Close Menu
    رائج الآن

    كوت ديفوار ضد الكاميرون بكأس أفريقيا.. الموعد والتشكيلتان والقنوات الناقلة

    الإثنين 29 ديسمبر 8:57 ص

    دراسة تكشف مفاجأة: الدماغ يبقى في مرحلة المراهقة حتى أوائل الثلاثينيات

    الإثنين 29 ديسمبر 8:55 ص

    العصيمي: «القوى العاملة» تتعاون مع الجهات ذات الصلة لتحقيق بيئة عمل مستقرة ومنتجة

    الإثنين 29 ديسمبر 8:51 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • كوت ديفوار ضد الكاميرون بكأس أفريقيا.. الموعد والتشكيلتان والقنوات الناقلة
    • دراسة تكشف مفاجأة: الدماغ يبقى في مرحلة المراهقة حتى أوائل الثلاثينيات
    • العصيمي: «القوى العاملة» تتعاون مع الجهات ذات الصلة لتحقيق بيئة عمل مستقرة ومنتجة
    • كرات الاستحمام الفوّارة.. لحظات استرخاء في قلب الروتين اليومي – أخبار السعودية
    • زيادة عدد الراغبين بالعمل في الخارج من موظفي شركات التكنولوجيا الإسرائيلية
    • عالم بلا زمان ولا مكان.. كيف يفكر العلماء في ما لا نراه؟
    • كيف تساعد المؤسسات الحقوقية فلسطينيي القدس على الصمود؟
    • القضاء الإداري يُنهي الجدل ويُعيد هيفاء وهبي إلى الغناء في مصر – أخبار السعودية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الانتخابات الرئاسية التونسية بعين المعارضة
    سياسة

    الانتخابات الرئاسية التونسية بعين المعارضة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 05 أكتوبر 2:07 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تونس- مع بدء العد التنازلي للانتخابات الرئاسية في تونس، والتي ستجرى يوم الأحد المقبل، تبدو مواقف المعارضين متطابقة رغم اختلافاتهم، فجميعهم على قلب رجل واحد في عدم الاعتراف بهذه الانتخابات التي يرونها فاقدة للنزاهة ومحبوكة لمبايعة الرئيس الحالي قيس سعيد.

    وشهد هذا السباق إقصاء عدد كبير من المرشحين من قبل هيئة الانتخابات بسبب “عدم استيفاء الشروط”، كما أقصت 3 مرشحين بارزين رغم قبول طعونهم لدى المحكمة الإدارية، التي كانت -وفق القانون- تصدر أحكاما باتة ونهائية، ومع ذلك لم تأبه الهيئة لحكمها.

    ولم يتبقّ في السباق سوى الرئيس المنتهية ولايته سعيد، والأمين العام لحركة الشعب زهير المغزاوي، الذي كان مساندا لمساره قبل أن يعتمد مؤخرا خطابا ناقدا له، ورئيس حركة “عازمون” العياشي زمال المسجون بتهم ينفيها وتتعلق بشبهة تزوير تزكيات الناخبين.

    بلا رهانات

    وأصدرت 5 أحزاب معارضة لسعيد بيانا تدعو فيه لمقاطعة الانتخابات الرئاسية. وهي حزب العمال والحزب الاشتراكي والتكتل والمسار والقطب، وترى أن الانتخابات فاقدة للنزاهة، وهدفها تجديد البيعة للرئيس سعيد.

    كما أصدر حزب التيار الديمقراطي وحركة النهضة بيانات متتالية أعربا فيها عن رفضهما الانتخابات بسبب “الضرب الفاضح لقواعد التنافس النزيه وانحياز هيئة الانتخابات لسعيد وتوظيف القضاء والإدارة لإقصاء المنافسين والتنكيل بهم”.

    في السياق، يقول عضو المكتب التنفيذي للحركة بلقاسم حسن إن هذا الاستحقاق الانتخابي فقد رهانه الحقيقي في التنافس السلمي والنزيه والديمقراطي على السلطة، مؤكدا أن القوى السياسية لم تعد تراهن عليه “لأن مناخه المتعفن عصف بشفافيته ونزاهته”.

    وبحسب المعارضة، تتسم هذه الانتخابات بتتالي الملاحقات القضائية ضد أي منافس سياسي جدّي يسعى لطي صفحة الماضي والعودة بالبلاد لمرحلة الانتقال الديمقراطي، فضلا عن تتالي توقيف المعارضين والصحفيين، وتغيير قانون اللعبة الانتخابية في قلب الانتخابات، وفق تعبير بلقاسم حسن.

    وعكس الانتخابات السابقة، اتسمت الحالية، وفق المعارضة، ببرود الحملة الانتخابية جراء إقصاء المنافسين، ومحاصرة أنشطة الأحزاب، وضرب حرية الإعلام، وملاحقة المعارضين، وخفض حجم الإنفاق في الحملة الانتخابية، وحجب المناظرة التلفزيونية بين المرشحين.

    ويقول حسن للجزيرة نت إنه “لا توجد مقارنة على الإطلاق” بين هذه الانتخابات وتلك التي جرت بعد الثورة وإلى غاية سنة 2019، مضيفا أن العالم بأسره أثنى على الانتخابات آنذاك بفضل نزاهتها وتعدديتها وممارسة الشعب إرادته الحرة.

    ووفقا له، يتسم المناخ الحالي بغلق باب المنافسة النزيهة أمام كل المرشحين الجديين ضد الرئيس سعيد، وبنزع صلاحيات المحكمة الإدارية للبت في النزاعات الانتخابية وإحالتها على القضاء العدلي “الخاضع للسلطة”.

    خوف من الهزيمة

    من جانبه، يقول المحامي والناشط الحقوقي العياشي الهمامي إن الرئيس سعيد استحوذ على المسار الانتخابي وطوّع القضاء والإدارة لمصلحته لأنه “يعاني من خوف شديد من الهزيمة جعله يرفض منافسة انتخابية نزيهة مع بقية المرشحين”.

    ويضيف الهمامي “آخر فضيحة ارتكبها الرئيس تتعلق بملف المرشح العياشي زمال الذي تم توظيف القضاء من أجل التسريع في إصدار حكم نهائي ضده”، وقال “تمت إهانة القضاء وتطويعه لأهواء الرئيس سعيد بشكل مفضوح لم يقع في تاريخ القضاء التونسي”.

    وندد فريق الدفاع عن زمال برفض مطلب التأخير في قضيته المعروضة على محكمة الاستئناف بجندوبة إلى حين الاطلاع على حكم ابتدائي صدر ضده بسنة و8 أشهر سجنا، لكن القاضي لم يمكنهم إلا من 3 ساعات تأخير ليشرع في محاكمته بسرعة.

    وحُكم على زمال -لحد الآن- بثلاثة أحكام، حيث قضت المحكمة الابتدائية بتونس بسجنه 12 سنة في الطور الابتدائي، وقبل ذلك حكم عليه بستة أشهر سجنا من قبل المحكمة الابتدائية بمحافظة جندوبة. ولا يزال ينتظر الحكم في عدة قضايا يقول إنها مفتعلة.

    ويؤكد فريق الدفاع أن جميع التهم الموجّهة إلى رمال كيدية وملفقة للضغط عليه لسحب ترشحه، وأشار محاموه إلى أنه رغم تتالي التحقيقات معه أو محاكماته، فإن زمال يظل مرشحا مقبولا في السباق.

    ويقول العياشي الهمامي -للجزيرة نت- إنه بالمقارنة مع الانتخابات السابقة لم يعد للحالية أي معنى بسبب التجاوزات، وآخرها تعديل قانون الانتخابات لإقصاء المحكمة الإدارية عن البت في النزاعات الانتخابية قبل أسبوع من الاستحقاق الرئاسي.

    والجمعة الماضية، صادق البرلمان على تعديل القانون قبل أن يختمه الرئيس سعيد ليصبح ساري المفعول، علما أنه كان قد عبر عن رفضه جملة وتفصيلا لإجراء أي تعديل في القانون وسط العملية الانتخابية لمّا كان مرشحا في سنة 2019.

    لا مقارنة

    ويتفهم الناشط الحقوقي الهمامي موقف القوى الداعية لمقاطعة الانتخابات ونتائجها مسبقا “بسبب الخروقات والتجاوزات التي ضربت مصداقيتها”، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن سعيد سعى لهذه المقاطعة “ليفوز بنسبة 90% من الأصوات مهما تكن المشاركة متدنية جدا”.

    ولا يستبعد لجوء النظام -في حال وجود مشاركة قوية- لاعتماد فصول أدخلها سعيد ضمن تعديلات على قانون الانتخابات من مثل الفصل (143) الذي يجيز لهيئة الانتخابات حذف أصوات الفائزين بشكل كلي أو جزئي إذا ارتأت أنهم قاموا بمخالفات انتخابية.

    وبرأيه، فإن الصراع الذي خاضته القوى المعارضة والديمقراطية في تونس من خلال تقديم ملفات الترشح للانتخابات الرئاسية “نجح في الكشف عن الطبيعة الاستبدادية للنظام”، معتبرا أن المسؤولية تقع على جميع هذه القوى في الفترة القادمة لمواصلة الدفاع عن الديمقراطية.

    وحسب الهمامي، لا مجال للمقارنة لأن الانتخابات السابقة كانت حقيقية وتعددية بدليل أن سعيد صعد للرئاسة خريف 2019 دون أن يكون له حزب سياسي يدعمه أو تمويلات، وإنما “نتيجة استغلاله للأوضاع المتردية حينها”.

    ويؤكد أنها “على عكس ما يدعيه سعيد، لم تكن مزيفة أو موجهة لمصلحة فرد بعينه مثلما يحصل اليوم لفائدته”، مضيفا أن الانتخابات السابقة بمختلف مساراتها الرئاسية أو التشريعية كانت تخضع لرقابة المجتمع المدني الذي أصبح اليوم مقصيا منها.

    ويقول الهمامي “اليوم هناك مشكلة حقيقية في مراقبة مكاتب الاقتراع بعد إقصاء الجمعيات الناشطة في مراقبة الانتخابات، وحتى الناس أصبحوا يعيشون رعبا ولم ينخرطوا كملاحظين مثلما كان عليه الوضع في الانتخابات السابقة”، معتبرا أن هذه التضييقات أضرت بمصداقية هذا السباق.

    ونددت كل من جمعيتي “مراقبون” و”أنا يقظ” -المشاركتين في الرقابة على الانتخابات السابقة- بحرمانهما من اعتماد المراقبة الذي تسنده هيئة الانتخابات، والتي كشفت قبل أيام أنها تلقت إشعارات بوجود شبهات تمويل مخالفة للقانون.

    وانتُخب الرئيس قيس سعيد بشكل ديمقراطي في عام 2019، لكنه شدد قبضته على السلطة عندما اتخذ تدابير استثنائية يوم 25 يوليو/تمز 2021، حلّ بموجبها البرلمان السابق المنتخب وبدأ الحكم بمراسيم، وهي خطوة وصفتها المعارضة بأنها “انقلاب” على الدستور والشرعية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    كيف تساعد المؤسسات الحقوقية فلسطينيي القدس على الصمود؟

    المقاومة ترد بإيجاب على دعوة ترامب تسريع العمل بـ”اتفاق غزة”

    “أسطول الظل” بعد حملة الكاريبي.. حرب عالمية بوتائر متباينة

    صحف عالمية: أميركا تواجه كارثة تشرد وشيكة

    موقع بريطاني: فانس سيرث الحكم بعد ترامب لكن كيف سيحقق ذلك؟

    عائلات فلسطينية في دائرة المعاناة بعد قطع مخصصات الأسرى والشهداء

    غارديان: هكذا يواجه متطوعون سودانيون الموت لإطعام الملايين

    توازنات السلطة والسلاح بعد مصرع رئيس الأركان في ليبيا

    خطة حصر السلاح تدخل اختبارها الأخير.. وبيروت تحبس أنفاسها

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    دراسة تكشف مفاجأة: الدماغ يبقى في مرحلة المراهقة حتى أوائل الثلاثينيات

    الإثنين 29 ديسمبر 8:55 ص

    العصيمي: «القوى العاملة» تتعاون مع الجهات ذات الصلة لتحقيق بيئة عمل مستقرة ومنتجة

    الإثنين 29 ديسمبر 8:51 ص

    كرات الاستحمام الفوّارة.. لحظات استرخاء في قلب الروتين اليومي – أخبار السعودية

    الإثنين 29 ديسمبر 8:50 ص

    زيادة عدد الراغبين بالعمل في الخارج من موظفي شركات التكنولوجيا الإسرائيلية

    الإثنين 29 ديسمبر 8:37 ص

    عالم بلا زمان ولا مكان.. كيف يفكر العلماء في ما لا نراه؟

    الإثنين 29 ديسمبر 7:54 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    كيف تساعد المؤسسات الحقوقية فلسطينيي القدس على الصمود؟

    الإثنين 29 ديسمبر 7:34 ص

    القضاء الإداري يُنهي الجدل ويُعيد هيفاء وهبي إلى الغناء في مصر – أخبار السعودية

    الإثنين 29 ديسمبر 7:33 ص

    ضبط مواطن مخالف للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية بمنطقة مكة المكرمة

    الإثنين 29 ديسمبر 7:17 ص

    تنديد واسع باعتراف إسرائيل بـ”أرض الصومال” وتحذيرات من تداعيات خطرة

    الإثنين 29 ديسمبر 6:46 ص

    زيلينسكي وترامب يناقشان الوضع في أوكرانيا والضمانات الأمنية الأمريكية

    الإثنين 29 ديسمبر 6:19 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟