Close Menu
    رائج الآن

    جفون صافية بلا عروق ظاهرة – أخبار السعودية

    الأحد 28 ديسمبر 2:49 م

    3.4 مليار دولار سرقات العملات المشفرة خلال 12 شهراً – أخبار السعودية

    الأحد 28 ديسمبر 2:47 م

    عمر فاروق الفيشاوي يكشف وصية والدته سمية الألفي وأيامها الأخيرة – أخبار السعودية

    الأحد 28 ديسمبر 2:47 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • جفون صافية بلا عروق ظاهرة – أخبار السعودية
    • 3.4 مليار دولار سرقات العملات المشفرة خلال 12 شهراً – أخبار السعودية
    • عمر فاروق الفيشاوي يكشف وصية والدته سمية الألفي وأيامها الأخيرة – أخبار السعودية
    • كاتب سياسي: تصرفات المجلس الانتقالي يقف خلفها دول خارجية لتحقيق مصالحها والمصالح الشخصية للمجلس
    • ‫ارتفاع الكوليسترول الضار.. المخاطر والعلاج الدوائي
    • ذرة واحدة تحول نفايات البلاستيك إلى كيميائيات ثمينة
    • فيديو. عرض ليلي يضيء سماء صقلية.. ثوران بركان إتنا يدهش المتزلجين على المنحدرات
    • «الزراعة» نفّذت حملة تفتيشية على الحيازات الزراعية غير المستغلة للأغراض المخصصة لها
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مصطفى شعبان في مدينة الخطيئة.. رفقا بالجماهير يا “معلم”
    فنون

    مصطفى شعبان في مدينة الخطيئة.. رفقا بالجماهير يا “معلم”

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 24 مارس 6:56 م1 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    عاد الممثل المصري مصطفي شعبان هذا الموسم، ليخوض السباق الدرامي عبر مسلسل “المعلم” بأدواته القديمة، وآخرها تلك التي استخدمها في مسلسل “بابا المجال” الموسم الماضي، باعتباره الشاب المظلوم الذي يقرر الانتصار للخير في مواجهة الأشرار.

    ويتناول المسلسل قصة تاجر السمك “المعلم” (مصطفى شعبان) الذي يعيش وسط أسرته حياة هادئة بسيطة، حتى يسجن والده بسبب قضية مخدرات، فيجد نفسه وسط صراعات مريرة لتجار السوق الكبار، وأنه عليه التصدي لهم.

    ويشارك في البطولة كل من الممثل الأردني منذر رياحنة، والمصريات هاجر أحمد وسلوى خطاب وسهر الصايغ وانتصار، إلى جانب المخضرم أحمد بدير، ويخرج هذا العمل مرقس عادل، وهو من تأليف محمد الشواف.

    #مصطفى_شعبان#المعلم #مصطفى_شعبان #worldwide #ksa pic.twitter.com/a9mmUYMare

    — Mostafa Shaban 🇪🇬 (@MostafaShaban) March 24, 2024

    مدينة الخطيئة

    في “المعلم” نجد ممارسات غير قانونية مثل تجارة المخدرات، والقتل، والسرقة، والبلطجة، والإدمان، يرتكبها العاملون في سوق السمك وأبناؤهم، لكن الممارسات غير الأخلاقية لا يمكن حصرها لأنها تبدأ من الخيانة والحقد ولا تنتهي، حتى أن تلك الشريحة المجتمعية يمكن تسميتها مجتمع مدينة الخطيئة، ببساطة.

    وقد جمع المسلسل كل تلك الخطايا والآثام أملا في أعلى قدر من التشويق، ورسم خطوطا حادة وواضحة بين معسكر الشر، والخير الذي يتمثل في البطل المثالي القوي ومحيطه الأسري.

    وقدم شعبان “الوصفة التقليدية” للنجاح عبر وقوع كل نساء هذا العمل في حب البطل، وقدرته على الانتصار للخير، وهي مساحة مريحة لجميع الأطراف، إذ يظل شعبان طبقا لها “دون جوان” الأبدي، ويشعر الجمهور، وخاصة الشباب الذين تسحقهم ظروف الحياة، براحة مزيفة، وسيطرة ولو من خلال الشاشة.

    المعلم المظلوم

    يستعرض “المعلم” سلوك الأسماك في البحار والبحيرات، وكيف يماثل سلوك تجار السمك في الواقع، إذ يأكل السمك الكبير الصغير بلا رحمة، ويقاوم “المعلم” سيطرة كبار التجار بالسوق، والذين تكمن قوتهم في الاتجار بالمخدرات والاستعانة بالبلطجية.

    ويعمد السيناريو الذي كتبه الشواف لدعم التصور الذهني المراد بناؤه حول الشاب المستقيم الشجاع القوي، رغم فقره مقارنة بحيتان السوق، والذي تزوج صيدلانية رغم عدم استكماله لدراسته، وقرر السيناريست أن يضيف إلى الزوجة أخريات يحببنه منهن ابنة خصمه اللدود، وابنة صديق والده.

    ووقع السيناريو في أفدح وأسوأ أخطاء بناء الشخصيات، وهو “التنميط” إذ التزم كل شخص في المسلسل بدور الشرير أو الخير دون أدنى تغيير، ولو من باب السهو، وهو أمر، فضلا عن كونه مخالفا للطبيعة الإنسانية، فهو ممل للغاية، وفاضح للمسلسل بتفاصيله.

    ويمكن للمشاهد ببساطة أن يتوقع انتصار الخير وهزيمة الشر، وقد حاول صناع المسلسل المناورة بالاقتراب من تحولات حادة قد تؤدي إلى انقلاب الأحداث، لكنها مساحة ملغومة قد تؤدي بالضرورة إلى انهيار كامل لأسس العمل، كأن يتحول أحد الأشرار إلى فعل الخير قبل الاقتراب من نهاية العمل، وبالتالي يصبح احتمال استمرار الصراع أقل، وبالتالي تقل الإثارة المطلوبة. لذلك لم يحدث التحول، وإن خاض الحوار في مساحات محتملة له، بدا أنها لفتح المجال لمزيد من التوقعات لدى الجمهور فقط.

    منذر وسلوى

    لفت الممثل الأردني رياحنة الأنظار بأداء يتراوح بين العاطفي الذي يقف على الحافة بين نشأته في بيئة يغلب عليها الشر والأذى، وبين محب تلمع الدموع في عينيه عشقا وقهرا، كونه من طرف واحد، واستطاعت الممثلة خطاب أن تقدم نموذجا رائعا للمرأة التي تؤمن بالقوة والمال فقط، ولا تهتم لشيء آخر، وجسدت بصوتها وملامحها حالة الجشع، واللامبالاة في آن واحد.

    ومنذر الذي لا تشي ملامحه بالرقة أو العاطفية استطاع أن يمنح الدور أبعادا إنسانية وألوانا مختلفة، على عكس خطاب التي أتقنت دور الشريرة التي تقبل كل شئ إلا أن يقل نصيبها من المال أو السيطرة.

    وعلى النقيض في معسكر الخير، نجد ممثلتين جمعتهما الصداقة كشخصيتين داخل المسلسل، كما جمعتهما منافسة شرسة في مباراة أداء مؤلم، وهما زمزم (الصايغ) زوجة المعلم التي تكتشف إصابتها بسرطان الدم في مرحلة متأخرة، ودهب (هاجر) التي تحب “المعلم” في صمت كونه زوج صديقتها.

    وقد أدى محمود الليثي، أو الفتوة المزيف “هيثم” دوره بشكل رائع، واستطاع تشكيل ملامح الأحجية التي قامت عليها تركيبته المعقدة، فهو جبان، يطمح إلى أن يصبح فتوة، لكنه لا يملك شجاعة المواجهة، ولا حكمة التخلي عن طموح لا يملك القدرات اللازمة له.

    وقد جسد هذا الممثل دوره في البداية مفجرا الضحك على ذلك النموذج المتناقض، الذي يقول ولا يفعل ويتعرض لمواقف محرجة، ولكن الضحك يتحول إلى دموع حين اكتشف “هيثم” حقيقته ورأى بعينيه صورته ضعيفا هزمته الحياة قبل أن يبدأ صراعه معها.

    الخروج من القاهرة

    لم يقدم المخرج مشاهد المجموعات داخل سوق السمك بأفضل شكل، لذلك كان مضطرا دائما إلى المرور السريع على المجموعة، ثم الاستقرار على جزء صغير من المشهد، ومتابعة الأحداث، وهو ما استدعى نجاح المخرج الراحل إسماعيل عبد الحافظ بقدرته الفذة على تصوير المجموعات واقتناص المشهد بين عشرات الأشخاص مع عدم التنازل عن الإشباع سواء بصريا أو دراميا، وخاصة في الملحمة الشهيرة “ليالي الحلمية”.

    ولعل أفضل ما في العمل هو الخروج من القاهرة إلى مساحات أكثر بكارة للتصوير فيها، وفي المشاهد القليلة التي اهتم بتفاصيلها المخرج، ظهرت خلفيات مشهدية فريدة من نوعها للدراما الفاقعة، لتخفف من عبء القيم السلبية التي تسيطر على سلوك أبطاله.

    المسلسل المصري "المعلم

    يعد “المعلم” بمثابة ضوء أحمر تحذيري لفريق العمل، وخاصة بطله الذي استخدم “وصفة الدون جوان” لسنوات طويلة، قدم خلالها شخصية الرجل المزواج المحبوب الغني والشاب المظلوم المحبوب أيضا، الذي ينتصر للخير ويمثل الضعفاء والضحايا في مجتمع الأقوياء والأشرار، لكن ردود الفعل على مواقع التواصل الاجتماعي تؤكد أنها فقدت صلاحيتها.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الأنمي الياباني.. كيف تحوّل من رسوم متحركة إلى ظاهرة ثقافية عالمية؟

    5 صفقات كبرى شكلت ملامح هوليود الجديدة

    بعد “بريكنغ باد”.. فينس غيليغان يعود في “بلوريبوس” بسؤال أكثر رعبا

    رحيل محمد بكري.. سينمائي حمل فلسطين إلى الشاشة وواجه الملاحقة بالنضال الفني

    “لا ترد ولا تستبدل”.. اختبار قاس للعلاقات في مواجهة المرض والخوف

    لقاء الملك وويجز.. “كلام فرسان” جسر فني بين جيلين متباعدين

    نقابة الصحفيين المصرية تستنكر تجاوزات مهنية في تغطية عزاء سمية الألفي

    “أفاتار: النار والرماد”.. حين يسبق الإبهار التقني قوة السرد

    الشرطة البريطانية: لا إجراء ضد فرقة بوب فيلان

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    3.4 مليار دولار سرقات العملات المشفرة خلال 12 شهراً – أخبار السعودية

    الأحد 28 ديسمبر 2:47 م

    عمر فاروق الفيشاوي يكشف وصية والدته سمية الألفي وأيامها الأخيرة – أخبار السعودية

    الأحد 28 ديسمبر 2:47 م

    كاتب سياسي: تصرفات المجلس الانتقالي يقف خلفها دول خارجية لتحقيق مصالحها والمصالح الشخصية للمجلس

    الأحد 28 ديسمبر 2:32 م

    ‫ارتفاع الكوليسترول الضار.. المخاطر والعلاج الدوائي

    الأحد 28 ديسمبر 2:27 م

    ذرة واحدة تحول نفايات البلاستيك إلى كيميائيات ثمينة

    الأحد 28 ديسمبر 1:57 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    فيديو. عرض ليلي يضيء سماء صقلية.. ثوران بركان إتنا يدهش المتزلجين على المنحدرات

    الأحد 28 ديسمبر 1:55 م

    «الزراعة» نفّذت حملة تفتيشية على الحيازات الزراعية غير المستغلة للأغراض المخصصة لها

    الأحد 28 ديسمبر 1:53 م

    تقييمها وصل إلى 3.5 مليارات دولار.. ما شركة عراب الذكاء الاصطناعي الجديدة؟

    الأحد 28 ديسمبر 1:24 م

    صحف عالمية: قصص مروعة عن التعذيب في سجون الاحتلال وتدمير منازل غزة

    الأحد 28 ديسمبر 12:25 م

    وداعاً لبطء ويندوز.. حلول سحرية !

    الأحد 28 ديسمبر 11:27 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟