Close Menu
    رائج الآن

    كوت ديفوار ضد الكاميرون بكأس أفريقيا.. الموعد والتشكيلتان والقنوات الناقلة

    الإثنين 29 ديسمبر 8:57 ص

    دراسة تكشف مفاجأة: الدماغ يبقى في مرحلة المراهقة حتى أوائل الثلاثينيات

    الإثنين 29 ديسمبر 8:55 ص

    العصيمي: «القوى العاملة» تتعاون مع الجهات ذات الصلة لتحقيق بيئة عمل مستقرة ومنتجة

    الإثنين 29 ديسمبر 8:51 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • كوت ديفوار ضد الكاميرون بكأس أفريقيا.. الموعد والتشكيلتان والقنوات الناقلة
    • دراسة تكشف مفاجأة: الدماغ يبقى في مرحلة المراهقة حتى أوائل الثلاثينيات
    • العصيمي: «القوى العاملة» تتعاون مع الجهات ذات الصلة لتحقيق بيئة عمل مستقرة ومنتجة
    • كرات الاستحمام الفوّارة.. لحظات استرخاء في قلب الروتين اليومي – أخبار السعودية
    • زيادة عدد الراغبين بالعمل في الخارج من موظفي شركات التكنولوجيا الإسرائيلية
    • عالم بلا زمان ولا مكان.. كيف يفكر العلماء في ما لا نراه؟
    • كيف تساعد المؤسسات الحقوقية فلسطينيي القدس على الصمود؟
    • القضاء الإداري يُنهي الجدل ويُعيد هيفاء وهبي إلى الغناء في مصر – أخبار السعودية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » شاهد: “ليت غزة تعود كما كانت”.. فلسطينيو لبنان يخشون على عائلاتهم وعيونهم مسمّرة على الشاشات
    العالم

    شاهد: “ليت غزة تعود كما كانت”.. فلسطينيو لبنان يخشون على عائلاتهم وعيونهم مسمّرة على الشاشات

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 18 نوفمبر 8:04 م0 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في مخيّم برج البراجنة للاجئين الفلسطينيين في لبنان، لا تنفكّ حياة شحادة عن مشاهدة التلفاز، بينما تحمل هاتفها الخلوي متلهفة لتلقي رسالة من ابنتها العالقة مع أولادها الثلاثة في قطاع غزة بعدما انقطعت أخبارهم لأسبوع.

    اعلان

    في شقّتها المتواضعة في المخيم المكتظ في الضاحية الجنوبية لبيروت، تقول شحادة (69 عاماً) لوكالة فرانس برس “منذ أن بدأت الحرب في غزة وأنا في حالة قلق. أستيقظ عند الساعة الثالثة أو الخامسة فجراً، وأشغّل التلفاز”.

    وتضيف: “أبكي لا على ابنتي فحسب، بل على أهالي غزة كلّهم”.

    بصعوبة، تتمكّن شحادة من التواصل مع ابنتها، وجلّ ما تتمناه يومياً أن تصلها مجرد رسالة “نحن بخير”.

    وتشرح السيدة بينما يلهو أحد أحفادها على الأرض قربها: “أتكلم معها أحياناً، تقول لي فقط إنها بخير”، إذ أنها لا تستطيع استخدام الهاتف مطولاً في ظل صعوبة شحن البطارية جراء انقطاع التيار الكهربائي في القطاع وعدم توفر الوقود للمولدات.

    وفي ظل صعوبة التواصل، تحاول شحادة أن تتمالك نفسها، لكن خوفها على ابنتها يبدو واضحاً في صوتها المرتجف.وتروي بأسى كيف أن ابنتها، التي فضّلت عدم ذكر اسمها، وزّعت أطفالها على أقاربها، في محاولة لحمايتهم.

    وتوضح: “قبل أكثر من أسبوع، كانت تبكي وقالت لي +وزّعت أولادي+ حتى إن مات أحدهم يبقى الآخر على قيد الحياة”.

    “دموعك غالية يمّا”

    ويشهد مخيم برج البراجنة، كما سائر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، كثافة سكانية عالية. تلتصق المنازل والأبنية ببعضها البعض ويشكو قاطنوها من نقص في الخدمات الأساسية من شبكات مياه وصرف صحي، فيما تكاد أسلاك الكهرباء المعلقة عشوائياً أن تحجب الضوء في بعض الأزقة.

    ويقيم 250 ألف لاجئ فلسطيني في لبنان، بحسب تقديرات الأمم المتحدة، معظمهم موزعون على 12 مخيماً أقيمت تباعاً إثر النكبة الفلسطينية وقيام دولة إسرائيل في العام 1948.

    أمضت ابنة حياة شحادة خمس سنوات في لبنان، وعادت الى غزة قبل أشهر بعدما جاء زوجها لاصطحابها، وباتت اليوم تتنقل “من منطقة إلى أخرى” في القطاع هرباً من القصف، وفق الوالدة التي تضيف “لا أعرف أين تتواجد اليوم”.

    دفعت العمليات الإسرائيلية أكثر من 1,65 مليون فلسطيني في غزة للنزوح من منازلهم جراء القصف وبعد إنذارات إسرائيلية بضرورة مغادرة شمال القطاع والتوجه إلى جنوبه الذي لا يسلم كذلك من الغارات الجوية الإسرائيلية.

    وفي ظل الحصار المطبق وقلة المواد الغذائية، حذر برنامج الأغذية العالمي الخميس من أن سكان غزة يواجهون “احتمالاً مباشراً للموت جوعاً”. وانقطعت خلال اليومين الماضيين الاتصالات بشكل شبه كامل جراء نفاد الوقود.

    وعائلة شحادة من بين 750 ألف فلسطيني اضطروا إلى مغادرة قراهم وبلدتهم خلال النكبة خصوصاً بعد مجزرة قرية دير ياسين التي ارتكبتها ميليشيات صهيونية في نيسان/أبريل 1948 وأودت بأكثر من مئة من أهالي القرية القريبة من القدس.

    وتتمنى شحادة أن تتحدث مع ابنتها ولو للحظات معدودة لتقول لها “لا تبكي، دموعك غالية عليّ يمّا”.

    “يتقطع قلبي”

    في إحدى حارات مخيم برج البراجنة، ترتفع صور الزعيم الراحل ياسر عرفات مع شعارات داعمة لعملية “طوفان الأقصى”، التسمية التي أطلقتها حماس على هجومها الأخير.

    من شقّتها المتواضعة، تتابع فاطمة الشواح (61 عاماً) الأخبار لحظة بلحظة، على أمل معرفة أخبار عن قرابة سبعين فرداً من عائلتها يعيشون في القطاع، أكبرهم في السبعين وأصغرهم رضيع لم يبلغ عامه الأول.

    كان هؤلاء يسكنون في بيت حانون بشمال القطاع، لكنّهم فروا على وقع القصف الإسرائيلي من منطقة الى أخرى، ولجأ بعضهم إلى مدارس في رفح بجنوب غزة.

    وتقول الشواح المتحدرة أساساً من الكابري في قضاء عكا: “بيوتهم كلّها دُمّرت، وبيوت أولادهم دُمّرت لأنها على خطوط التماس. لم يبق شيء”.

    اعلان

    تحاول السيدة أن تتواصل مع أقاربها قدر الإمكان، ويحصل أن تسمع أحياناً صوت القصف حولهم أو صراخ الأطفال.

    وتروي “اليوم الذي لا يطمئنوننا عن حالهم، تغلي قلوبنا خوفاً عليهم”، وتنقل عنهم “إنهم مرعوبون وجياع، بينما الأطفال خائفون”. وتضيف: “يتقطّع قلبي عليهم”.

    أحياناً، تشعر الشواح أنها غير قادرة على تحمّل هذا الكم من المعاناة، وحتى سماع القصف والصراخ عبر الشاشة. وتقول “يخفق قلبي بشدّة وأتوتر كثيراً”.

    حين تتذكر زيارتها الأخيرة إلى قطاع غزة في تموز/يوليو الماضي، تغرورق عيناها بالدموع وتبتسم حين تستعيد صور أفراد عائلتها يستقبلونها بلهفة على وقع الطبل والزمر عند معبر رفح الحدودي مع مصر. وتقول “ليتني لم أذهب يوماً إلى غزة ولم أر الناس الطيبين” فيها.

    وتضيف “ليت غزة تعود كما كانت.. لكن وإن كان الجميع يطالب بوقف إطلاق النار، فإن إسرائيل لا تسمع أحداً”.

    اعلان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    العصيمي: «القوى العاملة» تتعاون مع الجهات ذات الصلة لتحقيق بيئة عمل مستقرة ومنتجة

    تنديد واسع باعتراف إسرائيل بـ”أرض الصومال” وتحذيرات من تداعيات خطرة

    زيلينسكي وترامب يناقشان الوضع في أوكرانيا والضمانات الأمنية الأمريكية

    مفهوم القاعدة الآمرة والقاعدة المكملة

    «الكهرباء» جاهزة لـ «الأمطار» وأعطال الشبكة

    غارات روسية تودي بحياة شخص وتُصيب خمسة آخرين في أوكرانيا

    ما طبيعة الهجوم الروسي الواسع على كييف؟ ودلالة توقيته؟

    الكويت أدانت الهجوم المسلح على أفراد من الشرطة الباكستانية: أصدق التعازي إلى حكومة وشعب باكستان وأسر الضحايا

    فيديو. بريجيت باردو عبر السنوات: حياة تحت الأضواء

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    دراسة تكشف مفاجأة: الدماغ يبقى في مرحلة المراهقة حتى أوائل الثلاثينيات

    الإثنين 29 ديسمبر 8:55 ص

    العصيمي: «القوى العاملة» تتعاون مع الجهات ذات الصلة لتحقيق بيئة عمل مستقرة ومنتجة

    الإثنين 29 ديسمبر 8:51 ص

    كرات الاستحمام الفوّارة.. لحظات استرخاء في قلب الروتين اليومي – أخبار السعودية

    الإثنين 29 ديسمبر 8:50 ص

    زيادة عدد الراغبين بالعمل في الخارج من موظفي شركات التكنولوجيا الإسرائيلية

    الإثنين 29 ديسمبر 8:37 ص

    عالم بلا زمان ولا مكان.. كيف يفكر العلماء في ما لا نراه؟

    الإثنين 29 ديسمبر 7:54 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    كيف تساعد المؤسسات الحقوقية فلسطينيي القدس على الصمود؟

    الإثنين 29 ديسمبر 7:34 ص

    القضاء الإداري يُنهي الجدل ويُعيد هيفاء وهبي إلى الغناء في مصر – أخبار السعودية

    الإثنين 29 ديسمبر 7:33 ص

    ضبط مواطن مخالف للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية بمنطقة مكة المكرمة

    الإثنين 29 ديسمبر 7:17 ص

    تنديد واسع باعتراف إسرائيل بـ”أرض الصومال” وتحذيرات من تداعيات خطرة

    الإثنين 29 ديسمبر 6:46 ص

    زيلينسكي وترامب يناقشان الوضع في أوكرانيا والضمانات الأمنية الأمريكية

    الإثنين 29 ديسمبر 6:19 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟