Close Menu
    رائج الآن

    الرشيدي: متابعة ميدانية لأعمال فرش الأسفلت

    الأحد 24 أغسطس 7:03 ص

    نصائح المفتي للمعلمين: الإخلاص والحوار مع الطلاب

    الأحد 24 أغسطس 6:59 ص

    الضمير العالمي وضرورة فرض احترام القانون الدولي

    الأحد 24 أغسطس 6:56 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الرشيدي: متابعة ميدانية لأعمال فرش الأسفلت
    • نصائح المفتي للمعلمين: الإخلاص والحوار مع الطلاب
    • الضمير العالمي وضرورة فرض احترام القانون الدولي
    • يديعوت أحرنوت: إسرائيل تعزز أسطولها بطائرتين لتزويد الوقود في الجو
    • رفع تجميد عضوية المئات من حزب المعارضة الرئيسي بغانا
    • المياه والكهرباء تعاني أزمة خانقة.. 100 مليون دولار لدعم مدغشقر
    • رئيس الحكومة اليمنية يعود إلى عدن لمتابعة التطورات الميدانية
    • «ديوان الخدمة»: استثناء موظفي بعض المناطق السكنية من قرار وقف النقل والندب والإعارة بين الجهات الحكومية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » منطق الحرب يحكم العالم
    سياسة

    منطق الحرب يحكم العالم

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 09 أغسطس 3:15 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    مع بداية تشكل النظام العالمي بعد الحرب العالمية الثانية، كانت لمنطقة الشرق الأوسط الحصة الأكبر في النقاشات الدولية، بل إن عبارة عملية السلام كانت العبارة الأكثر تداولاً في الأروقة العالمية، دون أن يتمكن النظام العالمي من حسم الصراعات في المنطقة، التي تأتي فلسطين في مقدمة هذه الصراعات.

    لا يمر عقد من الزمان حتى تشهد المنطقة العربية أحداثاً وحروباً كبيرة، كانت أول حرب إقليمية العدوان الثلاثي الإسرائيلي على مصر عام 1954، هذا إذا تجاهلنا الحرب الطويلة بعد النكبة 1948، لكن واقع الحال تصدير إسرائيل للحروب الخارجية كان في عام 1954، التي رسمت شكل العلاقة بين إسرائيل وما يسمى دول الطوق.

    منذ ذلك الحين، دخلت المنطقة بحروب طويلة كان محورها الصراع العربي الإسرائيلي، وأخذت في عام 1964 منظمة الحرير الفلسطينية راية الحرب ضد إسرائيل إلى أن خرجت من بيروت عام 1982، بعد أن تعرضت لهزيمة كبيرة أدت إلى تحول الصراع الفلسطيني العربي إلى معركة سياسية انتهت باتفاق أوسلو سبتمبر 1993، كان هذا التاريخ نقطة تحول في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، إذ أخمدت إسرائيل جبهة فلسطين لتفتح جبهة لبنان، بعد أن خرجت مصر وسورية إثر حرب 1973 من معادلة الحرب، وأيضاً تحولت غزة بعد الانسحاب الإسرائيلي من غزة صيف 2005 البقعة الساخنة المشحونة بشكل دائم ضد إسرائيل، المحصلة أنه ما إن تغلق إسرائيل جبهة حتى تفتح جبهة ثانية، وبكل تأكيد كانت تداعيات القضية الفلسطينية هي الثابت الوحيد في الصراع الدولي والإقليمي في المنطقة.

    مع اندلاع ما يسمى (موجة الربيع العربي)، ثمة اعتقاد أن القضية الفلسطينية ماتت ودخلت في حالة سريرية، فيما كانت هناك دول تنهار وأنظمة تتغير وحروب أهلية تأكل الأخضر واليابس في العالم العربي، حتى دول الطوق، وبالتحديد سورية، دخلت في حرب أهلية جعلت من القضية الفلسطينية مجرد صراع جامد يمكن استيعابه مقارنة بحجم الفوضى التي ضربت مراكز أهم العواصم العربية، لكن هذا الاعتقاد كان مرحلياً، إذ سرعان ماعادت القضية الفلسطينية إلى دائرة الاهتمام الدولي إثر عملية 7 أكتوبر، لتظهر الحقيقة المرة التي طالما كان البعض يحاول الهروب منها وهي أن فلسطين في وضع اللا حرب واللا سلام ليست في المسار الصحيح.

    تداخلت القوى الإقليمية والدولية في صراعاتها على الشرق الأوسط، وباتت تركيا على حدود إسرائيل، وإيران في قلب المعادلة الإسرائيلية، واليمن أطراف حدود الأمن القومي الإسرائيلي، ودولة مثل إسبانيا قادرة على قلب الرأي العام الأوروبي بمواقفها المناهضة لإسرائيل، وروسيا ليست دولة عظمى عضو في نادي (الخمس الكبار)، بل طرف لاعب حتى بسلاحها المنتشر على كل دول المنطقة، مثل هذه الخلطة لا تحدث إلا من وحي الصراع في الشرق الأوسط.

    لم يتمكن أحد من الهروب من (فلسطين) رغم كل الاتفاقيات ومعاهدات السلام التي جرت بين إسرائيل وبين بعض الدول العربية، كانت الشظابا والتداعيات أكبر من كل الاتفاقيات والمعاهدات، هذه الحروب والمناوشات والتصدعات لن تنتهي في المنطقة ما دامت هناك قناعتان عميقتان بالمظلومية دون حصول أي طرف على ما يريد أو ما يمكن قوله (الحق)، هذه حقيقة لا بد من وضعها في الحسبان.

    كل محاولات الإلغاء والإقصاء والتصفية السياسية والعسكرية، فشلت منذ عام 1948، والحقيقة أن المشهد في الجوهر لم يتغير، قد يكون الميزان يميل إلى جهة القوة لكن الميزان لا يزال يتأرجح في كل مرة، وسيبقى ذلك إلى أن تجتاح القناعة منطق الشرق أوسطيين أن هذا المكان لا يمكن أن يكون لطرف واحد.

    يمكن فهم الطبيعة الجيوسياسية والأهمية الاقتصادية والتنوع الإثني والديني والانكسارات التاريخية التي عانت منها المنطقة، والتي تعتبر (رأس) الصراعات على الشرق الأوسط وفيه، لكن ما لا يمكن فهمه العناد السياسي وعدم القناعة بقواعد التاريخ التي تقتضي الميل للتشارك والتعايش، ولعل درس أوروبا أقرب الدروس التي تحولت من الحروب الطويلة إلى أكبر كتلة اقتصادية صناعية سياسية، تجاوزت كل الحروب وخلافات الجغرافيا والتاريخ، لكن لا يبدو على الإطلاق أن المنطقة تتجه إلى الهدوء، بل على العكس في ظل محفزات الحرب والفوضى التي تزداد في كل يوم، وربما القادم أكثر كارثية على شعوب المنطقة وبالتالي العالم.

    يجادل الباحثون وخبراء السياسة الدولية بأن الحرب العالمية الثالثة على الأبواب، ولا أعرف ما هو تعريف ما يجري الآن في الشرق الأوسط، إن لم تكن حرباً عالمية فماذا تكون.!

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    يديعوت أحرنوت: إسرائيل تعزز أسطولها بطائرتين لتزويد الوقود في الجو

    رئيس الحكومة اليمنية يعود إلى عدن لمتابعة التطورات الميدانية

    بذكرى إحراق الأقصى.. مغاربة يعتصمون أمام البرلمان نصرة لغزة

    فرنسا تستدعي سفيرة إيطاليا.. وترقب أوكراني لمشروع الضمانات الأمنية

    أهداف كييف من استهداف المصافي الروسية وتأثيره على المفاوضات

    في رده على السفارة الأمريكية.. العراق: «داعش» لم يعد يشكل خطراً على بلادنا

    ضغوط أوروبية متصاعدة تهدد مكانة الصناعة العسكرية بإسرائيل

    نفى إقامة منطقة عازلة بالجنوب.. عون: ننتظر رداً إسرائيلياً على المقترحات الأمريكية

    صحيفة روسية: ترامب ارتكب خطأ جيوسياسيا بشأن الهند

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    نصائح المفتي للمعلمين: الإخلاص والحوار مع الطلاب

    الأحد 24 أغسطس 6:59 ص

    الضمير العالمي وضرورة فرض احترام القانون الدولي

    الأحد 24 أغسطس 6:56 ص

    يديعوت أحرنوت: إسرائيل تعزز أسطولها بطائرتين لتزويد الوقود في الجو

    الأحد 24 أغسطس 6:42 ص

    رفع تجميد عضوية المئات من حزب المعارضة الرئيسي بغانا

    الأحد 24 أغسطس 6:41 ص

    المياه والكهرباء تعاني أزمة خانقة.. 100 مليون دولار لدعم مدغشقر

    الأحد 24 أغسطس 6:31 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    رئيس الحكومة اليمنية يعود إلى عدن لمتابعة التطورات الميدانية

    الأحد 24 أغسطس 6:29 ص

    «ديوان الخدمة»: استثناء موظفي بعض المناطق السكنية من قرار وقف النقل والندب والإعارة بين الجهات الحكومية

    الأحد 24 أغسطس 6:02 ص

    رونالدو يشجع زملاءه بعد خسارة السوبر: ارفعوا رؤوسكم

    الأحد 24 أغسطس 5:58 ص

    اجتماعات دولية لـ«المساحة الجيولوجية» لتعزيز الشراكات

    الأحد 24 أغسطس 5:55 ص

    شاهد.. نقاط قوة المغرب التي أهلته على حساب تنزانيا للنصف النهائي

    الأحد 24 أغسطس 5:48 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟