Close Menu
    رائج الآن

    تلوث الهواء يسبب طفرات جينية مرتبطة بسرطان الرئة حتى لدى غير المدخنين

    الخميس 03 يوليو 11:34 ص

    «الصليب والهلال الأحمر»: دور كويتي بارز في إغاثة متضرري الحروب

    الخميس 03 يوليو 11:32 ص

    «الأرصاد»: عوالق ترابية على محافظتي جدة وبحرة

    الخميس 03 يوليو 11:28 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • تلوث الهواء يسبب طفرات جينية مرتبطة بسرطان الرئة حتى لدى غير المدخنين
    • «الصليب والهلال الأحمر»: دور كويتي بارز في إغاثة متضرري الحروب
    • «الأرصاد»: عوالق ترابية على محافظتي جدة وبحرة
    • خلايا شمسية جديدة تولد الكهرباء من ضوء المنازل والمكاتب
    • مسرحية “أشلاء” صرخة من بشاعة الحرب وتأثيرها النفسي
    • ليسوتو.. مملكة صغيرة تواجه سحقا اقتصاديا بسبب قرارات ترامب الجمركية
    • رصاص الاحتلال يفتك بعمال في الضفة يبحثون عن لقمة العيش
    • 4 قتلى و38 مفقودا في غرق عبارة قبالة جزيرة بالي الإندونيسية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مساعي انفصال ألبرتا عن كندا.. الدوافع والتداعيات والتحديات المحتملة
    سياسة

    مساعي انفصال ألبرتا عن كندا.. الدوافع والتداعيات والتحديات المحتملة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 10 مايو 3:20 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    كالغاري- وسط استياء من السياسات الاقتصادية وتصاعد التوترات مع الحكومة الفدرالية في أوتاوا خلال السنوات الأخيرة، أعلنت رئيسة وزراء مقاطعة ألبرتا، دانييل سميث، عن إجراء استفتاء على خطة الانفصال الإقليمي في عام 2026.

    وأثار الإعلان جدلا واسعا في الشارع الألبرتي بين مؤيد ومعارض، وفتح الباب أمام تساؤلات عن مستقبل ألبرتا والتداعيات المحتملة على الاقتصاد المحلي والجانب القانوني للانفصال.

    وكانت سميث قد صرحت قبل أيام بأنها ستجري استفتاء على الانفصال الإقليمي عن كندا في عام 2026 إذا جمع المواطنون التوقيعات اللازمة على العريضة، مضيفة أن ألبرتا ليس أمامها خيار سوى اتخاذ خطوات “لمواجهة عقد من السياسات والقوانين الفدرالية العدائية التي أسهمت في استنزاف ثرواتها بشكل غير عادل، وقوضت صناعة النفط والغاز التي تحرك اقتصادها”.

    دوافع تاريخية

    من جانبه، يرى يحيى اللهيب، أستاذ مشارك في كلية العمل الاجتماعي بجامعة كالغاري، أن دوافع انفصال ألبرتا تبدو سياسية واقتصادية وتاريخية، لكنها تخفي نزعات عنصرية وطبقية، كانت وما تزال عاملا محوريا في تعزيز سلطات البيض على حساب السكان الأصليين والمهاجرين من غير البيض.

    وقال إن هذه العنصرية تسعى إلى إعادة إنتاج النظرة النمطية لتفوق العرق الأبيض على حساب الأعراق الأخرى.

    وفي حديثه للجزيرة نت، يعتبر اللهيب أن الخطاب الانفصالي هو للاستهلاك المحلي لا أكثر، وقد يشكل عاملا للضغط على الحكومة الفدرالية، مشيرا إلى أن ألبرتا، في ظل العولمة، لا تمتلك معطيات الاستمرارية دون كندا، إلا إذا كانت خطة الانفصال مرحلية تؤسس للانضمام إلى الولايات المتحدة، لتبرير ذلك بالمساعدة على استيعاب حرب الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاقتصادية.

    تريفور تومب - أستاذ الاقتصاد بجامعة كالغاري (صفحته على أكس)

    تُعد ألبرتا من أغنى المقاطعات، إذ تنتج نحو 85% من النفط والغاز الكندي، مما جعلها المحرك الرئيسي للاقتصاد الكندي عامة، لكن العديد من سكانها يشعرون بأن سياسات الحكومة الفدرالية، خلال رئاسة جاستن ترودو، فيما يخص مشاريع خطوط النفط وتوزيع الإيرادات الضريبية وسياسات البيئة، لا تخدم مصالحهم وانعكست سلبا على حياتهم وأوضاعهم الاقتصادية والمعيشية خلال السنوات الأخيرة.

    وعن التأثيرات الاقتصادية، حذر أستاذ الاقتصاد بجامعة كالغاري، تريفور تومب، من أن الانفصال قد يؤدي إلى هجرة الشركات ورؤوس الأموال من ألبرتا، كما حدث مع تهديدات مقاطعة كيبيك بالانفصال، وأنها ستتحمل أيضا ضرائب إضافية من قبل أوتاوا لاستخدام الأراضي الكندية لنقل النفط، بحكم أن ألبرتا غير ساحلية، مما يجعلها تعتمد على الموانئ الكندية لتصدير النفط، وفق ما نقله مركز الدراسات الدستورية.

    ويذهب الأستاذ اللهيب إلى أن ألبرتا تدعم أحزابا نيوليبرالية تتعارض سياساتها مع الحكومات الفدرالية الليبرالية، مما يغذي ادعاءاتها بدعم الاقتصاد الكندي دون أدلة مقنعة، إضافة إلى أن العلاقات مع أميركا عززت طموح المحافظين بالانفصال، متجاهلين تداعياته على اقتصاد ألبرتا ونسيجها الاجتماعي.

    د. يحيى اللهيب – أستاذ مشارك في كلية العمل الاجتماعي بجامعة كالغاري (خاصة من المصدر)

    آراء الشارع

    وتكبدت ألبرتا خسائر تقدر بنصف تريليون دولار من الاستثمارات خلال العقد الماضي، وعشرات المليارات من الإيرادات المفقودة التي كان من الممكن استثمارها في الصحة والتعليم والبنية التحتية والخدمات التي يحتاجها سكان ألبرتا، وفق تصريحات رئيسة وزرائها دانييل سميث.

    تجولت الجزيرة نت في شارع “ستيفن أفينيو” وسط مدينة كالغاري، واستطلعت آراء عدد من المواطنين حول خطة الانفصال، حيث انقسمت بين مؤيد ومعارض وغير مبالٍ.

    أكد المؤيدون أنهم يشعرون بالإحباط من تجاهل الحكومة الفدرالية، واعتبروا الانفصال فرصة جيدة للتحرر من الالتزامات المالية التي تُدفع للمقاطعات الأخرى دون أن تعود بفائدة عليهم، بل ازدادت الحياة صعوبة جراء سياسات الحكومة الفدرالية.

    أما الأصوات المعارضة، فيخشون من التبعات الاقتصادية والسياسية، ويميلون إلى الاستقرار ووحدة البلاد، والحفاظ على الامتيازات مثل جواز السفر الكندي، فيما اعتبر آخرون أن فكرة الانفصال هي ورقة ضغط على أوتاوا للتفاوض والحصول على مكتسبات وتحسين التعامل مع موارد المقاطعة، وليست هدفا واقعيا.

    شروط الانفصال

    وعن التشريعات المحلية، يحق للمقاطعة السعي إلى الانفصال، لكن بعد تحقيق شروط صارمة، منها:

    • أن يكون سؤال الاستفتاء واضحا ومباشرا.
    • تحقيق أغلبية واضحة (50%+1).
    • موافقة البرلمان والحكومة الفدرالية على نتيجة الاستفتاء قبل بدء مفاوضات الانفصال، ثم يحال إلى المحكمة العليا للنظر في شرعيته، ومن المرجح رفضه إذا اعتُبر تهديدا لوحدة كندا وانتهاكا للدستور الفدرالي.

    ويبقى مصير مقاطعة ألبرتا ومساعي الانفصال محفوفا بالمخاطر والتعقيدات، ومرتبطا بقدرة حاكمتها دانييل سميث ورئيس الوزراء الكندي مارك كارني على تجاوز التحديات السياسية والاقتصادية وتحسين أوضاع سكان ألبرتا، وإيجاد حلول وسطية من شأنها المحافظة على وحدة كندا وسيادتها.

    يأتي ذلك في ظل التهديدات القادمة من الجارة أميركا بالضم، وانقسام آراء سكان ألبرتا، خاصة رفض السكان الأصليين لهذه الخطوة بقوة، بحجة أن المقاطعة أرض خاضعة لمعاهدات مع التاج البريطاني وليست ملكا للحكومة الإقليمية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    رصاص الاحتلال يفتك بعمال في الضفة يبحثون عن لقمة العيش

    ماذا بعد الإعلان عن تحالف السودان التأسيسي بزعامة حميدتي؟

    موقع روسي: أذربيجان تهاجم روسيا في لعبة تتجاوز حجمها

    كاتب إسرائيلي: عدنا إلى نقطة الصفر في غزة

    أهداف نقابة الصحفيين الأردنيين من ملاحقة منتحلي صفة صحفي

    الكونغرس يلغي حظر تنظيم الذكاء الاصطناعي في الولايات

    بعد تعليق الأسلحة الأمريكية.. كييف تحذّر.. وموسكو: يُعجّل بإنهاء الحرب

    خبير إسرائيلي: عزل أيمن عودة من الكنيست إعلان حرب على عرب الداخل

    نواف سلام: لا استقرار في لبنان طالما استمرت انتهاكات إسرائيل

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «الصليب والهلال الأحمر»: دور كويتي بارز في إغاثة متضرري الحروب

    الخميس 03 يوليو 11:32 ص

    «الأرصاد»: عوالق ترابية على محافظتي جدة وبحرة

    الخميس 03 يوليو 11:28 ص

    خلايا شمسية جديدة تولد الكهرباء من ضوء المنازل والمكاتب

    الخميس 03 يوليو 11:24 ص

    مسرحية “أشلاء” صرخة من بشاعة الحرب وتأثيرها النفسي

    الخميس 03 يوليو 11:19 ص

    ليسوتو.. مملكة صغيرة تواجه سحقا اقتصاديا بسبب قرارات ترامب الجمركية

    الخميس 03 يوليو 11:17 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    رصاص الاحتلال يفتك بعمال في الضفة يبحثون عن لقمة العيش

    الخميس 03 يوليو 11:14 ص

    4 قتلى و38 مفقودا في غرق عبارة قبالة جزيرة بالي الإندونيسية

    الخميس 03 يوليو 11:13 ص

    تراجع أسعار الذهب عالمياً

    الخميس 03 يوليو 10:59 ص

    وزير الخارجية يبحث القضايا الإقليمية والعلاقات المشتركة مع نظيره المصري

    الخميس 03 يوليو 10:38 ص

    استطلاع: الأوروبيون يعتقدون أن سطوة شركات التكنولوجيا الكبرى أكبر من قوانين بروكسل

    الخميس 03 يوليو 10:33 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟