Close Menu
    رائج الآن

    بالصور.. خيام تتطاير وأطفال يواجهون البرد بلا مأوى في غزة

    الخميس 18 ديسمبر 9:55 ص

    المطر والبرد يضربان غزة.. خيام غارقة وبيوت مهددة بالانهيار

    الخميس 18 ديسمبر 9:43 ص

    سوريا تنعى وزير ثقافتها الأسبق رياض نعسان آغا

    الخميس 18 ديسمبر 8:46 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • بالصور.. خيام تتطاير وأطفال يواجهون البرد بلا مأوى في غزة
    • المطر والبرد يضربان غزة.. خيام غارقة وبيوت مهددة بالانهيار
    • سوريا تنعى وزير ثقافتها الأسبق رياض نعسان آغا
    • توقعات بانخفاض الطلب على الهواتف الذكية في 2026
    • بالفيديو.. اليوسف: الكويت مستهدفة.. نعم مستهدفة
    • بالفيديو.. اليوسف: الكويت مستهدفة.. نعم مستهدفة
    • ماذا جرى بين حارس منتخب الأردن وقائد السعودية سالم الدوسري؟
    • ميلان يلتقي نابولي اليوم في انطلاق كأس السوبر الإيطالي بالرياض
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » من حصن منيع إلى فخٍّ قاتل
    سياسة

    من حصن منيع إلى فخٍّ قاتل

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 11 أكتوبر 7:20 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لطالما شكلت الضاحية الجنوبية لبيروت، مركزاً إستراتيجياً لـ(حزب الله) من الناحية الاجتماعية والعسكرية والسياسية، حتى أنها باتت الحصن المنيع والمركز الأساسي للحزب، وأكثر من ذلك، كانت من أهم قلاعه التي كان يعتمد عليها لضمان نفوذه وتحقيق إستراتيجياته وتنفيذ أجنداته، حيث كانت عبارة عن خزان بشري من المناصرين والمقاتلين، وفيها الترسانة الضخمة من الأسلحة التي كانت (العصا الغليظة)؛ التي يخوف بها خصومه ويهيمن بها على المشهد السياسي ويفرض من خلالها إرادته على الداخل والخارج.

    لكن ضربة ٢٧ سبتمبر ٢٠٢٤، التي أدت إلى اغتيال (أمين الحزب والضاحية)، كشفت هشاشة ذاك (الحصن)؛ الذي فرض لعقود من الزمن حكماً أمنياً ذاتياً وصارماً، وسرعان ما تحول إلى (مصيدة) للحزب الذي لا يُقهر، لتبدأ في اليوم التالي رحلة التغييرات الجذرية في مسيرة ١٨ عاماً من (الردع المتبادل).

    كيف تحولت الضاحية إلى مصيدة؟

    إستراتيجية التغيير في الهجوم: وضعت إسرائيل في السنوات الأخيرة تكتيكات مختلفة لمواجهة حزب الله «المحتملة». وعندما سنحت الفرصة، بدا واضحاً أن هناك تبدلاً جذرياً قد حصل في المواجهة العسكرية، فبدلاً من شنّ إسرائيل لهجمات مباشرة وواسعة النطاق على حزب الله، كما فعلت في حرب تموز ٢٠٠٦، اعتمدت في الأشهر القليلة الماضية؛ التي بلغت ذروتها في سبتمبر ٢٠٢٤؛ على الهجمات الدقيقة، فشلّت بداية قدرته على الحركة أو على الدفاع، مستهدفة أبرز قادته من خلال عمليات الاغتيال المتلاحقة لشخصيات أمنية رفيعة ومؤثرة، واستهدفت فيما بعد بنيته التحتية، وأماكن تخزين الذخائر والأسلحة الحساسة، حتى تمكنت من قطّع رأسه في (الضربة القاضية).

    الاختراق وتفخيخ المصيدة

    إنه اللغز الذي لا يزال محللون وخبراء حتى اليوم يحاولون فهم ما حصل وكيف حصلت هذه الاستهدافات؟. وفي جولة سريعة ومبسطة، فإن من يراقب الإستراتيجية الجديدة من الهجمات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت خلال حرب غزة، التي بلغت ذروتها الشهر الماضي، لا بد أنه قرأ في أهدافها أنها كانت تتعمد كشف أكثر من رسالة؛ أبرزها بأن حزب الله لم يعد يمتلك نفس الدرجة من السيادة على مناطقه، وأن الاستخبارات الإسرائيلية نجحت في اختراق وضعضعة (حزب الله)؛ الذي كان يقدم نفسه على أنه قوة موحدة ومنضبطة مع قدرة عالية على مكافحة التجسس داخل صفوفه من الطراز الأول.

    لكن مع اغتيال الأمين العام للحزب حسن نصرالله ومعه قادة كبار من الصفوف الأمامية، لن نجد لسنوات طوال من يجيب على السؤال الأبسط والأهم في آن، كيف وثق قادة الحزب بأن إسرائيل غير قادرة على الوصول إليهم مع ما بنوه بعمق عشرات الأمتار في عملية إعادة إعمار الضاحية بعد حرب 2006؟.

    كيف وثقوا بالبقاء في الضاحية بعد توالي عمليات الاغتيال في الأشهر القليلة الماضية وتحولها إلى ساحة مفتوحة أمام الطائرات الإسرائيلية والمسيرات؟.

    التحول الشعبي من الدعم إلى النقمة

    إن إسرائيل تدرك جيداً أن استهداف كل مناطق نفوذ (حزب الله) لا يؤدي فقط إلى تدمير معاقله ومخازنه وبنيته التحتية الحيوية، بل سيدفع المدنيين أو بيئته للانتقاص من قدرته على حمايتهم.

    وهذا التناقض بين هدف الحزب المعلن كمدافع عن لبنان، أو عن عقيدته، أو عن بيئته وبين الأضرار الجسيمة والكبيرة في الأملاك والأرواح التي تكبدوها، وضع الحزب في موقف حرج أمام قاعدته الشعبية التي ستحاسبه بعدما استخدمها كدروع بشرية ليحمي نفسه ومراكزه وذخائره.

    إن الحزب سيبقى لسنوات في مواجهة معضلة أخلاقية وعسكرية، لأن سقوط الضاحية لم يؤدِ فقط إلى سقوط الحصن عسكرياً، بل أسقط أضراراً جسيمة في سمعته كـ(حركة مقاومة) هدفها كما زعمت حماية بيئتها أو مجتمعها الذي مدّها بكل أنواع الدعم.

    أضف إلى ذلك، الصراع القائم داخل لبنان نفسه والضغوط الاقتصادية والسياسية التي أسهمت في زيادة هشاشة الوضع بين الحزب وبيئته؛ فالحزب، أو ما تبقى منه، الذي كان يعتمد بشكل كبير على دعم حلفائه، وجد نفسه مضطراً لترك بيئته تواجه كل أنواع التحديات الداخلية (النزوح والعوز) التي لا تقل خطورة عن التحديات الخارجية.

    إن الضاحية التي خدعت بيئتها على أنها رمز للقوة والمقاومة، هي اليوم أرض محروقة وما زالت عرضة للهجمات المتكررة. بسقوط الضاحية أو نهايتها ستبدأ رحلة التغيرات الجيوسياسية والإستراتيجية على المستويات والملفات كافة.

    معلومات عن الضاحية

    زاد عدد النازحين الشيعة إلى الضاحية الجنوبية، مع بداية الحرب الأهلية اللبنانية عام 1975، إذ اضطر أكثر من 150 ألفاً من سكان الأحياء الشرقية للعاصمة بيروت إلى ترك مناطقهم بعد أن ضايقتهم المليشيات المسيحية.

    كان يوجد قرب الضاحية مخيم برج البراجنة للاجئين الفلسطينيين الذي تبلغ مساحته نحو 750 متراً مربعاً، وعدد سكانه حوالي 25 ألف نسمة.

    يتجاوز عدد المؤسسات التجارية والاقتصادية في الضاحية الجنوبية 37 ألفاً، ويصل عدد مستشفياتها إلى ثمانية، ويزيد عدد الفروع المصرفية فيها على المئة فضلاً عن شبكة المدارس والمراكز الثقافية والدينية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    بالصور.. خيام تتطاير وأطفال يواجهون البرد بلا مأوى في غزة

    دعوة أفريقية لإثيوبيا وإريتريا لتجديد الالتزام باتفاق الجزائر

    مناورات في الكواليس لخلافة الرئيس الشيشاني رمضان قديروف

    هيل: النجاح الساحق لممداني يزيد عدد المرشحين المسلمين بأميركا

    أرقام صادمة عن الفساد في العالم على طاولة مؤتمر أممي بالدوحة

    المجلس النرويجي للاجئين: يجب الضغط على إسرائيل لإنقاذ خطة السلام

    فايننشال تايمز: بلير لن ينضم لمجلس سلام غزة

    كيف دفعت سيطرة “الانتقالي” على حضرموت والمهرة الحكومة اليمنية لمغادرة عدن؟

    غوتيريش يدين بشدة اقتحام إسرائيل مقر الأونروا بالقدس الشرقية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    المطر والبرد يضربان غزة.. خيام غارقة وبيوت مهددة بالانهيار

    الخميس 18 ديسمبر 9:43 ص

    سوريا تنعى وزير ثقافتها الأسبق رياض نعسان آغا

    الخميس 18 ديسمبر 8:46 ص

    توقعات بانخفاض الطلب على الهواتف الذكية في 2026

    الخميس 18 ديسمبر 8:03 ص

    بالفيديو.. اليوسف: الكويت مستهدفة.. نعم مستهدفة

    الخميس 18 ديسمبر 8:02 ص

    بالفيديو.. اليوسف: الكويت مستهدفة.. نعم مستهدفة

    الخميس 18 ديسمبر 8:02 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ماذا جرى بين حارس منتخب الأردن وقائد السعودية سالم الدوسري؟

    الخميس 18 ديسمبر 8:00 ص

    ميلان يلتقي نابولي اليوم في انطلاق كأس السوبر الإيطالي بالرياض

    الخميس 18 ديسمبر 7:57 ص

    مهندسو الذكاء الاصطناعي شخصية عام 2025 بمجلة “تايم”

    الخميس 18 ديسمبر 7:44 ص

    قطر والولايات المتحدة تجدّدان الشراكة الاستراتيجية.. والدوحة: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن غزة

    الخميس 18 ديسمبر 6:07 ص

    عمرها 21 مليون سنة.. عالم يروي للجزيرة نت قصة أبقار البحر في قطر

    الخميس 18 ديسمبر 5:29 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟