Close Menu
    رائج الآن

    فيديو. عيد الأضحى في غزة.. غلاء وحصارٌ وجوعٌ ودماءٌ فبأي حال عدت يا عيدُ؟

    السبت 07 يونيو 5:06 م

    قصة حاجة سورية طلبت مهرها أداء الحج

    السبت 07 يونيو 5:05 م

    «الهلال الأحمر»: ندعم الجهود والمبادرات الإنسانية التطوعية في المناسبات الدينية والوطنية

    السبت 07 يونيو 4:55 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • فيديو. عيد الأضحى في غزة.. غلاء وحصارٌ وجوعٌ ودماءٌ فبأي حال عدت يا عيدُ؟
    • قصة حاجة سورية طلبت مهرها أداء الحج
    • «الهلال الأحمر»: ندعم الجهود والمبادرات الإنسانية التطوعية في المناسبات الدينية والوطنية
    • عبد العزيز بن سعود يلتقي نائب رئيس جمعية الكشافة العربية السعودية
    • صحف عالمية: آلية إسرائيل لتوزيع المساعدات بغزة غير مؤهلة
    • أوروبا تسعى للحدّ من قدرة القاصرين على استخدام الشبكات الاجتماعية
    • «المركزي» الروسي يُخفض الفائدة لأول مرة منذ 2022
    • الأونروا: توزيع المساعدات في غزة دعوة للموت
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مقدسيان يرويان للجزيرة نت شهادة حية عن رحلات نزوح ومشاهد موت خلال النكسة
    سياسة

    مقدسيان يرويان للجزيرة نت شهادة حية عن رحلات نزوح ومشاهد موت خلال النكسة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 05 يونيو 7:55 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    طرقت الجزيرة نت بابا حديديا أُغلق مواربة يحمل الرقم 32 في شارع “محمود بربر” بحي رأس العمود بالقدس، من أجل لقاء الزوجين حسن وهيام الغول، اللذين نبشا ذاكرتهما لسرد أحداث حرب النكسة عام 1967.

    وبينما كان الزوج المسن يحرص على سرد قصته الشخصية عن هذه الحرب بروح الدعابة، لم تتمكن زوجته من سردها بالطريقة ذاتها، ورشحت تفاصيل الألم والحزن من ذيل كل كلماتها، فلا شيء مضى وانتهى، ولا ذكرى خبت أو انمحت.

    عاش هذان المقدسيان تجربتين مختلفتين في حرب النكسة (حرب الأيام الستة) التي اندلعت في الساعة 08:45 صباح الاثنين الخامس من يونيو/حزيران 1967، وهاجمت فيها إسرائيل كلًّا من الأردن ومصر وسوريا، وفي اليوم الثالث من الحرب احتلت القوات الإسرائيلية شرقي القدس، ووصلت في العاشرة صباحا إلى حائط البراق ثم سيطرت تماما على المدينة مساء.

    رأت عينا حسن النور في أكتوبر/تشرين الأول 1946 في بلدة سلوان جنوبي المسجد الأقصى، وبعد إصابة والده برصاصة في ساقه في حرب النكبة عام 1948 قرر الأخير الاستقرار في مدينة أريحا شرقي القدس.

    سلاح لم تطلق منه رصاصة واحدة

    كبُر حسن وترعرع هناك وتلقى تعليمه في مدرسة “هشام بن عبد الملك”، وفي اليوم الذي اندلعت فيه الحرب كان يخضع لامتحان الثانوية العامة (المَترِك في حينه) باللغة الإنجليزية، وبعد انتهاء الجلسة بدأ الرجال بمناداة الشبان وحثّهم على التوجه إلى بلدية أريحا لأخذ السلاح، وهذا ما أقدم عليه حسن بالفعل.

    يقول حسن “حملتُ البارودة وحملونا في شاحنة إلى منطقة الخان الأحمر بين القدس وأريحا، وهناك تم تدريبنا على إطلاق النار بشكل سريع، ثم أمرونا بالعودة كل إلى منطقته.. لكن ملامح الهزيمة ظهرت سريعا أيضا ورأيت الجيش الأردني يتجه مشيا على الأقدام باتجاه أريحا، ومع وصولي إليها رآني أحد الضباط، وقال لي عبارة لن أنساها ما حييت”.

    قال الضابط الأردني للشاب المندفع “خدّك وتفاصيله ترصده الطائرة التي تحلق فوقنا.. ادفن البارودة في أي بقعة وعد لمنزل عائلتك.. كان الضابط يعلم بأوامر الانسحاب وبالهزيمة، سمعت نصيحته، ومع وصول الجيش الأردني لأريحا زودناهم بملابس مدنية بعد خلع بزّاتهم العسكرية، ونام جزء منهم في جامع أريحا”.

    لم يهرب الجيش الأردني فحسب، بل كثير من أقارب حسن نزحوا من بلدة سلوان باتجاه أريحا، على وقع الشائعات التي حرصت إسرائيل على تفشيها كالنار في الهشيم كما يقول هذا المسن، ومفادها أن الجيش الإسرائيلي سيقتحم المنازل ويقتل من فيها ويغتصب النساء، فآثر كثيرون النزوح على البقاء، ومن بينهم زوجته هيام التي كانت تبلغ من العمر 10 أعوام.

    شارك في حرب النكسة بتوزيع السلاح على المقدسيين، واستهدفه الاحتلال بقذيفة هاون أدت لاستشـ.ـهاده، ودفن في ساحة بيته 6 أشهر.. تعرف إلى الشـ.ـهيد المقدسي يوسف فتيحة

    للمزيد: https://t.co/Hd2AXoI7wB pic.twitter.com/0yE4elInCU

    — الجزيرة نت | قدس (@Aljazeeraquds) June 5, 2024

    هربا من المجازر والاغتصاب

    في مستهل حديثها للجزيرة نت، قالت هيام إن كبار السن كانوا يتهامسون قبيل اندلاع الحرب، وكأنهم كانوا يعرفون أنها ستندلع حتما، “فاشتروا المواد التموينية وبعض الطعام لتخزينه، وفي اليوم الأول للحرب وعلى وقع أصوات الطائرات والقذائف خبّأنا والدي (عليّ) أسفل طاولة الطعام، ظنّا منه أنها ستحمينا من القذائف إن أُطلقت تجاه منزلنا”.

    كانت هيام تكرر السؤال ذاته على والدها “خلصت الحرب؟” فيجيب “كمان شوي” أي بعد قليل، وصمد وعائلته الممتدة ليومين، ثم أقنعته والدته “مريم” بالنزوح من رأس العمود في سلوان باتجاه أريحا خوفا من اقتحام الجيش الإسرائيلي للمنازل واغتصاب النساء.

    كانت رحلة النزوح قاسية حملت فيها هيام ذكريات ألم وموت كثيرة، إذ سارت هذه الطفلة على قدميها الصغيرتين من رأس العمود نحو بلدة أبو ديس، ومنها إلى العيزرية شرقا، وبعد اجتيازهم منطقة الخان الأحمر حملت شاحنة الأطفال مع جدتهم، في حين أكمل والدها ووالدتها وعمتّها الطريق إلى أريحا سيرا على الأقدام.

    النزوح ومشاهد الموت

    تتابع هيام “في الطريق، شاهدت كثيرا من الخنادق، وعلى جانبي الطريق الكثير من الشهداء المدنيين من أطفال ونساء ومسنين.. جعنا وعطشنا وتعبنا وكانت رحلة النزوح شاقة، انتهت باستقرارنا في منزل عم والدي بأريحا، ومكثنا هناك شهرا قبل أن نعود إلى منزلنا بالقدس”.

    عادوا إلى القدس وعاشوا أسابيع من منع التجول، التي تذكر هيام أنه رُفع بمجرد انتهاء إسرائيل من إحصاء السكان وتسجيلهم، وبموجب هذا الإحصاء لم يتمكن أي مقدسي من الحصول على حق الإقامة في المدينة بسبب عدم وجوده فيها خلال فترة الإحصاء.

    خرجت هذه الطفلة من المدينة وهي تحت الحكم الأردني، وعادت إليها وهي تحت الحكم الإسرائيلي، وقبل أن ننتقل بالحديث إلى زوجها مرّة أخرى، تذكرت سنوات الحكم الأردني عندما كان الجنود والضباط وعائلاتهم يستأجرون منازل من أهلها، وعن العلاقات الطيبة بينهم وبين المقدسيين، وتذكرت مقرّ الجيش الأردني الذي كان يبعد بضع خطوات عن منزل عائلتها.

    نجت من النكبة وسقطت في النكسة.. لماذا تأخر احتلال شرقي القدس 19 عاما؟
    للمزيد: https://t.co/Yw8dhBA937 pic.twitter.com/1MeVG6Q79c

    — الجزيرة نت | قدس (@Aljazeeraquds) May 26, 2025

    نزوح ثم عودة

    ورغم أن عائلة الغول الممتدة نزحت إلى منزلهم في أريحا، فإن حسن وأشقاءه ألحّوا على والدهم للنزوح باتجاه الأردن، وهكذا فعلوا.

    ويقول “عشنا لمدة 4 أشهر في حي المحطة بعمّان الشرقية عند أصدقاء والدي قبل أن نعود إلى منزلنا، لكنني كنت أتوجه باستمرار إلى أريحا ومعظم رحلاتي كانت سيرا على الأقدام.. أقطع نهر الأردن باتجاه المدينة.. أوّفر بعض الطعام للنازحين في منزلنا، ومن بينهم هيام التي لم أكن أعلم أنها ستصبح زوجتي في المستقبل”.

    دارت الأيام وأصبحت فلسطين محتلة بالكامل، ووجد هذا الشاب فرصة عمل بدولة الكويت التي مكث فيها لنحو 5 أعوام قبل أن يعود ويتزوج هيام عام 1975 ويعيشا في بيت يقع على مقربة من ذلك الذي وُلدت فيه، وعلى بعد عشرات الأمتار من مستوطنة “معاليه هزيتيم” التي أنشئت عام 1997.

    رأس العامود، القدس، الزوجان المقدسيان حسن وهيام الغول يترجعان ذكرياتهما وينظران إلى الجبل الذي يعج بقبور يهودية (الجزيرة نت)

    ويلات الحرب مستمرة

    في الذكرى الـ58 للنكسة، يقول الزوجان إن شيئا في القدس لم يبق على حاله، وأجمعا على أن ما عاشاه من ويلات هذه الحرب لا يُقارن بما يعيشه الغزّيون في حرب الإبادة الحالية.

    قبل أن نودعهما، سار حسن وهيام معنا باتجاه فناء منزلهما الخارجي، وهناك سالت على لسانهما حكايات الطفولة، فتشير الزوجة بإصبعها نحو المقبرة اليهودية التي تقول إنهم كانوا يلهون في مكانها في طفولتهم، وأكمل حسن قائلا “كانت أشجار السرو تغطي الجبل”.

    هنا منزل ابنة خالي المسلوب، وهناك مخفر الجيش الأردني الذي تم الاستيلاء عليه بُعيد النكسة، وهناك في ذلك المنزل تركت الجزيرة نت كثيرا من الكلمات التي تحشرجت في حلق هذين المسنين عن حال بلاد توالت عليها الاحتلالات وظلّت رغم كل المآسي مهوى وبوصلة قلبيهما.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    صحف عالمية: آلية إسرائيل لتوزيع المساعدات بغزة غير مؤهلة

    الأونروا: توزيع المساعدات في غزة دعوة للموت

    فوكس نيوز: ماسك عبقري في التكنولوجيا وجاهل في السياسة وغريب الأطوار

    استطلاع رأي: بينيت يتقدم على نتنياهو

    ماسك يحذف منشوراته المناهضة لترمب.. وموقف الرئيس ما زال غامضاً !

    هل تنجح ماليزيا بالدخول على خط الصراع الهندي الباكستاني؟

    إسرائيل ترتكب مجزرة جديدة في خان يونس ورفح

    الأمير هاري كان سيحمل لقب أمه ديانا بسبب مشكلة جوازيْ سفر

    ترمب لإيران: سنتحرك لمواجهة تخصيب اليورانيوم

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    قصة حاجة سورية طلبت مهرها أداء الحج

    السبت 07 يونيو 5:05 م

    «الهلال الأحمر»: ندعم الجهود والمبادرات الإنسانية التطوعية في المناسبات الدينية والوطنية

    السبت 07 يونيو 4:55 م

    عبد العزيز بن سعود يلتقي نائب رئيس جمعية الكشافة العربية السعودية

    السبت 07 يونيو 4:51 م

    صحف عالمية: آلية إسرائيل لتوزيع المساعدات بغزة غير مؤهلة

    السبت 07 يونيو 4:40 م

    أوروبا تسعى للحدّ من قدرة القاصرين على استخدام الشبكات الاجتماعية

    السبت 07 يونيو 4:39 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «المركزي» الروسي يُخفض الفائدة لأول مرة منذ 2022

    السبت 07 يونيو 4:26 م

    الأونروا: توزيع المساعدات في غزة دعوة للموت

    السبت 07 يونيو 4:24 م

    شجار ترامب وماسك هديةُ السماء لموسكو: تهكم وسخرية ودعوة للملياردير للعمل في روسيا

    السبت 07 يونيو 4:05 م

    «شوقا لبيت الله».. حاج يمني باع أرضه ليحقق حلم والدته بأداء الحج

    السبت 07 يونيو 4:04 م

    «specialized by stc» التابعة لمجموعة stc تدعم منظومة الحج 1446هـ بتسهيل إدارة الحشود عبر تقنيات اتصالات حرجة

    السبت 07 يونيو 3:49 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟