Close Menu
    رائج الآن

    ميانمار.. اعتقال طفلة عمرها 6 سنوات ضمن معتقلين لقتلهم جنرالاً

    السبت 07 يونيو 6:14 ص

    بسبب تجميد المساعدات الأميركية.. وسائل منع الحمل المخصّصة للدول الأكثر فقراً عالقة في المستودعات

    السبت 07 يونيو 5:55 ص

    رئيس الحرس الوطني هنأ القيادة السياسية بعيد الأضحى: ليحفظ الله الوطن آمناً مطمئناً ويحقق لأبنائه مزيداً من العزة والرفعة

    السبت 07 يونيو 5:44 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • ميانمار.. اعتقال طفلة عمرها 6 سنوات ضمن معتقلين لقتلهم جنرالاً
    • بسبب تجميد المساعدات الأميركية.. وسائل منع الحمل المخصّصة للدول الأكثر فقراً عالقة في المستودعات
    • رئيس الحرس الوطني هنأ القيادة السياسية بعيد الأضحى: ليحفظ الله الوطن آمناً مطمئناً ويحقق لأبنائه مزيداً من العزة والرفعة
    • أمير مكة يرفع التهنئة للقيادة بحلول عيد الأضحى
    • تشيزني يحسم مستقبله مع برشلونة
    • هآرتس: أوروبا تنتقد إسرائيل وتشتري منها الأسلحة بالمليارات
    • طفلة عمرها 6 سنوات ضمن معتقلين في ميانمار لقتلهم جنرالا متقاعدا
    • ترمب يحرج المستشار الألماني بسبب «شهادة ميلاد» جده !
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » «هدنة غزة».. عالقة بين النار والدبلوماسية
    سياسة

    «هدنة غزة».. عالقة بين النار والدبلوماسية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 06 يونيو 3:49 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في اللحظة التي بدا فيها أن اقتراح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف يقترب من الضوء، سُحب الحبل من طرفيه: حماس تعدل، إسرائيل ترفض، وهو يصف الرد بـ«غير المقبول تماماً».

    المفاوضات تراوح مكانها، لكن الأرض لا تنتظر. والهدنة لم تعد مجرد مفاوضات، والسؤال الذي يعصف بجذر المسألة: من يملك القرار؟ ومن يملك التوقيت؟ وسط ركام غزة، ووسط صمت القيادة الميدانية لحماس بعد اغتيالات مركزة، تقف الحركة أمام منعطف حرج. فهل ما زال لديها ما تفاوض عليه؟ ومن يمثلها حقاً اليوم؟ وماذا عن إسرائيل التي ترفض الهدنة وتواصل حرب الإبادة، بينما واشنطن ومعها عواصم عربية تضغط بصوت لا يبدو أنه يخترق جدران «الكابينت»؟ وهل نحن أمام نهاية اقتراح أمريكي؟ أم بداية فصل جديد تكتبه الفصائل تحت الطاولة؟

    اقتراح لا يجد شريكاً

    الاقتراح الذي دفع به المبعوث الأمريكي لم يكن مجرد محاولة لوقف إطلاق النار، بل كان -في جوهره- اختباراً لنيات الطرفين، إذ اشتمل على هدنة مرحلية، تبادل أسرى، بدء مرحلة إعادة الإعمار، وانخراط سياسي تدريجي نحو تسوية أكبر.

    لكن سرعان ما اصطدم الاقتراح بجدار صلب: حماس ردت بتعديلات تحمل في جوهرها مطلباً واضحاً بوقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب إسرائيلي شامل، وضمانات دولية لا تعتمد فقط على وعود أمريكية. من جهتها، رأت إسرائيل في هذه التعديلات إعادة صياغة لجوهر المبادرة، لا تطويراً لها، ورفضت التفاوض حولها.

    مصادر دبلوماسية رجحت لـ«عكاظ» أن يعود ويتكوف إلى المنطقة في جولة تهدف إلى استكمال الجهود الأمريكية لتثبيت هدنة مؤقتة تقود إلى اتفاق أشمل. وأضافت أن الزيارة ستشمل الدوحة والقاهرة وتل أبيب، ولقاءات غير علنية في الضفة الغربية.

    عودة ويتكوف لا تأتي فقط لمتابعة الردود، بل لمحاولة ردم الهوة بين التعديلات التي طرحتها حماس والمواقف الإسرائيلية المتصلبة، وسط مؤشرات على أن واشنطن لا تزال ترى في المبادرة فرصة قائمة لا ورقة محروقة.

    وهنا يطرح السؤال: هل كان ويتكوف يملك منذ البداية مقترحاً قابلاً للحياة؟ أم أنه كان يعلم أن الطرفين غير جاهزين لتقديم تنازلات حقيقية، لكنه أراد تسجيل «محاولة دبلوماسية» على الورق؟

    من يقود حماس؟

    بعد إعلان إسرائيل في 12 مايو مقتل محمد السنوار شقيق يحيى السنوار وأحد أبرز القادة الميدانيين، عاد التساؤل حول القيادة الفعلية في غزة. يُقال إن صالح العاروري، الذي اغتيل في بيروت أواخر 2023، كان مهندس التفاهمات السياسية، والسنوار أداة عسكرية تنفذ لا تفاوض. واليوم، لا أحد يتحدث بوضوح: لا عن قائد ولا عن مركز قرار موحد. فهل تقود حماس مرحلة التفاوض من موقع القوة أم من موقع الغموض؟ وهل قراراتها مركزية فعلاً، أم أن الحركة تتوزع الآن بين الخارج والداخل، بين جناح سياسي يبحث عن تسوية، وآخر ميداني يريد استمرار المواجهة؟ في ظل هذا الالتباس، أي رد على المقترحات لا يعكس موقفاً نهائياً بل مزيجاً من التقديرات والتحفظات والرهانات غير المُعلنة.

    إسرائيل: لا للهدنة حتى إشعار آخر

    أخبار ذات صلة

     

    منذ إعلان المقترح، بدا واضحاً أن تل أبيب لا تريد هدنة تعيد حماس إلى طاولة الشرعية السياسية. نتنياهو، المحاصر داخلياً بلجنة تحقيق مرتقبة حول إخفاقات 7 أكتوبر، يرى في استمرار الحرب مخرجاً وجودياً له ولائتلافه. وفي ظل هذا التصور، أي اتفاق يوقف النار دون «نصر واضح» هو بمثابة انتحار سياسي.

    ورغم تزايد الضغوط الأمريكية والغربية، لم تبدِ إسرائيل حتى الآن أي استعداد لتقديم تنازل يفتح باب التسوية، بل تستثمر الزمن في تعميق الوضع الإنساني الكارثي في غزة لتستخدمه كورقة ضغط مستقبلاً في مفاوضات ما بعد النار.

    وهنا يقفز السؤال: إلى أي مدى تستطيع إسرائيل الاستمرار في هذا العناد من دون أن تدفع المنطقة إلى انفجار واسع قد يشمل لبنان أو الضفة أو حتى الجبهة الإيرانية؟

    الوسطاء العرب: رسائل لكن من يسمع؟

    القاهرة والدوحة في سباق الزمن. الوساطة القطرية تحاول الحفاظ على خيوط العلاقة مع قيادة الخارج. بينما تبقى مصر أكثر التصاقاً بالجغرافيا وأقل صبراً أمام أي انفجار محتمل على حدودها.

    والواضح أن دور الوسطاء هذه المرة أقل فاعلية من أي وقت مضى، فالأوراق الثقيلة ليست بأيديهم. القرار لم يعد فقط عند حماس وإسرائيل، بل في حسابات واشنطن، وتقديرات إقليمية، ورغبة موسكو في إعادة تموضعها في مشهد إقليمي هش.

    ويعتقد دبلوماسي عربي أن المشكلة ليست في التفاصيل، بل في غياب الثقة بين الأطراف، مضيفاً أن مقترح ويتكوف فيه نقاط مقبولة، لكن التوقيت والعمل التكتيكي لا يخدمان فرص تطبيقه. وسأل: هل الوسطاء العرب جزء من المعادلة أم مجرد ناقلي رسائل في مسرح مغلق؟

    هدنة أم لا شيء!

    غزة قد تكون في الساعات القادمة على موعد مع اتفاق مفاجئ، أو على أعتاب تصعيد جديد. لكن المؤكد أن «مقترح ويتكوف» لم يعد مجرد وثيقة تفاوض، بل تحول إلى مرآة تكشف عمق الأزمة، وتُعيد طرح الأسئلة الجوهرية: هل ما زالت الهدنة ممكنة في ظل غياب قيادة واضحة للطرفين؟ هل يستطيع أي اتفاق أن يصمد أمام موازين قوى لا تزال تتحرك؟ وهل أصبحت غزة رهينة مبادرات تُطرح فقط لكسب الوقت لا لحسم القضايا؟

    في هذا المشهد المفتوح، يبدو أن «الهدنة» لم تعد مجرد قرار سياسي، بل سؤال وجودي: من ينقذ غزة من تلك الأوراق التي تُوقع ثم تُدفن قبل أن تُنفذ؟!

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ميانمار.. اعتقال طفلة عمرها 6 سنوات ضمن معتقلين لقتلهم جنرالاً

    هآرتس: أوروبا تنتقد إسرائيل وتشتري منها الأسلحة بالمليارات

    ترمب يحرج المستشار الألماني بسبب «شهادة ميلاد» جده !

    صحف عالمية: شهادات تكذب رواية إسرائيل بشأن ضحايا المساعدات بغزة

    روسيا تعرض «التوسط».. ما أسباب الخلاف بين ترمب وماسك ؟

    سكان الفاشر يقضون عيد الأضحى بين القصف والحصار ونقص الغذاء

    خسرت قاذفات نووية بـ7 مليارات في دقائق.. هل روسيا قادرة على التعافي؟

    فيديو يكشف تفاصيل لقاء الشرع بـ«عمة والده» بعد انقطاع 30 عاماً

    ما تأثير دمج “الخوذ البيضاء” في الحكومة السورية الجديدة؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    بسبب تجميد المساعدات الأميركية.. وسائل منع الحمل المخصّصة للدول الأكثر فقراً عالقة في المستودعات

    السبت 07 يونيو 5:55 ص

    رئيس الحرس الوطني هنأ القيادة السياسية بعيد الأضحى: ليحفظ الله الوطن آمناً مطمئناً ويحقق لأبنائه مزيداً من العزة والرفعة

    السبت 07 يونيو 5:44 ص

    أمير مكة يرفع التهنئة للقيادة بحلول عيد الأضحى

    السبت 07 يونيو 5:40 ص

    تشيزني يحسم مستقبله مع برشلونة

    السبت 07 يونيو 5:33 ص

    هآرتس: أوروبا تنتقد إسرائيل وتشتري منها الأسلحة بالمليارات

    السبت 07 يونيو 5:29 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    طفلة عمرها 6 سنوات ضمن معتقلين في ميانمار لقتلهم جنرالا متقاعدا

    السبت 07 يونيو 5:28 ص

    ترمب يحرج المستشار الألماني بسبب «شهادة ميلاد» جده !

    السبت 07 يونيو 5:13 ص

    الكرملين يرد على ترامب: الحرب في أوكرانيا مسألة وجودية لروسيا

    السبت 07 يونيو 4:54 ص

    محافظ الأحمدي: الكويت تولي اهتماماً بالغاً بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وتسعى لتمكينهم ودمجهم بالمجتمع

    السبت 07 يونيو 4:42 ص

    ولي العهد: النجاح المتواصل في خدمة ضيوف الرحمن نتيجة لجهود دولتنا وسنواصل بذل كل الجهود من أجل راحتهم

    السبت 07 يونيو 4:38 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟