Close Menu
    رائج الآن

    قفزة «البتكوين» تدفع العملات الرقمية للتراجع

    الجمعة 10 أكتوبر 6:03 م

    صدمة في إسطنبول.. القبض على نجمة شهيرة بسبب المخدرات

    الجمعة 10 أكتوبر 6:02 م

    إسرائيل تنشر أسماء الأسرى الفلسطينيين المنتظر الإفراج عنهم

    الجمعة 10 أكتوبر 6:00 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • قفزة «البتكوين» تدفع العملات الرقمية للتراجع
    • صدمة في إسطنبول.. القبض على نجمة شهيرة بسبب المخدرات
    • إسرائيل تنشر أسماء الأسرى الفلسطينيين المنتظر الإفراج عنهم
    • «الأونروا» تدعو إلى فتح جميع المعابر المؤدية إلى قطاع غزة لمنع انتشار المجاعة
    • مارتينيس الحائز على نوبل لـ”يورونيوز”: الجيل الجديد سيحول الثورة الكمية إلى واقع
    • رياض محرز يعلن: كأس العالم 2026 آخر مشاركاتي الدولية
    • هيئة التراث: ضبط 28 مخالفة لنظام الآثار والتراث العمراني
    • حرب الرسوم تشتعل.. الصين تفرض غرامات على السفن الأمريكية في مرافئها
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هاشم الجحدلي: لم أعدل بين الشاعر والصحفي
    ثقافة

    هاشم الجحدلي: لم أعدل بين الشاعر والصحفي

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 10 أكتوبر 8:53 ص1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لا يتثاءب الوقتُ في معصم حياة الشاعر الصحفي هاشم الجحدلي، ولا يعبس وجه يومه مهما تغوّلت الهموم والأحزان والمشاغل، كلّما تقرأ له تشعر بمزيد مسؤولية، فالقراءة التي تلبّست «أبو هلا» ليستْ تَرَفاً، بل ولع بالكُتب، وافتتان بالكلمات الطازجة، وعشقٌ لزُرقة الحبر بحكم ما بينه وبين البحر من نسبٍ شجني ممتد.. «الجحدلي» حميم العلاقات، حَسَنُ الظنّ، وإن بدا له لاحقاً أنه بالغ في حُسن ظنّه، صديق النُخب من المستويات كافة، لكنه ضنينٌ بماء وجهه.. وهنا مساحة نحاول بالحوار اقتحامها، كونه لم يقترب منها محاور سابق، فإلى نصّ الحوار:

    • ماذا أكسبتك التجربة الصحفيّة؟

    •• أنا ابن قرية، وغير جريء في صناعة العلاقات، والإبداع والقراءة عالمي الأثير، وهذه الخصائص تجعلك تائهاً في عالم المدينة المحتدم والسريع الإيقاع الذي يرتكز في بنيته الأساسية على المصلحة والعلاقات، ولكن العمل الصحفي أو التجربة الصحفية، غصباً عنك وليس بإرادتك، تجعلك في قلب كل شيء يخصك أو لا يخصك، خصوصاً إذا كنت مسؤولاً، فهناك من يريد أن يوصل لك معلومة، وهناك من يريد أن يوضح لك التباساً نُشر عبر صفحة تشرف عليها، وهناك من يريد أن يشتكي صحفياً عندك، وهكذا تصبح كل أبواب المدينة بل العالم مفتوحة أمامك، لدرجة أنك من كثر ما تسمع وترى، لم يعد هناك ما يفاجئك مما يفاجئ الآخرين ممن هم في محيطك، التجربة الصحفية صقلتني وأوصلتني إلى الناس، وجعلتني أكثر وعياً بما يحدث ويدور حولي، الصحافة يا صديقي -وأنت في قلب المعمعة- مهنة عظيمة جداً.

    • وما الذي خسرته بسببها؟

    •• لا أحبُّ التبرير، لأنني لو وازنت المسؤوليات والمشاغل والاهتمامات بجدية وصرامة وحسبتها بعقلانية لم أكن سأخسر شيئاً، ولكن ربما لأنني أحببتها وأخلصت لها أكثر مما يجب أو يفترض، ضاعت بعض راحة البال، وضاع بعض الوقت، وضاعت بعض الفرص، والكثير من الإبداع.

    • هل كنتَ تنهمك في العمل اليومي كي تتخلّص من عبء ما؟

    •• من أوحى لك بهذا السؤال؟ لأنه يجيء ليكشف ما سترته طوال العمر الذي مضى، ولكن سأصدقك القول: نعم بعض الأحيان كنت أنهمك في العمل هرباً من أعباء لا قدرة على تغييرها ولا تجاهلها، فلا حل سوى الانهماك في أعباء أخرى موازية ومضادة لها، لنبررلأنفسنا وللعالم سبب غيابنا.

    • أيُّ مدرسة صحفيّة ترى أنّها نجحت في استقطاب القراء؟

    •• في سياقنا المحلي التجارب الصحفية ليست واضحة تماماً، لكي تقول هذه الصحيفة اختطت هذا الاتجاه وتلك ذلك الاتجاه أو الأسلوب، صحفنا هي مجموعة مشارب أو خليط أساليب، تتشابك فيها براعة المحرر، المصدر، «ديسك» التحرير، أسلوب رئيس القسم، إلى أن تصل إلى رؤية رئيس التحرير، ولكن أظن أنجح مظاهر العمل الصحفي عندنا هو ما نجح عند الآخرين «القصة الخبريّة الانفرادية» و«القصة الاستقصائية» مع «شوية من توابل المطبخ الصحفي» التي ربما تنجو من تدخلات رقيب الطبعة، وعموماً ولكي نكون منصفين، القارئ ذكي جداً، ومن يستقصي معدلات التوزيع سوف يجد النموذج الأكثر توزيعاً هو الذي قدم الوجبة كاملة (خبر – قصة خبرية – موضوع استقصائي – رأي ثقيل – كتاب مقالات مميزين).

    • متى بدأت علاقتك بالكتاب؟

    •• مبكراً جداً جداً بدأت علاقتي بالكتاب، ولو جلست إلى الصبح أتحدث عن هذا الموضوع لن أتوقف، ولكن الفضل الأول والأخير في تعلقي بالكتاب يعود إلى، أبي (يرحمه الله ويغفر له)، ويمكن القول إنني في الثامنة من عمري، بدأت مشوار القراءة، وعند العاشرة صارت القراءة محور حياتي، خصوصاً عندما عشت أربعة أعوام في «جزيرة أبو سعد» حيث لا ونيس لي في ليل الجزيرة غير السياب، والبردوني، وحنا مينا، وألف ليلة وليلة، وهذه بحد ذاتها قصة من قصص حياتي التي أتمنى أن أدونها.

    • ما الهاجس الذي يسيطر على ذهنك اليوم؟

    •• هاجسي الآن هو كيف أبرر للذين يسألون ويتساءلون: متى تنشر ما وعدت به يا هاشم؟ متى تكشف النقاب عما لم تكشف عنه بعد؟

    • تُعدّ من الأسماء الشعريّة الحاضرة منذ الثمانينيات، هل حجبت الصحافة صورة الشاعر عن الضوء؟ •• علينا أن نتحمل المسؤولية ولا نلقي كل أخطائنا على الصحافة أو غيرها، أنا لم أنجح في العدل بين ما تحتاجه القصيدة، وما يستلزمه طموحي الصحفي، فاخترت مؤقتاً الصحافة على أمل أن أعود وأجد القصيدة تنتظرني، والشعر لا يقبل أنصاف الحلول.. أقصد الشعر الحقيقي، أما أن أكتب شعراً والسلام فهذا لا يتماشي مع شخصيتي ولا رؤيتي للقصيدة، ولا ما أريده لهاشم الشاعر.

    عموماً أنا لم أغب، أنا توقفت قليلاً، وعندما عدت لم أجد الشعر.. مشت في النهر مياه كثيرة. عموماً سوف يخرج شعري عندما أرى أنه لا بد أن يخرج للنور.

    • أي شاعر ترى أنك تأثّرت به؟

    •• تأثرتُ بكل الشعراء العظام في تاريخ العربية من المتنبي إلى السياب ودرويش أو حاولت أن أتأثر بهم.

    • إلى أي مدى تراعي الطفل الذي في داخلك؟

    •• هذا السؤال غير منصف يا علي، وأنت تعرف جيداً أنا أريد وآمل من الطفل الذي في داخلي أن يراعيني ويرفق بي.

    • ما رأيك بمن يصفك بـ«الصندوق الأسود» للثقافة والصحافة العربية؟

    •• هناك شبهة مبالغة، أو وصف محب تشوبه المفارقة، نعم أنا أعرف سيرة ومسيرة أشياء وأسماء كثيرة في مشهدنا الثقافي السعودي والعربي، وربما لا يعرف خباياها الكثيرون ممن عاصروها، كما أسعدني الحظ وباركني القدر بالاقتراب كثيراً من أسماء مهمة مرت بتجارب استثنائية ما زلت أتذكرها جيداً، ولعل الوقت والظروف والأجواء تسمح بكتابة وتدوين ما يعني القارئ، وبالذات عن بدايات الحركة الأدبية الحديثة، وأسباب صعودها وانكسارها، والأسماء التي غابت من الذاكرة الثقافية.

    • هل انتهى زمن الثقافة الصلبة؟

    •• يبدو لي أن الثقافة الصلبة هي الأساس المتين والأساسي للثقافة، ولكن هناك موجات ثقافية تروج بين حين وآخر تتباهى بالجماهيرية الشعبوية وتجد من يدعمها لغرض أو لآخر، إلا أنّ موجتها هذه المرة عارمة على العالم أجمع وفي شتى أنواع الفنون.

    • كيف تصف علاقتك بالمدرسة النقدية والأدبية في السعودية؟ هل ترى أن الحركة النقدية أنصفت جيلك من الشعراء والكتّاب؟

    •• علاقة ممتازة من وجهة نظري. وأرى أن آخر عهد للدور الإيجابي للحركة النقدية كان مع جيلنا والجيل الذي تلاه، عقب ذلك ولأسباب عدة لا يتحملها النقاد وحدهم، فقد الحراك الإبداعي/ ‏النقدي تناغمه، وصار المبدع والناقد «كل في فلك يسبحون»، وهذا ليس في صالح الحركة الأدبية/‏ الثقافية أبداً، لا حراك إبداعي حقيقياً دون نقد جاد وصارم، وربما أبالغ وأقول ومعياري أحياناً.

    • هل تغيّرت رؤيتك للكتابة أو للحياة وأنت على مشارف الستين؟

    •• الذي لا يتغير ليس حياً في الأساس، من شرط الحياة التغير، ولكن هناك تغيرات تجيء وكأنها خلاصة كل شيء، فهي لا تحاكم الماضي لأنها لا تستطيع تغييره، ولا ترسم ملامح المستقبل لأنها ربما لا تُوفّق في مواكبة كل جديده، لذلك تكتفي بالتأمل. أما بالنسبة لي، فأنا أحاول أن أعوّض بما أستطيع ما فات، وأستمتع بكل ذرة حياة في الحياة.

    • بماذا تصف العائلة؟ وما دورها في حياتك؟

    •• العائلة كل شيء، كل شيء بمعنى الكلمة، وأتمنى أن أكون وفياً لها.

    • ما الذي تخشاه أكثر؛ نسيان القراء لما كتبته، أم نسيانك أنت لنفسك وسط الركام اليومي للحياة؟

    •• القارئ لا ينسى إلا ما يستحق أن يُنسى، هو فطن ولماح ويفرز جيداً ولو بعد حين، أما ما أخشاه فهو يفوق التذكر والنسيان، أخشى سطوة الواقع على آمال الحياة.

    • كيف ترى المستقبل القريب للصحافة الثقافية السعودية في ظل التحولات الإعلامية الكبرى؟

    •• الوضع صعب، وما يُقدم الآن في صحافتنا المحلية نوع من الجهاد، فلا بد من الدعم والمؤازرة للصحافة الثقافية، بل للصحافة بمجملها وإذا كانت هناك أخطاء تُصوّب.

    • ما الأثر الأكبر الذي تركه فيك الشاعر محمد الثبيتي؟

    •• الله يرحم «أبو يوسف»، ما الذي أستطيع أن أقول، الثبيتي كان قبساً من نور في حياتي بل في حياتنا الثقافية، ليس مبدعاً فقط بل إنسان وروح.

    • في أي شيءٍ تلتقي مع الدكتور سعيد السريحي؟ وكيف دامت علاقتكما طول العمر؟ •• «أبو إقبال» متعدد وهو في علاقتنا مثلما هو في تجليات إبداعه، فهو الأخ الأكبر، والأستاذ في الإبداع، والرئيس في العمل، والصديق في الحياة، وابن العم في القرابة، و و و…، ولكن يمكن أن أفسر علاقتنا بثلاثة أشياء ربما لو سألت الدكتور سعيد لنفاها وربما كان على حق وقال لك غيرها، ولكن من وجهة نظري هي «التقدير، الصدق، شرف الاختلاف».

    • ما السرّ الذي تخشى البوح به أو تدوينه؟

    •• لن يكون سرّاً حينها.

    • من هو المثقف الذي ترى أنه ظُلم كثيراً؟

    •• حمزة شحاتة.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    صدمة في إسطنبول.. القبض على نجمة شهيرة بسبب المخدرات

    «رمضان 2026»..معتصم النهار وباميلا الكيك يجتمعان في مسلسل «لوبي الغرام»

    الباحة تحتفي بشاعر الفرائد «عبدالواحد» وتوثق تجربته

    كاظم الساهر يحيي حفلاً في موسم الرياض 30 أكتوبر

    عن جبير المليحان المدرسة

    الهروب من القصيدة إليها.. «تيم» لعبداللطيف بن يوسف

    «وننسى اللي كان».. تجربة درامية جديدة لياسمين عبد العزيز في رمضان 2026

    آينشتاين وابن جدلان

    محكمة مصرية تؤجل جلسة شيرين عبد الوهاب.. ما السبب؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    صدمة في إسطنبول.. القبض على نجمة شهيرة بسبب المخدرات

    الجمعة 10 أكتوبر 6:02 م

    إسرائيل تنشر أسماء الأسرى الفلسطينيين المنتظر الإفراج عنهم

    الجمعة 10 أكتوبر 6:00 م

    «الأونروا» تدعو إلى فتح جميع المعابر المؤدية إلى قطاع غزة لمنع انتشار المجاعة

    الجمعة 10 أكتوبر 5:42 م

    مارتينيس الحائز على نوبل لـ”يورونيوز”: الجيل الجديد سيحول الثورة الكمية إلى واقع

    الجمعة 10 أكتوبر 5:33 م

    رياض محرز يعلن: كأس العالم 2026 آخر مشاركاتي الدولية

    الجمعة 10 أكتوبر 5:29 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    هيئة التراث: ضبط 28 مخالفة لنظام الآثار والتراث العمراني

    الجمعة 10 أكتوبر 5:28 م

    حرب الرسوم تشتعل.. الصين تفرض غرامات على السفن الأمريكية في مرافئها

    الجمعة 10 أكتوبر 5:02 م

    «رمضان 2026»..معتصم النهار وباميلا الكيك يجتمعان في مسلسل «لوبي الغرام»

    الجمعة 10 أكتوبر 5:01 م

    متحدث باسم «حماس»: لن نعطي إسرائيل ذريعة لعودة الحرب

    الجمعة 10 أكتوبر 4:59 م

    بمشاركة فرق عالمية ومحلية.. انطلاق مسيرة افتتاح موسم الرياض 2025

    الجمعة 10 أكتوبر 4:41 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟