Close Menu
    رائج الآن

    أين تستثمر في الذكاء الاصطناعي خلال 2026؟

    الثلاثاء 16 ديسمبر 7:45 ص

    استكمال مشروع السكك الحديدية

    الثلاثاء 16 ديسمبر 7:17 ص

    أسود ونسور وفهود وصقور.. أسباب كنيات منتخبات أفريقيا

    الثلاثاء 16 ديسمبر 6:21 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • أين تستثمر في الذكاء الاصطناعي خلال 2026؟
    • استكمال مشروع السكك الحديدية
    • أسود ونسور وفهود وصقور.. أسباب كنيات منتخبات أفريقيا
    • تنفيذ أكثر من 38 مليون عملية إلكترونية عبر منصة "أبشر" خلال الشهر الماضي
    • وزراء الطاقة في الاتحاد الأوروبي يستعدون لمعالجة التفاوت في أسعار الطاقة بين الدول الأعضاء
    • دراسة: أوزمبيك ومونجارو قد يسببان سعالا مزمنا لمرضى السكري
    • فوز الكويت بالمركز الأول في أولمبياد الروبوتات العالمي 2025 بسنغافورة
    • منظمة الصحة تطلق مكتبة تضم 1.6 مليون كتاب رقمي في الطب التقليدي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ملامح لا تشبهك.. لماذا لا نحب مظهرنا في الصور؟
    منوعات

    ملامح لا تشبهك.. لماذا لا نحب مظهرنا في الصور؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 01 أكتوبر 7:59 م0 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    “يا إلهي! هل هكذا يبدو وجهي حقا؟”.. من منا لم يسبق له أن ردد تلك العبارة عند النظر في صورة شخصية تم التقاطها له من قِبَل أحد الأصدقاء.

    تُعتبر ظاهرة عدم الرضا عن مظهرنا في الصور وتباينها مع الصورة التي نتخيلها لأنفسنا أو تلك التي نراها في انعكاسات المرآة من أكثر الظواهر انتشارًا وغرابة. لكن هل تعود هذه المشكلة لقلة الثقة بالنفس؟ أم أنها نتيجة ضعف الإضاءة أو اختيار زاوية التصوير غير المناسبة؟ الحقيقة تكمن في وجود عدة عوامل تسهم في ذلك، تشمل أسبابًا نفسية وعقلية عميقة.

    لماذا نكره صورنا الشخصية؟

    هناك العديد من الأسباب التي قد تجعلك تشعر بعدم الارتياح عند مشاهدة صورك الشخصية. عمومًا، يُعزى هذا السلوك الغريب إلى أننا ننظر إلى أنفسنا من زاوية واحدة فقط، بينما نراقب الآخرين من زوايا متعددة ومن خلال آفاق متنوعة، مما يجعل الآخرين يظهرون لنا بصورة أكثر طبيعية مقارنة بصورة أنفسنا.

    في الأساس، هناك سبب أكثر شيوعًا لهذه الظاهرة يُعرف بـ”تأثير التعرض”، وهي ظاهرة نفسية تشير إلى أن الألفة تؤدي إلى الانجذاب. يتسبب تأثير التعرض البسيط في تطوير تفضيلات تجاه الأشياء التي نتعرض لها بشكل متكرر مع مرور الوقت، فكلما زاد تعرضنا لشيء ما، زاد إعجابنا به، وهذه العملية تعرف بالتعود.

    ينطبق تأثير التعرض البسيط على كل شيء وليس فقط على الصور. فكلما شاهد عقلك صورة لنفسك في أي سياق – سواء على شاشة التلفزيون أو الإنترنت أو في المطبوعات – زادت احتمالية أن يبدأ عقلك بالتعود على ما تراه ويصبح أكثر انجذابًا إليه.

    وباختصار، فإن هذا يشير إلى أننا قد نشعر براحة أكبر ونميل لتفضيل الأشياء التي نتعرض لها بشكل متكرر. ونظرًا لأننا لا نرى أنفسنا من جميع الزوايا وفي مختلف المواقف كما يفعل الأصدقاء أو الشركاء، فمن المحتمل أن تكون صورنا الشخصية أو صور المرآة غير متوافقة مع وضعياتنا المعتادة، مما يجعلها مزعجة وغير محببة لنا.

    عقلك يخدعك

    هناك ظاهرة نفسية أخرى تلعب دورًا مهما عندما يتعلق الأمر بالفرق بين ما تراه في المرآة وما تراه على شاشة هاتفك، وهي تُسمّى بـ”تحيُّز تعزيز الذات”. وتعني هذه الظاهرة أننا نعتقد أننا أكثر جاذبية مما نحن عليه بالفعل.

    على سبيل المثال، في دراسة أجريت عام 2008، اختار المشاركون باستمرار صورًا تم تعديلها وتحسينها لأنفسهم عندما طُلب منهم تحديد الصورة “الحقيقية” لأنفسهم، بينما اختار الغرباء بدقة صورًا غير معدلة للأفراد أنفسهم. أي أن الأغراب يرون الأشخاص المشاركين في التجربة بشكل أفضل مما يرون هم أنفسهم.

    أنت لست محترفًا

    إضافة لذلك، هناك مجالات مهنية تعتمد على تطوير الوضعيات المثالية للوجه والجسم لالتقاط أفضل صورة، وعلى الأغلب أنت لست محترفا.

    مثلا، مهنة عرض الأزياء هي وظيفة منوطة بهذا الأمر، وإن لم تكن محترفا في هذا المجال، فربما قد لا تبدو صورك مثالية كما تتمنى.

    تقول كارولين جونترت، عارضة أزياء أميركية، إنها استغرقت سنوات من الممارسة لتعلم الزوايا والوضعيات التي تناسبها بشكل أفضل. وتشير في مقابلة لها مع مجلة “ڤايس”: “جوهر الأمر هو أنه إذا بذلت وقتًا كافيا من التخصص، في تلك الحالة ربما يمكن القول إنها سنوات من الممارسة، يمكنك العثور على وضعية أو خدعة تحقق النتائج التي تريدها”.

    وحتى مع هذا القدر من العمل والتدريب، فإن العارضات أيضا لا يفضلن كل صورة يظهرن فيها بالضرورة.

    تأثير انعكاس الصورة

    في الوقت ذاته، من المرجح أن الصور الذاتية التي يلتقطها الشخص لنفسه تبدو معكوسة بسبب طبيعة إعدادات كاميرات الهواتف الذكية، وبالتالي إذا كان الشخص معتادا على التقاط “السيلفي”، ثم رأى نفسه في صور فوتوغرافية غير معكوسة، قد يشعر بالاندهاش، بل وربما قد يصل الأمر للنفور.

    تقول إليزا مارتينيز، المعالجة النفسية الأميركية لمجلة “هاف بوست”، إنه من الشائع جدًا أن يكره الناس مظهرهم في الصور، “خاصة مع ظهور وسائل التواصل الاجتماعي والتركيز على تقديم أفضل ما لدينا للعالم”.

    وكثيرا ما تردها شكاوى من عملائها وعميلاتها برؤية العديد من العيوب في الجسم أو الوجه، في حين عادة ما يرى الشخص الغريب أيا من تلك الانتقادات في الشخص المعني.

    مشيرة إلى أننا بالرغم من كوننا اعتدنا على رؤية انعكاساتنا في المرآة، فإنه يمكن أن يكون هناك تناقض كبير بين الكيفية التي نعتقد أننا نبدو بها -بناءً على المرآة- وكيف تصورنا الصور بالشكل المعكوس لما نراه في أنفسنا يوميا.

    وبالتالي، فإن رؤية صورنا قد تكون مزعجة لأننا نرى عكسًا غير مألوفا لصورتنا في المرآة. وقد يؤدي هذا إلى عدم إعجابنا بمظهرنا في الصور، لأن “عدم الألفة” يعني “أقل جاذبية” كما سبق وأسلفنا بسبب ظاهرة التعرُّض والانجذاب.

    تأثير التكنولوجيا

    علاوة على ما سبق، يمكن لوم التكنولوجيا أيضا في تلك الظاهرة. أولا لأنها قد تجعلنا نقارن أنفسنا بالآخرين عند استخدام منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، وثانيا لأن الأدوات المستخدمة نفسها تخدعنا في رؤيتنا لأنفسنا.

    عدسات كاميرات الهواتف الذكية مثلا، غالبا ما تشوّه ملامح الوجه، مما يجعل بعض الأجزاء تبدو أصغر وأعرض مما هي عليه في الحياة الواقعية، كما يمكن أن تؤدي الزوايا أو الإضاءة التي تلتقطها الكاميرات إلى صور لا تعكس بالضرورة مظهرنا الحقيقي.

    كيف تتصالح مع صورك الشخصية؟

    الأمر دائما قابل للتصويب والعلاج. إليك بعض الخطوات التي يمكنك اتخاذها لتجنب الغرق في دوامة انتقاد الذات عند النظر لصورك الشخصية:

    1. تذكر سبب التقاط الصورة في المقام الأول. مثلا لالتقاط ذكرى معينة، وليس لكراهية جسدك وانتقاد ملامح وجهك.
    2. ابحث عن شيء رائع تم توثيقه في الصورة، سواء كان ذلك مدى سعادتك، أو تكوين الصورة، أو غروب الشمس، أو مدى روعة اللحظة بينك وبين من يشاركك فيها.
    3. خذ 10 ثوانٍ للنظر في كل صورة، ثم انتقل إلى الصورة التالية. إذ كلما طالت مدة التحديق في الصور، زادت احتمالية العثور على عيوب تستدعي منك الانتقاد.
    4. لا تنظر إلى الصور عندما تكون في حالة نفسية سيئة، فأنت بذلك تهيئ نفسك لدوامة من النقد الذاتي. وبدلا من ذلك، اختر وقتًا تكون فيه في حالة ذهنية جيدة.
    5. أخيرا، قلل من مدة تصفحك لمواقع التواصل الاجتماعي، لأن ذلك قادر على فرض معايير جمالية غير واقعية قد تدفعك للوقوع في أزمة مقارنة نفسك بالآخرين، مما يهدد ثقتك بنفسك ويعرضك للقلق والاكتئاب.
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    تنفيذ أكثر من 38 مليون عملية إلكترونية عبر منصة "أبشر" خلال الشهر الماضي

    أمير المدينة المنورة يرعى حفل تدشين مشروع "حدائق السيرة"

    محلل سياسي: المملكة من أوائل الدول التي تعمل على استقرار وسلام السودان

    نقل عفش من جدة إلى الرياض بخدمة آمنة وسريعة

    الجاسر: استثمارات القطاع الخاص بالنقل والخدمات اللوجستية تجاوزت 280 مليار ريال

    عزل الاسطح بجدة

    الخميس.. انطلاق تمرين «بحث وإنقاذ 46» لمواجهة الكوارث البحرية بمياه المملكة

    رئيس مجلس السيادة الانتقالي بالسودان يصل إلى الرياض

    الحكومة الأسترالية: أحد منفذي هجوم سيدني دخل البلاد بتأشيرة طالب

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    استكمال مشروع السكك الحديدية

    الثلاثاء 16 ديسمبر 7:17 ص

    أسود ونسور وفهود وصقور.. أسباب كنيات منتخبات أفريقيا

    الثلاثاء 16 ديسمبر 6:21 ص

    تنفيذ أكثر من 38 مليون عملية إلكترونية عبر منصة "أبشر" خلال الشهر الماضي

    الثلاثاء 16 ديسمبر 5:42 ص

    وزراء الطاقة في الاتحاد الأوروبي يستعدون لمعالجة التفاوت في أسعار الطاقة بين الدول الأعضاء

    الثلاثاء 16 ديسمبر 5:14 ص

    دراسة: أوزمبيك ومونجارو قد يسببان سعالا مزمنا لمرضى السكري

    الثلاثاء 16 ديسمبر 4:42 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    فوز الكويت بالمركز الأول في أولمبياد الروبوتات العالمي 2025 بسنغافورة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 3:29 ص

    منظمة الصحة تطلق مكتبة تضم 1.6 مليون كتاب رقمي في الطب التقليدي

    الثلاثاء 16 ديسمبر 3:27 ص

    إستراتيجية الأمن الأميركي 2025.. قراءة اقتصادية بشأن نهاية العولمة وبداية نظام جديد

    الثلاثاء 16 ديسمبر 2:23 ص

    أمير المدينة المنورة يرعى حفل تدشين مشروع "حدائق السيرة"

    الثلاثاء 16 ديسمبر 2:21 ص

    كيف دفعت سيطرة “الانتقالي” على حضرموت والمهرة الحكومة اليمنية لمغادرة عدن؟

    الثلاثاء 16 ديسمبر 2:11 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟