Close Menu
    رائج الآن

    أمطار خفيفة.. توقعات حالة الطقس اليوم الأحد 18-5-1447 في المملكة

    الأحد 09 نوفمبر 1:28 م

    الشرع يستعرض لياقته قبل لقاء ترامب.. الرئيس السوري يلعب كرة السلة مع قائد المنطقة المركزية الوسطى

    الأحد 09 نوفمبر 1:25 م

    «الشرع»… من ركام الحرب إلى ملامح «سوريا الجديدة»!

    الأحد 09 نوفمبر 12:27 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • أمطار خفيفة.. توقعات حالة الطقس اليوم الأحد 18-5-1447 في المملكة
    • الشرع يستعرض لياقته قبل لقاء ترامب.. الرئيس السوري يلعب كرة السلة مع قائد المنطقة المركزية الوسطى
    • «الشرع»… من ركام الحرب إلى ملامح «سوريا الجديدة»!
    • “انتصار سياسي” لأوربان.. ترامب يعفي المجر من القيود المفروضة على واردات الطاقة الروسية
    • مختص: المملكة رائدة في مجال احتضان الأطفال الأيتام.. تجسد نموذجا متكاملا للتكافل الاجتماعي
    • فيديو. “أورينت إكسبريس” الأسطوري يعود في عرض بباريس يحتفي بمرور 100 عام على “آرت ديكو”
    • فوز ريباكينا ببطولة نهائيات رابطة محترفات التنس 2025
    • السعودية تستضيف المؤتمر الوزاري الـ11 للدول الأقل نموًّا (LDCMC11) – أخبار السعودية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مراكز إيواء الغزيين ليلا.. باردة ومظلمة ومخيفة
    سياسة

    مراكز إيواء الغزيين ليلا.. باردة ومظلمة ومخيفة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 28 نوفمبر 12:56 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    غزة- لأكثر من 40 عاما كانت عبارة “المدرسة بيتي الثاني” ملازمة للسبعيني شحدة أبو زريق، وهو مدير مدرسة متقاعد، لم يتخيل يوما أنها ستصبح بيته الأوّل، وقد اضطر للنزوح عن منزله في بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة، ويقيم حاليا برفقة 34 من أبنائه وأحفاده في مدرسة حكومية بمدينة رفح جنوبا.

    صبيحة اليوم الثاني لمعركة “طوفان الأقصى” في السابع من الشهر الماضي، نزح أبو زريق بأسرته من بلدة بيت حانون، المتاخمة للسياج الأمني الإسرائيلي، نحو مدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” في محيط المستشفى الأندونيسي ببلدة بيت لاهيا المجاورة في شمال القطاع.

    “زلزال قلب حياتي” هكذا يصف أبو زريق (71 عاما) للجزيرة نت، أثر العدوان الإسرائيلي عليه وعلى أسرته، وقد أصبحوا مشردين بلا مأوى، حيث نال الدمار الهائل الذي تعرضت له بلدة بيت حانون، من منزله ومزرعته.

    مدرسة للإيواء

    مكث أبو زريق وأسرته في مدرسة بيت لاهيا 43 يوما، ورغم حدة الغارات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت محيط المستشفى الإندونيسي وانتهت باقتحامه لاحقا، لم يغادر هذا النازح السبعيني المدرسة إلا بعد قصف استهدفها مباشرة، ويقول إن “العناية الإلهية حفظت أرواح 3 آلاف نازح غالبيتهم من النساء والأطفال”.

    من أقصى شمال القطاع إلى أقصى جنوبه، قرر أبو زريق النزوح بأسرته إلى مدينة رفح، التي لم يجد في مدارس “أونروا” متسعا لهم، فبادر مع أسر أخرى إلى فتح مدرسة الدوحة الثانوية، وكانوا أول النازحين فيها قبل أن تتوافد إليها عشرات الأسر الأخرى.

    تخلّت أسرة أبو زريق عن سيارتها الخاصة الحديثة، التي لم يمض على شرائها أكثر من 3 شهور، وتركتها في الشارع، واستقلت عربات تجرّها الدواب إلى أقرب نقطة مسموح بها قبل السير على الأقدام لنحو 5 كيلومترات، عبر “مفترق الشهداء” حيث تتمركز الدبابات الإسرائيلية على شارع صلاح الدين الرئيسي الواصل بين شمال القطاع وجنوبه.

    في “مختبر العلوم” بمساحة لا تتعدى 25 مترا مربعا، تتكدس هذه الأسرة على 4 فرشات فقط، يقول أبو زريق إنهم يضطرون إلى مشاركة عدد من الأطفال في فرشة واحدة للنوم عرضا وليس طوليا، فيما الكبار ينامون بالتناوب وكل فردين على فرشة واحدة عكس بعضهما البعض، بحيث يكون رأس أحدهما عند قدميْ الآخر.

    اكتسب أبو زريق خبرة واسعة في إدارة المدارس على مدار 4 عقود، لكن لم يكن من بينها تجربة إدارة مدرسة تحولت إلى مركز نزوح يفتقر إلى أبسط مقومات الحياة، وتزداد معاناة النازحين إليه ليلا في ظل أجواء شتوية شديدة البرودة.

    شحدة أبو زريق لم يتمكن من توفير ملابس شتوية لأحفاده تقيهم البرد الشديد خلال الليل في مركز الإيواء-رائد موسى-رفح-الجزيرة نت

    معاناة لا تتوقف

    ينظر النازحون في هذه المدرسة باحترام كبير لأبو زريق، الذي يجد في ذلك مسؤولية كبيرة ملقاة على كاهله، لذلك يستيقظ باكرا لصلاة الفجر، ويبدأ عمله التطوعي في متابعة شؤون عائلته والنازحين، واحتواء أية مشاحنات قبل أن تتحول إلى مشكلات يسببها الضغط النفسي الذي يعيشه النازحون لظروف معيشتهم القاسية.

    لم تفلح مساعي أبو زريق في الحفاظ على روتين حياته اليومي قبل اندلاع الحرب، حيث كان ينام مبكرا، ويستيقظ عند الساعة الثانية فجرا لقيام الليل، ثم ينطلق لمسجد مجاور لمنزله لأداء الفجر، ويمكث فيه حتى شروق الشمس، ويعود لمنزله وينام حتى التاسعة صباحا، حيث يبدأ يومه بتدريس أحفاده واجباتهم المدرسية، وتحفيظهم القرآن الكريم.

    في مركز الإيواء انقلبت حياة هذا الرجل السبعيني “رأسا على عقب”، وافتقد كثيرا من عاداته اليومية، كما تلفت أسنانه المستعارة، وبصعوبة بالغة تمكن من إصلاحها حتى يتمكن من مضغ القليل من الطعام المتوفر.

    تزداد هذه الأعباء ليلا -بحسب أبو زريق- الذي يقول “الليل يطول والنوم معدوم، والقلب يرتجف من شدة البرد، وخلال إحدى لياليه فاضت روح نازحة خمسينية وخلّفت وراءها أطفالا”، معبرا عن خشيته من تفشي أوبئة فتاكة إذا طالت فترة النزوح واشتد الشتاء، بسبب الاكتظاظ الشديد وانعدام الرعاية الصحية والمرافق الحيوية، واللجوء إلى إشعال النار من مواد بلاستيكية للتدفئة والطهي.

    ومع حلول ساعات المساء تبدو هذه المدرسة كـ”مقبرة”، وفقا لوصف أبو زريق، حيث يخيم عليها الحزن والظلام، ويفتك البرد بأطفال ونساء داخل الغرف، يتلاصقون أملا في اكتساب بعض الدفء، فيما رجال يتجمعون في حلقات متناثرة هنا وهناك حول نيران يشعلونها من بعض أوراق الكتب وأغصان أشجار مزروعة بالمدرسة.

    توفيت نازحة خمسينية ويخشى النازحون من تفشي الأوبئة والأمراض نتيجة الاكتظاظ والبرد وعدم توفر المرافق الحيوية -رائد موسى-رفح-الجزيرة نت

    عندما نزح آلاف الغزيين خفافا من مناطق شمال القطاع، سواء لأن الأجواء كانت مشمسة، أو لأن الاحتلال لم يمهلهم الوقت الكافي لجلب أمتعتهم وملابسهم الشتوية، لم يدركوا وقتها أن فترة نزوحهم ستطول وسيلقي الشتاء بظلاله الثقيلة عليهم.

    ويواجه هؤلاء أزمة حادة في توفير ملابس شتوية إما لعدم توافرها في الأسواق، أو لغلاء فاحش بالمتوافر منها، وكان لأبو زريق نفسه تجربة شخصية عندما عاد من السوق بيدين خاويتين ولم يجد سراويل ثقيلة لأحفاده، الذين تنتابهم خلال الليل أحلاما مزعجة، وباتوا يعانون من التبول الليلي، بسبب الخوف والبرد الشديدين.

     من بين أسرة أبو زريق يوجد 5 نساء و12 فتاة، يقول هذا الرجل السبعيني الذي نشأ على عادات وتقاليد صارمة تحترم خصوصية المرأة، إن معاناتهن مضاعفة عن الرجال، وفي كثير من جوانبها لا تستطيع حتى مجرد التعبير عنها بالكلام.

    ووجد أبو زريق في بضع كلمات تعبيرا مكثفا عن معاناة النساء النازحات في مراكز الإيواء، قائلا “مقيدات الملابس واللسان”، وصمت لوهلة قبل أن يكمل ببضع كلمات أخرى “هنا فقدت المرأة أنوثتها تماما”.

    ومن أجل دخول دورة المياه، أو الحصول على فرصة للاستحمام، تحتاج المرأة في مراكز الإيواء إلى إجراءات معقدة، والكثير من التحضير، مع طلب المساعدة من نساء أخريات يتبادلن دور توفير الأمان وبعض الخصوصية “المؤقتة والسريعة” لبعضهن البعض.

    يحول الليل مراكز الإيواء إلى مقابر مظلمة ومخيفة وباردة-رائد موسى-رفح-الجزيرة نت

    من على مقاعد كلية العلوم في جامعة الأزهر بمدينة غزة، حيث يدرس يحيى -أحد أحفاد أبو زريق (21 عاما)- الفيزياء، إلى النزوح في مختبر العلوم في مركز إيواء، يشعر هذا الشاب بقلق كبير على مستقبله، مع حجم الدمار الهائل الذي طال جامعات غزة، ولا يعلم شيئا عن مصير جامعته.

    يعاني يحيى من آلام نتيجة عملية جراحية في ساقه، تزداد حدتها مع البرد الشديد خلال الليل، من دون أن يجد قطعة قماش لتدفئة ساقه، ويقول للجزيرة نت، وقد ارتسمت على شفتيه ابتسامة شعور بالقهر “حياتنا صارت مقلوبة، منازل وجامعات مدمرة، وخشب مقاعد الدراسة وقود للنار، والمدارس للإيواء والتعليم في مهب الريح”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الأمم المتحدة تدعو لوقف «كابوس العنف» في السودان

    السودان: «ضغوط إخوانية» لرفض الهدنة

    بوتين يطلق خطة كبرى لاستخراج المعادن النادرة

    بري: إسرائيل تعرقل انتشار الجيش اللبناني

    رئيس وزراء العراق: دمج الفصائل في الجيش بعد انسحاب «التحالف الدولي»

    روسيا تُضيّق الخناق على قوات أوكرانية في خاركوف ودونيتسك

    رغم نفي نيجيريا للاتهامات الأمريكية.. ترمب يوجّه وزارة دفاعه بالاستعداد لحرب

    زهران ممداني.. أول حاكم مسلم لولاية نيويورك

    السودان خارج السيطرة.. غوتيريش يطالب بوقف فوري لإطلاق النار

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الشرع يستعرض لياقته قبل لقاء ترامب.. الرئيس السوري يلعب كرة السلة مع قائد المنطقة المركزية الوسطى

    الأحد 09 نوفمبر 1:25 م

    «الشرع»… من ركام الحرب إلى ملامح «سوريا الجديدة»!

    الأحد 09 نوفمبر 12:27 م

    “انتصار سياسي” لأوربان.. ترامب يعفي المجر من القيود المفروضة على واردات الطاقة الروسية

    الأحد 09 نوفمبر 12:24 م

    مختص: المملكة رائدة في مجال احتضان الأطفال الأيتام.. تجسد نموذجا متكاملا للتكافل الاجتماعي

    الأحد 09 نوفمبر 11:25 ص

    فيديو. “أورينت إكسبريس” الأسطوري يعود في عرض بباريس يحتفي بمرور 100 عام على “آرت ديكو”

    الأحد 09 نوفمبر 11:23 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    فوز ريباكينا ببطولة نهائيات رابطة محترفات التنس 2025

    الأحد 09 نوفمبر 11:13 ص

    السعودية تستضيف المؤتمر الوزاري الـ11 للدول الأقل نموًّا (LDCMC11) – أخبار السعودية

    الأحد 09 نوفمبر 10:44 ص

    خالد النمر: 6 أضرار صحية يسببها النوم لأقل من 6 ساعات ليلا

    الأحد 09 نوفمبر 10:24 ص

    ختام بطولة العالم للدراجات الحضرية 2023 في الرياض

    الأحد 09 نوفمبر 10:12 ص

    الممولون السعوديون يبحثون «الأَتْمَتَة» و«الرقمنة» والتمويل الأخضر – أخبار السعودية

    الأحد 09 نوفمبر 9:43 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟