Close Menu
    رائج الآن

    كاتب إسرائيلي: عدنا إلى نقطة الصفر في غزة

    الخميس 03 يوليو 8:11 ص

    إعلام إيراني: إغلاق المجال الجوي في غرب إيران ووسطها

    الخميس 03 يوليو 8:10 ص

    انتبه.. سماعات البلوتوث تتيح «التنصت»!

    الخميس 03 يوليو 8:01 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • كاتب إسرائيلي: عدنا إلى نقطة الصفر في غزة
    • إعلام إيراني: إغلاق المجال الجوي في غرب إيران ووسطها
    • انتبه.. سماعات البلوتوث تتيح «التنصت»!
    • أغنيتان خليجية ومغربية قريباً.. حماقي لـ«عكاظ»: علاقة خاصة تجمعني بالجمهور السعودي
    • مستشفى الإمام عبدالرحمن الفيصل يحصل على اعتماد الآيزو
    • طقس المملكة الخميس.. رياح نشطة مثيرة للأتربة وسحب رعدية على عدة مناطق
    • «مدينة الشباب» في «المطلاع».. نهاية الصيف
    • بعد نهاية رحلته مع الخليج.. محمد شريف يعود إلى الأهلي المصري
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » سؤال النازح الغزي اليومي: ما أخبار منزلي؟
    سياسة

    سؤال النازح الغزي اليومي: ما أخبار منزلي؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 01 أكتوبر 7:50 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    غزة- 5 أشهر كاملة مرّت على عطاف أبو الجديان عقب نزوحها من مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، وهي لا تعلم شيئا عن مصير منزلها الذي تركته مُرغمة.

    كانت هذه الأم الفلسطينية (47 عاما) تُمنّي نفسها أن المنزل سليم ولم تهدمه قوات الاحتلال الإسرائيلي، وأنها ستعود إليه بعد انتهاء الحرب لتقطنه مع أسرتها المكونة من زوجها و3 أبناء مكفوفين، ويعاني أحدهم من ضمور دماغي.

    وغادرت عطاف منزلها رابع أيام الحرب التي بدأت في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 بعد تعرض المنطقة التي تقطنها لوابل من قذائف الاحتلال، ونزحت إلى مركز إيواء بمدينة دير البلح وسط القطاع.

    خبرٌ صاعقة

    ومنذ ذلك الوقت، لم يكد ينقضي نهار، إلا وتتصل عطاف بأقاربها ومعارفها الذين لم يغادروا شمالي القطاع لتسألهم عن مصير المنزل، دون جدوى، حيث إنه يقع في منطقة قريبة من أماكن وجود قوات الاحتلال، إلى أن جاءها خبر هدمه بشكل كامل في شهر مارس/آذار الماضي، وهو ما وقع عليها كالصاعقة.

    وتقول للجزيرة نت “لم ينكسر ظهري على تربية أولادي المكفوفين الثلاثة طوال 27 عاما، لكن هدم منزلي كسر ظهري، عمري ما يئست ولا تعبت، أعاني وأشعر بمتعة المعاناة في تربية أولادي وأنا صابرة، لكن تدميره هدمني، لم أمر بأصعب من ذلك”.

    ورغم إعاقتهم البصرية، حصل اثنان من أبناء عطاف أبو الجديان على درجة البكالوريوس من كلية الآداب في تخصص اللغة الإنجليزية.

    يعيش النازحون في مراكز إيواء تفتقد لأبسط مقومات الحياة بعد أن حرموا من منازلهم وممتلكاتهم

    وتُكمل “كنت في منزلي مستورة، والآن نعيش في خيام بلا كرامة ولا نعرف ماذا ينتظرنا، وحينما تنتهي الحرب لن أجد بيتي الذي كنت أعيش فيه بعزة وكرامة”.

    وبعد انتهاء العدوان، تخطط عطاف أبو الجديان للعودة لبيتها وإقامة خيمة على أنقاضه والعيش فيها، مضيفة “على الأقل سأكون بكرامتي على بيتي وأرضي”.

    سنة مرت على الحرب الإجرامية المروعة التي تشنها إسرائيل على غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وأسفرت عن استشهاد أكثر من 41 ألف شخص وإصابة أكثر من 96 ألفا آخرين، إضافة إلى 10 آلاف مفقود.

    ومنذ الأسبوع الأول للحرب، شردت إسرائيل مئات الآلاف من الفلسطينيين من مناطق سكنهم، وخاصة من شمالي القطاع، إلى جنوبه، ويعيشون في مراكز إيواء مصنوعة من الخيام وسط ظروف معيشية قاسية.

    يعيش النازحون في مراكز إيواء تفتقد لأبسط مقومات الحياة بعد أن حرموا من منازلهم وممتلكاتهم

    “ضاع شقاء العمر”

    بدوره، نزح أبو محمد الخالدي من منزله في الشهر الأول للحرب، نظرا لموقعه القريب من محور “نتساريم” الذي يفصل شمالي القطاع عن جنوبه. ويسكن حاليا في خيمة بمركز إيواء بدير البلح.

    وعلى مدار شهرين، ظل يحاول الاطمئنان على منزله البالغة مساحته حوالي 150 مترا مربعا، من خلال زيارته بشكل خاطف وبحذر شديد، أو الاتصال ببعض جيرانه ممن بقوا قريبين من المكان.

    ويقول للجزيرة نت “كنت أذهب للاطمئنان عليه عبر طرق فرعية، وأُحضر منه بعض الأغراض الشخصية، ثم توقفت بسبب الخطورة الشديدة واكتفيت بالاتصال هاتفيا ببعض المعارف”.

    وبعد حوالي شهرين، جاء الخبر الذي كان الخالدي (50 عاما) ينتظره ويخشاه، وهو هدم قوات الاحتلال منزله بالكامل وتسويته بالأرض، والذي كان قد اشتراه قبل الحرب بنحو 3 أشهر بقرابة 70 ألف دولار.

    وتسبب ذلك بصدمة كبيرة له حيث يقول “حينما أفكر بهدم المنزل، أُصاب بأزمة نفسية، لكن أحاول أن أنسى حتى أقدر أعيش، حتى الآن أنا في صدمة، هذا شقاء العمر، هذا منزلي الذي وضعت فيه كل ما أملك وبقي 10 آلاف دولار من ثمنه ديونا عليّ لم أدفعها”.

    وقرر الخالدي أن يبني خيمة على أنقاض بيته عقب انتهاء الحرب، والإقامة فيها، آملا أن تسارع الدول الصديقة للشعب الفلسطيني بإعادة إعمار القطاع، أو -على الأقل- توفير خيام “قابلة للحياة”.

    ورغم المخاطرة الكبيرة التي تصل إلى حد الموت برصاص الطائرات الإسرائيلية المسيّرة أو قذائف الدبابات، يصر عادل فرج الله على تفقد منزله بنفسه، بين الفينة والأخرى. ويقول للجزيرة نت “آخر مرة زرت منزلي، كانت قبل يومين، كانت مخاطرة كبيرة”.

    يقع منزل الشاب الفلسطيني جنوبي محور “نتساريم”، ونزح عنه قبل 5 أشهر، ويقيم حاليا في مركز إيواء بمدينة دير البلح. ويوضح أن منزله متضرر بشكل جزئي بفعل قذائف الدبابات الإسرائيلية، لكنه قابل للترميم والسكن بعد انتهاء الحرب.

    يعيش النازحون في مراكز إيواء تفتقد لأبسط مقومات الحياة بعد أن حرموا من منازلهم وممتلكاتهم

    حلم العودة

    وفي آخر زيارة له، انطلق فرج الله من مخيم النصيرات باتجاه منزله الكائن جنوبي وادي غزة، مصوبا بصره نحو السماء لتلافي خطر المسيّرات الإسرائيلية الصغيرة “كواد كابتر”، وتستخدمها قوات الاحتلال لاغتيال الفلسطينيين. ولم يمكث فيه أكثر من 5 دقائق، وعاد أدراجه بسرعة قبل اكتشافه من هذه القوات.

    كما يُجري -بشكل شبه يومي- اتصالات ببعض جيرانه الذين يقيمون في مدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” القريبة من المكان، عله يجد لديهم معلومات حول حالة منزله.

    ويحلم فرج الله باليوم الذي تنتهي فيه الحرب ويتمكن من العودة لبيته، حيث سيعمل على تنظيفه وترميم ما تهدم منه، وتغليف شبابيكه بالنايلون كي يتمكن من السكن فيه مجددا.

    خليل عيطة يشعر بقلق بالغ حيال إمكانية سماح إسرائيل بعودة النازحين إلى الشمال ويخشى تكرار مأساة نكبة 1948

    وعلى خلاف سابقيه، لا يجد خليل عِيطة معاناة في الاطمئنان على حالة منزله الذي نزح عنه بداية شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، بعد أن سكنت فيه شقيقته مع أسرتها إثر فقدانها منزلها.

    ويقول للجزيرة نت إن بيته الكائن في شمالي مدينة غزة، متضرر جزئيا بفعل قذائف الدبابات، لكنه صالح للعيش. ويشعر بالراحة نظرا لعيش أخته فيه، فهذا “يحميه من السرقة” ويوفر له وسيلة للاطمئنان على وضعيته.

    ويخشى عيطة من إمكانية عدم سماح إسرائيل له ولمئات الآلاف من النازحين من العودة لشمالي القطاع، وتكرار ما حصل في نكبة 1948. ويؤكد “أنا خائف جدا من تكرار النكبة وعدم قدرتنا على العودة لمنازلنا، هناك مخطط إسرائيلي لتهجير بقية السكان والاستيطان اليهودي في أراضينا”.

    وطردت العصابات المسلحة الصهيونية عام 1948، غالبية عرب فلسطين عن ديارهم عبر إرهابهم بالمذابح وقصف قراهم بالطائرات، ولم تسمح لهم بالعودة منذ ذلك الوقت.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    كاتب إسرائيلي: عدنا إلى نقطة الصفر في غزة

    أهداف نقابة الصحفيين الأردنيين من ملاحقة منتحلي صفة صحفي

    الكونغرس يلغي حظر تنظيم الذكاء الاصطناعي في الولايات

    بعد تعليق الأسلحة الأمريكية.. كييف تحذّر.. وموسكو: يُعجّل بإنهاء الحرب

    خبير إسرائيلي: عزل أيمن عودة من الكنيست إعلان حرب على عرب الداخل

    نواف سلام: لا استقرار في لبنان طالما استمرت انتهاكات إسرائيل

    6 أسئلة عن هدنة الـ60 يوما المسربة بغزة ومواقف الأطراف منها

    حماس: مقترح وقف النار قيد الدراسة

    ماذا يكشف تقرير رويترز عن أحداث الساحل السوري؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    إعلام إيراني: إغلاق المجال الجوي في غرب إيران ووسطها

    الخميس 03 يوليو 8:10 ص

    انتبه.. سماعات البلوتوث تتيح «التنصت»!

    الخميس 03 يوليو 8:01 ص

    أغنيتان خليجية ومغربية قريباً.. حماقي لـ«عكاظ»: علاقة خاصة تجمعني بالجمهور السعودي

    الخميس 03 يوليو 7:55 ص

    مستشفى الإمام عبدالرحمن الفيصل يحصل على اعتماد الآيزو

    الخميس 03 يوليو 7:47 ص

    طقس المملكة الخميس.. رياح نشطة مثيرة للأتربة وسحب رعدية على عدة مناطق

    الخميس 03 يوليو 7:36 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «مدينة الشباب» في «المطلاع».. نهاية الصيف

    الخميس 03 يوليو 7:28 ص

    بعد نهاية رحلته مع الخليج.. محمد شريف يعود إلى الأهلي المصري

    الخميس 03 يوليو 7:25 ص

    أمانة جدة تصادر أكثر من 3 أطنان من الخضراوات والفواكه

    الخميس 03 يوليو 7:24 ص

    حقيقة دعوة هالاند للمغربي بونو للانضمام إلى مانشستر سيتي

    الخميس 03 يوليو 7:16 ص

    أهداف نقابة الصحفيين الأردنيين من ملاحقة منتحلي صفة صحفي

    الخميس 03 يوليو 7:10 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟