Close Menu
    رائج الآن

    173.2 مليون ريال صافي مبيعات المستثمرين الأجانب في 7 أيام

    الإثنين 15 سبتمبر 1:42 ص

    «رَقف» يكرّم المخرج أيمن العلي تقديراً لإبداعه السينمائي بعسير

    الإثنين 15 سبتمبر 1:41 ص

    احتجاج فلسطيني يغلق مدريد.. إلغاء ختام «طواف إسبانيا» التاريخي

    الإثنين 15 سبتمبر 1:40 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • 173.2 مليون ريال صافي مبيعات المستثمرين الأجانب في 7 أيام
    • «رَقف» يكرّم المخرج أيمن العلي تقديراً لإبداعه السينمائي بعسير
    • احتجاج فلسطيني يغلق مدريد.. إلغاء ختام «طواف إسبانيا» التاريخي
    • محافظ الأحساء يكرّم مواطنًا تبرع بإحدى كليتيه لأخيه
    • نائب وزير الخارجية بحث الجهود الدولية المبذولة لتأمين الملاحة البحرية في المنطقة
    • النصر يتصدر دوري المحترفين بفوز مثير على الخلود
    • وزير الخارجية يشارك في «تحضيري» القمة العربية الإسلامية الطارئة لبحث الهجوم الإسرائيلي على قطر
    • «السوق»: 8,645 تريليون ريال القيمة السوقية للأسهم المدرجة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مسؤولية المفكر في الأزمات التي نعيشها
    ثقافة

    مسؤولية المفكر في الأزمات التي نعيشها

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 12 سبتمبر 9:06 ص0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لماذا يتجه الجميع نحو السياسيين أو المسؤولين عند الحديث عن الأزمات الكبيرة التي يعاني منها العالم؟ وإلى أي مدى يُعد من الصواب أن ننتظر من السياسيين التحرك لمنع الأزمات، أو الحروب، أو لإيجاد حلول للمشاكل الاجتماعية؟ أعتقد أن هذا من أكبر الأخطاء.

    فكل سياسي يفكر أولًا في مصلحة بلده، ثم في مصلحته الشخصية وبقائه في السلطة عندما يحاول التعامل مع الأزمات التي تؤثر على العالم بأسره، وهذا بدوره يؤدي إلى تعميق الأزمات بدلًا من حلها.

    يجب أن ننظر إلى الصورة الكاملة

    الأزمات التي يعيشُها العالم اليوم ستكون لها عواقب مؤلمة ومدمّرة. وأوّل الأمثلة على ذلك يمكن رؤيته في حرب أوكرانيا وروسيا، واحتلال فلسطين، والحرب الأهلية في سوريا، والصراعات في القرن الأفريقي. وللأسف؛ هذه مجرد البداية.

    إذا استمعنا إلى المسؤولين، فسنجد تصريحات، مثل: “الحل السياسي، وقف فوري لإطلاق النار، موقف سلمي”، وهي لا تتعدى كونها تصريحات سطحية لا تجدي نفعًا. أما فيما يتعلّق بأسباب هذه الأزمات، فنجد تحليلات ضحلة لا تلامس عمق المشكلة، بل تركّز على تفسيرات محلية فقط.

    هذا هو أقصى ما يمكن للسياسيّ أو البيروقراطي أو المسؤولين فعله، ولكنْ هناك فئةٌ من الناس يجب عليها أن ترى الصورة الكاملة، وتصف لنا هذه الأزمات التي نعيشها: المثقّفون، والعلماء، والأكاديميون، أو لنقل باختصار: هم المفكرون.

    مسؤولية المفكّر تظهر بشكل واضح في مثل هذه الأوقات، فعندما يكون الجميع مشغولًا بوصف جزء صغير من الصورة الكاملة، يجب على المثقف أن يرى الصورة بأكملها؛ ليتمكّن من إرشاد الناس وتنويرهم. فقط عندها يمكننا إدراك أن مشكلتنا أكبر وأعمق وأوسع انتشارًا مما نعتقد، وإلا فسنستمرّ في الوقوع في خطأ تفسير الحروب، والاحتلالات، والفوضى بأنّها مجرد انتهاكات للحدود أو صراعات بسيطة أو إرهاب، بينما الحقيقة تكون أكثر تعقيدًا بكثير.

    الحاجة إلى أفكار مغايرة

    ارتفاع العنصرية في أوروبا ليس المهاجرون سببه، واحتلال غزة لا يمكن اختزاله في  7 أكتوبر/تشرين الأول، وصعود ترامب لا يمكن تفسيره فقط بشيخوخة بايدن. وحرب أوكرانيا وروسيا لا يمكن تفسيرها فقط باعتداء روسيا، والصراعات في القرن الأفريقي ليست مجرد مسألة انتهاك حدود أو إرهاب، وتخلُّف العالم الإسلامي ليس فقط بسبب الاستعمار.

    تحديد الأسباب الحقيقية لهذه الأزمات يتطلب رؤية الصورة الكاملة، وهذا هو واجب المفكرين في المقام الأول. وبعد ذلك؛ يجب على المفكرين أن يقدموا حلولًا، لكن هذه المرحلة أكثر صعوبة، ويتطلب الأمر أفكارًا غير تقليدية، خارجة عن المألوف.

    إنّ حل مشكلة القومية المتصاعدة في أوروبا يمكن أن يتحقق فقط من خلال تحقيق العدالة في توزيع الثروة، وليس من خلال منع دخول المهاجرين. ومنع تدفّق المهاجرين من المكسيك إلى الولايات المتحدة لا يتحقق ببناء جدار، بل بوجود حكومات عادلة وقوية في أميركا اللاتينية. وقف احتلال غزة يمكن فقط عندما تتخلّى الولايات المتحدة عن طموحاتها الإمبريالية.

    أنا واثق أن لدينا في العالم مفكّرين قادرين على إنتاج أفكار أقوى وأكثر تأثيرًا من هذه. لكن في الوقت الحالي، لا نرى شجاعة في مواجهة المألوف من قِبل المثقفين في أوروبا، أو أميركا، أو العالم الإسلامي. وهذا هو لبّ مشكلتنا الكبرى.

    بدون أفكار لا يمكن إيجاد حلول

    جذور الأزمات السياسية والعسكرية والاقتصادية التي نعيشها تعود إلى المشاكل الاجتماعية. لفهم هذه الأزمات؛ يجب مراقبة المجتمع، وفهمه، وتحديد احتياجاته. وهذا يتطلب من المفكرين التفكير بعمق وتقديم أفكار لتحسين حياة البشرية.

    إذا لم توجد أفكار، فلن تتطور السياسة، ولن تُحل الأزمات، بل ستزداد تعقيدًا. وإذا لم توجد أفكار، فإن الفوضى ستتسع؛ لذا نحن بحاجة إلى الأفكار الشجاعة من المفكّرين.

    أين المفكّرون الأوروبيون الشجعان الذين يمكنهم القول بأن أساس المشكلة في أوروبا يعود إلى الاستعمار والاحتلال في الشرق الأوسط وأفريقيا؟ أين المفكرون المسلمون الذين يستطيعون التصريح بأن سبب تخلف العالم الإسلامي هو في طريقة فهمنا للإسلام وفي الحكومات الفاسدة؟ وأين المثقفون الأفارقة الذين يمكنهم التعبير عن أن سبب الفقر الذي تعانيه القارة هو الجشع؟

    يبدو أنّ هؤلاء المفكرين بحاجة إلى إعادة تقييم ذاتهم، والقيام بنقد ذاتي، والعودة إلى أدوارهم الفكرية الحقيقية.

    الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    «رَقف» يكرّم المخرج أيمن العلي تقديراً لإبداعه السينمائي بعسير

    بعد نجاح «الشاطر».. هنا الزاهد تخوض تجربة درامية جديدة من 10 حلقات

    مدير أعماله لـ عكاظ: تامر حسني يتعرض لكسر وشرخ في أصابعه

    شقيق عادل إمام يكشف لـ «عكاظ» تفاصيل بناء الزعيم مسجداً بجوار فيلته في القاهرة

    مواجهة نارية على أفضل مسلسل درامي في جوائز إيمي 2025

    نجاح فضل شاكر يُشعل مواجهة تصريحات بين راغب علامة وآخرين

    في حضرة الإنسانية.. تكريم عبدالله غريب بالقاهرة

    رحيل زينات خليل.. رفيقة درب الموسيقار سيد مكاوي.. والجنازة غداً

    سجن سنتين لـ«بنت مبارك».. وفاء عامر تنتصر في معركة التشهير على «تيك توك»

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «رَقف» يكرّم المخرج أيمن العلي تقديراً لإبداعه السينمائي بعسير

    الإثنين 15 سبتمبر 1:41 ص

    احتجاج فلسطيني يغلق مدريد.. إلغاء ختام «طواف إسبانيا» التاريخي

    الإثنين 15 سبتمبر 1:40 ص

    محافظ الأحساء يكرّم مواطنًا تبرع بإحدى كليتيه لأخيه

    الإثنين 15 سبتمبر 1:17 ص

    نائب وزير الخارجية بحث الجهود الدولية المبذولة لتأمين الملاحة البحرية في المنطقة

    الإثنين 15 سبتمبر 1:10 ص

    النصر يتصدر دوري المحترفين بفوز مثير على الخلود

    الإثنين 15 سبتمبر 1:07 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    وزير الخارجية يشارك في «تحضيري» القمة العربية الإسلامية الطارئة لبحث الهجوم الإسرائيلي على قطر

    الإثنين 15 سبتمبر 1:05 ص

    «السوق»: 8,645 تريليون ريال القيمة السوقية للأسهم المدرجة

    الإثنين 15 سبتمبر 12:41 ص

    تبون يفتح صفحة جديدة.. غريب وزيراً أول.. وتعديل وزاري شامل في الجزائر

    الإثنين 15 سبتمبر 12:39 ص

    المحكمة الإسرائيلية تدين حريديًا بتهمة التجسس لصالح إيران

    الإثنين 15 سبتمبر 12:34 ص

    وزير السياحة يرعى حفل إطلاق برنامج شتاء السعودية 2025

    الإثنين 15 سبتمبر 12:16 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟