Close Menu
    رائج الآن

    4 أسئلة بشأن طرح أسهم “سبيس إكس” للاكتتاب العام

    الثلاثاء 16 ديسمبر 1:07 م

    استشاري يوضح كيفية احتواء المراهق دون صدام

    الثلاثاء 16 ديسمبر 12:24 م

    هل أبصرنا “المادة المظلمة” أخيرا؟ هالة طاقة غامضة قد تحمل الإجابة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 11:30 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • 4 أسئلة بشأن طرح أسهم “سبيس إكس” للاكتتاب العام
    • استشاري يوضح كيفية احتواء المراهق دون صدام
    • هل أبصرنا “المادة المظلمة” أخيرا؟ هالة طاقة غامضة قد تحمل الإجابة
    • السميط لـ «الأنباء»: معهد الكويت للدراسات القضائية يستعد لإطلاق برامج تدريبية جديدة
    • تجارب: عقار فايزر يؤخر تفاقم المرحلة الرابعة من سرطان الثدي
    • ما الذي سبق هجوم أستراليا؟ “رحلة غامضة” للمنفّذَين إلى الفلبين تثير تساؤلات أمنية
    • هل حُرم ريال مدريد من ركلة جزاء في مواجهة ألافيس؟
    • متحف “غريفان” بباريس.. 250 تمثالا شمعيا لإضاءة صفحات التاريخ
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » من هبّة باب الأسباط إلى طوفان الأقصى.. ماذا تغير في القدس؟
    سياسة

    من هبّة باب الأسباط إلى طوفان الأقصى.. ماذا تغير في القدس؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 14 يوليو 2:56 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    القدس المحتلة- ما زال يوم 14 يوليو/تموز من كل عام يذكّر الفلسطينيين بواحدة من أهم الهبّات الشعبية التي اندلعت من بوابة المسجد الأقصى ووضعت الاحتلال خلالها بين خيارين أحلاهما مُر: إما الذهاب إلى مواجهة مفتوحة أو التراجع.

    اختار الاحتلال التراجع أمام الغضب الجماهيري الذي أشعلته خطوة تركيب بوابات إلكترونية في أبواب الأقصى بذريعة إقدام 3 شبان من مدينة أم الفحم في الداخل الفلسطيني على إطلاق النار على قوة للشرطة الإسرائيلية متمركزة عند باب حطة، أحد أبواب المسجد.

    في حديثه للجزيرة نت يستعرض الباحث في شؤون القدس زياد ابحيص نتائج وتداعيات تلك الهبّة، مبينا أن التجربة كانت ناجحة من حيث تراجع الاحتلال عن المواجهة، وشكلت حافزا على تكرار المواجهة الشعبية 3 مرات بعدها، لكن مقابل هذا النجاح الشعبي حاول الاحتلال تفكيك ما يمكن أن يسمح بتجدده، فشدد الخناق على محيط المسجد بشكل تدريجي وصولا إلى وضعه تحت حصار دائم.

    وبعد الهبّة عمل الاحتلال على ضرب القيادات الميدانية التي من شأنها أن تشكل الطليعة ونواة التجمع المركزية لأي تحرك شعبي مشابه عبر الاعتقال الإداري والإبعادات عن المسجد الأقصى والبلدة القديمة ومدينة القدس بالإجمال، واستهداف النشطاء في أرزاقهم وحياتهم وهدم بيوتهم وسائر معاملات حياتهم ليكونوا عبرة لمن يجرب التحدي، وفق ابحيص.

    واليوم تمر الذكرى السابعة على اندلاع هبّة باب الأسباط، وفي ظل الحرب يتعقد المشهد في القدس من 3 زوايا وفقا للباحث المقيم في الأردن:

    عقدة الثقة: فبعد المواجهات الشعبية المتكررة التي انطلقت من القدس، بل ومن المسجد الأقصى تحديدا، وبعد حربين تخللتهما جولة تصعيد عسكري انطلقت كلها بسبب الأقصى تحديدا أخذت القدس تتحول إلى عقدة ثقة مستحكمة لدى إسرائيل بمختلف المستويات رسميا وشعبيا.

    من هنا أخذ العدوان على الأقصى وعلى القدس في العموم يتحول إلى عنوان لإثبات الذات والثقة بالمستقبل، وأخذ العدوان على المسجد تحديدا يدخل مرحلة جديدة بالتحول إلى نقطة إجماع بين المكونات القومية والدينية الإسرائيلية، فلم يعد موضوعا للصهيونية الدينية وحدها، بل بات عنوانا قوميا لاستعراض السيادة والقوة، وهو ما سينذر بتصاعد التحدي فيه وبتجدد أسباب المواجهة التي من شأنها أن تصبح أكثر إلحاحا على بقية المكونات لتلتحق بما قدمته المقاومة في غزة من نموذج.

    ودفع هذا التحول الجديد في مكانة القدس شرطة الاحتلال إلى أن ترعى بنفسها اعتداءات تاريخية على الأقصى في المناسبات العبرية التي مرت، سواء في عيد الفصح التوراتي برمضان أو في ذكرى احتلال القدس أو في عيد الأسابيع التوراتي بعدها، إذ سمحت بإدخال أدوات دينية كانت تحرص بنفسها على منعها من قبل، ورعت استعراض العلم الصهيوني والنشيد القومي في الأقصى، وهي الاستعراضات التي كانت تحظرها وتحاربها بنفسها خوفا من ارتداداتها من قبل.

    إحكام الحصار: في هذه الزاوية نذكّر بأن المسجد دخل في الشهر السابق لمعركة طوفان الأقصى حالة غير مسبوقة من الحصار بمنع المصلين من دخول البلدة القديمة، ومنع دخول المصلين في صلوات الفجر والظهر والعصر في أيام الأعياد التوراتية، إلى الحد الذي جعل الصلاة تقام فيه بصف غير مكتمل في الجامع القبلي في بعض الصلوات.

    ومع بدء معركة طوفان الأقصى استمر الاحتلال في فرض هذا الحصار الذي كان يجري فرضه كتدبير مؤقت لأول مرة، فاستمر حتى نهاية يناير/كانون الثاني 2024 وأخذ يحاول تثبيت عناصره ماديا من خلال تعزيز نظام الكاميرات والمجسات الحرارية ونصب سياج شائك على السور الشرقي للأقصى ونصب بنية معدنية دائمة لحواجز شرطته على عدد من أبواب الأقصى.

    وهذا كله جعل المسجد يقع تحت حصار مستمر لا يمكن الحديث عن انتهائه رغم وصول أعداد كبيرة من المصلين إلى الأقصى خلال العشر الأواخر من رمضان، إذ إن هناك تغييرا دائما حصل على الأرض يمنح الاحتلال سيطرة أكبر على حركة الحشود في محيط الأقصى، ويحد من أعداد الواصلين إليه في كل المناسبات التي مرت حتى الآن منذ بداية الحرب، واليوم لا بد أن يكون واضحا أن الأقصى تحت الحصار، وأن هناك مواجهة ممكنة أسبابها آخذة في التراكم تحت هذا العنوان.

    5-صورة من اعتصام المصلين وأداء الصلاة على أبواب المسجد الأقصى خلال هبة البوابات الإلكترونية عام 2017(الجزيرة نت)

     

    الترهيب ومصيره: من هذه الزاوية نلاحظ أن الاحتلال لجأ منذ بداية الحرب إلى سياسة تجفيف وإرهاب عابرة للتقسيمات الاستعمارية التي فرضها في الضفة الغربية والقدس وفي الأرض المحتلة عام 1948، وكانت قائمة على حملات مداهمة واعتقال استباقية لكل القادة والناشطين لمنع إمكانية التحرك، وبالتنكيل بالمعتقلين والعدوان عليهم بشكل لم يُشهد من الاحتلال ومن خلال إطلاق يد جنوده على الزناد في مواجهة أي تحرك بالشارع.

    هذه السياسة من الإرهاب والبطش آثارها مؤقتة مهما طالت، والتجربة تقول إنها سترتد على الاحتلال بموجات غضب أعنف وأشد، وانطلاقها ليس إلا مسألة وقت، خصوصا أن الأسباب الداعية للمقاومة مستمرة وآخذة بالتصاعد، من عدوان على الأقصى وهدم للبيوت بأرقام تاريخية واستمرار الاستيطان واستهداف التعليم وتجريم الأونروا والتهجير الجماعي للأحياء.

    وفي الخلاصة، يؤكد الباحث زياد ابحيص أن هبّة باب الأسباط كانت بما فرضته من انتصار علامة فارقة أطلقت الخيال الفلسطيني والعربي والإسلامي نحو مشهد التحرير والدخول القادم إلى الأقصى، وجاءت معركة طوفان الأقصى لتترجمه إلى فعل عسكري، وأن ما بعدهما من شأنه أن يضاعف التحدي في مواجهة وجودية لا تحتمل أنصاف الحلول.

    وأشار إلى أن الإحلال الديني في الأقصى بات عقدة وجود بعد أن كان مشروعا للصهيونية الدينية وحدها، وبات تجسيدا عمليا للتحدي الصهيوني الذي لا يقبل التعايش ولا الاحتواء، ومشروعه تجاه فلسطين بأسرها هو الإزالة الكاملة ولا شيء غيرها.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    فايننشال تايمز: بلير لن ينضم لمجلس سلام غزة

    كيف دفعت سيطرة “الانتقالي” على حضرموت والمهرة الحكومة اليمنية لمغادرة عدن؟

    غوتيريش يدين بشدة اقتحام إسرائيل مقر الأونروا بالقدس الشرقية

    القتال يمتد على طول الحدود المتنازع عليها بين كمبوديا وتايلند

    خيارات أنقرة أمام تصعيد موسكو وكييف في البحر الأسود

    ماذا تملك المقاومة في غزة اليوم لردع الاحتلال؟

    ترامب قد يجعل أفريقيا عظيمة مرة أخرى دون أن يدري

    ستبقى أميركا في القلعة وعلى العالم أن يعتني بنفسه

    كيف انتهت حكاية سجون عائلة الأسد؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    استشاري يوضح كيفية احتواء المراهق دون صدام

    الثلاثاء 16 ديسمبر 12:24 م

    هل أبصرنا “المادة المظلمة” أخيرا؟ هالة طاقة غامضة قد تحمل الإجابة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 11:30 ص

    السميط لـ «الأنباء»: معهد الكويت للدراسات القضائية يستعد لإطلاق برامج تدريبية جديدة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 11:02 ص

    تجارب: عقار فايزر يؤخر تفاقم المرحلة الرابعة من سرطان الثدي

    الثلاثاء 16 ديسمبر 10:51 ص

    ما الذي سبق هجوم أستراليا؟ “رحلة غامضة” للمنفّذَين إلى الفلبين تثير تساؤلات أمنية

    الثلاثاء 16 ديسمبر 10:39 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    هل حُرم ريال مدريد من ركلة جزاء في مواجهة ألافيس؟

    الثلاثاء 16 ديسمبر 10:29 ص

    متحف “غريفان” بباريس.. 250 تمثالا شمعيا لإضاءة صفحات التاريخ

    الثلاثاء 16 ديسمبر 9:25 ص

    فايننشال تايمز: بلير لن ينضم لمجلس سلام غزة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 9:09 ص

    طقس المملكة الثلاثاء.. أمطار رعدية وزخات من البرد ورياح نشطة على عدة مناطق

    الثلاثاء 16 ديسمبر 9:03 ص

    ترامب يعلن تصنيف مخدر الفنتانيل سلاح دمار شامل

    الثلاثاء 16 ديسمبر 8:55 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟