Close Menu
    رائج الآن

    هدنة أوكرانيا.. بين اتهامات بوتين ومطالب زيلينسكي

    الأربعاء 04 يونيو 8:18 م

    الانتخابات الرئاسية في بولندا: نسب مشاركة مرتفعة وترجيحات بفوز ترزاسكوفسكي

    الأربعاء 04 يونيو 7:57 م

    المملكة تؤكد التزامها بتعزيز التعاون الدولي لتطوير سوق العمل

    الأربعاء 04 يونيو 7:56 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • هدنة أوكرانيا.. بين اتهامات بوتين ومطالب زيلينسكي
    • الانتخابات الرئاسية في بولندا: نسب مشاركة مرتفعة وترجيحات بفوز ترزاسكوفسكي
    • المملكة تؤكد التزامها بتعزيز التعاون الدولي لتطوير سوق العمل
    • المفتي العام للمملكة يستقبل المستفتين بمنى
    • مصادر طبية: 41% من مرضى الفشل الكلوي في غزة استشهدوا
    • صقاريا ودوزجة.. وجهتان سياحيتان تركيتان بعيدتان عن صخب المدن
    • هل يخدعنا الاقتصاد الأميركي؟
    • إعلام إسرائيلي: حماس أعدت آلاف العبوات المتفجرة ونحن سنغوص في وحل غزة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » من ساحات القتال إلى أسواق إدلب: “الجهاديون الأجانب” يبحثون عن وطن في سوريا
    العالم

    من ساحات القتال إلى أسواق إدلب: “الجهاديون الأجانب” يبحثون عن وطن في سوريا

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 01 يونيو 2:41 م0 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بقلم: يورونيوز

    نشرت في
    01/06/2025 – 13:30 GMT+2

    اعلان

    لم يكن أحد يتوقع قبل عام أن يُكتب لسوريا بداية جديدة بهذه السرعة. بعد أكثر من عقد من الحرب الدامية، سقط نظام بشار الأسد في غضون أسابيع، ليقفز أحمد الشرع، المعروف سابقاً باسم أبو محمد الجولاني، إلى موقع الرئاسة وسُمّي رئيساً للمرحلة الانتقالية في سوريا.

    لكن هذا التحوّل السياسي لم يكن ليتم لولا آلاف المقاتلين الأجانب، القادمين من أوروبا وأفريقيا وآسيا الوسطى، الذين شاركوا في القتال، ليس فقط بسلاحهم، بل بتنظيماتهم وخبراتهم القتالية. هؤلاء دخلوا سوريا تحت رايات مختلفة، أصبحوا اليوم جزءاً من الواقع الجديد، لكن وجودهم يثير تساؤلات كبيرة داخل البلاد وخارجها.

    في الرياض، الشهر الماضي، وجّه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسالة واضحة خلال لقاء مع الشرع: “إخبار الإرهابيين الأجانب بالمغادرة”.

    وبحسب واشنطن بوست “كانت الكلمات قاسية، لكن التنفيذ يبدو مستحيلاً. فالحكومة لا تملك مكاناً لإرسال هؤلاء الرجال إليه، ولا توجد دولة مستعدة لاستقبالهم”.

    بحسب تقارير متخصصة، فإن العدد الحقيقي للمدرجين على قوائم الإرهاب الدولية لا يتجاوز بضع عشرات، بينما الآلاف الآخرون لا تحمل ملفاتهم سوى أسماء غير مؤكدة أو هويات مجهولة. ودولهم الأصلية، سواء في أوروبا أو آسيا، لا تبدي أي استعداد لاستقبالهم، خوفاً من التداعيات الأمنية.

    حياة بين السر والعلن

    في شمال غرب سوريا، حيث تسيطر هيئة تحرير الشام، الذراع السابق للقاعدة والتي لا تزال مرتبطة بالرئيس الجديد رغم إعادة هيكلتها، يعيش هؤلاء المقاتلون حياةً بين السر والعلن.

    بعضهم انخرط في المجتمع المحلي، تزوج وأنجب وبدأ عملاً بسيطاً. آخرون لا يزالون يحملون السلاح، ويترددون على المساجد والمدارس كأي مواطن سوري.

    “مصطفى”، مقاتل فرنسي من أصل جزائري، يسكن في ضاحية إدلب. لم يعد يرتدي الزي العسكري، لكنه لا يفارق سلاحه. يقول لـ”واشنطن بوست” إنه مطلوب في معظم الدول الأوروبية. “العودة تعني الموت أو السجن. سأموت هنا”، يضيف بصوت هادئ.

    مثله، هناك العشرات من الفرنسيين والبلجيكيين والأوكرانيين وحتى من آسيا الوسطى، الذين قضوا سنوات في سوريا، وتحولت حياتهم من القتال إلى البحث عن الاستقرار الشخصي.

    غضب متزايد.. وخيبة أمل

    لكن ليست كل القصص مشابهة. بعض المقاتلين، خاصة الأوروبيين منهم، يشعرون بالإحباط. اتهموا الشرع بأنه خان القضية، وأنه باع المبادئ مقابل مقعد على كرسي الحكم.

    يقول أحد هؤلاء: “الجولاني يهاجمنا من الأرض، وأمريكا من السماء”، في إشارة إلى الحملات العسكرية المستمرة ضد الفصائل الجهادية التي لم تبايع الحكومة الجديدة.

    ويضيف: “نحن لم نقاتل كل هذه السنوات لنرى حكومة تحكمنا بنفس الطريقة التي حكم بها الأسد، فقط بأسماء مختلفة”.

    الأمر الذي يزيد الأمور تعقيداً هو استمرار أعمال العنف الطائفي التي تُنسب إلى بعض الفصائل الجهادية. وتشير تقارير من جماعات المراقبة إلى أن مقاتلين أجانب شاركوا في عمليات سابقة استهدفت أبناء الطائفة العلوية في الساحل السوري، مما أسفر عن مقتل مئات المدنيين.

    اعلان

    هذه الانتهاكات تهدد عملية الانتقال السياسي الهشة التي تحاول الحكومة الجديدة بناءها، وتجعل من الصعب عليها تقديم نفسها كقوة شاملة وموحّدة لكل السوريين.

    على الجانب الآخر، يرى محللون أن الحل الوحيد هو دمج هؤلاء المقاتلين في الجيش النظامي الجديد، أو فرض معايير واضحة لسلوكهم، ومنعهم من التحريض الطائفي أو تنفيذ عمليات خارج الحدود. لكن العملية تسير ببطء، والخلافات داخلية وخارجية تعرقل أي تقدم.

    ويقول جيروم دريفون، خبير شؤون الجهاد في مجموعة الأزمات الدولية: “الحكومة تحاول عزلهم، لكن من هم الإرهابيون حقاً؟ فقط عشرات من المقاتلين مصنفون دولياً، بينما البقية ليس لديهم هوية واضحة، ودولهم لا تريد استقبالهم”.

    اعلان

    حتى إن رجال الدين الجهاديين بدأوا يعتبرون هؤلاء المقاتلين “عبئاً”، وتنبأوا بأن الشرع قد يتخلص منهم بمجرد تعزيز واقعه السياسي والأمني، وفق ما نقلت عنه “واشنطن بوست”.

    “لا أريد العودة”

    في زوايا خفية من شوارع إدلب، حيث تسيطر الحكومة الجديدة، يعيش المقاتلون الأجانب حياةً غامضة. بعضهم يمشي بين المدنيين كأن شيئاً لم يكن، وآخرون لا يزالون يرتدون الزي العسكري، والبعض منهم يتجول بحرية داخل المساجد والمحال التجارية، دون أن يُسأل عنهم أحد.

    لكن الحديث إليهم ليس سهلاً. فمع أوامر صارمة من الحكومة الجديدة بعدم التحدث إلى الإعلام، يحتاج الوصول إليهم إلى تفاهم محلي، وضمانات بعدم الكشف عن هوياتهم.

    في سوق صغير بقلب إدلب، التقت الصحيفة برجل من آسيا الوسطى. يتحدث العربية بطلاقة، كأنه ولد وترعرع في سوريا، وليس شخصاً قضى ثماني سنوات فقط بين أهلها.

    اعلان

    يرفض الكشف عن هويته، لكنه لم يخفِ حقيقة وجوده: “جئت إلى هنا للقتال”، وكأنه يسترجع ذكرى قديمة لا يريد العودة إليها، ويضيف: “لكن الحياة غيّرتني. تزوجت، أنجبت، وأصبحت أعمل هنا. لم تعد سوريا بلداً غريباً عليّ”.

    وعند سؤاله إن كان يفكر في العودة إلى موطن أجداده، يجيب: “لا أعرف إن كانت بلادي تريدني أم لا، لكنني لا أريد العودة. أصبحنا جزءاً من هذا المجتمع، حتى لو كان البعض لا يحب وجودنا”.

    ويضيف وهو يشير إلى المارة من حوله: “الجميع يعرف من أين نحن، لكن لا أحد يسأل. كلنا هنا نبحث عن حياة جديدة، حتى وإن جاء بعضنا بسلاح في يده”.

    اعلان

    وفي ظل غياب حلول واضحة، يبقى هؤلاء المقاتلون واقفين على خط موازٍ بين البقاء والرفض، بين ولاء مشكوك فيه وتهديد مستمر، بينما تستمر سوريا في البحث عن طريقها نحو الاستقرار.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الانتخابات الرئاسية في بولندا: نسب مشاركة مرتفعة وترجيحات بفوز ترزاسكوفسكي

    داعم لإسرائيل وللسيطرة على القطاع.. 10 معلومات عن الرئيس الجديد لمؤسسة غزة

    بلجيكا: العثور على مادة الحشيش في حلوى شهيرة والسلطات تسحب المنتج من الأسواق

    أميركا تحتجز زوجة وأبناء المتهم بهجوم كولورادو وتسعى لترحيلهم

    هوس إنقاص الوزن.. كم يدفع الأوروبيون للحصول على جسم ممشوق؟

    «التجارة» سجلت 886 محضراً في مايو

    المرشد الإيراني: طهران لن تتخلى عن تخصيب اليورانيوم

    فيديو. في الذكرى السادسة والعشرين لمظاهرات تيانانمن: لا فعاليات ولا صخب في هونغ كونغ

    «الكويت للعلوم والتكنولوجيا» تتعاون و«مايكروسوفت» لدمج الذكاء الاصطناعي في العمليات الأكاديمية للجامعة ومناهجها

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الانتخابات الرئاسية في بولندا: نسب مشاركة مرتفعة وترجيحات بفوز ترزاسكوفسكي

    الأربعاء 04 يونيو 7:57 م

    المملكة تؤكد التزامها بتعزيز التعاون الدولي لتطوير سوق العمل

    الأربعاء 04 يونيو 7:56 م

    المفتي العام للمملكة يستقبل المستفتين بمنى

    الأربعاء 04 يونيو 7:42 م

    مصادر طبية: 41% من مرضى الفشل الكلوي في غزة استشهدوا

    الأربعاء 04 يونيو 7:41 م

    صقاريا ودوزجة.. وجهتان سياحيتان تركيتان بعيدتان عن صخب المدن

    الأربعاء 04 يونيو 7:40 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    هل يخدعنا الاقتصاد الأميركي؟

    الأربعاء 04 يونيو 7:32 م

    إعلام إسرائيلي: حماس أعدت آلاف العبوات المتفجرة ونحن سنغوص في وحل غزة

    الأربعاء 04 يونيو 7:31 م

    داعم لإسرائيل وللسيطرة على القطاع.. 10 معلومات عن الرئيس الجديد لمؤسسة غزة

    الأربعاء 04 يونيو 7:30 م

    المحميات البحرية

    الأربعاء 04 يونيو 7:19 م

    قصف طائرة شحن بعد هبوطها في مطار نيالا بدارفور

    الأربعاء 04 يونيو 7:17 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟