Close Menu
    رائج الآن

    4 أسئلة بشأن طرح أسهم “سبيس إكس” للاكتتاب العام

    الثلاثاء 16 ديسمبر 1:07 م

    استشاري يوضح كيفية احتواء المراهق دون صدام

    الثلاثاء 16 ديسمبر 12:24 م

    هل أبصرنا “المادة المظلمة” أخيرا؟ هالة طاقة غامضة قد تحمل الإجابة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 11:30 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • 4 أسئلة بشأن طرح أسهم “سبيس إكس” للاكتتاب العام
    • استشاري يوضح كيفية احتواء المراهق دون صدام
    • هل أبصرنا “المادة المظلمة” أخيرا؟ هالة طاقة غامضة قد تحمل الإجابة
    • السميط لـ «الأنباء»: معهد الكويت للدراسات القضائية يستعد لإطلاق برامج تدريبية جديدة
    • تجارب: عقار فايزر يؤخر تفاقم المرحلة الرابعة من سرطان الثدي
    • ما الذي سبق هجوم أستراليا؟ “رحلة غامضة” للمنفّذَين إلى الفلبين تثير تساؤلات أمنية
    • هل حُرم ريال مدريد من ركلة جزاء في مواجهة ألافيس؟
    • متحف “غريفان” بباريس.. 250 تمثالا شمعيا لإضاءة صفحات التاريخ
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هكذا ألقت حرب السودان بظلالها على الأشخاص ذوي الإعاقة
    سياسة

    هكذا ألقت حرب السودان بظلالها على الأشخاص ذوي الإعاقة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 12 أكتوبر 2:04 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    الفاشر- “لقد تركنا منازلنا ومجتمعنا، والعديد منا لا يعرف أين سيذهب”، هكذا تحدثت السودانية ثريا آدم، من مدينة الفاشر، وهي المصابة بإعاقة بصرية، عن واقع ذوي الإعاقة في ظل الحرب المستمرة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ أواسط أبريل/نيسان 2023.

    وتذكر ثريا، المطلعة على واقع ذوي الإعاقة بمنطقتها، أن القصف المدفعي الذي تنفذه قوات الدعم السريع على الفاشر وحدها أدى إلى مقتل ما لا يقل عن 19 شخصا من ذوي الإعاقة.

    وأضافت -للجزيرة نت- أن الأوضاع الراهنة في البلاد تسببت في أضرار جسيمة لممتلكات الأشخاص ذوي الإعاقة، وأن مقرهم ومكتب الخدمات المخصص لهم تعرضا للتدمير الكامل بسبب قصف هذه القوات، مما دفع عددا كبيرا منهم إلى النزوح من الفاشر بحثا عن الأمان.

    ولفتت إلى أن بعض النازحين المعاقين لجؤوا إلى دول الجوار بحثا عن الحماية والدعم، لكنهم يواجهون تحديات جديدة هناك، وطالبت جميع الجهات المعنية باتخاذ إجراءات عاجلة لحماية حقوقهم وتأمين سلامتهم.

    زيادة ملحوظة

    ووفقا للتقارير، أدت الحرب المستمرة إلى زيادة ملحوظة في أعداد الأشخاص ذوي الإعاقة في السودان حيث يواجهون ظروفا صعبة للغاية، أبرزها حرمانهم من حقوقهم في الحماية والعيش بسلام.

    وحسب محمد آدم إبراهيم، الأمين العام لمجلس الأشخاص ذوي الإعاقة بشمال دارفور، فإنه رغم غياب أرقام دقيقة عن هذه الفئة في السودان، فإن الإحصائيات الرسمية تشير إلى أن عدد ذوي الإعاقة الحركية في ولاية شمال دارفور وحدها يزيد على 16 ألفا.

    وعدد المصابين بإعاقات ذهنية في الولاية يبلغ نحو 4 آلاف شخص، بالإضافة إلى 6 آلاف أصم و5 آلاف فاقد للبصر. وقال إبراهيم -للجزيرة نت- إن معظم هؤلاء يعانون من الفقر ويواجهون نقصا في الموارد اللازمة لدعم مؤسساتهم.

    بدوره، يُعدّ المغني الشاب “شريف الفاشر” رمزا للأمل والإصرار في السودان. فعلى الرغم من إعاقته الحركية، تمكن من تحقيق نجاح ملحوظ في عالم الموسيقى، واستخدم صوته الفريد وكلماته المعبرة لنقل رسائل إيجابية، ولم تمنعه تحديات الحياة من تطوير موهبته وبدء مسيرته الفنية.

    وُلد شريف عبد الكريم إدريس قصب في عاصمة شمال دارفور، لعائلة بسيطة. وسرعان ما ارتقى في خدمة مجتمعه من ذوي الإعاقة، ليصبح الأمين العام لاتحاد المعاقين في الولاية، وأصبح واحدا من أبرز الشخصيات المعروفة فيها، حيث أظهر عزيمة قوية في مواجهة الصعوبات وخدمة الآخرين.

    شريف أثناء أداءه الموسيقي، تعكس شغفه بالفن

    مصدر الأمل

    يقول الفنان شريف -للجزيرة نت- إنه أُصيب بإعاقة في الحركة عندما كان طفلا في السادسة من عمره. وواجه صعوبات عديدة ولكنه لم يستسلم، وكان يؤمن دائما بأن الموسيقى هي وسيلته للتعبير عن نفسه وكل أغنية يكتبها تعكس جزءا من قصته ويرغب في مشاركتها مع الآخرين ليشعروا بالأمل.

    وأوضح أنه أحيانا يشعر بالإحباط بسبب الحرب الدائرة في البلاد، لكنه يستمد قوته من دعم عائلته وأصدقائه، وأنه يريد أن يكون مثالا للآخرين وأن يثبت لهم أن الإعاقة ليست نهاية الطريق، بل بداية لشيء جديد ومميز.

    ويسعى شريف لإصدار ألبوم غنائي جديد يتناول قضايا مجتمعية مهمة، ويعبر عن آمال وتطلعات الشباب، مؤكدا أنه يؤمن بأن الفن يمكن أن يكون أداة قوية للتغيير، ويرغب في استخدام صوته لإحداث فرق.

    تقول الناشطة الاجتماعية أمل إدريس -للجزيرة نت- إن الأعمال التي يقدمها الفنان شريف تجسد رؤية الإعاقة كفرصة للإبداع. وأشارت إلى أن شريف، الذي واجه تحديات كبيرة منذ طفولته، استخدم الموسيقى للتعبير عن مشاعره وتجربته الشخصية، فساعده ذلك في التغلب على الصعوبات. وأوضحت أن الفنون مثل الموسيقى والرسم والتمثيل، تلعب دورا محوريا في تمكين ذوي الإعاقة وإبراز قدراتهم.

    وأضافت الناشطة أن الفن لغة عالمية ويمنح المعاقين منصة للتواصل مع الآخرين، فيعزز ثقتهم بأنفسهم ويشجعهم على مشاركة قصصهم.

    تحديات

    يوضح عبد الوهاب همت، المستشار بحكومة إقليم دارفور وأحد المهتمين بأمر الثقافة، أنه في ظل الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والأمنية الصعبة التي يمر بها السودان نتيجة الحرب المستمرة، يواجه جميع المبدعين، وخاصة ذوي الإعاقة، تحديات كبيرة تعيق مسيرتهم الفنية.

    وقال للجزيرة نت إن القدرة على الإبداع لا تعني شيئا إذا لم تتوفر الموارد اللازمة لتحقيق الأحلام. وأضاف أن الحرب تتسبب في تدمير البنية التحتية كلها وفي تراجع فرص العمل، وذلك يزيد من صعوبة حصول الفنانين على التمويل والدعم اللازم لإنتاج أعمالهم.

    وبحسب الأمم المتحدة، يُقدر عدد الأشخاص ذوي الإعاقة في مختلف أنحاء العالم بنحو 1.3 مليار شخص، منهم ملايين يعيشون في البلدان النامية. ويواجه أغلبهم صعوبات كبيرة في مختلف جوانب الحياة، مثل الوصول إلى التعليم والرعاية الصحية والفرص الوظيفية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    فايننشال تايمز: بلير لن ينضم لمجلس سلام غزة

    كيف دفعت سيطرة “الانتقالي” على حضرموت والمهرة الحكومة اليمنية لمغادرة عدن؟

    غوتيريش يدين بشدة اقتحام إسرائيل مقر الأونروا بالقدس الشرقية

    القتال يمتد على طول الحدود المتنازع عليها بين كمبوديا وتايلند

    خيارات أنقرة أمام تصعيد موسكو وكييف في البحر الأسود

    ماذا تملك المقاومة في غزة اليوم لردع الاحتلال؟

    ترامب قد يجعل أفريقيا عظيمة مرة أخرى دون أن يدري

    ستبقى أميركا في القلعة وعلى العالم أن يعتني بنفسه

    كيف انتهت حكاية سجون عائلة الأسد؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    استشاري يوضح كيفية احتواء المراهق دون صدام

    الثلاثاء 16 ديسمبر 12:24 م

    هل أبصرنا “المادة المظلمة” أخيرا؟ هالة طاقة غامضة قد تحمل الإجابة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 11:30 ص

    السميط لـ «الأنباء»: معهد الكويت للدراسات القضائية يستعد لإطلاق برامج تدريبية جديدة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 11:02 ص

    تجارب: عقار فايزر يؤخر تفاقم المرحلة الرابعة من سرطان الثدي

    الثلاثاء 16 ديسمبر 10:51 ص

    ما الذي سبق هجوم أستراليا؟ “رحلة غامضة” للمنفّذَين إلى الفلبين تثير تساؤلات أمنية

    الثلاثاء 16 ديسمبر 10:39 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    هل حُرم ريال مدريد من ركلة جزاء في مواجهة ألافيس؟

    الثلاثاء 16 ديسمبر 10:29 ص

    متحف “غريفان” بباريس.. 250 تمثالا شمعيا لإضاءة صفحات التاريخ

    الثلاثاء 16 ديسمبر 9:25 ص

    فايننشال تايمز: بلير لن ينضم لمجلس سلام غزة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 9:09 ص

    طقس المملكة الثلاثاء.. أمطار رعدية وزخات من البرد ورياح نشطة على عدة مناطق

    الثلاثاء 16 ديسمبر 9:03 ص

    ترامب يعلن تصنيف مخدر الفنتانيل سلاح دمار شامل

    الثلاثاء 16 ديسمبر 8:55 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟