Close Menu
    رائج الآن

    أمطار الشهب في منتصف ديسمبر.. كيف ومتى تراها بعينيك؟

    الجمعة 12 ديسمبر 5:42 م

    وزير الإعلام يطلع على الموقف التنفيذي لمشاريع «الوطني للثقافة» الإنشائية

    الجمعة 12 ديسمبر 4:56 م

    فيلم “أوسكار: عودة الماموث”.. قفزة نوعية بالسينما المصرية أم كبوة جديدة؟

    الجمعة 12 ديسمبر 2:51 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • أمطار الشهب في منتصف ديسمبر.. كيف ومتى تراها بعينيك؟
    • وزير الإعلام يطلع على الموقف التنفيذي لمشاريع «الوطني للثقافة» الإنشائية
    • فيلم “أوسكار: عودة الماموث”.. قفزة نوعية بالسينما المصرية أم كبوة جديدة؟
    • أنظمة “آبل” تدعم تشغيل الهواتف القابلة للطي.. لماذا تخفيها الشركة؟
    • بريطانيا تفرض عقوبات على قادة الدعم السريع بسبب عمليات قتل جماعي في السودان
    • بوتين وبزشكيان وأردوغان في عشق آباد.. إلى أين يتجه هذا التقارب؟
    • الإحصاء الفلسطيني: 42 ألف شخص في غزة يعانون إصابات جسيمة تتطلب تأهيلا مستمرا
    • ستبقى أميركا في القلعة وعلى العالم أن يعتني بنفسه
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » حلب المدينة الصامدة
    ثقافة

    حلب المدينة الصامدة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 09 مارس 10:23 م0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    سلطت حلقة (2025/3/9) من برنامج “في رحاب الشام” الضوء على مدينة حلب السورية التي تروي أزقتها قصص التاريخ، وتشتهر بأسواقها وقلعتها الشبيهة بفنجان قهوة داخل صحنه.

    وتعد قلعة حلب من أكبر قلاع العالم وأقدمها وأحصنها، ولا يعرف تاريخ بنائها لقدمها، ويقال إنها لم تفتح أبدا بالقوة، بل بالحيلة والخداع. بينما يؤكد باحثون أن التل الذي أقيمت عليه القلعة بدأ استخدامه قبل نحو ألف سنة في العصور الوسطى التاريخية، فكان مقرا لمعابد وثنية.

    ويقول المؤرخ محمد نور حباق إن قلعة حلب فيها منشآت مدنية وعسكرية دفاعية ودينية ومرافق عامة.

    وتداولت الأمم السيطرة على القلعة والمدينة لآلاف السنين، حتى بدأت الفتوحات الإسلامية ووصل المسلمون إلى شمال بلاد الشام.

    ويروي المؤرخون أنه عندما وصل الصحابي الجليل أبو عبيدة بن الجراح منطقة النسرين جنوب غرب حلب صالح أهلها وبنى فيها مسجدا، وكانت أقرب مدينة لموقعه هي حلب، وكان يحكمها أخوان واحد اسمه يوحنا وكان راهبا متسامحا، والثاني يوقنا وكان قائدا قاسيا.

    ولما سمع يوحنا بقدوم المسلمين، نصح أخاه بعقد الصلح معهم، لكن يوقنا رفض وجمع جيشا قوامه 12 ألف فارس و10 آلاف مقاتل وخرج بهم في مواجهة المسلمين بنفس الوقت.

    ومن جهته، جمع أبو عبيدة الجيش وجعل كعب بن ضمرة قائدا عليهم، وعندما وصل جيش المسلمين إلى أطراف حلب تفاجأ بجيش يوقنا، فاندلعت المعركة.

    وخاف رجال الدين بحلب من انتصار المسلمين، لذلك خرجوا من المدينة من طرف آخر وتوجهوا إلى أبي عبيدة، وعندما عادوا إلى المدينة تسربت أخبار الصلح إلى جيش يوقنا، فبدأ بالتراجع بعد أن كانت كفته راجحة، فانسحب الجيش إلى المدينة وعلى رأسهم يوقنا، وعندما دخل المدينة واجه رجال الكنيسة وأهل المدينة وقال لهم “ويلكم صالحتم العرب ونصرتموهم علينا”.

    وتشتهر حلب بمدارسها التاريخية العريقة المتخصصة بتعليم القرآن الكريم وتحفيظه، وكانت المساجد والمدارس الشرعية وما زالت تعج بالبراعم الذين يتعلمون كتاب الله رغم كل الظروف والصعوبات.

    وفي سنوات الحرب والثورة السورية بقيت المدرسة في حلب حاضنة للقرآن الكريم، وتنقل نوره من جيل إلى جيل.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الخناجر الفضية في عُمان.. هوية السلطنة الثقافية

    جمالية القصة القصيرة جدا!

    “درب المماليك” من أرض الأهرامات إلى المدينة الشامية الأبرز في شرق المتوسط

    إبادة بلا ضجيج.. اغتيال الأدباء والمفكرين في غزة

    “أزرق المايا”: لغز الصبغة التي أُعيد ابتكارها بعد قرنين من ضياعها

    تسرب مياه في متحف اللوفر يتلف مئات الكتب بقسم الآثار المصرية

    رواية “مقعد أخير في الحافلة” لأسامة زيد: هشاشة الإنسان أمام مآسي الواقع

    تعليم اللغة العربية لوارثيها: تحديات التهميش وآفاق الحل

    سكان غزة يسابقون الزمن للحفاظ على تراثهم الثقافي بعد الدمار جراء الحرب

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    وزير الإعلام يطلع على الموقف التنفيذي لمشاريع «الوطني للثقافة» الإنشائية

    الجمعة 12 ديسمبر 4:56 م

    فيلم “أوسكار: عودة الماموث”.. قفزة نوعية بالسينما المصرية أم كبوة جديدة؟

    الجمعة 12 ديسمبر 2:51 م

    أنظمة “آبل” تدعم تشغيل الهواتف القابلة للطي.. لماذا تخفيها الشركة؟

    الجمعة 12 ديسمبر 2:37 م

    بريطانيا تفرض عقوبات على قادة الدعم السريع بسبب عمليات قتل جماعي في السودان

    الجمعة 12 ديسمبر 2:35 م

    بوتين وبزشكيان وأردوغان في عشق آباد.. إلى أين يتجه هذا التقارب؟

    الجمعة 12 ديسمبر 2:31 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    الإحصاء الفلسطيني: 42 ألف شخص في غزة يعانون إصابات جسيمة تتطلب تأهيلا مستمرا

    الجمعة 12 ديسمبر 2:30 م

    ستبقى أميركا في القلعة وعلى العالم أن يعتني بنفسه

    الجمعة 12 ديسمبر 2:29 م

    “بيت خالتك” حكاية لا يعرفها إلا أبناء سوريا فما قصتها؟

    الجمعة 12 ديسمبر 1:24 م

    العصيمي: تشغيل أهم محاور مشروع جنوب السرة وشارع دمشق اليوم الإثنين

    الجمعة 12 ديسمبر 1:11 م

    فرنسا تهدد بفرض رسوم جمركية على الصين

    الجمعة 12 ديسمبر 12:31 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟