Close Menu
    رائج الآن

    انتهاء تصوير مسلسل «أبطال الرمال» لمنذر رياحنة.. والعرض في رمضان 2026 – أخبار السعودية

    الأربعاء 24 ديسمبر 1:37 م

    خيارات تغيّر تماما من تجربة استخدام “ويندوز 11”

    الأربعاء 24 ديسمبر 1:26 م

    BSV و LAB7 يدعمان Halide Energy في الإغلاق الأول لجولة استثمارية لتطوير حلول لتخزين الطاقة طويلة الأمد لتعزيز تبنّي مصادر الطاقة المتجددة

    الأربعاء 24 ديسمبر 1:21 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • انتهاء تصوير مسلسل «أبطال الرمال» لمنذر رياحنة.. والعرض في رمضان 2026 – أخبار السعودية
    • خيارات تغيّر تماما من تجربة استخدام “ويندوز 11”
    • BSV و LAB7 يدعمان Halide Energy في الإغلاق الأول لجولة استثمارية لتطوير حلول لتخزين الطاقة طويلة الأمد لتعزيز تبنّي مصادر الطاقة المتجددة
    • شد الجلد بالترددات الراديوية.. بديل غير جراحي لتجديد البشرة – أخبار السعودية
    • بالأرقام.. برشلونة يكتسح ريال مدريد في الليغا خلال عام 2025
    • اختبار صادم.. أي ذكاء صناعي ينتج أفضل الصور؟ – أخبار السعودية
    • بعد اغتيال جنرال بارز.. تفجير جديد يهز موسكو: ما الذي يحدث في العاصمة الروسية؟
    • الشتاء خطر صامت.. نصائح أساسية لحماية قدم مرضى السكري
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ناسا تمكنت من لمس الشمس فكيف حصل ذلك؟
    علوم

    ناسا تمكنت من لمس الشمس فكيف حصل ذلك؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 31 ديسمبر 7:30 م0 زيارة علوم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت وكالة الفضاء الأميركية ناسا عن تمكن مسبارها الفضائي “باركر” من تحقيق رقم قياسي جديد باقترابه من الشمس بمسافة لم يصل إليها أي جسم صنعه الإنسان من قبل، إذ وصل مسبار الفضاء اليوم، 24 ديسمبر/كانون الأول، إلى مسافة 6.1 ملايين كيلومتر فقط من سطح الشمس، محققا سرعة هائلة تتجاوز 190 كيلومترا في الثانية، وبذلك فقد تمكن المسبار من لمس أثر الجسيمات التي تمثل الغلاف الخارجي للشمس.

    ويُعد هذا الاقتراب، المسمى بـ”الحضيض الشمسي” الـ22 من نوعه، الأول ضمن مجموعة من التحليقات القريبة المخطط لها حتى عام 2025، وأكدت وكالة ناسا أن المسبار في حالة تشغيل كاملة ومستعد للمناورات الفضائية المقبلة.

    الكثير من الأسئلة

    باركر هي أولى رحلات البشر للشمس، لذلك سوف تكون محملة بالكثير من الأسئلة على متنها، فالشمس أقرب النجوم لنا، والتعرف إلى تركيبها ونشاطها وآليات تفاعلها مع الفضاء المحيط يعطينا مدى واسع من البيانات يمكن لنا تطبيقه على نجوم أخرى وفهم تركيب الكون بشكل أعمق. والشمس كذلك هي مصدر الحياة على سطح الأرض، لذلك كلما ازداد فهمنا لها ارتفعت درجة فهمنا للحياة هنا على الأرض، أو ربما على كواكب أخرى.

    ناهيك عن احتياجنا الشديد لفهم طبيعة الرياح الشمسية، التي تنطلق في شكل غازات متأينة من سطح الشمس لتعبر الأرض بسرعات تصل إلى 500 كم/ثانية، ليؤثر ذلك على الغطاء المغناطيسي للأرض، وكذلك على أقمارنا الصناعية وأدوات اتصالنا، كذلك سوف يعطينا التعرف إلى تركيبها وآليات عملها فرصة أفضل لحماية روّاد الفضاء المنطلقين خارج الغلاف الجوي وتصميم أدوات تساعد على حمايتهم من الآثار الضارة لتلك الرياح الشمسية.

    لذلك فإن المهمة الأساسية للمركبة “باركر” سوف تكون دراسة كيفية تحرك الطاقة والحرارة خلال الهالة الشمسية، وفهم السبب في تعجيل الرياح والجسيمات الشمسية الأخرى، لهذا السبب تحديدًا تمت تسمية المركبة باسم مسبار باركر، نسبة إلى الفيزيائي الفلكي يوجين باركر من جامعة شيكاغو، رائد علوم فيزياء الشمس  والذي توقع نظريًا وجود الرياح الشمسية قبل ستين عامًا.

    ربما كذلك تستطيع المركبة إعطاءنا كمّا من البيانات المفيدة والذي يمكن أن يفسر سبب الفارق المهول في درجات الحرارة بين سطح الشمس (حوالي 5800 درجة مئوية) وهالتها (ملايين الدرجات المئوية بنسب متفاوتة لا تقل عن نصف مليون درجة)، لنفترض مثلًا أنك – مع بعض الأصدقاء – تجلسون الآن في أحد الأيام الشتوية حول النار للتدفئة، من الطبيعي أنك كلما ابتعدت عن تلك النار سوف تقل درجة الحرارة الخاصة بها، لكن ما يحدث على الشمس عكس ذلك.

    فما أن ترتفع فوق سطح الشمس حوالي 2100 كم -بداية منطقة الهالة- حتى ترتفع درجات الحرارة لتصبح أكبر بمقدار 200- 500 مرة، هناك العديد من النظريات لتفسير ذلك، أحد الأسئلة مثلًا هو: هل تتسبب جزيئات البلازما في ذلك الارتفاع الهائل في درجة حرارة الهالة؟ كذلك، هل تسخن الهالة الشمسية لتلك الدرجات مرة واحدة في كل السطح الشمسي؟ أم أن ذلك يحدث على هيئة بقع انفجارية تنقل الحرارة بين بعضها البعض؟ ستكون إحدى مهمات باركر -ربما- هي التأكيد على صحة تلك الفرضيات من عدمها.

    لماذا هو صعب أن نلمس الشمس؟

    قد يبدو ذلك الخبر مفاجئًا حينما تسمعه لأول مرة، فالبعض يتصور أن تلك مهمة بسيطة؛ خاصة أن البشر تمكنوا بالفعل من إطلاق مركبات كـ فوياجر والتي تتجهز الآن للخروج من المجموعة الشمسية، وكاسيني التي استكشفت عوالم الكواكب الثلجية، لكن في الحقيقة هناك تحديّان رئيسيان واجها رحلة كتلك، وما أن تم تجاوزهما حتى أصبح التخطيط للرحلة ممكنًا.

    المشكلة الأولى لباركر ذات علاقة بتركيب المسبار ذاته، فالمركبة تقترب من الشمس بشكل يرفع من شدة الضوء والإشعاع الصادر منها بقيمة 520 مرة عن الأرض، بالتالي سوف نحتاج درعا لحماية المركبة من التأثر بتلك الحرارة والإشعاع الشديدين، هذا الدرع يقف في مواجهة الشمس طوال دوراة المسبار حولها حاميًا بقية أدوات المركبة خلفه، في باركر استخدم باحثو ناسا ما نسميه درع “الكربون-كربون المقوى، بسمك 11.5 سنتيمتر تقريبًا.

    الكربون-كربون المقوى هو مادة مركبة  من ألياف كربون، يتم استخدامها لتقوية شبكة من الجرافيت، تتميز تلك التركيبة بقدرتها الشديدة على تحمل قوة الشد المرتفعة، والحرارة الشديدة التي تصل إلى 2500 درجة مئوية، خاصة أنها ذات وزن خفيف ومُعامل تمدد حراري منخفض، لذلك فهي شائعة في الاستخدامات الفضائية وسباقات السيارات.

    المشكلة الثانية، وهي ربما الأكثر دفعًا للتعجب، لها علاقة بكيفية وصول المركبة إلى الشمس، فالبعض يتصور أن الوصول للشمس أمر سهل بفعل جاذبيتها لنا، كل ما تحتاجه هو الارتفاع في الفضاء وترك نفسك للسقوط في الشمس، لكن ذلك غير صحيح، ببساطة لأن الأرض بالفعل تسقط في الشمس، لكنها لا تصل لها أبدا (بل تفوّتها) بسبب سرعة الأرض، فهي تدور حول الشمس بسرعة 30 كيلو متر في الثانية، وهذا ما يجعل كل محاولة لها للوقوع في الشمس تمثل دورة كاملة حولها وهكذا.. وهو ما يفعله القمر في مداره حول الأرض.

    لذلك فإن ما سوف يحدث إذا ارتفعت للفضاء وتركت نفسك للسقوط في الشمس هو أنك سوف تتخذ مدارا كالأرض حولها فقط ولن تسقط فيها، لأن سرعتك بالفعل هي سرعة الأرض التي انطلقت منها، بالضبط كما تكون سرعة الذبابة المزعجة في السيارة حولك هي سرعة السيارة التي تتحرك بداخلها، لذلك، سوف تحتاج في البداية لأن تجري عكس اتجاه الأرض ولكن بنفس السرعة، أي 30 كم في الثانية، حتى تخفض من سرعتك وتسقط إلى الشمس.

    لذلك كانت أحد الحلول المقترحة لمدار باركر في البداية، وأي مسبار شمسي آخر، هي أن يذهب أولًا للمشتري، حيث أنه من المعروف أن السرعة المدارية للكوكب ترتفع كلما اقترب من الجسم الذي يدور حوله، وتنخفض بابتعاده عن مركز الدوران، فالمشتري يدور حول الشمس بسرعة مدارية حوالي 13 كم في الثانية، وهي سرعة يمكن لنا الحصول عليها، إذن يمكن للمركبة أن تذهب أولًا لمدار المشتري، والسقوط منه إلى الشمس ثم الدوران حولها على مسافة قريبة.

    لكن ذلك سيستهلك الكثير من الوقت والجهد والطاقة، هنا طوّر الباحثون فكرة أفضل، وهي أن تسقط المركبة في البداية إلى مدار الزهرة، وهذا ممكن، ثم تستخدم جاذبية هذا الكوكب سبع مرّات في سبع سنوات لدفعها إلى الشمس، يشبه الأمر -تقريبًا- أن تربط صخرة صغيرة في حبل وتلفها بيديك حولك بسرعة ثم تترك الحبل، فتندفع الصخرة للأمام متخذة من دورانها حولك – بسبب شدك لها أثناء الدوران – القوة للإندفاع، كذلك ستتخذ باركر من جاذبية (أو شد) كوكب الزهرة لها دفعة للإمام.

    خلال سبع سنوات بداية من 2018، سوف تتم باركر أربعة وعشرون دورة حول الشمس تنتهي بحلول شهر يونيو للعام 2025 وتنتهي معها مهمتها، خلال تلك الرحلة سوف تتخطى سرعة باركر 700 ألف كيلومتر في الساعة، وسوف تقترب من الشمس بأكبر درجة وسرعة ممكنتين في الدورات الثلاثة الأخيرة، وخلال مجموع تلك الدورات سوف تقسم أجهزة باركر مهماتها لاستخراج كل البيانات الممكنة من سطح الشمس.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    النمل يعلّم البشر تكتيكات ذكية للتخلص من “البكتيريا الخارقة”

    بطول سنتيمتر واحد.. ضفدع اليقطين البرتقالي بالبرازيل يدهش العلماء

    اكتشاف “إعصار” من المجرات طوله 500 مليون تريليون كيلومتر

    علماء يكتشفون “صخورا حية” بجنوب أفريقيا يمكنها أن تساعد البشر

    اكتشاف يفسر سر الظواهر الغامضة بمثلث برمودا والمغردون يتساءلون

    سؤال القرن الحالي.. هل الفلسفة ضرورية للعلم؟ وهل ماتت حقا؟

    عمرها 70 عاما.. ومضات غامضة تحيي لغز الأطباق الطائرة

    طيور مهاجرة بدقة “ساعة سويسرية”.. والسر في جهاز وزنه غرام

    مرصد جيمس ويب “يرى” أقدم انفجار نجمي في تاريخ الكون

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    خيارات تغيّر تماما من تجربة استخدام “ويندوز 11”

    الأربعاء 24 ديسمبر 1:26 م

    BSV و LAB7 يدعمان Halide Energy في الإغلاق الأول لجولة استثمارية لتطوير حلول لتخزين الطاقة طويلة الأمد لتعزيز تبنّي مصادر الطاقة المتجددة

    الأربعاء 24 ديسمبر 1:21 م

    شد الجلد بالترددات الراديوية.. بديل غير جراحي لتجديد البشرة – أخبار السعودية

    الأربعاء 24 ديسمبر 1:19 م

    بالأرقام.. برشلونة يكتسح ريال مدريد في الليغا خلال عام 2025

    الأربعاء 24 ديسمبر 1:01 م

    اختبار صادم.. أي ذكاء صناعي ينتج أفضل الصور؟ – أخبار السعودية

    الأربعاء 24 ديسمبر 12:31 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    بعد اغتيال جنرال بارز.. تفجير جديد يهز موسكو: ما الذي يحدث في العاصمة الروسية؟

    الأربعاء 24 ديسمبر 12:22 م

    الشتاء خطر صامت.. نصائح أساسية لحماية قدم مرضى السكري

    الأربعاء 24 ديسمبر 12:00 م

    ميناء مبارك.. توقيع العقد اليوم

    الأربعاء 24 ديسمبر 11:58 ص

    لوفيغارو: الجيوش الأوروبية تستعد لسيناريوهات صدام مع روسيا

    الأربعاء 24 ديسمبر 10:39 ص

    ناقلات النفط تواصل تحميل خام فنزويلا رغم الحصار الأميركي

    الأربعاء 24 ديسمبر 10:31 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟