Close Menu
    رائج الآن

    "الأرصاد" ينبّه من أتربة مثارة على منطقة الرياض

    الأربعاء 02 يوليو 7:12 ص

    الجنسية البرتغالية ستصبح واحدة من أصعب الجنسيات التي يمكن الحصول عليها في أوروبا

    الأربعاء 02 يوليو 7:06 ص

    سفير الكويت بالبحرين: طلبة الطب ركيزة مهمة في دعم القطاع الصحي بالبلاد

    الأربعاء 02 يوليو 7:04 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • "الأرصاد" ينبّه من أتربة مثارة على منطقة الرياض
    • الجنسية البرتغالية ستصبح واحدة من أصعب الجنسيات التي يمكن الحصول عليها في أوروبا
    • سفير الكويت بالبحرين: طلبة الطب ركيزة مهمة في دعم القطاع الصحي بالبلاد
    • وزارة الرياضة تنقل أعمال لجنة الاستدامة المالية إلى رابطة «روشن»
    • التطبيق بالتدريج.. «البيئة» لـ «عكاظ»: وزن المواشي مجاناً للمستهلك
    • دواء جديد ينقص الوزن دون حقن ولكن هل يحافظ على الكتلة العضلية؟
    • سياسات ترامب تحرم سيدات كوبا من المشاركة في بطولة لكرة الطائرة
    • قانون ترامب للضرائب يدفع الدولار إلى أدنى مستوى في 4 سنوات
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » شرطة الأسد اعتقلتني وعذبتني.. تهمتي: تشابه في الأسماء
    سياسة

    شرطة الأسد اعتقلتني وعذبتني.. تهمتي: تشابه في الأسماء

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 13 ديسمبر 5:04 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    ضمن رصدها لجوانب من عذابات السوريين في عهد رئيسهم المخلوع بشار الأسد، أوردت صحيفة ديلي تلغراف البريطانية قصصا لبعض من عثر عليهم في السجون السورية على قيد الحياة.

    ومن بين من تحدث إليهم مراسل الصحيفة أدريان بلومفيلد، مواطن سوري يُدعى محمد إسماعيل الضاهر، كان أحد ضحايا النظام المخلوع.

    يروي الضاهر قصته للمراسل قائلا إن جريمته الوحيدة هو أن اسمه كان مطابقا لاسم مشتبَه به مطلوب من قبل فرع فلسطين، وهو أحد أكثر وحدات المخابرات رعبا في جهاز أمن الأسد بأكمله. لكن لم تسعفه محاولات إثبات أنه ليس هو إسماعيل الضاهر المطلوب، بل هو مجرد ميكانيكي متواضع من مدينة الرقة الواقعة شمال شرقي سوريا.

    ويقول محمد الضاهر إنه فرّ من الرقة إلى دمشق، هربا من تنظيم الدولة، ليكتشف أن الحياة في العاصمة التي تسيطر عليها الحكومة مرعبة بنفس القدر. وفي نهاية المطاف، اعتقلته دورية أمن عابرة عند إحدى نقاط التفتيش، واقتادته تحت تهديد السلاح إلى المعتقل.

    وهناك تعرض للضرب أولا ثم التعذيب بإطفاء أعقاب السجائر في جسده. لكن الصحيفة البريطانية تقول إن تلك الأيام قد ولّت وأضحت من الماضي إلى الأبد كما يأمل الضاهر، الذي نال حريته بعد الثورة التي أسقطت النظام.

    مواطن آخر اسمه أحمد المطر، يعمل بائعا للكتب، قال “نشعر كما لو كنا محاصرين تحت الأرض، وفجأة خرجنا إلى السطح حيث استطعنا استنشاق الهواء النقي”.

    وفي غمرة هذه الفرحة والتفاؤل، هناك قدر كبير من الحزن والصدمة، حسب تقرير الصحيفة التي رصدت تدافع العائلات طوال يوم الأربعاء إلى سجن صيدنايا الذي يبعد حوالي 25 كيلومترا عن دمشق، توقًا لمعرفة أخبار عن أحباء لهم اختفوا خلال الحرب الأهلية، ولم يرهم أحد مرة أخرى.

    وقد كان السجن في الأيام القليلة الماضية قبلة لآلاف المواطنين، حيث كانوا يتجولون في ممراته الرطبة التي تتناثر فيها سجلات ورقية للسجناء، ويتجنبون حبال المشانق المتدلية من الأسقف في بعض الزنزانات، ويضيئون طريقهم في الظلام بهواتفهم المحمولة.

    والتقى المراسل داخل سجن صيدنايا بميرفت السهلي التي جاءت للبحث عن ابنها طارق، الذي اختفى في منتصف امتحاناته الجامعية عام 2015 عندما كان عمره 20 عاما.

    وقالت إن سلطات السجن سمحت لها بزيارته مرتين، ولما عادت للمرة الثالثة أخبرها جندي أن ابنها توفي. “لم يعطني (الجندي) أي تفاصيل أخرى”، تقول ميرفت، معربة عن أملها ألا يكون ذلك صحيحا، بَيد أن بحثها ذهب سدى فغادرت وهي تبكي تساندها ابنتها المفجوعة مثلها.

    وهناك سيدة أخرى اسمها مزهودة هيبان جلست على العشب خارج السجن، وتحدثت عن بحثها العقيم عن زوجها وأبنائها الثلاثة الذين اقتيدوا من منزلهم في حمص عام 2011، بينما كانت تشاهد ما يجري مع ابنها الأصغر خالد الذي كان يبلغ من العمر آنذاك 4 سنوات.

    ولم تعرف مزهودة ما الذي فعلوه، لكنها بقيت مع ابنها خالد -الذي بلغ الآن 17 عاما- وظلت تجوب، طوال الــ7 سنوات الماضية، سجون البلاد كلها على أمل العثور على ما يدلها عليهم. وكانت عودتها إلى صيدنايا محاولة “يائسة” لحل اللغز، حسب تعبير المراسل.

    وذكرت أنها تشعر الآن باليأس، لكنها عادت لتقول “أملي الوحيد أن يمر الأسد وعائلته بالقليل مما مرت به عائلتي على مدى السنوات الـ13 الماضية”.

    ولا يزال سكان العاصمة السورية -وفق بلومفيلد – يحتفلون بإطلاق أبواق سياراتهم ويلوحون بعلم الثورة ويبتهجون في الشوارع.

    وطوال فترة حكمه، التي امتدت لفترة 24 سنة، كان جليا تماما أن الأسد كان يعتبر سوريا إلى حد كبير إقطاعية خاصة بعائلته، وفق التقرير.

    ولاحظ مراسل الصحيفة أن صور بشار ووالده حافظ الأسد قد اختفت، وأُسقطت تماثيلهما، وتمزقت اللوحات الإعلانية وتطايرت أدراج الرياح “كما لو كانت تسخر من غرور الديكتاتور المخلوع”.

    وقال إن الجيش قد ذاب، أما نقاط التفتيش فقد تخلى عنها جنود النظام السابق، الذين كانوا يوما من الأيام يبتزون سائقي المركبات من أجل الحصول على أموال لتعويض ضعف رواتبهم.

    وحل محلهم مقاتلو هيئة تحرير الشام -الفصيل الرئيس في جماعات المعارضة المسلحة التي أسقطت بشار الأسد- الذين ظهروا -مع قلة عددهم- وهم يرتدون ملابس غير رسمية، ويحملون بنادق كلاشينكوف، فيما اعتبره بلومفيلد محاولة “واعية” منهم لإظهار اختلافهم عن الحرس القديم، وربما لأنهم أيضا يمثلون “الوجه البشوش للإسلام السياسي”.

    بيد أنه استدرك أنه عندما تزول النشوة التي تعقب دائما الإطاحة بطاغية، فإن الصورة الحقيقية لهيئة تحرير الشام -إن كانت معتدلة أو غير ذلك- ستتضح.

    واعترف بلومفيلد في تقريره أن هيئة تحرير الشام تحث على الانضباط في صفوفها والنظام في الشوارع، وعاد عمال الطرقات إلى العمل، لافتا إلى أنه على الرغم مما عاناه معارضو الأسد طوال فترة الحرب الأهلية، التي دامت 13 عاما، فإنه لم ير دليلا يُذكر على وجود مظهر من مظاهر الانتقام خلافا لما وصفها بــ”الادعاءات المضللة” على وسائل التواصل الاجتماعي.

    عندما تزول النشوة التي تعقب دائما الإطاحة بطاغية، فإن الصورة الحقيقية لهيئة تحرير الشام -إن كانت معتدلة أو غير ذلك- ستتضح

    وذكر أن المقاتلين يحرصون على تأكيد أن هدفهم الرئيس ليس فرض أيديولوجية “غير مرغوب فيها” على الآخرين بل استعادة الأمل بعد عقود من الظلام.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ترمب يهاجم ماسك بعنف: لولا الدعم لأغلق مصانعه وعاد لجنوب أفريقيا

    ترمب: إسرائيل وافقت على هدنة 60 يوماً في غزة

    الحكومة الفرنسية أمام اختبار «حجب الثقة»

    من الناتو لإشبيلية.. إسبانيا تدعم التنمية وتعارض المزيد من التسليح

    «مخيّم الهول».. قلق إقليمي ومصير مجهول

    جيش الفايكينغ المُخيف يعود بأكثر من 200 مليار يورو

    رفع العقوبات الأمريكية عن سورية يدخل حيز التنفيذ

    ملامح الاعتماد الأميركي على الحكومة السورية بدل “قسد”

    حراك أممي لحلحلة الجمود السياسي في اليمن

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الجنسية البرتغالية ستصبح واحدة من أصعب الجنسيات التي يمكن الحصول عليها في أوروبا

    الأربعاء 02 يوليو 7:06 ص

    سفير الكويت بالبحرين: طلبة الطب ركيزة مهمة في دعم القطاع الصحي بالبلاد

    الأربعاء 02 يوليو 7:04 ص

    وزارة الرياضة تنقل أعمال لجنة الاستدامة المالية إلى رابطة «روشن»

    الأربعاء 02 يوليو 7:01 ص

    التطبيق بالتدريج.. «البيئة» لـ «عكاظ»: وزن المواشي مجاناً للمستهلك

    الأربعاء 02 يوليو 7:00 ص

    دواء جديد ينقص الوزن دون حقن ولكن هل يحافظ على الكتلة العضلية؟

    الأربعاء 02 يوليو 6:59 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    سياسات ترامب تحرم سيدات كوبا من المشاركة في بطولة لكرة الطائرة

    الأربعاء 02 يوليو 6:52 ص

    قانون ترامب للضرائب يدفع الدولار إلى أدنى مستوى في 4 سنوات

    الأربعاء 02 يوليو 6:48 ص

    ممداني يتقدم بالانتخابات البلدية وترامب يهدد باعتقاله

    الأربعاء 02 يوليو 6:45 ص

    الدفاع المدني يحث على الإبلاغ عن التخزين العشوائي

    الأربعاء 02 يوليو 6:11 ص

    من العزلة إلى الإعمار… هل ستفتح واشنطن أبواب سوريا للعالم؟

    الأربعاء 02 يوليو 6:05 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟