Close Menu
    رائج الآن

    73 قتيلاً في قصف إسرائيلي على غزة.. ومنظمات أممية تحذر من كارثة

    الجمعة 04 يوليو 4:15 ص

    ولي العهد ونائب حاكم إمارة أبوظبي مستشار الأمن الوطني بالإمارات يستعرضان علاقات التعاون

    الجمعة 04 يوليو 3:56 ص

    مع توسّع أسطولها.. الصين تخطط لمزيد من المهام البحرية الخارجية

    الجمعة 04 يوليو 3:51 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • 73 قتيلاً في قصف إسرائيلي على غزة.. ومنظمات أممية تحذر من كارثة
    • ولي العهد ونائب حاكم إمارة أبوظبي مستشار الأمن الوطني بالإمارات يستعرضان علاقات التعاون
    • مع توسّع أسطولها.. الصين تخطط لمزيد من المهام البحرية الخارجية
    • بالفيديو.. «الديوان» لـ «الأنباء»: تسجيل المواطنين لـ «التوظيف» يتم آلياً وبمرونة.. ومستعدون لتقديم الدعم لمن يرغب
    • ولي العهد يبحث مع نائب حاكم أبوظبي العلاقات في مختلف المجالات وسبل تطويرها
    • تايسون فيوري من إسطنبول: سأعود للثأر من أوسيك وأروني المال لأواجه جوشوا
    • السعودية وإندونيسيا توقعان صفقات بقيمة 27 مليار دولار
    • الهند وغانا ترتقيان بشراكتهما في التجارة والأمن والصحة والتعليم
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » كاتب تركي: هل تستطيع أنقرة قيادة نظام عالمي جديد مبني على قيم الإسلام؟
    سياسة

    كاتب تركي: هل تستطيع أنقرة قيادة نظام عالمي جديد مبني على قيم الإسلام؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 15 أبريل 2:39 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يرى الكاتب إحسان أكتاش أن تركيا، بقيادة الرئيس رجب طيب أردوغان يمكنها أن تقود نظاما عالميا جديدا قائما على مفهوم العدالة الإسلامية، في ظل تآكل النظام العالمي الحالي الذي تأسس في جوهره على قيم غربية مادية استبدادية، فشلت في طرح حلول للأزمات التي تعصف بالعالم اليوم.

    وفي مقال نشرته صحيفة “يني شفق” التركية، يقول الكاتب: إن أزمة الإنسانية الكبرى ظلّت محل نقاش منذ بداية الحقبة الاستعمارية، وهي في جوهرها أزمة حضارية، إذ تحدّى النموذجُ الحداثيّ هيمنة المسيحية في العصور الوسطى، وأسّس لعالم منزوع المرجعية.

    نظام غربي ظالم

    وحسب الكاتب، فإن هذا العالم الجديد قام على تصوّر يجعل من الإنسان إلها، إنسان لا يقدر على كبح جماح طمعه ولا يشبع من الغزو والاستعمار، فنتج عن ذلك تقسيم جوهري لشعوب الأرض إلى فئتين: مستعمِرون غربيون متوحشون، ومستَعمَرون يقبعون تحت نير الاستغلال.

    وأضاف الكاتب، أن هذا التقسيم الطبقي الذي نشأ بين “الغرب وبقية شعوب العالم” أدى إلى زعزعة عميقة لمبدأ العدالة على وجه الأرض، فقد استحوذت طبقة تمثل 5% فقط من سكان العالم على ثروات الكوكب، بينما استُعبد بقية البشر كعبيد لهذه الثروات.

    ويتابع إن قوى اليسار والاشتراكية حاولت في فترة ما مقاومة هذا الاختلال الفادح في الموازين، إلا أن الغرب استطاع التغطية على إرثه الاستعماري من ستينيات القرن الماضي وحتى هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001.

    وأوضح أن الغرب غطى على إرثه الاستعماري بشعارات مثل الديمقراطية، وحقوق الإنسان، وحقوق الأفراد، وحقوق المرأة، وحماية البيئة، إلا أن نهاية الحرب الباردة -وفقا للكاتب- كشفت عجز المنظومة اليسارية، التي كانت جزءا من النظام الغربي، عن تقديم حل حقيقي لأزمة الإنسانية الكبرى.

    ويرى الكاتب أن عالم اليوم، تكفي فيه كلمة واحدة من رئيس الولايات المتحدة لتغيير مصير ملايين البشر، في حين أن القوى المناهضة مثل الصين وغيرها لا تملك ما تقدمه للبشرية سوى مظاهر التقدّم المادي، دون طرح بديل حضاري حقيقي.

    بين الإسلام والغرب

    ويستمر أكتاش: إن العناية الإلهية تبعث، كلما واجهت البشرية أزمة كبرى، عبر التاريخ، نبيا يُعيد صياغة العقيدة المفككة والمفاهيم المنحرفة، ويصلح الفساد الذي بلغ مداه.

    وعندما جاء الإسلام، بدأ أولا بإعادة تشكيل العقيدة بالتوحيد، ثم جسّد النبي محمد ﷺ هذا التغيير على أرض الواقع في حياته الشخصية، واضعا نموذجا متكاملا لحياة إنسانية فاضلة شملت الأخلاق الفردية، والعدل، وتأسيس نظام دولة يضمن للناس العيش بطمأنينة من الألف إلى الياء.

    ويضيف الكاتب أن دولة الإسلام، بعد أن توسعت إلى ما وراء النهر وبغداد خلال القرن الهجري الأول، ازدادت قوة وأصبحت حضارة عظيمة. وعلى امتداد القرون اللاحقة، أصبحت إمبراطوريات المسلمين، القوة المهيمنة في العالم.

    ويتابع الكاتب: إن الحضارة الإسلامية امتدت عبر إمبراطوريات وشعوب متنوعة، ووصلت إلى حدود فرنسا من جهة الغرب، وشملت ألمانيا، وصقلية، والقوقاز، وماليزيا، وإندونيسيا، والهند، وإيران، وشمال أفريقيا من اليمن إلى المغرب، ولم يبقَ خارج هذا الامتداد الإسلامي سوى بعض بلدان الغرب، والولايات المتحدة، وأميركا اللاتينية.

    لكن المسيحيين -حسب الكاتب- لم يروا في الإسلام يوما دينا سماويا، بل اعتبروه شكلا من أشكال الوثنية، وهو ما دفعهم إلى شن الحملات الصليبية، ولاحقا محاربة الدولة العثمانية، وقد تحقق هذا الهدف في الحرب العالمية الأولى، ولم يبقَ أمام الإمبريالية الاستعمارية الغربية دين منافس أو نموذج حضاري بديل.

    بارقة أمل للإنسانية

    يعتقد الكاتب أنه لا توجد أي فكرة جديدة قادرة على وقف الانحدار الذي تعيشه البشرية في الوضع الراهن، فالنخب الثرية التي تقود الإمبريالية العالمية لم تعد تؤمن بالمسيحية، بل باتت تمجّد الشر وتخدمه، وتعمل على تدمير الإنسان والإنسانية.

    ويرى أن ما يجري في غزة هو انعكاس واضح لفساد النظام الغربي الصهيوني القائم على الظلم والاستعمار، والذي يعارضه الملايين في العالم، سواء في الشرق أم الغرب، دون أن يملكوا أي قدرة على تغييره، ما يُظهر الحاجة الملحة إلى نظام عالمي جديد أكثر عدلا.

    تركيا ستلعب دورا محوريا

    ويؤكد الكاتب أن تركيا بقيادة أردوغان، كانت خلال العقد الأخير من أبرز الأصوات التي واجهت الظلم العالمي، وانتقدت انعدام العدالة في النظام الدولي من خلال شعار “العالم أكبر من خمسة”، لذلك فإنها قادرة على أن تقدم حلا للأزمة التي تعيشها البشرية اليوم بتطبيق قيم الإسلام.

    ويتم ذلك، حسب رأيه، بتطبيق مفهوم العدالة الاجتماعية بمعناه الواسع الذي يشمل الاقتصاد والأخلاق والقانون والسياسة، ومواجهة أزمات العصر بمؤسسات إسلامية مثل صندوق الزكاة والأوقاف وغيرها.

    ويعتقد الكاتب أن تجربة تركيا التاريخية والحضارية تؤهلها للعب الدور المحوري في تعزيز هذه المبادئ وتحويلها إلى نموذج إسلامي معاصر يؤسس لعدالة حقيقية بين شعوب العالم ويحرر المستضعفين من الهيمنة الثقافية التي فرضها الاستعمار ويكون بارقة أمل للمظلومين وللإنسانية جمعاء.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    73 قتيلاً في قصف إسرائيلي على غزة.. ومنظمات أممية تحذر من كارثة

    رئيس الوزراء الإثيوبي يعلن موعد افتتاح سد النهضة

    ماذا يعني تهديد إيران بنشر 100 غيغابايت من رسائل معاوني ترامب؟

    حرب المسيرات تتصاعد.. مقتل نائب قائد البحرية الروسية بهجوم أوكراني

    إسرائيل حاولت ضرب ساعة يوم القيامة الإيرانية لكن الوقت لم يسعفها

    إسرائيل تحرم الطلاب الفلسطينيين بالضفة من امتحانات الثانوية العامة

    والدا الطفل أبو خضير: جريمة إحراق محمد تتكرر كل يوم في غزة

    ترمب يفتتح أول سجن تحرسه التماسيح والثعابين

    ما وراء حل المجلس الإسلامي السوري؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    ولي العهد ونائب حاكم إمارة أبوظبي مستشار الأمن الوطني بالإمارات يستعرضان علاقات التعاون

    الجمعة 04 يوليو 3:56 ص

    مع توسّع أسطولها.. الصين تخطط لمزيد من المهام البحرية الخارجية

    الجمعة 04 يوليو 3:51 ص

    بالفيديو.. «الديوان» لـ «الأنباء»: تسجيل المواطنين لـ «التوظيف» يتم آلياً وبمرونة.. ومستعدون لتقديم الدعم لمن يرغب

    الجمعة 04 يوليو 3:49 ص

    ولي العهد يبحث مع نائب حاكم أبوظبي العلاقات في مختلف المجالات وسبل تطويرها

    الجمعة 04 يوليو 3:45 ص

    تايسون فيوري من إسطنبول: سأعود للثأر من أوسيك وأروني المال لأواجه جوشوا

    الجمعة 04 يوليو 3:36 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    السعودية وإندونيسيا توقعان صفقات بقيمة 27 مليار دولار

    الجمعة 04 يوليو 3:33 ص

    الهند وغانا ترتقيان بشراكتهما في التجارة والأمن والصحة والتعليم

    الجمعة 04 يوليو 3:30 ص

    رئيس الوزراء الإثيوبي يعلن موعد افتتاح سد النهضة

    الجمعة 04 يوليو 3:14 ص

    عاصفة رعدية تتسبب بتأجيل تدريب الهلال الأخير (فيديو)

    الجمعة 04 يوليو 2:56 ص

    الولايات المتحدة تخطط لعقد محادثات نووية مع إيران في أوسلو الأسبوع المقبل

    الجمعة 04 يوليو 2:50 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟