Close Menu
    رائج الآن

    مسؤول: 5 أسباب لصعود المملكة عالميا بمؤشر نضج الحكومة الرقمية

    الإثنين 22 ديسمبر 5:47 م

    بزشكيان تحت الضغط: هل يتيح النظام الإيراني عزل الرئيس؟

    الإثنين 22 ديسمبر 4:51 م

    الإفراج عن 130 تلميذا في نيجيريا وسط أزمة الخطف الجماعي

    الإثنين 22 ديسمبر 3:50 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مسؤول: 5 أسباب لصعود المملكة عالميا بمؤشر نضج الحكومة الرقمية
    • بزشكيان تحت الضغط: هل يتيح النظام الإيراني عزل الرئيس؟
    • الإفراج عن 130 تلميذا في نيجيريا وسط أزمة الخطف الجماعي
    • عودة الحياة إلى سد مأرب مع فتح القنوات إيذانا بموسم زراعي جديد
    • بالفيديو.. هدف المغربي طنان العالمي بمرمى الأردن بنهائي كأس العرب ليس صدفة
    • دليل ميشلان السعودية يطلق أول احتفال رسمي لمطاعم الدليل
    • الكويت: منع الإبادة الجماعية يتحقق بتعزيز سيادة القانون والمساءلة ومكافحة خطاب الكراهية
    • فيلم “القصص” المصري يفوز بالجائزة الذهبية لأيام قرطاج السينمائية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ما مصير “الوعد الصادق 3” الإيراني بعد وقف النار في لبنان؟
    سياسة

    ما مصير “الوعد الصادق 3” الإيراني بعد وقف النار في لبنان؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 27 نوفمبر 10:21 ص2 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    طهران- بعد ترقّب وانتظار طويلين وبلوغ العمليات العسكرية على بيروت وتل أبيب ذروتها قبيل الإعلان الرسمي عن وقف إطلاق النار بين الاحتلال الإسرائيلي ولبنان، ترى الأوساط الإيرانية في دخول اتفاق الهدنة حيز التنفيذ “هزيمة للجانب الإسرائيلي الذي فشل في إعادة المستوطنين إلى البلدات الواقعة شمال الأراضي المحتلة”.

    فعلاوة على رغبة الرئيس الأميركي جو بايدن وخلفه الرئيس المنتخب دونالد ترامب في وضع حد للعمليات القتالية في جبهة جنوب لبنان، يرى مراقبون في إيران أن مساعي الدبلوماسية والميدان كانا قد وضعا تطورات جبهة جنوب لبنان على سكة خفض التصعيد تمهيدا لتطبيق النموذج لاحقا في قطاع غزة.

    “إيلام العدو”

    في غضون ذلك، يعلّق الباحث السياسي الإيراني مهدي عزيزي، على وقف إطلاق النار في لبنان بأنه تحقق بفضل معادلة الردع “حيفا مقابل الضاحية الجنوبية، وتل أبيب مقابل بيروت” التي تبناها حزب الله. موضحا أن بلاده سبق أن ربطت حدة عمليات “الوعد الصادق 3″ -التي تحضر لتنفيذها ردا على الهجوم الإسرائيلي الشهر الماضي- بقبول الجانب الإسرائيلي وقف إطلاق النار.

    وفي حديثه للجزيرة نت، يشير عزيزي إلى أن تصعيد فصائل المقاومة جاء متناسبا وتقديراتها بشأن الجبهة الداخلية الإسرائيلية وضغطها على قادة الاحتلال الإسرائيلي، وكشف عن إرسال بلاده تصورا مكونا من عدة خطوات “بشأن إيلام العدو الإسرائيلي” انطلاقا من جنوب لبنان وإرغامه على القبول بالهدنة من دون السماح بتحقيقه أيا من أهدافه في الجبهة الشمالية.

    ووفقا للمتحدث، فإن غرفة عمليات فصائل المقاومة كانت أقرت خطة محكمة وأبلغتها مؤخرا للجهات المعنية في جنوب لبنان للتصعيد الممنهج لشل كبرى المدن الإسرائيلية من جهة وزيادة أعداد النازحين من جهة أخرى ليكونوا عبئا مضافا على الحكومة الإسرائيلية.

    وعما إذا كان قبول حزب الله بوقف إطلاق النار في لبنان من دون غزة تراجعا من المقاومة اللبنانية أمام الضربات الإسرائيلية، يقول الباحث الإيراني إن فتح جبهة جنوب لبنان جاء إسنادا لغزة و”حزب الله ضحى بأغلى ما يملكه من أجل هذا الهدف النبيل، والهدنة ليست سوى خطوة تكتيكية لإعادة تموضعه وتأهيل قوته البشرية والتسليحية”.

    القوة الضامنة

    وتابع عزيزي، أن ما قبِل به حزب الله مؤخرا ليس جديدا بل عودة إلى القرار الأممي (1701) المتفق عليه إثر حرب تموز عام 2006، مستدركا أن “الكيان الإسرائيلي هو الذي خرق هذا القرار”، متوقعا تكرار خروقاته خلال الفترة المقبلة ما سيحتم على حزب الله اتخاذ “خطوات رادعة”، واستدرك أن الأخير لديه أوراق قوة قد “تَجرّع مرارتها” الجانب الإسرائيلي، وأنها ستكون ضامنا لصمود الهدنة هذه المرة.

    وأضاف الباحث السياسي، أن المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي قد حمّل كبير مستشاريه علي لاريجاني رسالة إلى الجهات المعنية في بيروت تؤكد وقوف الجمهورية الإسلامية إلى جانب المقاومة اللبنانية على شتى الصعد، وأن حق الموافقة على وقف إطلاق النار أو رفضها بيد قادة حزب الله فقط.

    ورأى أن قدرات المقاومة اللبنانية ستختلف عما هي عليه في اليوم التالي من وقف إطلاق النار؛ ذلك أن أحد المسوغات للقبول بالهدنة إعادة تنظيم وتأهيل وتطوير قدرات الحزب، مؤكدا أن وتيرة التنظيم والتسليح والتدريب ستبدأ وفقا لمتطلبات المرحلة.

    وبعد مرور نحو شهرين على إلغاء رحلاتها إلى بيروت، أعلنت الخطوط الجوية الإيرانية -قبيل دخول اتفاق وقت إطلاق النار حيز التنفيذ- استعدادها لاستئناف الرحلات الجوية إلى لبنان.

     

    “هزيمة لإسرائيل”

    ونقلت وكالة أنباء تسنيم المقرّبة من الحرس الثوري عن حسام قربان المتحدث الرسمي باسم شركة الطيران الوطنية (هما) قوله إنه في حال التوصل إلى وقف لإطلاق النار في لبنان، فإن أسطولنا الجوي مستعد لاستئناف رحلاته إلى بيروت والقيام بواجبه الوطني وفقا للقوانين الدولية وتنفيذا لتوجيهات الحكومة الإيرانية.

    من جانبه، يقرأ الباحث السياسي جلال جراغي، قبول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -الذي كان يتحدث عن تغيير خارطة الشرق الأوسط- بوقف إطلاق النار “من دون أن يتمكن من إعادة سكان شمالي الأراضي المحتلة إلى منازلهم” في سياق اعترافه الضمني بالهزيمة، وأن تهديداته ضد إيران ليست سوى هروب إلى الأمام.

    وفي حديثه للجزيرة نت، يوضح جراغي أنه لا يمكن إبعاد عناصر حزب الله إلى وراء نهر الليطاني ذلك “لأن سكان المناطق الجنوبية للنهر حتى حدود فلسطين المحتلة يشكلون حاضنة كبيرة جدا للمقاومة اللبنانية”.

    ورأى، أن الهدنة تفوّت على نتنياهو تسجيل إنجاز في عدوانه على لبنان، وتُفشل “محاولته الرامية إلى افتعال مؤامرة داخلية في هذا البلد متعدد الطوائف”، واعتبرها نجاحا للمقاومة؛ “إذ سدّت الطريق على تل أبيب في استدراج الحلقات الأخرى إلى حرب واسعة”.

    الجزيرة نت  بيروت - لبنان | 23 نوفمبر 2024  اثار الغارات الاسرائيلية في منطقة البسطة وسط بيروت ومنطقة الشياح في الضاحية الجنوبية لبيروت

    دعم المتضررين

    ويرجّح الباحث الإيراني أن يكون قبول حزب الله بوقف إطلاق النار في لبنان من دون غزة نابعا عن تلقيه وعودا من الوسطاء الغربيين بالعمل على وقف القتال في القطاع في الخطوة المقبلة.

    وتابع، أن سكان شمال إسرائيل “حتی وإن عادوا في اليوم التالي للهدنة إلى منازلهم فإنهم سيعيشون كابوس الهجوم المباغت على غرار عملية طوفان الأقصى، ناهيك عن أن أعدادا كبيرة منهم لن يعودوا إلى منازلهم”.

    ورأى جراغي أن بلاده تعمل على المستويين الرسمي والشعبي لإعادة إعمار المناطق المتضررة جراء العدوان الإسرائيلي على جنوب لبنان، موضحا أنه لا تغيير في الدعم الإيراني للمقاومة وأن تجربة إعمار جنوب لبنان ما بعد حرب يوليو/تموز 2006 ستتكرر بعد اليوم.

    ولدى إشارته إلى أن طهران تعتبر حزب الله جزءا من أمنها القومي، خلص إلى أن الدعم الإيراني للمقاومة اللبنانية سيتناسب وعقيدة الجمهورية الإسلامية للأمن القومي، مؤكدا أن طهران “لم ولن تتخلى عن حلفائها”.

    “مجرم حرب”

    وعلى منصات التواصل الاجتماعي، فقد كتب مدير “المركز العربي للدراسات الإيرانية” محمد صالح صدقيان، على منصة إكس، أن “نتنياهو وافق على وقف إطلاق النار في لبنان في إطار تنفيذ القرار 1701 من دون أن يحقق أهدافه الإستراتيجية التي وعد بها”.

    وتابع، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي قال إنه يريد التفرغ لمواجهة التهديدات الإيرانية “وهو يعلم جيدا أن الرد الإيراني لا يزال على الطاولة وينتظر الزمان المناسب، وأن أية حماقة منه تعني استعجال الرد، خصوصا أنه الآن مجرم حرب مطارد من قبل المجتمع الدولي”.

    أما أستاذ العلاقات الدولية مصطفى نجفي، فلا يستبعد استئناف الحرب في جبهة جنوب لبنان خلال الفترة المقبلة انطلاقا من إمكانية خرق وقف إطلاق النار، وتوقع أن يؤدي ذلك إلى تسريع تنفيذ إيران ردّها العسكري على إسرائيل، معتبرا أن مفاوضات الهدنة شكلت سببا رئيسا لتأجيل بلاده هذا الرد.

    وفي سلسلة تغريدات على منصة إكس، خلص نجفي إلى أن وقف إطلاق النار في لبنان لا يعني بالضرورة خفض التوتر في المنطقة، وإنما قد يرفع التصعيد المباشر بين إيران وإسرائيل.

    ورأى، أنه مع الهدنة في لبنان سيركز الجيش الإسرائيلي على جبهة غزة، كما أن وقف إطلاق النار في جبهة الشمال قد يعرّض نتنياهو إلى أزمة سياسية داخلية، لأن أطيافا مختلفة في إسرائيل تعتبرها “هزيمة”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    صحيفة روسية: أسطول الظل بات الآن تحت حماية عسكرية

    ترامب يربك واشنطن بشأن فنزويلا.. غزو أم تغيير نظام أم مجرد ضغط؟

    دلالات وانعكاسات مشروع قانون جزائري لتجريم الاستعمار

    كاتب إسرائيلي: هل علينا أن نخشى نجاح حماس في إعادة جثث الأسرى؟

    أبناء الشهداء يحتفون باليوم الوطني لقطر في مدينة البركة للأيتام بغزة

    “تحارب القضاة بدل المجرمين”.. عقوبات واشنطن على الجنائية الدولية تفجر غضبا

    انقلاب بالذكاء الاصطناعي.. فيديوهات تطيح بماكرون افتراضيا وتغضب الإليزيه

    كاتب إسرائيلي: حبل المشنقة يلتف حول ديمقراطيتنا

    البرلمان الزامبي يمرر تعديلات دستورية مثيرة للجدل

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    بزشكيان تحت الضغط: هل يتيح النظام الإيراني عزل الرئيس؟

    الإثنين 22 ديسمبر 4:51 م

    الإفراج عن 130 تلميذا في نيجيريا وسط أزمة الخطف الجماعي

    الإثنين 22 ديسمبر 3:50 م

    عودة الحياة إلى سد مأرب مع فتح القنوات إيذانا بموسم زراعي جديد

    الإثنين 22 ديسمبر 3:35 م

    بالفيديو.. هدف المغربي طنان العالمي بمرمى الأردن بنهائي كأس العرب ليس صدفة

    الإثنين 22 ديسمبر 3:31 م

    دليل ميشلان السعودية يطلق أول احتفال رسمي لمطاعم الدليل

    الإثنين 22 ديسمبر 2:57 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    الكويت: منع الإبادة الجماعية يتحقق بتعزيز سيادة القانون والمساءلة ومكافحة خطاب الكراهية

    الإثنين 22 ديسمبر 2:46 م

    فيلم “القصص” المصري يفوز بالجائزة الذهبية لأيام قرطاج السينمائية

    الإثنين 22 ديسمبر 2:44 م

    عبر أبشر.. خطوات طلب توصيل شهادة الوفاة إلى عنوان المستفيد

    الإثنين 22 ديسمبر 2:26 م

    عمرها 70 عاما.. ومضات غامضة تحيي لغز الأطباق الطائرة

    الإثنين 22 ديسمبر 2:18 م

    ما الهاتف الذي اختارته شقيقة رئيس كوريا الشمالية؟

    الإثنين 22 ديسمبر 1:27 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟