Close Menu
    رائج الآن

    أولى رحلات مبادرة «طريق مكة» تغادر كوت ديفوار

    الإثنين 19 مايو 11:13 ص

    جيل جديد من بدائل الجلد يمنح الأمل لمرضى الحروق

    الإثنين 19 مايو 11:08 ص

    إلغاء الهبوط بالدوري المصري الممتاز‎

    الإثنين 19 مايو 11:06 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • أولى رحلات مبادرة «طريق مكة» تغادر كوت ديفوار
    • جيل جديد من بدائل الجلد يمنح الأمل لمرضى الحروق
    • إلغاء الهبوط بالدوري المصري الممتاز‎
    • في الذكرى الـ77 للنكبة.. الثقافة الفلسطينية بين البقاء والمقاومة
    • أكبر 10 دول منتجة ومصدرة للفستق في العالم بينها دولة عربية
    • الحرب على غزة تربك البنية النفسية لقوات الجيش الإسرائيلي
    • زيلينسكي يلتقي مسؤولين أميركيين قبيل اتصال بين ترامب وبوتين
    • ترمب يخطط لتهجير مليون فلسطيني من غزة إلى ليبيا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » فورين أفيرز: هكذا تفوق الحوثيون على الولايات المتحدة
    سياسة

    فورين أفيرز: هكذا تفوق الحوثيون على الولايات المتحدة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 10 مايو 10:38 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بعد 7 أسابيع ونصف من الغارات الجوية المكثفة على أكثر من ألف هدف، انتهت حملة القصف التي شنتها الإدارة الأميركية على جماعة الحوثيين في اليمن فجأة كما بدأت، مع أن الجماعة لا تزال قادرة على تعريض الاقتصاد العالمي للخطر.

    وبكل البساطة -كما تقول مجلة فورين أفيرز- أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الحوثيين المدعومين من إيران “لا يريدون القتال بعد الآن” وأن الولايات المتحدة “ستلتزم بكلمتها وتوقف القصف”، وأكد وزير الخارجية العماني بدر بن حمد البوسعيدي على منصة إكس أن بلاده توسطت في اتفاق وقف إطلاق النار بين واشنطن والحوثيين، وأن الجانبين اتفقا على عدم استهداف أي منهما للآخر.

    ورغم أن هجمات الحوثيين فعالة للغاية ضد الشحن الدولي في البحر الأحمر، وخاصة ضد إسرائيل -كما أوضحت المجلة في تقرير مطول بقلم أبريل لونغلي آلي- فإن الاتفاق لا يقيد صراحة أعمال الحوثيين ضد أي دولة أخرى غير الولايات المتحدة.

    ترسيخ موقف الحوثيين

    ومن اللافت للنظر والمثير للحيرة -حسب الصحيفة- غياب إسرائيل والسفن المرتبطة بها عن الاتفاق، وأن إعلان البيت الأبيض جاء رغم أن موقف الحوثيين لم يتغير جوهريا منذ أن بدأت إدارة ترامب حملتها الجوية المصعدة في 15 مارس/آذار.

    وعندما أطلقت واشنطن عملية “الراكب الخشن” -كما تسميها- لاستعادة حرية الملاحة في البحر الأحمر وإعادة إرساء الردع ضد إيران ووكلائها، كان الحوثيون يستهدفون علنا إسرائيل والسفن المرتبطة بها لا السفن الأميركية، مشيرين إلى أنهم سيواصلون ذلك حتى تنهي إسرائيل حربها في غزة.

    ومنذ بداية الحملة الأميركية، أوضح قادة الحوثيين أنهم سيتوقفون عن مهاجمة السفن الأميركية إذا أوقفت واشنطن القصف، ولكن هجماتهم على إسرائيل ستستمر، وبعد إعلان ترامب عن اتفاق السادس من مايو/أيار كرر المتحدث باسم الحوثيين محمد عبد السلام هذا الموقف.

    وبعبارة أخرى -كما تقول المجلة- بعد عملية عسكرية أميركية كلفت أكثر من ملياري دولار، ويفترض أن لها تأثيرا بعيد الأمد على قدرات الحوثيين العسكرية، لم يسهم وقف إطلاق النار إلا في ترسيخ موقف الجماعة الأصلي، مع وصفها الاتفاق بأنه “انتصار لليمن”، رغم ادعاء ترامب أن الحوثيين “استسلموا”.

    ونبهت المجلة إلى أن وقف إطلاق النار وفر لإدارة ترامب، نهاية سريعة لحملة كانت تزداد صعوبة، لأن القصف لم يكن باهظ التكلفة فحسب، بل يثير مخاوف من احتمال انزلاق الولايات المتحدة إلى حرب أخرى لا تنتهي في الشرق الأوسط، وهو مدعوم من جيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي، وأعضاء الإدارة الأكثر ميلا إلى الانعزالية الجديدة.

    ضره أكثر من نفعه

    وبالفعل كانت إدارة ترامب محقة في محاولتها إيجاد مخرج من حملة جوية متزايدة التكلفة ومفتوحة النهاية، لكن الخيار الذي اختارته قد يكون ضره أكثر من نفعه -حسب المجلة- ما لم تسارع واشنطن إلى التنسيق مع حلفائها في المنطقة، وخاصة المملكة العربية السعودية، لأن الجماعة ستواصل إحداث الفوضى في اليمن وفي جميع أنحاء المنطقة.

    ورأت فورين أفيرز أن هناك بديلا أفضل، إذ كانت الولايات المتحدة تستطيع، من خلال دعم الأمم المتحدة ووسطاء مثل عمان، وحلفائها في المنطقة وخارجها، الدفع نحو تسوية سياسية أوسع في اليمن تقيد قدرات الحوثيين العسكرية وطموحاتهم.

    وذكرت الصحيفة أن ضرب الحوثيين بدأ في عهد الرئيس جو بايدن الذي سعت إدارته إلى إستراتيجية مدروسة، تكتفي بالرد على هجمات الحوثيين دون تصعيد الصراع، وكان ترامب أكثر عدوانية، وانتقد بايدن بشدة لرده “الضعيف بشكل مثير للشفقة” على تهديد الحوثيين، وقام بأكبر تدخل عسكري وأكثره تكلفة، وأرفقه بعدد من الضغوط الاقتصادية والسياسية، مصنفا الحوثيين منظمة إرهابية أجنبية.

    ومع أن الضربات الأميركية غيرت مؤقتا الحسابات العسكرية للحوثيين، فإن المكاسب التكتيكية الأميركية جاءت بتكلفة متزايدة ومخاطر جسيمة، مع احتمالات مقتل أفراد من الجيش الأميركي، وإلحاقها أضرارا متزايدة بالمدنيين والبنية التحتية المدنية.

    الإستراتيجية المفقودة

    وأشارت المجلة إلى أن الولايات المتحدة تستطيع أن تحد من مشاركتها العسكرية وتدعم مسارا للتسوية أو لاحتواء التهديد الحوثي على الأقل، وذلك من خلال العمل مع حلفائها لممارسة ضغوط عسكرية واقتصادية وسياسية على الجماعة.

    ولضمان الحفاظ على بعض التوازن على الأرض في اليمن، ينبغي على الولايات المتحدة أن تمنح الدول الخليجية الداعمة للحكومة اليمنية، كالسعودية والإمارات، الضمانات الأمنية اللازمة لمواصلة دعم الحكومة سياسيا وعسكريا، رغم أنهما أعلنتا أنهما غير مهتمتين بإعادة إشعال الحرب.

    وبتقديم ضمانات أمنية للرياض وأبو ظبي، تكون واشنطن في الواقع قد تعهدت بحماية حلفائها، مما يسمح لهم بتعزيز القوات المعارضة للحوثيين محليا، وبالتالي زيادة فرص التوصل إلى اتفاق متوازن لتقاسم السلطة، خاصة أن الانسحاب الأميركي خيب أمل قوات الحكومة اليمنية، وأن الضائقة الاقتصادية المتزايدة والصراعات السياسية الداخلية، تهدد بانهيار الحكومة، وبالتالي توسع الحوثيين وربما عودة ظهور تنظيم القاعدة في المناطق الحكومية.

    وخلصت المجلة إلى أن التوقف المفاجئ للتدخل الأميركي لن يؤدي إلا إلى تشجيع الحوثيين، ومن المرجح أن يؤدي إلى تفاقم التهديدات الأمنية التي سعت واشنطن إلى معالجتها، وهم الآن محتفظون بحق ضرب السفن “المرتبطة بإسرائيل”، وربما بعد أن اختبروا نفوذ احتجاز سفن الشحن في البحر الأحمر، يميلون في المستقبل إلى استخدام هذه الأداة مجددا لتحقيق مكاسب سياسية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الحرب على غزة تربك البنية النفسية لقوات الجيش الإسرائيلي

    ترمب يخطط لتهجير مليون فلسطيني من غزة إلى ليبيا

    كاتبة إسرائيلية: لمَ إخفاء الرقم الحقيقي للجنود المصابين في غزة؟

    قمة بغداد تطرح 18 مبادرة عراقية لتنشيط العمل العربي

    هل تتراجع بريطانيا عن اتفاق بريكست؟

    السيسي: إسرائيل دمرت كل شيء في غزة

    في أول كلمة له بعد اشتباكات طرابلس.. الدبيبة: المجموعات المسلحة تغوّلت

    حراك أمريكي بريطاني لتهدئة دائمة بين الهند وباكستان

    أبرز أهداف و محاور منتدى طهران للحوار

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    جيل جديد من بدائل الجلد يمنح الأمل لمرضى الحروق

    الإثنين 19 مايو 11:08 ص

    إلغاء الهبوط بالدوري المصري الممتاز‎

    الإثنين 19 مايو 11:06 ص

    في الذكرى الـ77 للنكبة.. الثقافة الفلسطينية بين البقاء والمقاومة

    الإثنين 19 مايو 11:05 ص

    أكبر 10 دول منتجة ومصدرة للفستق في العالم بينها دولة عربية

    الإثنين 19 مايو 11:04 ص

    الحرب على غزة تربك البنية النفسية لقوات الجيش الإسرائيلي

    الإثنين 19 مايو 11:02 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    زيلينسكي يلتقي مسؤولين أميركيين قبيل اتصال بين ترامب وبوتين

    الإثنين 19 مايو 11:01 ص

    ترمب يخطط لتهجير مليون فلسطيني من غزة إلى ليبيا

    الإثنين 19 مايو 10:46 ص

    بلومبرغ: بوتين يراهن على تفوق ميداني قبل مكالمة مرتقبة مع ترامب وأوروبا تخشى صفقة متسرعة

    الإثنين 19 مايو 10:29 ص

    قيمتها 651.7 مليون ريال.. «سلوشنز» توقع عقودا مع «إس تي سي»

    الإثنين 19 مايو 10:27 ص

    مركز العجيري العلمي: وقفة العيد فلكياً 5 يونيو المقبل

    الإثنين 19 مايو 10:18 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟