراجع.

    ويجيب؛ بأن الدولة القوية، هي التي تمتلك إمكانات عسكرية واقتصادية هائلة، وتتمركز كل القرارات والصلاحيات في يدها. فتساوق هذه الرؤية بين المركزية والقوة، والدول ذات الطابع الشمولي والمركزي في سياساتها واقتصادها هي من الدول القوية، ولو كان الشعب يعيش القهر والحرمان والاضطهاد. والمشروعات التقدمية التي سادت المجال العربي في الحقب الماضية، عملت على تأكيد هذه الرؤية، وإعطائها بُعداً أيدلوجياً. لذلك رفعت هذه المشروعات شعارات: لا صوت يعلو فوق صوت المعركة، ووحدة العرب في قوتهم. والمقصود بالقوة هنا القوة العسكرية والمادية. إلا أننا إثر تجارب ومحن مريرة مع هذه المشروعات لم ننجز قوتنا القادرة على حمايتنا من المخاطر الخارجية والتحديات الداخلية. ولم نحقق انتصارنا على عدونا الحضاري التي توقفت كل المشروعات والسياسات من أجل التركيز على محاربته ودحره. ولكننا على الصعد كافة لم نحصد إلا الهزائم والانكسارات والإخفاقات.

    وأضاف؛ أبانت لنا التجارب الماضية والمعاصرة، أن قوة الدول العسكرية ليست هي القوة الحقيقية القادرة على إنجاز تطلعات الشعب أو الدفاع عن أمنه وحدوده. بل على العكس من ذلك، إذ إن الدول التي استندت في بناء قوتها على هذه الرؤية لم تصمد أمام الأزمات والتحديات، فالاتحاد السوفيتي بكل ما يمتلك من ترسانة عسكرية ضخمة وأجهزة أمنية عملاقة، لم يستطع الصمود أمام تطلعات شعوبه المشروعة، فتلاشى في فترة زمنية وجيزة.

    والعراق هذا البلد الذي يمتلك أقوى الجيوش وأقسى الأجهزة الأمنية والقمعية، وصلت الولايات المتحدة الأمريكية إلى عاصمته في غضون (20) يوماً فقط و(130) قتيلاً..

    فالدول التقدمية والأيدلوجية، والتي استخدمت كل إمكانات الدولة لتعميم أيدلوجيتها وقهر الناس على خياراتها ومتبنياتها السياسية والثقافية، هي ذاتها الدول التي أجهضت كل مشروعات التحرر الحقيقي والخروج من مآزق الراهن.

    ووصف دول المشروع التقدمي، بفشلها كونها لم تزد الإنسان إلا ضعفاً وتشاؤماً، كونه أرخص شيء لديها، تصادر حرياته، تمتهن كرامته، تحاربه في رزقه وكسبه، يقهر ويهان ويسجن ويعذب لأتفه الأسباب، في دولة اختزلت الجميع في دائرة ضيقة، لا تتعدى في بعض الأحيان شخص الأمين العام.

    ولفت إلى أن هذه الدولة بنمطها القروسطوي وعنفها وجبروتها وعسكرتها لمجتمعها، أجهضت الكثير من الآمال والتطلعات. ولا يمكن بأي حال من الأحوال، أن نقول عن هذه الدول بأنها دول قوية، لأنها لم تستطع أن تنجز مشروعاتها وأهدافها بل على العكس من ذلك، أنتجت النقيض. فأنتجت الاستبداد والقمع وتكميم الأفواه بدل الحرية، وتحولت إلى مزرعة خاصة لفئة محدودة بدل العدالة والاشتراكية، وعمقت في الفضاء الاجتماعي والسياسي كل مستلزمات التفتت والتجزئة والتشظي بدل الوحدة والاتحاد.

    وعدّ توفر مؤسسات البحث ومعاهد الدراسة ومراكز الحوار والتواصل (أحد معايير القوة الحضارية للدولة العربية)، إذ إن توفر هذه الأطر والمؤسسات، يمنح المجتمع قوة وقدرة على المشاركة النوعية في حركة العصر. وغيابها يزيد من غبش الرؤية، ويفاقم من التناقضات الداخلية، ويجعل المستقبل في كل المجالات فضاءً مفتوحاً لإرادات الأجنبي ونزعاته في الهيمنة والسيطرة.

    وأوضح محفوظ؛ أن الخصوصية الدينية أو الوطنية، هي إيمان عميق بتحمل المسؤولية، لا وسيلة للتبرير والتراجع، وهي رافعة عن سفاسف الأمور وتوافهها على مختلف المستويات. وترفض رفضاً قاطعاً بقاءنا في الهامش وبعيداً عن الحضارة ومتعلقاتها السياسية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية. فالخصوصية ضرورة من ضرورات الاجتماع الإنساني، كما أن الكونية والعالمية هو المدى الحيوي، الذي ينبغي أن يشغل تفكيرنا وعملنا وموضوعات تطلعاتنا وطموحاتنا. وطالب بالمزيد من الحضور والمعرفة والكسب الجديد، ويراه دورنا ومسؤوليتنا في هذه الحياة، وجهداً ينبغي أن نبذله بلا توقف، وبناء متواصل للذات، لتكون مهيأة وقادرة على الالتزام بمقتضيات هذا الدور. وبهذه الممارسة، فالخصوصية مصدر الخلق المستمر للقوة بكل أبعادها وآفاقها، وانفتاح رشيد على الكون والعوالم الأخرى، لاستيعاب تجاربهم وامتصاص خبراتهم، والعمل معاً لإدارة شؤون البشرية وفق قواعد ونظم إنسانية خالدة، وليست الخصوصية؛ انغلاقاً وانحباساً في الذات، وإنما هي تجديد لرؤى المعرفة وآفاق الحقيقة على نحو مستديم، بحيث تبقى ذاتنا ذاتاً فاعلة وحية، كما أن الكونية لا تعني الذوبان في حضارة وثقافة الآخرين، وإنما تعني التواصل الإنساني البعيد عن كل عوامل الهيمنة وأسباب الغطرسة والسيطرة.

    ويرى أن التغيير والتطوير ليس معجزة، وإنما هو إرادة إنسانية متواصلة، تأخذ على عاتقها ممارسة الأفكار الحضارية، وتبحث عن طرائق مؤاتية، لكي تأخذ هذه الأفكار طريقها في الواقع والمجتمع.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    خادم الحرمين وولي العهد يهنئان رئيس غويانا التعاونية بإعادة انتخابه لمدة رئاسية جديدة

    إطلاق «جمعية GOSI» لتوفير حلول مالية مرنة للمتقاعدين

    الباحة.. مكافحة المخدرات تضبط مقيماً يروّج «الإمفيتامين»

    «المخدرات»: القبض على مقيمين لترويجهما 17 كيلوجرامًا من الشبو بالرياض

    240 محطة تحلل جودة الهواء بالمملكة

    القيادة تهنئ رئيسة جمهورية مقدونيا الشمالية بذكرى استقلال بلادها

    دعم الجوازات بالمنافذ لاستقبال المعتمرين

    «الموارد»: لائحة للحد من إصابات العمل والأمراض المهنية

    خبير اقتصادي لـ عكاظ: هبات الأقارب ثغرة تُعطّل أهداف رسوم الأراضي البيضاء

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الربيعة في تركيا: تعزيز التعاون لخدمة الحجاج

    الإثنين 08 سبتمبر 7:33 م

    خادم الحرمين وولي العهد يهنئان رئيس غويانا التعاونية بإعادة انتخابه لمدة رئاسية جديدة

    الإثنين 08 سبتمبر 7:32 م

    مرض السكري يغير شكل القلب

    الإثنين 08 سبتمبر 7:30 م

    ترامب يتعرض لصيحات استهجان بنهائي فلاشينغ ميدوز للتنس

    الإثنين 08 سبتمبر 7:23 م

    إيكونوميست: المغرب يتحول إلى قوة صناعية وتجارية كبرى

    الإثنين 08 سبتمبر 7:21 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مقترح أميركي لإنهاء الحرب على غزة.. ما الجديد فيه؟

    الإثنين 08 سبتمبر 7:18 م

    عقوبات جديدة على روسيا.. أوروبا تستهدف النفط وأسطول الظل

    الإثنين 08 سبتمبر 7:06 م

    «حبيبي يا نور العين».. القصة الكاملة للأغنية التي صنعت عالمية عمرو دياب

    الإثنين 08 سبتمبر 7:05 م

    كابوس في كولومبيا.. مسلحون يحتجزون 70 جنديّاً رهائن

    الإثنين 08 سبتمبر 7:04 م

    بايرو يواجه البرلمان الفرنسي: إسقاط الحكومة لن يمحو أزمة الديون المتفاقمة

    الإثنين 08 سبتمبر 6:59 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟