Close Menu
    رائج الآن

    سكارليت جوهانسون تخوض تجربة الرعب لأول مرة في “طارد الأرواح الشريرة”

    الخميس 27 نوفمبر 8:47 ص

    وزيرة الشؤون: المناصب القيادية مسؤولية وطنية تتطلب الإخلاص والعمل الميداني

    الخميس 27 نوفمبر 8:29 ص

    حي حراء الثقافي يختتم فعاليات "صُنّاع الحِرف" وسط حضور لافت وأنشطة تفاعلية

    الخميس 27 نوفمبر 7:25 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • سكارليت جوهانسون تخوض تجربة الرعب لأول مرة في “طارد الأرواح الشريرة”
    • وزيرة الشؤون: المناصب القيادية مسؤولية وطنية تتطلب الإخلاص والعمل الميداني
    • حي حراء الثقافي يختتم فعاليات "صُنّاع الحِرف" وسط حضور لافت وأنشطة تفاعلية
    • عُمان تتفق مع إيرباص لتصنيع أول قمر صناعي للاتصالات
    • إطلاق سراح 24 تلميذة بعد اختطاف جماعي شمال غرب نيجيريا
    • أسوأ 5 صفقات بالدوري الإنجليزي الممتاز لموسم 2025-2026
    • صندوق النقد يتجه لاعتماد برنامج دعم جديد لأوكرانيا.. والكرملين يتحدث عن “مسار جدي” لإنهاء الحرب
    • انطلاق منتدى الكويت الأول للحوار الاجتماعي وتعزيز الوحدة الوطنية في دول «التعاون» 24 الجاري
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » صحيفة إلباييس: دبلوماسية ترامب بين “البلطجة” والصفقات الاستبدادية
    سياسة

    صحيفة إلباييس: دبلوماسية ترامب بين “البلطجة” والصفقات الاستبدادية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 04 فبراير 3:10 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت جريدة “إلباييس” الإسبانية مقالا للكاتب لويس باستاس تناول فيه انطلاقة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في ولايته الثانية، حيث بدأها كالصاروخ، أكثر تركيزا واستعدادا من أي وقت مضى، ومسلحا بأجندة واضحة: إحداث صدمة ورعب عبر قرارات صارمة وتهديدات قصوى، على غرار ما يحدث في مستهل الحروب بالقصف الجوي المكثف.

    وقال باستاس إنه ورغم إعلانه عن “دكتاتورية الـ24 ساعة”، فإنها امتدت لأسبوعين حتى الآن، في اختبار مباشر لقدرة المؤسسات، لا سيما القضائية، على الصمود أمام تعطشه اللامحدود للسلطة.

    عثرات لم تتأخر

    وقال الكاتب إن أولى العثرات التي واجهها ترامب لم تتأخر كثيرا، إذ اضطر، بعد أيام فقط، إلى التراجع عن قراره القاسي بتجميد مليارات الدولارات من المساعدات الاجتماعية، والذي كان ضمن أوامره التنفيذية الأولى.

    وهذا التراجع لن يكون الأخير، فالمزيد من العثرات والتعديلات قادمة بلا شك. ويبقى السؤال: إلى أي مدى ستصل حملات “التطهير” السياسي والانتقام؟ وكيف سيمضي في هجومه على مؤسسات الدولة الإدارية؟

    وما مصير الطرد الجماعي للمهاجرين غير النظاميين، الذين جرى تجريمهم بقرارات حكومية دون المرور عبر المحاكم؟ وهذا بخلاف الحروب التجارية التي أطلقها ضد المكسيك وكندا والصين، والتداعيات المحتملة لهذه السياسات على الداخل والخارج.

    وأفاد الكاتب بأنه على غرار فرانكلين روزفلت وبرنامجه الإصلاحي “نيو ديل” عام 1933؛ يسعى ترامب لتحقيق إنجازات خلال أول 100 يوم. لكن الهدف ليس إعادة بناء الدولة، يريد ترامب كل شيء دفعة واحدة، لكن بمنطق مختلف: تفكيك الدولة الفدرالية من الداخل، وإنهاء الحروب والتدخلات العسكرية في الخارج.

    فقد وعد بأن يصل يوم تنصيبه، وقد نجح، لفرض وقف إطلاق النار في غزة وأوكرانيا، لكنه حتى الآن لم يحقق سوى هدنة هشة في الأولى، بينما لا تزال ملامح التفاوض بشأن الثانية غامضة، قبل أن تنقضي فترة السماح الأولى.

    دبلوماسية القوة والابتزاز

    ولفت الكاتب إلى أن نهج ترامب معروف، فهو يعكس فلسفته التي تجسدها فكرة “فن الصفقة” التي عنون بها كتابه، والتي تقوم على فرض الشروط بدلا من التفاوض عليها.

    واليوم، يطبق هذه العقيدة مبعوثه الخاص إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، الملياردير العقاري الذي يفتقر إلى أي خبرة دبلوماسية، لكنه شريك ترامب في لعبة الغولف، مما يجعله مطلعا عن كثب على أسلوبه القائم على الصفقات والابتزاز، وكذلك ميله للكذب، حتى أثناء ضرب الكرة.

    في الليلة المهيبة لحفل التنصيب، خاطب ويتكوف آلاف المناصرين لترامب، متحدثا عن أسلوبه في تحقيق السلام عبر “عروض لا يمكن رفضها”. وهذا ما حدث بالفعل مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي انصاع تماما لأوامر ترامب، بعد أن تجاهل على مدار 15 شهرا ضغوط إدارة جو بايدن.

    اعتبر الكاتب هذه الدبلوماسية، دبلوماسية “المعاملة بالمثل”، لكن وفق تعريف خاص: القوة مقابل الاستسلام، والصفقات الآنية بدلا من القواعد المستقرة، فهو عالم بلا مبادئ، تديره المصالح المطلقة، ويخضع فيه الضعفاء لإرادة الأقوياء. هذه الدبلوماسية تقوم على 4 ركائز، أو هكذا يُروج لها، وهي:

    الركيزة الأولى

    وذكر الكاتب أن ترامب يرفع شعار “احترام سيادة الدول”، لكنه يفهمها على طريقته الخاصة، حيث لا وجود للقانون الدولي إلا حين يخدم المصالح الأميركية، كما حدث عندما اعترف بضم إسرائيل للجولان المحتل في ولايته الأولى.

    وكذلك حين يخطط الآن للاعتراف بضم الضفة الغربية. والأمر ذاته ينطبق على القرم ودونباس، حيث أبدى تفهمه المبكر لمطالب موسكو، وهو الآن مستعد لجعلها جزءا من أي “صفقة سلام” مقبلة.

    هذا النهج يتجاهل تماما قضايا الديمقراطية وحقوق الإنسان، إلا إذا كانت تتعارض مع المصالح الأميركية. إيران، وكوبا، وفنزويلا أمثلة على أنظمة يُفترض معاقبتها.

    بينما يتم التغاضي عن ممارسات إسرائيل ودول أخرى في المنطقة، بل وحتى روسيا والصين، لأن واشنطن قررت إغلاق ملف “الرقابة الأخلاقية” على الدول التي تعقد معها صفقات!

    الركيزة الثانية

    وبيّن الكاتب أنه بينما يشاهد العالم صور الدمار في غزة، يرى ترامب فرصة استثمارية: أرضا خالية يمكن تحويلها إلى مجمعات سكنية وكازينوهات. ومن هنا جاءت فكرته، التي لا تصدر إلا عن كبار مجرمي الحرب: “دعوة كريمة” لـ1.5 مليون فلسطيني، تعرضوا للقصف والتشريد، للانتقال إلى مصر أو الأردن، وربما حتى إلى إندونيسيا أو ألبانيا.

    الركيزة الثالثة

    وذكر الكاتب أن ترامب يصف سياسته الخارجية بأنها “جريئة”، تتطلب محادثات صعبة وقرارات محفوفة بالمخاطر. ولكن بلغة الواقع، تعني هذه السياسة فرض العقوبات، والحصار، والتعريفات الجمركية.

    وكذلك التهديد باستخدام القوة العسكرية، أو على العكس، تقديم المكافآت مثل الاستثمارات، والحماية، والرشاوى، أو رفع العقوبات، وذلك وفقا لاستجابة الأطراف لمطالبه أو مقاومتها.

    الركيزة الرابعة

    وبحسب الكاتب؛ يختتم ويتكوف نظريته بالقول: “هكذا تُبنى الثقة ويُحافظ عليها”، عبر مبدأ المساءلة وتقاسم الأعباء المالية التي يطالب بها ترامب من حلفائه. لكن في الواقع، هذا مجرد تبرير آخر لسياسة الابتزاز.

    فالأعداء الذين يستطيعون التعامل معه ندّا لند ستكون فرصهم أفضل من الحلفاء الذين يرضخون، والذين سيتم استبعادهم من المفاوضات ليجدوا لاحقا أن عليهم دفع الفواتير وتحمل أعباء التخريب.

    ويختم الكاتب مقاله بأن هذه هي الدبلوماسية التي يحاول ترامب فرضها على العالم، حيث لا مكان للعدالة أو القانون، بل فقط القوة والصفقات العابرة، وحيث لا صوت يعلو فوق منطق “العرض الذي لا يمكن رفضه”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ماركس يغزو نيويورك.. الثروة ملك إيلون ماسك وممداني يملك الشارع

    ما حقيقة اختفاء أموال صندوق الرعاية الاجتماعية في العراق؟

    استطلاع يكشف مفارقة لافتة في مشهد التعليم الأفريقي

    لماذا لا تكبح الولايات المتحدة جماح الاستيطان الإسرائيلي؟

    نزع سلاح المقاومة.. ماذا تخبرنا التجارب السابقة؟

    فرنسيون يختبرون الحمض النووي لمعرفة “سبب” الموت وتجنبه

    مواجهة بين جنوب أفريقيا وواشنطن بشأن رئاسة قمة الـ20

    ما وراء عمليات خطف المدارس ومهاجمة الكنائس في نيجيريا؟

    باحثة إسرائيلية: الجامعات الإسرائيلية فاعل أساسي في جرائم النظام

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    وزيرة الشؤون: المناصب القيادية مسؤولية وطنية تتطلب الإخلاص والعمل الميداني

    الخميس 27 نوفمبر 8:29 ص

    حي حراء الثقافي يختتم فعاليات "صُنّاع الحِرف" وسط حضور لافت وأنشطة تفاعلية

    الخميس 27 نوفمبر 7:25 ص

    عُمان تتفق مع إيرباص لتصنيع أول قمر صناعي للاتصالات

    الخميس 27 نوفمبر 7:22 ص

    إطلاق سراح 24 تلميذة بعد اختطاف جماعي شمال غرب نيجيريا

    الخميس 27 نوفمبر 7:09 ص

    أسوأ 5 صفقات بالدوري الإنجليزي الممتاز لموسم 2025-2026

    الخميس 27 نوفمبر 7:01 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    صندوق النقد يتجه لاعتماد برنامج دعم جديد لأوكرانيا.. والكرملين يتحدث عن “مسار جدي” لإنهاء الحرب

    الخميس 27 نوفمبر 5:26 ص

    انطلاق منتدى الكويت الأول للحوار الاجتماعي وتعزيز الوحدة الوطنية في دول «التعاون» 24 الجاري

    الخميس 27 نوفمبر 4:44 ص

    3 خطوات للتخلص من القمل

    الخميس 27 نوفمبر 4:34 ص

    رحيل الفنانة بيونة.. الجزائر تودع “ملكة الكوميديا” عن 73 عاما

    الخميس 27 نوفمبر 4:29 ص

    ماركس يغزو نيويورك.. الثروة ملك إيلون ماسك وممداني يملك الشارع

    الخميس 27 نوفمبر 4:10 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟