Close Menu
    رائج الآن

    لبنان: بدأنا مسار إصلاحات حقيقية ومنفتحون على محيطنا العربي

    الجمعة 21 نوفمبر 6:24 ص

    الملح الخفي.. كيف نتناول الصوديوم دون أن نشعر؟

    الجمعة 21 نوفمبر 6:20 ص

    أنتوني هوبكنز.. السير يروى سيرته السينمائية

    الجمعة 21 نوفمبر 6:19 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • لبنان: بدأنا مسار إصلاحات حقيقية ومنفتحون على محيطنا العربي
    • الملح الخفي.. كيف نتناول الصوديوم دون أن نشعر؟
    • أنتوني هوبكنز.. السير يروى سيرته السينمائية
    • قرعة ملحقَي مونديال 2026.. الموعد والمكان والنظام
    • «الدفاع»: فتح باب التطوع للجندي المهني.. و10 شروط للقبول
    • زيتون فلسطين.. دليل مرئي للأشجار وزيتها وسكانها
    • تقرير أممي: 198 مليون عربي يعانون الجوع الحاد أو المتوسط
    • «المرور»: ضبط 2304 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » اليأس يدفع سوريين للبحث عن ذويهم لدى من لا يتذكر حتى اسمه
    سياسة

    اليأس يدفع سوريين للبحث عن ذويهم لدى من لا يتذكر حتى اسمه

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 13 ديسمبر 8:07 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    وصفت صحيفة لوموند الحال في مشفى ابن النفيس شمال دمشق، حيث تحاول بعض العائلات يائسة العثور على أحبائها في الممرات وغرفة الطوارئ وفي المشرحة، ويواجه الأطباء مهمة استقبال رجال محطمين محررين من جحيم سجون آل الأسد، لم يشهد أحد مثل الضيق النفسي الذي يعانونه.

    كان هناك -كما تكشف الصحيفة في تقرير بقلم مراسلتها الخاصة بدمشق هيلين سالون- رجل معلق بين عالم الموتى وعالم الأحياء، ملقى على نقالة في مشفى ابن النفيس، رأسه على كفه، ونظرته تائهة في الفضاء وفمه مفتوح، عينه اليسرى منتفخة وأنفه محطم مثل جسده الهش الذي يعاني من سوء التغذية، ومن مرض جلدي يأكل ساقيه.

    يحيط بهذا الرجل نحو 15 شخصا، بعضهم يريه في الهواتف صورة شخص عزيز، اختفى مثله يوما ما في جحيم سجن آل الأسد ولم يعد، يصرخ سوري في الخمسينيات من عمره “هل رأيت أبنائي؟ باسم وأحمد العلا”، وهو يلوّح بصورة ابنيه وهما في العشرينيات، قبل اختفائهما منذ 10 سنوات.

    يهمس الطبيب الذي لا يستطيع حماية الرجل الثلاثيني من الحشود حوله “إنه لا يتذكر اسمه”، وعندما يعود في بعض الأحيان إلى رشده يدلي بملاحظات مفككة، ويقول شقيقه طارق، وهو يقف عند أسفل السرير “اسمه خالد بدوي. كان جنديا وهرب من الخدمة. تم اعتقاله قبل عامين في حلب ونقل إلى صيدنايا. لم نسمع عنه منذ ذلك الحين”.

    جائع ومهمل

    كان خالد بدوي أول سجين يصل إلى مشفى ابن النفيس صباح الأحد، بعد إطلاق سراحه من صيدنايا، السجن المشؤوم الذي وصفته منظمة العفو الدولية بأنه “مسلخ بشري”، وقال طبيب الأعصاب باسل القوش (31 عاما) “استقبلنا تسعة سجناء منذ التحرير. وجدهم الناس يتجولون في الشارع وأحضروهم إلينا. عندما وصل خالد لم يتكلم. أعطيناه الصوديوم لترطيبه. يعتقد أن السجناء تعرضوا للتجويع، وتشير الكسور المتعددة وآثار الضرب على أجسادهم إلى فترات تعذيب طويلة. إنه يعاني من مشاكل نفسية. ليس لديه سوى لحظات نادرة من وضوح الرؤية”.

    وخلال عدة سنوات من حياته المهنية، كان القوش قد رأى في قسمه سجناء سابقين مكسورين في سجون الأسد، لكنه لم ير مثل هذا الضيق النفسي من قبل، يقول “أنا غاضب لأنني لم أتمكن من إنقاذه من قبل. هناك سجون تحت أقدامنا. لم نكن نعرف. أو ربما كنت أعرف ذلك في أعماقي. لكننا عشنا مع الخوف من الاعتقال”.

    ويضيف باسل القوش إن الناس يجدون صعوبة في إدراك أنهم قد تحرروا، و”ما زال آباؤنا يقولون لنا ألّا نتحدث عن سقوط بشار الأسد. عشنا في بلد الأسد، كل شيء هنا يحمل اسمه سواء كان حديقة أو مكتبة أو حتى صابونا. لقبوا بشار الأسد بالخالد”.

    القوش: ما زال آباؤنا يقولون لنا ألَّا نتحدث عن سقوط بشار الأسد. عشنا في بلد الأسد، كل شيء هنا يحمل اسمه سواء كان حديقة أو مكتبة أو حتى صابونا. لقبوا بشار الأسد بالخالد

    أما بالنسبة للعائلات التي اختفى أحباؤها في السجون السورية، فقد تحول التحرر من براثن آل الأسد إلى مسعى مرهق، من سجن صيدنايا إلى مساجد ومشافي دمشق، حيث كان ينقل السجناء أحياء وأمواتا بعد فتح أبواب السجن.

    وفي مشفى دمشق، يندفع عشرات السوريين -حسب الصحيفة- إلى الممرات المؤدية إلى المشرحة، حيث أحضرت 35 جثة خلال الليل، بعد أن اكتشف رجل حفرة في المطبخ بعد الانتهاء من الحفر بحثا عن زنازين تحت الأرض، فكانت مدخل الطابق السفلي، حيث وجدت هذه الجثث، يقول خالد طقطق، وهو مقاتل من وحدة مكافحة الإرهاب التابعة لهيئة تحرير الشام المتمركز في المستشفى: “لقد تركوا دون طعام أو نظام تهوية”.

    تمت طباعة صور وجوههم على أوراق بالحجم الكبير وعلقت على الحائط عند مدخل غرفة الطوارئ، وسرعان ما تجمع حشد من الناس بين الخوف والرجاء يتفقدون القائمة علّهم يرون وجه أحد أفراد أسَرهم هناك، وتهرع عائلات إلى غرفة الطوارئ حيث تم إدخال سجينين من صيدنايا في الصباح.

    صيدنايا.. جحيم على الأرض

    شُخصت إصابة اثنين ممن أُفرج عنهم بمرض السل، يقول عوني سعيد خلف (45 عاما) وهو عامل من مخيم اليرموك الفلسطيني، قضى 4 سنوات في المنطقة الحمراء في صيدنايا بتهمة الإرهاب، “لقد عوملنا مثل الحشرات. لم يكن الحراس بشرا بل كانوا شياطين. لم يكن مسموحا لنا حتى أن ننظر في أعينهم، وإلا تلقينا الضرب وربما حتى الإعدام”.

    ويقول حافظ سمير قحطينة، وهو ناشط ثوري سابق من كفر شمس بمحافظة درعا، اعتقل منذ 6 أعوام: “لقد عشنا معزولين عن بقية العالم. كان الجحيم على الأرض. يتم إطعامنا بقدر ما يبقينا على قيد الحياة. كان الطعام سيئا للغاية. على العشاء، ثلاث أو أربع حبات زيتون، وعلى الغداء أقل من حفنة من القمح ونصف حبة بطاطس مسلوقة”.

    وتذكر الصحيفة بأن عمليات الإعدام أصبحت روتينية للغاية في صيدنايا، لدرجة أنه عندما حرر المتمردون السوريون السجن يوم الأحد، اعتقد شاب هناك أن نهايته قريبة، وقال كل يوم أربعاء، وأحيانا يومين في الأسبوع، يعدمون 150 سجينا، وعندما سمعنا إطلاق النار في الخارج وفتحت الأبواب، اعتقدنا أننا متنا جميعا وأنهم سيقتلوننا”.

    ومات العديد من السجناء تحت التعذيب -كما تقول الصحيفة- يقول عوني سعيد خلف “أصغر عقوبة كانت النفي والإرسال تحت الأرض إلى المجاري دون طعام لمدة 18 يوما ودون سبب، حسب مزاج الحراس. كان التعذيب روتينيا. اختارونا من بين عشرين سجينا في زنزانتنا لضربنا بالعصي البلاستيكية. كان علينا الاستلقاء على الأرض وداسونا بأحذيتهم. لقد كان الأمر فظيعا للغاية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    هل ينصف تحقيق “سياحة القناصة” ضحايا حصار سراييفو؟

    ناشونال إنترست: هل تتفوق الصناعة العسكرية الصينية على الأميركية؟

    رئيس وزراء تشاد السابق: من يستطيع إنقاذ الديمقراطية في أفريقيا؟

    إيكونوميست: غزة قد تحتوي على أكبر عدد من القنابل غير المنفجرة بالعالم

    “بحر غزة” جبهة لا هدنة فيها

    تهجير “رأس جرابة”.. الاستيطان على أنقاض قرى النقب

    بالصور.. الجزيرة نت ترصد آثار هجوم “كلية وانا” بوزيرستان

    تنسيقات البضائع واحتكار التجار يعمّقان جراح غزة الاقتصادية

    محللون: قانون الإعدام تشريع للعنصرية وشرعنة لجرائم الحرب الإسرائيلية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الملح الخفي.. كيف نتناول الصوديوم دون أن نشعر؟

    الجمعة 21 نوفمبر 6:20 ص

    أنتوني هوبكنز.. السير يروى سيرته السينمائية

    الجمعة 21 نوفمبر 6:19 ص

    قرعة ملحقَي مونديال 2026.. الموعد والمكان والنظام

    الجمعة 21 نوفمبر 6:05 ص

    «الدفاع»: فتح باب التطوع للجندي المهني.. و10 شروط للقبول

    الجمعة 21 نوفمبر 5:45 ص

    زيتون فلسطين.. دليل مرئي للأشجار وزيتها وسكانها

    الجمعة 21 نوفمبر 5:13 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    تقرير أممي: 198 مليون عربي يعانون الجوع الحاد أو المتوسط

    الجمعة 21 نوفمبر 4:32 ص

    «المرور»: ضبط 2304 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة

    الجمعة 21 نوفمبر 3:54 ص

    الاتحاد الاوروبي يرفض تجاوز كييف: إشراكنا ضروري لإنجاح أي خطة سلام

    الجمعة 21 نوفمبر 2:58 ص

    «الطيران المدني» وهيئة الاتصالات توقعان مذكرة تفاهم لتنظيم إدارة الطيف الترددي

    الجمعة 21 نوفمبر 1:59 ص

    نجما العراق متفائلان بالتأهل لمونديال 2026 بعد الفوز على الإمارات

    الجمعة 21 نوفمبر 1:57 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟