Close Menu
    رائج الآن

    يغني وهو تعبان.. حمو بيكا: معاك يا «شاكوش» للآخر

    الأحد 25 مايو 6:19 م

    «أونروا»: غزة تحتاج إلى 600 شاحنة مساعدات يوميّاً

    الأحد 25 مايو 6:17 م

    أول تعاون سوري-أمريكي منذ سنوات: دمشق توافق على مساعدة واشنطن في البحث عن مفقودين

    الأحد 25 مايو 5:58 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • يغني وهو تعبان.. حمو بيكا: معاك يا «شاكوش» للآخر
    • «أونروا»: غزة تحتاج إلى 600 شاحنة مساعدات يوميّاً
    • أول تعاون سوري-أمريكي منذ سنوات: دمشق توافق على مساعدة واشنطن في البحث عن مفقودين
    • حرس الحدود بعسير يقبض على 5 مخالفين لتهريبهم 58 كيلوجرامًا من الحشيش
    • تكليف سعد الحاتم القيام بأعمال مدير التفتيش والتدقيق بـ «الخبراء»
    • أمير تبوك يعتمد أسماء الفائزين بجائزة المزرعة النموذجية
    • من “ستري” إلى “لاباتا لايديز”.. صعود بطيء للسينما النسوية في الهند
    • شاهد.. هل يخسر برشلونة لقب الليغا ويظفر به ريال مدريد؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هل تتجه إسرائيل نحو نظام أبارتايد ديني يزيد من تطرفها؟
    سياسة

    هل تتجه إسرائيل نحو نظام أبارتايد ديني يزيد من تطرفها؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 25 مايو 11:25 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    القدس المحتلة- قبل عقدين من الزمن، وضع الحاخام يتسحاق غينزبورغ، الأب الروحي لحركة “شبيبة التلال” الاستيطانية، تصورا أيديولوجيا يسعى إلى تقويض النظام الديمقراطي في إسرائيل، وإقامة حكم ديني يستند إلى تفوق اليهود على كامل أرض فلسطين التاريخية، وتهجير الفلسطينيين بالقوة.

    الآن، وبعد “طوفان الأقصى” في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، وتصاعد نفوذ التيار الديني القومي المتطرف داخل إسرائيل، يبدو أن هذه الرؤية أصبحت أقرب من أي وقت مضى إلى التحقق، وفق ما كشفه تحقيق موسع نشرته صحيفة هآرتس.

    ويشير التحقيق إلى أن التحولات التي شهدتها إسرائيل منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 تعكس تقدما ملحوظا في تنفيذ مشروع إقصائي متطرف، تتجلى ملامحه في مختلف مؤسسات الدولة.

    بأوامر التوراة

    ففي المشهد الإعلامي، تخلَّت المؤسسات الإسرائيلية عن مبادئ “التوازن المهني”، وتبنت خطابًا تحريضيًا قائمًا على الانتقام، مما رسخ مشاعر الكراهية والتحريض على العنف.

    في حين لعب القضاء دورا فعالا في إضفاء الشرعية القانونية على سياسات حرب الإبادة في غزة، إذ صادق قضاة -ينتمي بعضهم إلى المستوطنين وتيار الصهيونية الدينية- على قرارات تمنع إدخال المساعدات الإنسانية، وذهبوا إلى حد وصف العدوان بأنه “حرب توراتية”.

    وفي قطاع التعليم، تزايدت مؤشرات التوجه نحو خطاب قومي ديني متشدد، ويتم فصل المعلمين الداعين إلى المساواة، ويلقن الطلاب مفاهيم تقوم على التطهير العرقي وتبرير الإبادة الجماعية.

     

    وأعد التحقيق شاي حيزكاني، أستاذ التاريخ والدراسات اليهودية في جامعة ميريلاند، وتامير سوريك، أستاذ التاريخ في جامعة ولاية بنسلفانيا، ويتكامل عمل الباحثين في هذا التحقيق ليقدما قراءة جديدة ومتكاملة لحقبة مفصلية من التاريخ الفلسطيني، تجمع بين التحليل الوثائقي والتأريخ.

    واعتمد التحقيق على استطلاع رأي أُجري في مارس/آذار الماضي، لصالح جامعة ولاية بنسلفانيا، وشمل عينة تمثيلية من 1005 يهود إسرائيليين، وأظهرت النتائج تحولا مقلقا نحو دعم خطاب ديني متطرف يدعو إلى التهجير والعنف الجماعي ضد الفلسطينيين.

    وحسب نتائج الاستطلاع، فإن 82% من المشاركين أيدوا الترحيل القسري لسكان قطاع غزة، و56% أيدوا طرد الفلسطينيين من داخل أراضي 1948، و47% وافقوا على تكرار ما تعرف بـ”مجزرة أريحا التوراتية” عبر تنفيذ إبادة جماعية عند اقتحام المدن الفلسطينية.

    ويظهر الاستطلاع أن 65% قالوا إن هناك “تجسيدا معاصرا” للعدو التوراتي المعروف بـ”العماليق”، و93% من هؤلاء أكدوا أن وصية “محو العماليق” لا تزال سارية حتى اليوم.

    تفكيك القشور

    ولم يكن خطاب الحاخام غينزبورغ منذ البداية تنظيريا فقط، فمنذ عام 2005، دعا علنا إلى تفكيك ما سماها “قشور الدولة”، أي المؤسسات العلمانية الإسرائيلية، باعتبارها عوائق أمام تطور “الشعب اليهودي” في أرضه.

    واستلهم غينزبورغ من “القبلانية” (القبالة)، وهي معتقدات وشروحات روحانية فلسفية تفسر الحياة والكون والربانيات، تصنيفا روحانيا يقسم الدولة إلى 4 “قشور” أو طبقات يجب كسرها، وهي الإعلام، والقضاء، والحكومة، والجيش.

    ويؤمن أن الثلاثة الأولى يجب تدميرها بالكامل، أما الجيش، فهو “قشرة صالحة للأكل”، يمكن إصلاحه عبر التخلص من “القيم غير اليهودية” التي تمنعه من ممارسة القتل وفق التوراة.

    وقدم غينزبورغ مبررات دينية واضحة للقتل الجماعي، مشيدا بمرتكبي مذابح مثل باروخ غولدشتاين، الذي نفذ مجزرة الحرم الإبراهيمي في الخليل.

    واعتبر أن الوقت قد حان لظهور “كسارة البندق”، وهو شخص يهودي بسيط تقوده رغبة بدائية في الانتقام، غير مقيد بالقيم الأخلاقية أو القوانين، سينفذ إبادة كاملة بحق غير اليهود، وخاصة الفلسطينيين.

    Jewish settlers under the protection of Israeli forces raid Hebron- - HEBRON, WEST BANK - SEPTEMBER 14: A group of Jewish settlers under the protection of Israeli soldiers raids the Old City area of Hebron, West Bank on September 14, 2024.

    خطاب التطرف

    وبالنسبة للحاخام غينزبورغ، جاءت لحظة “السابع من أكتوبر/تشرين الأول” لتكون فرصة تاريخية لتسريع تنفيذ رؤيته، ففي إحدى نشراته بعد الهجوم، كتب أن “وحشية العماليق” تستوجب إبادة كاملة دون تردد، بل واعتبر أن التضحية بالأسرى الإسرائيليين في غزة ثمن مقبول في سبيل تحقيق “النصر الكامل”.

    ويبدو أن أفكاره لم تعد محصورة في الهامش، فقد أظهر استطلاع مارس/آذار 2024 أن النسبة الداعمة للتطهير العرقي والإبادة ارتفعت بشكل حاد، مقارنة بعام 2003 حين أيد 45% فقط ترحيل سكان غزة، و31% طرد الفلسطينيين في الداخل.

    وتعكس نتائج استطلاعات الرأي -يقول سوريك- “هذا التوجه المتصاعد الداعم للترانسفير والإبادة”، إذ يظهر الجيل الشاب في إسرائيل دعما أكبر لسياسات التهجير الجماعي والعنف ضد الفلسطينيين، مقارنة بجيل آبائهم، وتعكس هذه المعطيات تصاعد النزعة الفاشية داخل المجتمع الإسرائيلي، وانتقالها من هامش الخطاب إلى صلب السياسات الرسمية والمؤسساتية.

    واللافت أكثر، يضيف سوريك “هو تغلغل هذا الخطاب المتطرف حتى بين الإسرائيليين العلمانيين”، إذ أيد 69% من العلمانيين -حسب الاستطلاع- الترحيل الجماعي لسكان غزة، و31% أيدوا الإبادة الجماعية استنادا إلى رواية أريحا التوراتية.

    وهذا يعكس، بحسب سوريك، غياب بديل حقيقي داخل التيار العلماني للصهيونية المسيحانية، إذ لم يقدم التيار العلماني منظومة متماسكة قائمة على حقوق الإنسان بوصفها خيارا بديلا، فبات الخطاب الديني المتطرف هو المهيمن، حتى على الفئات التي يفترض بها مقاومته.

    هدم كل العوائق

    واستعرض التحقيق كيف تهاوت القشور الأربع؛ حيث تخلَّى الإعلام عن المهنية واحتضن خطاب الانتقام والطرد، والقضاء تحوَّل إلى أداة شرعنة للعنف.

    أما الجيش، فتم اختراقه أيديولوجيا، وأغلب المجندين لم يرفضوا سياسات القتل والطرد، فقط 9% من الرجال تحت سن 40 رفضوا هذه الأفكار.

    وشهد التعليم تحولًا جذريا في العقدين الأخيرين، مع تزايد تأييد التطهير العرقي لدى خريجي المدارس، إذ أيد 66% ممن هم تحت 40 عاما طرد الفلسطينيين من الداخل.

    ولا تقتصر رؤية غينزبورغ على الهيمنة الدينية بل تسعى إلى هدم فكرة الدولة ذاتها، إذ صرح بأنه “تجب الإطاحة بأي حكومة، حتى تلك التي تقام وفق التوراة، في حال لم تخدم هذا المشروع”. ويبدو أن الانقسامات السياسية، وتكرار الانتخابات، وتراجع سلطة القانون، كلها تصب في اتجاه تحقيق هذه الرؤية.

    والتحول الأخير ليس مجرد رد فعل على “العنف” الفلسطيني أو هجوم حماس، يقول شاي حيزكاني، “بل نتيجة تراكمات عقود من تغذية الفكر الاستيطاني في المناهج والإعلام والنظام السياسي والصهيونية، باعتبارها حركة استعمار استيطاني، تنطوي في جوهرها على إمكانية التطهير العرقي والإبادة”، كما حدث بتجارب استيطانية أخرى حول العالم.

    ورغم خطورة هذا المسار -يتابع حيزكاني- فإنه ليس حتميا، وإن وقف انزلاق إسرائيل نحو نظام أبارتايد ديني “يتطلب رفضا كاملا لمبدأ التفوق اليهودي، سواء أكان دينيا أو علمانيا، وإعادة تخيل الهوية الإسرائيلية بوصفها هوية قائمة على المساواة بين البحر والنهر، وليس على الامتياز الديني والعرقي”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    «أونروا»: غزة تحتاج إلى 600 شاحنة مساعدات يوميّاً

    ضبط مستودع أسلحة وذخائر شرق سورية

    اتساع دائرة المتهمين بالفساد في بلدية إسطنبول

    لماذا طلبت واشنطن من إسرائيل تأجيل اجتياح غزة ؟

    “ما وراء الخبر” يناقش أسباب وأهداف رفع العقوبات عن سوريا

    1000 مقابل 1000..روسيا وأوكرانيا ينجزان أكبر عملية تبادل أسرى

    معاقو غزة بين ألم الجوع وعجز الأمهات

    انقطاع الكهرباء بجنوب فرنسا والشرطة تحقق في حرائق متعمدة

    قرار فيدرالي يوقف رحلة ترحيل.. «روبيو» يحذر من أضرار على السلطة الرئاسية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «أونروا»: غزة تحتاج إلى 600 شاحنة مساعدات يوميّاً

    الأحد 25 مايو 6:17 م

    أول تعاون سوري-أمريكي منذ سنوات: دمشق توافق على مساعدة واشنطن في البحث عن مفقودين

    الأحد 25 مايو 5:58 م

    حرس الحدود بعسير يقبض على 5 مخالفين لتهريبهم 58 كيلوجرامًا من الحشيش

    الأحد 25 مايو 5:57 م

    تكليف سعد الحاتم القيام بأعمال مدير التفتيش والتدقيق بـ «الخبراء»

    الأحد 25 مايو 5:46 م

    أمير تبوك يعتمد أسماء الفائزين بجائزة المزرعة النموذجية

    الأحد 25 مايو 5:41 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    من “ستري” إلى “لاباتا لايديز”.. صعود بطيء للسينما النسوية في الهند

    الأحد 25 مايو 5:36 م

    شاهد.. هل يخسر برشلونة لقب الليغا ويظفر به ريال مدريد؟

    الأحد 25 مايو 5:35 م

    رويترز: النيجر تخطط لخفض عدد عمال النفط الصينيين

    الأحد 25 مايو 5:33 م

    المجلس الأوروبي ينتقد مساعي تسهيل طرد المجرمين الأجانب

    الأحد 25 مايو 5:30 م

    الخلف: السعودية تبنّت إصلاحات هيكلية وطورت إطاراً مالياً لمواجهة الصدمات الخارجية

    الأحد 25 مايو 5:20 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟